كل يوم يؤكد الاسلاموييون سقوطهم الاخلاقى وبقراءة حول مجريات الاحداث وتسبيب اعتقالات الترابى السابقة والتى كانت تبرر بانتمائه وبل مشاركته غير العلنية فى مايجرى فى دارفور وانه هو القائد الحقيقى لحركة العدل و المساواة وكلها انتهت الى لا شئ فليس هنالك جديد فى الاعتقال الجديد وربما الجديد هو ذلك الفيديو الذى كشف فيه الترابى اخلاق البشير الحقيقية التى كان يحاول صبغ صفة اسلامية عليها وهذا المستند الاخير هو الان قاد الى الاعتقال الاخير واعتباره تحريضا للقتل واشعالا للفتن بين الزرقة وعرب الشمال وبالطبع هنالك رغبة اقليمية قديمة متجدده لضمان ازاحة الترابى عن الحكم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة