|
|
|
Re: بطاقتك الأنتخابية هى أدات التحول السلمى ان أرادوا السُلم (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
سلاحك الأقوى لمحاسبة من عذبوك فى بيوت الأشباح
سلاحك الأقوى لعدم بيع أضخم مشروع وطنى
سلاحك الأقوى لمجانية تعليم أبنائك وصحتهم
فلم تسقط من الذاكرة القرود التى فجرت الألغام الأرضية والسحاب ورائحة المسك الذى يغطى المتحركات القدسية
وأزواج الحور العين ومأذون الجنان وحفلات أعراس الشهداء تشويه لكل القيم والأخلاق الدينية وأستخفاف حتى
بحزن الأمهات والآباء بأطفالهم الذين فوجوا الى حروبهم والذين تمت تصفيتهم فقط لتزداد قائمة شهدائم فقط لوجود
ماده أعلامية طاغية على وسائل أعلامهم وتٌرهب جيل كامل وتفرغة من قيمة ( أغلب هذا الجيل الأحياء منهم أنغلب
عليهم نكاية بالذين نكلوا بهم وأرهبوهم بالمطاردة والضرب ودفارات الخدمة الأنكشارية ورصاص لكل من هرب
من المعسكرات كل ذلك فى ذاكرة هذا الجيل حبن تقطعت عليهم السبل لجأوا مرة أخرى للمايويين والتكنوقراط
فرأينا بدرالدين سليمان وبدرية سليمان وسبدرات وإسماعيل الحاج موسى والفاتح عروة وعلي نميري وأحمد عبدالحليم
وغيرهم وقد بذلوا مجهوداً مباركاً في فك العزلة،( هذا مانقصده بخيانة المثقف لقضاياه) والثابت أنه كان لا بد للدوائر
أن تصيب الإسلاميين الذين واجهوا عسراً فى الهضم و في تسيير الشأن الداخلي والتعاطي مع الخارجي، لذا وبوجود
هؤلاء «المايويين الميامين»- خلطوا من تجريب الإسلامي المتشدد بالسوق المفتوح على فضاءات مسرح المال الأسود
وربطه بالسوداني وعلى فضاء الدنيا التي تفطرت فجأة على العولمة واقتصاد السوق الحر، ورويداً رويداً يعود عقلهم
المزنوق إلى ساحات العمل بالاوعى مع ما هو غير مرتبط بفقه العبادات، ولكن مرة أخرى ينمسخ الأجر
أو الاجتهاد السياسي ويبقى لا هو تجريبي! محضاً أو عقلانياً (تماماً). وهكذا تنوب النائبات عليهم بين كل لحظة وأخرى
يحاولون تارة إغتيال الرئيس حسني مبارك ثم يدفعون ثمناً ولم يهمهم أنه باهظاً جزء من الوطن (حلايب)
لصمت حكومة مصر وفتح منافذ الإقليمي والدولي الموصود قبالتهم وأيضا باهظاُ لتأييد صدام حسين
وتارة أخرى يحاولون تقعيد الدولة دستورياً وتارة بمكتب كارتر بواسطة مهدى أبراهيم ولم يخلصوا من هذه المهمة
حتى ينقلبوا على أنفسهم رغم ما بهم من خصاصة تماسك.. وعبر كل هذه الإنعطافات لا تجد لهم فرقاً منهجياً
بين نظامهم المتلبس بالدين وأنظمة الشرق الأوسط العلمانية بل وإن الذي هو أنكى وأمر إنهم تورطوا
في إعطاء صورة شائهة لدين الله ودين السودانيين.
أما في الجبهة الفكرية والثقافية والتعليمية فإن تجفيفاً كبيراً أٌحدث في هذه المواعين صحب مجيء الحركة الإسلامية
للسلطة وعزلوا من أختلف معهم من المؤسسات الثقافية وفصل المعلمين والدكاترة المؤهلين من مؤسساتهم و نقاباتهم
لنشر تعليمهم المدمر لبنية الطالب وتفريغه وكسر حلقات التواصل الجيلى من الأنتماء وذلك لأن «الهدف الموضوعي»
كان هو إتاحة المجال لإعادة صياغة ثقافة الهمج والأستعلاء وبالتالي شهدنا صعود مثقفين لم يحتملوا الجو الديقراطى المعافى
مثقفى سلطات القهرأمثال أحمد عبدالعال وأمين حسن عمر واسحق أحمد فضل الله والصافي جعفر وغيرهم من مثقفيها الذين
كانوا يريدون أسلمة وتعريب الثقافة وطمس كل ماهوموروث أفريقى .
أما في مجال الفن فحدِّث ولا حرج، فقد تعرض أهل الفن إلى هجمة شرسة في المعاش ومنعوا من التسجيل عبر الإذاعة والتلفزيون
وأوقف تسجيل الأغاني العاطفية في الوقت الذي صعد فيه شنان وقيقم ومحمد بخيت كفنانين رساليين وحظيوا بمباركة كبار رجال
السلطة الذين كانوا يردون في الروبرتاج الصحفية أن فنانهم المفضَّل هو ذلك الذي تمتلئ حنجرته بأغاني الجهاد والحماسة ولكن لم تدم هذه السياسة طويلاً فقد تقرر فتح المجال للأغنية العاطفية.
في الرياضة كانت السلطة وفي إطار إعادة الصياغة تغير ألقاب اللاعبين التي إشتهروا بها فلاعب مثل باكمبا لا بد أن يصف المذيع
الراحل علي الحسن مالك تابلوهاته الرائعة باسم مخالف للقبه كأن يقول الكرة الآن مع جاد الحق ضيف الله ويمررها إلى محمد موسى سليمان ويقصد بالأخير هذا الثعلب، إلى أن تغيَّر هذا التغيير في الأسماء وبدا في الحقيقة أن باكمبا سيظل هو باكمبا وأن الثعلب فى الأرث الثقافى المنقول هو الماكر الكذاب
عوداً إلى بدء، فإن الحركة الإسلامية والتي تواجه الآن جملة من قضايا الواقع السوداني، تقف في قمتها قضايا الحلول الثنائية
(بدا من مؤتمر المائده المستديرة مؤتمر جوبا كوكدام سبتمبر ورشة امبوأتفاقية الخرطوم , وكل الأبوجات ومؤتمر القضايا المصيرية الذى شكل قوة أنبعاث وتشكيل القضايا المصيرية وادواتها
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
سلاحك الأقوى لدحرالنظام الشمولى
فى الأمس القريب 11/03/2010 فى تلفزيونهم الخاص
لم يدرى رئيس جمهورية السودان ان النكته أحدى أدوات التعبير عن القهر وقياس نفسى عن المكنون
وان الثوار الذين قادوا حركات التحررالأفريقى لوممبا ومانديلا ثاروا من اجل تحرير شعوبهم من سياسة القهر والأبرتهايد التى تقوم بها الآن وحركتك الأسلاربوية ورينا بيت البكا عملتوا فوق كم
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
بقية تشتيت الجهود الموحده التى تُسرع التحول الديمقراطى الذى أصلا ليس من أهدافهم , ولاننقص الجهود حقها
التى هى فى الأصل نتاج نضال مرير من كافة الكيانات والأحزاب الوطنية والحركات الثورية من التمزق
والعوده الى مربع القضايا المصيرية نيفاشا والتى تثبت كل يوم يمر عليها مشكلة دارفور ومشكلة الجنوب
والشرق , والشمال تحتاج إلى مراجعة تبذلها عضويتها المتمددة في مساحات الحراك السياسى نحو
التوحد لأسقاط الشمولية هو الهدف المقدم وليس الغالبية لمن فى الأنتخابات بسقوط الشمولية نرجع الجنوب الحبيب
الى خاصرة الوطن والغرب والشرق , إذن هذه هى أولويات المثقف السودانى هذا هو الدور الوطنى
بدلاً عن المكر وهدر الزمن لمواجهة المأساة التي أدخل فيها السودان متجها نحو التمزق أن لم نتجه نحو
مفهوم المواطنة، حيث يتساوى فيه الناس على الواجبات والحقوق وفق نظام ديمقراطي يحقق تطلعات الأمة السودانية
وإلا فإن الظروف التى تتربص بالسودان سوف لن تتركه بهذا الأساس من الوحدة وربما أتى يوم سيندم فيه
الإسلاميون وكل من وقف فى الحياد وطرح ماهو أنصرافى كونهم أسهموا في تضييع الخيارات الايجابية
التي تحقن الدماء والتمزق والهدر وتوجد الوحدة والتآلف بين كل السودانيين.
سلاحك الأقوى للتحول الديمقراطى سلاحك الأقوى لرجوع الجنوب لخاصرة الوطن سلاحك الأقوى لرجوع دارفور لخاصرة الوطن
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: بطاقتك الأنتخابية هى أدات التحول السلمى ان أرادوا السُلم (Re: عبدالحافظ سعد الطيب)
|
كلمات تتاوق من أمس لى بكرة ما معروف متين
خلي كلامك الفاضي
وخلي حديثك المعسول
وتعال سابق غلاط الشوق سريع يا زول
تعال عانقني بي دمك
تعال سالم تعال تلقاني ما بدلتها شلوخي
وتعال تلقاني ياني امك
واوعك بس يجيبك لينا شوق و سلام
اوعى تبيع عذاب اخوانك الضاقوهو
وكتين قالوا لى قدام
واوعك تبقى زول ملهوف
وعافية عليهو
كان ود الفضل ثابت
فهل معقول نسيتو اخوك
وهل معقول يروح ود الفضل ساكت
ولا فتشت لى تارو
ولا وافيت عزاك فيهو
وما برّدت جوف امك ولاك تابن لهب نارو
ولو ما كنت بين باقي العباد معروف
كنت بخاف تطشش و من دربنا تميل
و تنسى أمك وفي حرسانك الاخبار ولا يهمك
اذا لاقيتا في نخاسات حروب مبيوعة بالمجان
ولكن لو قدرت سريع
تعال سابق ملوك الجان
تعال يا ولدي عاد النسألك
ما فترت خيلك مطارات السفر ؟؟
ما ركعت ليل غربتك ذكرى الشموش
ماكنت واحد منهم وكانت نهاراتك
مشربكة في هجيرهم وضلهم
سبحانو هو !!! __________________
كلمات على الاسد
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: بطاقتك الأنتخابية هى أدات التحول السلمى ان أرادوا السُلم (Re: عبدالحافظ سعد الطيب)
|
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
هذه هي الإنقاذ وعشرونها العجاف اللائي أكلن السمان لموروثات الشعب السوداني من أعراف اصيلة وتقاليد سمحة وقواسم أخلاقية مشتركة. وقد نجحت الإنقاذ بامتياز في
استغلال موارد البلاد فى ملأ بطون مواليها وفتحت البلاد على مصراعيها لشركات النهب وغسيل الآموال العالمية فأصبحنا من اوائل دول العالم فسادا ماليا
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
لا بد أن نتوقف امام قوة هذا السلاح الذى بين أيدينا رغم التذوير الذى تم ومستمر والتى ستحاول قوة المعارضة كبح جماحها أو ستتوقف عن المشاركة انه سلاح أرتجف منه
قادة المؤتمر الوطنى( حركة الأخوان المسلمين) ,
كلاكيت هنا نتوقف أن اردنا محاسبة الذين قتلوا أبناء الشعب السودانى والذبن باعوا كل مؤسساته حتى مدخراته التى فى الآرض لم تسلم منهم وبيوت المال العالمية التى جلبت
العمالة الآسيوية الرخيصة والتى كون لها مكتب ومسئول حكومى بالأمس القريب وإبناء الشعب السودانى مشردين بفعل الفقر والحروب التى أُوقفت بصفقات لبت طموح مثقفى
السلطات
البطاقة التى نحمل هى سلاح غالى لدينا بعد ان وضعنا البندقية وحتى لانطر للرجوع اليها لابد أن نستخدمها فى الخطوة الأولى للتحول الديمقراطى هذا الفعل غير سهل []
قف لحظة مع بطاقتك الأنتخابية
Quote: إتفق مرشحو الأحزاب السياسية السودانية على تسليم مذكرة لرئاسة الجمهورية تطالب بتأجيل الانتخابات إلى نوفمبر المقبل ربما تعيد هذه المعركة ترتيب الأوراق بين الأحزاب المعارضة وشريكي الحكم في البلاد (المؤتمر الوطني الذي يتزعمه الرئيس عمر البشير والحركة الشعبية بزعامة سلفاكير ميارديت نائب الرئيس السوداني) وأحزاب حكومة الوحدة الوطنية والأحزاب الموالية للنظام الحالي. الى ذلك هدد تحالف أحزاب جوبا بالدخول في معركة شرسة مع المفوضية القومية
|
| |

|
|
|
|
|
|
|