|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: طلحة عبدالله)
|
وليس أدمغ دليلا لما أقول إلا رجوع البصر والبصيرة إلى نحو عقدين أو يزيد فهل من مجرد إشراقة خارجية على مستوي الاندية والمنتخبات أو حتى اللاعب ( لا يوجد لاعب إحترف خارجيا) .؟ وصفقات المحترفين وإستقدام المدربين الأجانب (المليونية) ما هي إلا فلاشات تومض لتغشي عقول ومشاعر الجماهير فتحلق بها إلى عالم من الاوهام الجميلة قبل أن تستفيقها لسعات شمس الحقيقة الحارقة ( كل شىء كان صرحا من خيال فهوي) . يتبع ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: طلحة عبدالله)
|
Quote: الكورة السودانية مثلها ومثل السيجة وصفرجت والحجلة وشليل ونط الحبل ..
|
وطالما الأمر كذلك فأقترح تعليق مشاركاتنا الخارجية حذر الفضائح وطأطأة الرؤوس ( رفقا بالمغتربين). وتقليل الصرف إلى الحد الذي يسمح بممارسة اللعبة للتزجية وقتل اوقات الفراغ بالنسبة للإداري واللاعب والحكم والجمهور على ان يستفاد من المال المهدر في تسجيلات اللاعبين وإستقدام المحترفين والمدربين الاجانب في تعبيد الطريق لجيل ناشىء ينهض مسلحا بالثقافة الكروية والعقلية الإحترافية والقدرة البدنية والمهارية على نحو يجعله قادرا على تحقيق التطلعات والأحلام المؤجلة بسبب المسترزقين المنتفعين من بقاء الوضع علي ما هو عليه. يتبع ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: طلحة عبدالله)
|
من المفارقات المضحكات المبكيات في الكورة السودانية : 1/ أي مدرب ( مواطن ، أجنبي ) جاء إلى المريخ والهلال والمنتخبات هو فاشل لا يفقه في أمور التدريب والناجح هو اللاعبين والإداريين والجمهور والإعلام الرياضي . ( أقترح إستقدام مدربين من كوكب خارجي).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: طلحة عبدالله)
|
2/ أية مباراة للهلال والمريخ لا تخلو أبدا من هتاف ( التحكيم فاشل) وأحيانا يبدأ الجمهور (المعبأ) في ترديد هذه النغمة قبل أن تبدأ المباراة لأنه وفي نظر الجرايد الرياضية أي حكم يدير مباريات الهلال والمريخ فهو : أما مرتشي أو منحاز أو لا يعرف التحكيم.. أقترح أن يدير مباريات هلاريخ طاقم تحكيم يتألف من صحفي مريخي كحكم ساحة يعاونه على الخطوط صحفيان هلاليان على يكون الحكم الرابع مشجع مريخي ويراقب الحكام مشجع هلالي او العكس .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: طلحة عبدالله)
|
3/ يستحيل أن يكون الإتحاد الذي يدير اللعبة محايدا وفاهما ويعرف كيف يتخذ القرار وينفذه فهو : أما ضعيف الشخصية ويحابي الهلال في حال إتخذ قرارا فسر لصالح الاخير أو العكس في حال حدث العكس . وربما يكون إتحاد الكرة يعاني أمية ثقافية في قوانين اللعبة لا يفقه حتى أبجدياتها لأن قراراته وسياساته العامة لا توافق أفكار وسياسات بعض الصحفيين وعليه: أقترح أن يدار الإتحاد العام من داخل مقر احدي هذه الصحف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: وليد عبد اللطيف)
|
الأخ الأستاذ/طلحة عبدالله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكلك موجوع بس اسمح لي بالقول إنها كوووووووورة وجلد مليان هواء ليس إلا وفق هذا الفهم نتعامل معها حين نحصد الخيبة والهزيمة والإنكسار
كنت قد طلقت الكورة السودانية وفقاً لما تفضلتم به أعلاه ولكن تلاحظ لي في السنوات الأخيرة إتجاه الرأي العام للحديث في الكورة والإنصراف عن ساس يسوس للإعتبارات الآتية: - إنصراف الناس عن ساس يسوس في حد ذاتها - في الكورة تتعالى الأصوات وينصرف والبسمة تعلو الوجوه بينما في ساس يسوس ينصرف الناس والعكاكيز تعلو الرؤوس. بمعنى أن الحديث في الكرة أصبح لغة وسيطة يمكنك أن تتحدث بموجبها مع كل المستويات دون حرج.وإنطلاقاً من هذه النقطة عدت وراجعت الكورة السودانية ولكن أخي طلحة أحسب أن المشكلة تنحصر في الآتي: 1.مايسمى ب الإعلام الرياضي - الذي يلهث فقط من أجل جمع المال بأرخص أساليب الدعاية والإعلام والإعلان - فيضخمون ويصنعون نجوم في كل المجالات وحين يحين الجد نجدها نمور من ورق. 2. النظام الإداري: بدءاً من الأندية والطريقة التي تدار بها إنتهاءً ب الإتحاد العام - وحيث إنعدام أسلوب الإدارة العلمية وإنتهاج أسلوب السوق ورزق اليوم باليوم
وينك ياوليد عبداللطيف عساك طيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: أبوعبيدة محمد الأمين)
|
ابوعبيدة + طلحة
Quote: وينك ياوليد عبداللطيف عساك طيب |
سلامات طبعا اخوك قبل كده كان ممتنع بالكلام في الكورة دخلت سودانيز تاني الشباب والونسه رجعوني ليها اها تاني قلت اجامل ناس الكورة بالمتابعة ورفع البوست برقم (0)
----------------- سلامات ليكم تاني واعفوني وبجيكم في السمح لكن (احباط احباط احباط )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكورة السودانية لعبة لقضاء الوقت ... (Re: أبوعبيدة محمد الأمين)
|
ابوعبيده + وطلحة ياخي اول شيء مشكلة كرتنا اصبحت ليس لها وجيع اضافة على عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب وظروف الحياه والجري وراء المعايش ابوعبيده بترجع تقول لي نيجريا ودول افريقيا بقول ديل تركيبة اللاعب تختلف مننا ومجتماعتنا تختلف ونحن يادوب بنفهم الكره في سن 25 سنه وغيرنا يفهما في سن العشره واحدى عشر ومردونا قاد فريقة وهو في عمر السته عشر وكما قال اخونا طلحة اي شيء اصبح معدوم في وقت تطورة به كرة القدم في كل انحاء العالم توجد المواهب واللاعب السوداني موهوب بالفطره ولكن اين رعايتها والاعتناء بها
| |
|
|
|
|
|
|
|