|
Re: في صحبة الدكتور كمال أبو ديب و نصه : ( مزامير لامرأة لا تليق بأوصافها التسميات ) (Re: عبدالله الشقليني)
|
كتب الصديق الأستاذ / بابكر إبراهيم قاسم مخير في منتدى سودان رأي :
الحبيب الغالي رغم طال غيابك، الشوق ليك ملازمنا إلا طاريك الدايمن في دوخلنا بسلينا ويوآنسا أخي شقيقي، صديق الشقيق هو في مرتبة الشقيق وإنتا إتنينتهم. مع أني ما بحب كتابة العرب، ما هي ثقافة إحنا إتعلمناها غير هما الفي الأصل حقتهم وبيصعب عليا هضم حروفهم، لأنها مشقلبة غير البنعرفها وبننطقها "القاف؛ آآ والجيم ياتكون معطشة تقيلة في السمع ولا مقلوبة لي قاف وحرف الغين العندنا حلاوة لخبتو بي حرف القاف ومرات لمن حلق يحشرج عشان تجيبو صاح" ذي ما قلتا ليك رغم دا؛ جذبني إسمك في صدر البوست، كأنو بطاقة دعوة لابدن تلبى، فجيت، قريت مريت علي كل سطر، خرجت بي شيتن كبييييييييير. الكاتب رغم ما إستعمل من كلمات كبيرة صعبة حتى على العربي القح فهمها، ناهيك عن عربي مستعرب ذي حالتي كدي؟؟؟ لكنو برضو وقع في لب المحظور، وأبدا بقبل الخاتمةففي (5)خمسة، كفر حين تحدث عن الذاة العاليا فصورها هي. وقع في فخ الغرب الذي ينظر للمرأة كلوحة، زخرفها في أحمر الشفاة وبروازها في تقاسيم جسدها وأصلها، ناقصة تستجدي من يتحدث عنها من الرجال لتعرف. الحبيب لو كانت كاتبة هذه الحروف إمرأة، لكنت أجللتها كل الإجلال، فستكون هي من تقول ها أنا تلك وكانت تحدثت بخجل النساء المعروف دون سطور إباحية وكانت سطورها تكون صادقة نابعة من داخلها الطاهر.. لك الحبيب حبي ولكن ثقل كلمات الكاتب أنهك قلبي، فصار مسكين بين حبي الخالص ليك والزول دا بس قرب من السكتة القلبية
|
|
|
|
|
|