والله إنها لمهزلة أن يكون الشعب السوداني نهب لمؤامرات الأصم وعبد اله أحمد عبد الله الذين لا تاريخ لهم وقد سقطوا بفريقهم المدعو الهادي في بركة آسنة تشبههم وتشبه تفكيرهم الشمولي.. وصدق من قال: قد رأيت الناس (هولاء المعنيين) قد مالوا لمن عند المال، ظناً منهم أنه مالهم وهو مال الشعب.. دار أبوك كان خربت شيل ليك منها شليه.. وبئس الرجال..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة