|
Re: هوس المقاطعين للانتخابات بها غريب (Re: اساسي)
|
Quote: اعطوها زخما بعد ان خفنا ان تظهر باهتة باردة الا انهم يصرون علي تأجيجها واعطائها روحا
|
اساسي المثل يقول : المغلوب في راسو ريشة هي لغة الجسد يجقلب المهزوم كأن مايتخبطه الشيطان من المس القضية ليس في جقلبتهم هولاء الصغار القضية في جقلبة الكبار البيت الابيض لايعرف متى تمت الانتخابات المصرية ولا التونسية ولا السورية لكن يتحدثون بالتفاصيل عن انتخابات السودان تصور يتكلمون ناس سوزان رايس عن عدم وجود ستائر في مركز ود البشير بامبدة تصور نيويورك تايمز تكتب عن تأخر التصويت في الحارة التاسعة تصور 300 منظمة عالمية حايمة من زقاق الى زقاق يتصيدون الاخطاء تصور اونكل جيمي كارتر والاتحاد الاوربي تقطعت انفاسهم وهم يبحثون عن زلة لسان بينما لازالت اخطاء عد الاصوات في ولاية فلوريدا التي بسببها سقط ال غور ظلما وبهتانا في ذاكرتهم تصور ساركوزي يتصل على سفيره ويطلب الافادة عن الاوضاع هولاء سيكتفون بالرقص حول حلبة الزار التي نصبوها هذه هستيريا جماعيةيرقص فيها الرفاق والشيوخ في غيبوبة ابدية
يااساسي هولاء كذابون ودجالون ويبيعون مخدرات اكاذيبهم لمن ادمنها من الذي قاطع؟؟؟؟؟ الصادق قاطع نص نص عندما فشلت نظرية تشتيت الاصوات التي افترعها الترابي حيث كان يؤمل في اصوات الجنوب في الدورة الثانية التي تنبأ بها مركز كارتر الصادق بصلاحيات رئيس الحزب ترك باب الاجتهاد مفتوحا وله الان اعداد كبير من المرشحين في النيل الازرق وكردفان باعتبارها مناطق نفوذه القديم طبعا حزبه لايعلم عن المياه التي مرت تحت الجسر الشيوعيين جزاهم الله خيرا قاطعوا ام لم يقاطعوا سيبقون الى الابد لافتة سياسية باهتة وممزقة وكتر خير الانقاذ لم تحلهم كما حلاهم الصادق المهدي وحرمهم من الانتخابات سنة 65 الترابي وضع كل اوراقه في يده ولم ينزل وغالبا ما تنتهي (العشرة)والاربعة عشر كرت في يده الحركة عارفة بناء على تقرير منصور خالدان ياسر مجرد نكتة سياسية سخيفةولافرق ان يبق او ينصرف في الحالتين لن يضحك الناس ولن يبكوا الاتحادي الاصل قاعد وموجود وموعود بالمشاركة التنفيذية الواسعة،،،الاتحادي الهندي قاعد الاتحادي الموحد ،،الورثة (اول مرة اسمع به) من الذي قاطع 16 مليون ناخب يتدافعون في اعظم ايام السودان السياسية الى صناديق اقوى انتخابات في تاريخ الامة المقاطعة هنا في المنبر وكما تفضلت هولاء هم الذين يحررون هذا العرس ،،،،،،،رغم ان البكاء بحررو اهلو
|
|
|
|
|
|
|
|
|