وتجدني تعمدت الا اذكر اخي واقرب الناس الي نفسي الشامي الحبر فانا لا اعتبره بوردابي وحسب بل هو عائلتي قبل ذلك ,, وخشيت من غضبه ,,فبيته في مكه الذي تغديت فيه يوم الترويه ,, وشربت ذلك الشاي المخصوص ,, وبيته في الكباشي هما بيوتي اعزم فيهم من شئت ووقت ما اشاء ,, ولكن لابد من كلمة هنا في حقه ,, ليس بالسهل ان تقيم بمكه الا اذا كنت بسمو وصدق حبيبنا الشامي ,,, ولا انسي في تلك الرحله كان معي البوردابي والاخ المهندس عمر الحبر ,, واستمر الاتصال بيني والاخ مجدي ذلك الدكتور الذي سمعنا صوت نحيبه حبا في المصطفي وشوقا للحج يوم مني وعرفه ,,,
|
|