|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: عزام حسن فرح)
|
ياعزام يااخوي كان تسال الشوش تقول ليهو لمتين حتباري الميري ده ؟ دي كتابة مدفوعة الاجر والراجل بفتش في رزق عيالو .......... انت قائل البلد دي وقعت بالساهل...... جنس عمايل الشوش واشباهو دي ترمي مليون بلد .......... يعني حكومتنا دي مغفلة عشان تنكت الشوش ده من كندا بعد ان شبع معاش ..... الرجل تعدي السبعين وعينوه من جديد عشان يكتب متل كلامو ده..... الناس دي مابتقول انو عندنا عيال ومفروض نربيهم بسلوكنا ........ كان الله في عون اطفالو.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: عزام حسن فرح)
|
سلام يا عزّام,,,, Quote: اليَوم وأنتُم المُلحق الثقافي بِسفارة السودان بِقطر ، تُروجون مساحيق " الإنقاذ " تزَيِنون وجهِها البائِس ... القبيح ... تصرِفون الناس عن أعمال قتل وإغتِصاب قامت بِها " الإنقاذ " في كجبار ودارفور ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا ... ونحن لا نُقدِس " الأشخاص " ونفعل ذلِك مع " المواقِف |
"يا عزام.. كيف يواصل الجلوس إذا لم يفعل هذا؟؟؟ تابع كل ما قاله الرجل منذ أن عاد من منظمة الوحدة الأفريقية,, ستفهم وستعرف أن عم عبدالرحيم لم يكن يوما قضية بالنسبة له,, فعم عبدالرحيم لا يوصل الناس لكراسى الملحقيات والسفارات,, طريق واحد يمكن أن يوصلهم,, والشوش سلك هذا الطريق المختصر!!! ويجب عليه أن يستميت ليستمر عليه أطول فترة ممكنة..
تحياتى,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: أيمن الطيب)
|
أتدري يا سَيِدي مَن أنا ... قد لا تُلاحِظونني ... فأنا كُنت " أزحف " عِندما كُُنْتُم إنتُم " مُنْتصِبون " أنا يا سَيِدي ربيب إحسانِكُم الثقافي ... أنا مِن عهد " مجلة الدَوحة " الجميل. لقد ورِثت إحْتِراماتي لكُم مِثل ما ورِثت مِن أبي " الطين " و" النخلُ " وكُنْت " أبِرُ " أبي رحمة الله علَيهِ بِحُبي وإحْتِراماتي لكُم ... مات أبي وهو كُلي وأنا بعْضِهِ ...
لا يحِق لكُم سَيِدي أن تترُكونني هكذا وتمضوا لِدُنياوات أُخرى ... هل بخِلت علي بِمقامٍ قد حللتُم بِهِ ... أنتُم اليَوم مع " الإنقاذ " ... خذني معكم فإني والله مؤمِنٌ ومُصدِق ... فقط قولوا لي ، لما أصبحت " إنقاذِيًا " وسَوف أتْبعكُم ولو كرِه الآخرين ... قولوا لي ... ماذا حدث ... هل وجدتُم سَيِدي ، سند إنساني يُبرِر قتلى " الإنقاذ " في كجبار أبي ودارفور أخي ... قولوا لي يرحمكم الله ، فإني كُنت مؤمِنًا بِكُم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: طارق ميرغني)
|
إن صدمتي سَيِدي الشوش لكُبرى ، فأنتُم مَن شَكَل وِجدان عزام وبهاء بكري وأيمن الطَيِب وطارِق ميرغني وآخرين كُثُرٌ ... قُلتُم لنا أن < الحب > أساسي ... ماذا حدث ... قولوا لنا ماذا حدث سَيِدي؟ لِما نراك وقد مِلت لِجانِب الظلم ... لِما لم تعُد تراهُم كما نراهُم؟ هل ترى أن ما قاموا بِهِ ولايزالون يقومون بِهِ فِعْلٌ يمُتْ < للحُب > بشئ؟
نعم يعمل " عم عبدالرحيم " اليَوم بِالخدمة المدنِية في ظِل " الإنقاذ " لا بأس في ذلِك ، فهُم لا يعينونها ويَوهِمون الآخرين بحسناتٍ زائِفة ، لكِن أنتُم سَيِدي تفعلون ذلِك ... لِما سَيِدي لِما؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: طارق ميرغني)
|
عزام تحياتى
تخيل معى من قائل هذه الكلمات :
Quote: عن أى سودان أعبر عن عشقى ؟ عن ذلك السودان ألأبى الذى عرفته أرض السباع التى لا تقبل الضيم ولا تنام على الخنا ، تلك الارض الطاهرة التى التقى فوق ارضها جيل البطولات بجيل التضحيات سودان السيد على الميرغنى والسيد عبدالرحمن المهدى والازهرى ومبارك زروق والمحجوب وسودان جمال محمد أحمد ومحمد عمر بشير وسعد الدين فوزى والمحجوب ، وأحمد الطيب وبشير محمد سعيد ، السودان الذى قال عنه جمال عبدالناصر فى 1967 حين نزلت مطار الخرطوم واحتضنتنى جموع الشعب السودانى تحولت غصة النكسة فى قلبى الى نشوة النصر وقالت عنه ام كلثوم ما تجاوب شعب عربى معى كما تجاوب الشعب السودانى ووصفه نزار قبانى والدموع ترقرق فى عينيه وهو يرى السودانيين يتسلقون الاشجار ليستمعوا اليه : هذا شعب غير معقول عجز منغم الكلمات وسلطانها عن وصف شعب يجل عن الوصف ، عن ذلك البلد وذلك الشعب العظيم اتحدث أم عن سودان النكبة والمسخ الذى اندفع فيه عشرون الفا بالطبول والزغاريد لاستقبال من هتك عرضهم وقتل اعز رجالهم وغدر بهم ولوث سمعتهم وداس على كرامتهم وصدر الفلاشا خناجر فى صدر امته وكشف عورة مثقفيهم من اصحاب الفضيلة فى اقصى اليمين الى اصحاب الشعارات العرجاء فى اقصى اليسار ؟ عن سودان المحبة والتعاطف والتسامح أكتب ، ام عن سودان التزمت والحقد والجهالة الذى تدافع رجاله وصبيته وصعاليكه من المقاهى الى سجن كوبر يهللون ويكبرون ليستمتعوا برؤية شيخ فى الثمانين وهو يعلق على حبل المشنقة ، وكالخنافس والقردة يتسلقون الحيطان وأعمدة النور واغصان الشجر حتى لا تفوتهم صرخة أو آهة أو أنة أو قطرة دم ؟ تغير السودان وتغيرنا ، ويا عجبا له شاخ معنا وكأننا تقمصناه وتقمصنا ، مثله تجعدت وجوهنا واسودت سحنتنا وتهشمت اسناننا وتيبست عظامنا ، اصبحنا كما قال جرداق طلل نبكى على طلل وديار كانت قديما ديارا سترانا كما نراها قفار. كان السودان فى مثل شبابنا نضرا زاهيا متفتحا للحياة والسمر . فى جوه عطر ونغم تعزفه الحقيبة ويشدو به حسن عطية وأحمد المصطفى وعبدالعزيز محمد داؤود وعثمان حسين ، كان السودان كله حفلة سمر يختلط فيه الفن بالحياة والناس ويتردد فى جوانبه انشاد محمد المهدى مجذوب وصلاح احمد ابراهيم ومحمد عبدالحى ، ما كان السودان غنيا ولكنه كان سعيدا ، كنا نعيش براءة طفولتنا وشبابنا قبل أن ينقض طائر الشؤم فيصبح الحب حراما والغناء حراما والمرأة حراما وابداء الرأى حراما ، ما عرف السودان التزمت وضيق الافق وضرب النساء فى الشوارع والاعتداء عليهن فى حرم الجامعات والمدارس .. وكنا نحملهن فى احداق العيون ، وما عرف بيوت الاشباح وقسوة القلوب أمام دموع ام مكلومة تتضرع لانقاذ ابنها ، ذلك الذى تركناه وراءنا كان عالما من الحب والحنين والتعاطف ، كما قال الشاعر برواننج : كنا عشاقا يا سيدى وكما تتلاقى وكانت لحظات أسيانة حمقاء ولكن ما كان اعذبها مذاقا ...............
أضعنا ذلك البلد الجميل ، ونحن نجرى وراء بيوت الخواجات ومرتبات الخواجات وسمر الخواجات .. ولم ننتبه الى أولئك الذين جاءوا بأسياخهم وعصيهم ودخلوا بها دور العلم ليكونوا حكما على تصرفات الناس وأفكار الناس وأخلاق الناس ، تركناهم حتى بنوا حولنا بأسياخهم وطوبهم سجنا عالى الاسوار مغلق الابواب والنوافذ ونحن نتسلل منه كالجرذان من سفينة مشرفة على الغرق وكمثل خليفة الاندلس النادم
|
انه نفسه محمد ابراهيم الشوش الذى ينعى على المثقفين أن الدكتاتور قد كشف عورتهم انه نفس محمد ابراهيم الشوش الذى يتحدث عن طائر الشؤم ( الانقاذ ) الذى جعل الحب حراما والغناء حراما والمرأة حراما وابداء الرأى حراما انه نفس محمد ابراهيم الشوش الذى يتحدث عن سودان اليوم الذى عرف التزمت وضيق الافق وضرب النساء فى الشوارع والاعتداء عليهن فى حرم الجامعات والمدارس انه نفس محمد ابراهيم الشوش الذى يتحدث عن سودان اليوم الذى عرف بيوت الاشباح وقسوة القلوب أمام أم مكلومة تتضرع لانقاذ ابنها ( اظنه يتحدث عن والدة المرحوم مجدى محجوب التى تضرعت لعمر البشير والزبير لانقاذ ابنها الا انهم تحجرت قلوبهم امام دموعها ) انه نفس محمد ابراهيم الشوش الذى يتحدث عن سودان اليوم الذين جاء قادة حكمه يحملون اسياخهم وعصيهم ودخلوا بها دور العلم ليكونوا حكما على تصرفات الناس وافكار الناس واخلاق الناس انه نفس محمد ابراهيم الشوش قائل الكلمات اعلاه كلها سابقا وشاجب قادة حكم سودان اليوم وتصرفاتهم التى ذكرها هو نفسه اليوم المدافع عنهم بقلمه وفكره عن تصرفاتهم من ضرب النساء الذى قال كنا نحملهن فى احداق العيون . انه نفسه محمد ابراهيم الشوش المعين مستشارا اعلاميا وثقافيا ليدافع عن طائر الشؤم و ربائب الفاجعة .
فمن حق صلاح جاهين أن يستعجب :
ولدي إليك بدل البالون ميت بالــــــون
انفخ وطرقع فيه علي كل لـــــــــــون
عساك تشوف بعينك مصيرالرجــــــال
المنفوخين في السترة و البنطلـــــون
عجبي !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: wadalzain)
|
عزام:
الشوش انموذج ماثل لواقع المثقف، الذي يلعق من موائد السلطان. ويركل بأزدراء الوطن الذي استوعبه ووفر اليه، مدارج لم تتوفر لغيره. وكارثة وطننا في مثل هؤلاء الذين يجملون الباطل، وينصرون الظالم ويغلبون الموازين لكن حدس الجماهير عالي وسوف نلقنهم درسا لم يألفوه في كتبهم. أمثال محمد عثمان ابوساق وازدراه للجماهير في انتفاضة ابريل المجيدة. مثال واقعي لمأل الشوش. ركن قصي نسيا منسيا الذي جعلنا نحتقر حرف الشين في كل المواضع.
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: عزام حسن فرح)
|
عزام صباحاتك بيض ممكن يجيك واحد عريبي من ناس قريعتي راحت ...طاشين شبكة يقول ليك الزول دا زي سبدرات وزي محمد محمد خير وزي لام أكول وزي عبدالباقي علي أو عبدالرحمن سر الختف ، أو عبدالرحيم محمد هسين أو ابوالقاسم محمد ابراهيم أو عبدالقادر سالم ومحمد ميرغني وترباس والامين عبدالغفار وناس كتار ..أنا شخصياً أحمد ربي أن أتابع حلقات هذا المسلسل المكسيكي منذ 29 -6-1989م ، حين قريء البيان الأول ونحنا في الداخلية ..ولا زلت أتابع الحلقات ...في ناس أولاد ناس وديل أصلاً دخلوا الحركة الإسلامية لأنهم بحبوا الدين ..وانتهى المقام بهم إلى الصفوف الخلفية حتى اختفى أثرهم ، وفي ناس أولاد حرام أصلاً وتربية سحت ديل نطوا زي الكلاب في الضلام وعملوا أسياد ( الشي زاتا) ، بمرور الوقت وبفعل الاعلام المخستك أصلاً وبدخول الخرتوم سوق المساحيق الرجالية ..ظهر التبييض والتمليس الرجالي والتحنيس والدخاخين إلى أن خرجت الروائح الكريهة من الكنف وبقينا نشوف علماء نجلهم كنا وننظر لهم بإعجاب مجرد دمى في ثياب ناصعة البياض ..على قول عمر القراي الزول راتبو مليون كيف يبني ليهو عمارة ب 600 مليون علا إذا كان عندو سحر هاروت وماروت أو خاتم سليمان ..يا زول الأيام حبلى بالمفاجآت وسترى فتنا كقطع الليل المدلهم ، يحتار اللبيب ويشيب الوليد ! نسأل الله اللطف وحسن الخاتمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
Quote: عزام صباحاتك بيض ممكن يجيك واحد عريبي من ناس قريعتي راحت ...طاشين شبكة يقول ليك الزول دا زي سبدرات وزي محمد محمد خير وزي لام أكول وزي عبدالباقي علي أو عبدالرحمن سر الختف ، أو عبدالرحيم محمد هسين أو ابوالقاسم محمد ابراهيم أو عبدالقادر سالم ومحمد ميرغني وترباس والامين عبدالغفار وناس كتار ..أنا شخصياً أحمد ربي أن أتابع حلقات هذا المسلسل المكسيكي منذ 29 -6-1989م ، حين قريء البيان الأول ونحنا في الداخلية ..ولا زلت أتابع الحلقات ...في ناس أولاد ناس وديل أصلاً دخلوا الحركة الإسلامية لأنهم بحبوا الدين ..وانتهى المقام بهم إلى الصفوف الخلفية حتى اختفى أثرهم ، وفي ناس أولاد حرام أصلاً وتربية سحت ديل نطوا زي الكلاب في الضلام وعملوا أسياد ( الشي زاتا) ، بمرور الوقت وبفعل الاعلام المخستك أصلاً وبدخول الخرتوم سوق المساحيق الرجالية ..ظهر التبييض والتمليس الرجالي والتحنيس والدخاخين إلى أن خرجت الروائح الكريهة من الكنف وبقينا نشوف علماء نجلهم كنا وننظر لهم بإعجاب مجرد دمى في ثياب ناصعة البياض ..على قول عمر القراي الزول راتبو مليون كيف يبني ليهو عمارة ب 600 مليون علا إذا كان عندو سحر هاروت وماروت أو خاتم سليمان ..يا زول الأيام حبلى بالمفاجآت وسترى فتنا كقطع الليل المدلهم ، يحتار اللبيب ويشيب الوليد ! نسأل الله اللطف وحسن الخاتمة |
شكيتك على الله يا الحلاوي ، فتيتو جت وقنبت تبحلِق فوقنا ، إتْ البِعاديك أديتو العدو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سَيِدي د. محمد إبراهيم الشوش ... لم نعُد نستمِع لكُم كسابِق عهدِنا (Re: عزام حسن فرح)
|
Quote: شكيتك على الله يا الحلاوي ، فتيتو جت وقنبت تبحلِق فوقنا ، إتْ البِعاديك أديتو العدو |
تعرف يا عزام الفضيحة والسترة متباريات ...الشيخ زاتو زول مسنوح وهباش ...ينط بجماعتو ديل من حيطة لحيطة لمن حجرو غتس ...وغتس السفينة التي لا تبالي بالرياح ...لحقت امات طه ...الجماعة ديل سيفتح لهم التاريخ ملفاتم السوداء في قابل الأيام مع عالم الديجتل كلو شي موثق ومموسق ...الفرعون برضو دخل حلقة الذكر ..إشفاقي على الطيبين الذين لا زالوا يتشبثوا بحبال السفينة الخرق ..في جريوات في المنبر تنبح على حفنة رويتب وترقص فوق جثث الموتى فوق كجبار والعيلفون ودارالفور ...الجفلن خلهن يا عزام
| |
|
|
|
|
|
|
|