كيف وجد الحزب اللبرالى التجربة الانتخابية الاولى له

Quote: سلام يانوريت الحزب الليبرالي -وأعني صديقنا عادل عبد العاطي -تحديدا مشغول هذاالايام بالاجابة علي سياسة بسمارك الخارجية: وتقدم لليبرالين في إنتخابات برطانيا!!

Quote: أ‌. الانتخابات - نؤكد على اهمية قيام الانتخابات لانها الوسيلة الوحيدة التي نقرها لتداول السلطة اذ نرفض تماما استخدام العنف او القوة للاعتلاء غير شرعي على دفة الحكم . كما نؤكد على ضرورة قيام الانتخابات في مواعيدها لان أي تاجيل لها هو انذار باستمرار وتفشي دائرة الحرب و العنف كما انه يعد ذريعة لاستمرار النظام الحالي. - نؤكد على ضرورة قيام الانتخابات في كل مناطق السودان وفي نفس التوقيت، اذ اننا لا نقبل استثناء اي جزء من الوطن في المشاركة في الانتخابات وتقرير مصير البلاد. كما نؤكد على ضرورة مشاركة سودانيي المهجر فيها. - نؤكد على ضررورة ازالة كافة القوانين المعيقة لقيام انتخابات حرة ونزيهة وكافة القوانين المقيدة للحريات وضرورة اجازة قانون جديد وديمقراطي للانتخابات وقانون جديد وديمقراطي للاحزاب.

Quote: بتوقيع إتفاقية نيفاشا بين حزب المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية لتحرير السودان فى يناير 2005م، راودت شعبنا الآمال العريضة بالتغيير المنشود، فقد طُوى المشروع الإنقاذوى نهائياً عن رقعة مقدرة من البلاد، وحُقنت الدماء فى الجنوب، وأصبح الباب مفتوحاً لإنجاز التحول نحو الدولة الديمقراطية الحديثة فى السودان. الآن وبعد مرور 5 أعوام على توقيع نيفاشا كان واضحاً أن المؤتمر الوطنى يؤكد كل يوم بؤس مشروعه وبربرية أفقه السياسى وتحرص قيادته على تكريس مصالحها السلطوية على حساب إستقرار ووحدة السودان. وفى ذات السياق ظلت الحركة الشعبية تؤكد فى كل منعطف أن التيار الإنفصالى داخلها هو الذى يمتلك زمام القيادة السياسية ويساهم تقاطع مصالحه مع المؤتمر الوطنى فى جعل الوحدويين داخلها هم أضعف حلقات تبادل المصالح بين الشريكين. ومن ناحية أخرى لم تفعل القوى المعارضة فى الشمال سوى ممارسة الهروب من مسؤوليتها تجاه جماهيرها، فهى لم تعبئ المواطنين لمواجهة الإستحقاق السياسى المتمثل فى الإنتخابات المزمع عقدها فى غضون ايام قليلة وظلت طيلة 5 سنوات عاجزة عن إثبات مصداقيتها الأخلاقية والسياسية. وبالرغم من الشواهد العديدة على عدم حرية ونزاهة الإنتخابات إلا أن تلك القوى ظلت تطالب بالتأجيل دون أن تستخدم آليات تمثل ضغطاً حقيقياً علي السلطة. لا شك أن إنسحاب مرشح الحركة الشعبية ياسر عرمان من السباق الرئاسى شكل خيبة أمل كبيرة للديمقراطيين والمهمّشين. إلا أن الفرصة ما زالت متاحة لإقتلاع المزيد من المكاسب من فك المؤتمر الوطنى. نحن فى الحزب الديمقراطى الليبرالى الموحّد نشدد على أن مقاطعة الإنتخابات هزيمة دون معركة وإنتصار مجّانى للمؤتمر الوطنى، وعليه نؤكد إستمرار الحملات الإنتخابية لمرشحينا فى مختلف المستويات ونثمن مواقف جميع القوى الديمقراطية الرافضة للمقاطعة أحزاباً ومرشحين مستقلين، ونهيب بجماهير شعبنا الذهاب لمراكز الإقتراع ومساندة تلك القوى حتى آخر صوت. 3 أبريل 2010م

Quote: تحية طيبة وسؤال في محله تماما أسمح لي بالانابة عن قيادة الحزب بالاجابة عليه

Quote: مع الشكر للمساهمين في البوست

Quote: هل الانتخابات الحالية تتماشي مع المعائيرالدولية? 2/ وهل ستعبر عن إرادة وخيار الجماهير ? وهل إلتزمت خطوات الانتخابات وإجراءتها بنيفاشا وبسوابقناالانتخابية ?

Quote: موقفنا النهائي من الانتخابات: الآن يقوم حزبنا برصد الانتهاكات والتجاوزات التي تمت في عملية الانتخابات تمهيدا للقرار حولها؛ كما ننتظر نتائج دائرة كادقلي وعموم نتائج جنوب كردفان؛ وهناك أيضا الموقف من دوائر جنوب كردفان التي أُجلت ودائرة عطبرة الوسطى ولائية التي ألغيت نتائجها وغيرها؛ وه كله ما يحتاج إلى إصدار موقف مدروس ومتوازن ومستقل. كما سنكون في تواصل مع حلفائنا من القوى الديمقراطية لصياغة موقف موحد لمرحلة ما بعد الانتخابات واستحقاقاتها. ولسنا نادمين إطلاقا على خوض هذه الانتخابات فقد كانت لنا فرصة للتلاقي بالجماهير ولمواجهة المؤتمر الوطني في معركة ظن انه اعد لها العدد وها ان قنابلها الموقوتة تنفجر تحته؛ ولن نكف عن مواصلة النضال في كافة الساحات السياسية والجماهيرية والمدنية والقطاعية والانتخابية متى ما أتاحت لنا إمكانياتنا خوضها . عادل عبد العاطي 22/4/2010 جميل ان تنكفؤا لدراسة ورصد كل الانتهاكات والتجاوزات التى قام بها المؤتمر اللاوطنى ومااظن انكم تفاجاتم بها حيث كانت كل المؤشرات والدلائل تقول بوقوعها لا محالة وبل كانت هى سبب انسحاب بعض القوى السياسية وجميل ان علمتم بوجودها علم اليقين كمشاركين فى العملية الانتخابية فكم تريدنا الانتظار لمعرفة وتقييم ماجرى وايضا هنا سؤال اخر هل وفقا لمشاركتكم السابقة مازال هنالك ما يقنعكم لتكلمة الدوائر المعلقة؟ لا اعتقد ان التلاقى مع الجماهير يتطلب المشاركة لان التواصل معهم يمكن ان يكون بطرق عدة وتسجيل موقف ايجابى والوقوف ضد المهزلة التى بان عوارها منذ الاحصاء ربما كان اضاف لكم رصيد جماهيرى اكثر من المشاركة فى معركة خاسرة وخاصة انكم حزب جديد يحتاج الى تقديم نفسه للناس اكثر من المشاركة حتى لو كانت الانتخابات نزيه شكرا لسعة صدرك

Quote: أولاً الانتشار والتعريف عن الحزب مع تفعيل الكوادر وأعتقد أن الانتخابات هي خير آليه للوصول لذلك ثانياً الاستفاده من هامش ااديمقراطية الذي صاحب عملية الاقتراع لإيصال صوتنا للناخب ثالثاً معرفة من سنحالف ومن سنوازي (أحزاب جوبا مثالاً) رابعاً وهو المهم تثبيت أرضية يمكن الانطلاق منها ناحية التغيير المنشود

Quote: غالبا نعم؛ لان تزوير الانتهابات في دوائر اخرى لا يعني عدم شرعية فوزه في دائرته باصوات الناخبين . ولكن القرار النهائي يرجع للقيادة الجماعية للحزب بعد توفر كل المعلومات

Quote: الاخوه هشم وكمال وهادل لست مؤهلاً للحديث نيابة عن الحزب كعادل عاطي إلا أنني سأجمل نقاطي فيالاتي: أولاً الانتشار والتعريف عن الحزب مع تفعيل الكوادر وأعتقد أن الانتخابات هي خير آليه للوصول لذلك ثانياً الاستفاده من هامش ااديمقراطية الذي صاحب عملية الاقتراع لإيصال صوتنا للناخب ثالثاً معرفة من سنحالف ومن سنوازي (أحزاب جوبا مثالاً) رابعاً وهو المهم تثبيت أرضية يمكن الانطلاق منها ناحية التغيير المنشود

Quote: جميل ان تنكفؤا لدراسة ورصد كل الانتهاكات والتجاوزات التى قام بها المؤتمر اللاوطنى ومااظن انكم تفاجاتم بها حيث كانت كل المؤشرات والدلائل تقول بوقوعها لا محالة وبل كانت هى سبب انسحاب بعض القوى السياسية وجميل ان علمتم بوجودها علم اليقين كمشاركين فى العملية الانتخابية فكم تريدنا الانتظار لمعرفة وتقييم ماجرى وايضا هنا سؤال اخر هل وفقا لمشاركتكم السابقة مازال هنالك ما يقنعكم لتكلمة الدوائر المعلقة؟ لا اعتقد ان التلاقى مع الجماهير يتطلب المشاركة لان التواصل معهم يمكن ان يكون بطرق عدة وتسجيل موقف ايجابى والوقوف ضد المهزلة التى بان عوارها منذ الاحصاء ربما كان اضاف لكم رصيد جماهيرى اكثر من المشاركة فى معركة خاسرة وخاصة انكم حزب جديد يحتاج الى تقديم نفسه للناس اكثر من المشاركة حتى لو كانت الانتخابات نزيه شكرا لسعة صدرك

Quote: الانتشار والتعريف ليس مكانة الانتخابات لانك ان لم تك معروفا وتمتلك جماهير تستطيع ان تحقق بها الفوز فما الفائدة من الدخول فى الانتخابات هذه من ابجديات السياسة وعليه اى حزب اولا يقدم نفسه للناس ويتحدث اليهم ويؤسس مكاتبه ويوزع علمه حسب ثقله الجماهيرى ويكثف نشاطه هنا وهنالك ويتوج عمله بالدخول فى المنافسة والا ان بداء بالدخول فى العملية الانتخابية حتما لن يحقق شئ لانه غير معروف فالاية عندك اخى معكوسة هامش الديمقراطية تكون الاستفاده الصحيحة منه لحزب جديد ناشئ هو اقامة ندوات وتكوين روابطه الطلابية ومكاتبه الفئوية وليس الانفاق على اقتراع يعلم قبل غيره لن يحقق فيه نتيجة ليس لانه لايستحق وبل لتوازنات العملية الانتخابية فى الانتخابات الحرة فما بالك فى انتخابات اصلا معلوم انها مضروبة الحالفات فى السياسة امر مشروع ويكون لكل حزب تقديره لقوة الاخرة والفائدة التى ستعود اليه من التحالف التغير اخى ات ويات واتمنى ان نرى قريبا سودان خالى من حكم الكيزان