|
Re: الاتفاق الاطاري في الدوحة بين الاقلام والاحلام (Re: د. بشار صقر)
|
النص ادناه لعادل عضو الحزب الليبرالي وهو هنا يقف ضد موقف رئيسة حزبه في تنكيلها بالمهاجمين ووصفها لهم بالمرتزقة ومع ذلك عادل ضد الهجوم وضد التغيير الراديكالي الذي ارادتها الحركة في اقتحامها للعاصمة ونقلها للمعركتها الى داخلها
Quote: وأول شيئ يجب ادانته على سماحه بترويع العاصمة وفتح المجال لخليل ابراهيم للدخول وهذا ما اتفقنا عليه في الحزب الليبرالي وكذلك ادانة الهجوم غض النظر عمن قام به لانه يتناقض مع منهجنا؛ وقد وافقتي حضرتك على بيان الحزب في هذا الصدد ؛ كما سألك بعض الاعضاء عن استخدامك لكلمة المرتزقة ومعانيها ودلالاتها التي نسبت لحديثك في قناة الشروق؛ ولم تردي والان يتضح انك تستخدمي هذه الكلمة غير الوثقة والجارحة؛ فمهما اختلفنا مع حركة العدل والميساواة وبرغم ادانتنا الواضحة والقوية للهجوم كما ادنا من قبل الهجوم على حمرة الوز؛ لا نستطيع ان ننزع عن الناس سودانيتهم ولن نفعل .
|
د.خليل ابراهيم..من الثورة الى الجريمة..
وهنا نص آخر لعادل عبدالعاطي نفسو بعد توقيع الاتفاق الاطاري في الدوحة وعادل في هذا النص ضد الاتفاقية ويراها مدخل لحرب لا السلام وانو مجرد صفقة بين الاسلاميين ولو طبقنا وجهة نظر عادل في هذا النص يعني ان الحركة تنفض يدها من هذه الاتفاقية لتواصل خيارها الآخر وهو خيار الحرب وينقل الحرب الى العاصمة حيث يدينها عادل عبدالعاطي مرة اخرى
Quote:
ان اتفاق خليل البشير ليس هو مدخلا لحل ازمة دارفور وبناء السىم العادل؛ وانما هو تصعيد للازمة وخلق حروبات
جديدة واعادة ترتيب للبيت الا سلاموي المتهدم.
|
صفقة خليل والبشير: فاتحة سلام أم مدخل لاستمرار الحرب ؟؟
ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاتفاق الاطاري في الدوحة بين الاقلام والاحلام (Re: د. بشار صقر)
|
اتفاق سلام دارفور وضرورة تأجيل الانتخابات تاج السر عثمان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=205188 وفي حالة الوصول لسلام مع كل مكونات اهل دارفور هناك ضرورة لتأجيل الانتخابات وفطم جهاز الدولة من المؤتمر الوطني وقيام حكومة قومية للاشراف علي الانتخابات، اذ لايمكن قيام انتخابات يشرف عليها الخصم والحكم!!!. كما جاء في الانباء ايضا أن السيد محمد عثمان الميرغني هدد بمقاطعة الانتخابات في حالة التأكد من عدم نزاهتها وقطع بأنهم لن يكونوا جزءا من انتخابات تكون اجراءاتها لصالح احزاب الحكومة(الايام: 24-2- 2010م).
| |
|
|
|
|
|
|
|