والله بقى لامِن يجيني ضيف أخَيِرو " شربات " ولا تشوف صورة " الزهور " الرسالا لي حسن مكاوي من ترانزيت مطار الدوحة في طي كرت NUZUL القابِضة ... والله في آخر لحظة أنقذت ليك الزهور مِن سكين بِت إبراهيم ، أكانت دايرا تسيها فوق الصلطة الخضرا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة