ألهم لا تُحملنا ما لا طاقة لنا به . أنك مولانا وسيد الزمن القادم والآتي ..ترفق بنا ، فنحن أحوج لنستدفئ بك عند برد الموت ، ونحن أحوج لريح نسيمك البارد على شرفات لظى ، لم نَعُد نطيق حرَّها .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة