|
|
 Re: ياسر عرمان وحملة الأمل والتغيير من دارفور .... (Re: Nazar Yousif)
|
عرمان يرهن نزاهة الانتخابات بحل مشكلة دارفور…المرشح للرئاسة يطالب بتطبيق نموذج نيفاشا على كل أقاليم السودان ومعاملة دارفور كجنوب السودان
. رهن مرشح الحركة الشعبية لانتخابات الرئاسة المقررة في أبريل المقبل ياسر عرمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة في السودان بوقف النزاع في دارفور، وتعهد حال فوزه في تلك الانتخابات بعقد مؤتمر دستوري للسودانيين لإقرار رؤية جديدة للبلاد. وقال أمام حشد جماهيري بمدينة الفاشر، حاضرة ولاية شمال دارفور، ضمن برنامج حملته الانتخابية، إن تحقيق أي تقدم سياسي أو اقتصادي رهين برفع الطوارئ التي يشهدها الإقليم المضطرب منذ سنوات. ووعد بتسخير أموال البترول في التعليم والصحة والزراعة، علاوة على إدارة العمل السلمي والديمقراطي المشترك مع كل القوى السياسية، تأكيداً لمبدأ التحول الديمقراطي .
وطالب مرشح الحركة الشعبية المراقبين الدوليين بضرورة مراقبة صناديق الاقتراع التي تأتي من الريف في ظل ما وصفه بعدم تمكن القوى السياسية من إرسال مراقبيها إلى هناك. تطبيق نموذج نيفاشا وشدد عرمان على ضرورة تطبيق نموذج اتفاق السلام الشامل الموقع في ضاحية نيفاشا بكينيا على كل ولايات السودان، ومعاملة دارفور كجنوب السودان، على اعتبار أن قضية الإقليم ذات أبعاد اقتصادية وسياسية وثقافية واجتماعية منذ الاستقلال. ورأى أن أزمة دارفور تفاقمت ولا يمكن حلها إلا إذا تم النظر إليها باعتبارها جزءاً من التهميش السياسي والثقافي والاقتصادي الذي يعاني منه السودان. ودعا كل القوى السياسية السودانية لتكوين لجنة مشتركة للاحتفال بالسلطان علي دينار والسلطان بحر الدين، باعتبارهما رمزين من الرموز الوطنية السودانية الذين قدموا جلائل الأعمال لمواطنيهم.
من جهته، قال الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم إن حركته ستقوم بعد فوزها في انتخابات الرئاسة بتحقيق التنمية المتوازنة بكل أنحاء السودان وتحقيق المصالحة الوطنية. انتخاب مرشح الشعبية وقال أموم: “ندعو الجميع لانتخاب مرشح الحركة الشعبية لتحقيق تلك الأهداف”.
ومن جانبه، قال نائب رئيس الحركة الشعبية الفريق جيمس واني إيقا، لدى مخاطبته الندوة، إن موقف الحركة قائم على إحلال السلام بدارفور والتأكيد على وحدة السودان. وشدد على استعداد الحركة للعمل والدفع بمسيرة السلام الشامل إلى الإمام. عرمان يرهن نزاهة الانتخابات بحل مشكلة دارفور…المرشح للرئاسة يطالب بتطبيق نموذج نيفاشا على كل أقاليم السودان ومعاملة دارفور كجنوب السودان. رهن مرشح الحركة الشعبية لانتخابات الرئاسة المقررة في أبريل المقبل ياسر عرمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة في السودان بوقف النزاع في دارفور، وتعهد حال فوزه في تلك الانتخابات بعقد مؤتمر دستوري للسودانيين لإقرار رؤية جديدة للبلاد.
وقال أمام حشد جماهيري بمدينة الفاشر، حاضرة ولاية شمال دارفور، ضمن برنامج حملته الانتخابية، إن تحقيق أي تقدم سياسي أو اقتصادي رهين برفع الطوارئ التي يشهدها الإقليم المضطرب منذ سنوات. ووعد بتسخير أموال البترول في التعليم والصحة والزراعة، علاوة على إدارة العمل السلمي والديمقراطي المشترك مع كل القوى السياسية، تأكيداً لمبدأ التحول الديمقراطي . وطالب مرشح الحركة الشعبية المراقبين الدوليين بضرورة مراقبة صناديق الاقتراع التي تأتي من الريف في ظل ما وصفه بعدم تمكن القوى السياسية من إرسال مراقبيها إلى هناك.
تطبيق نموذج نيفاشا وشدد عرمان على ضرورة تطبيق نموذج اتفاق السلام الشامل الموقع في ضاحية نيفاشا بكينيا على كل ولايات السودان، ومعاملة دارفور كجنوب السودان، على اعتبار أن قضية الإقليم ذات أبعاد اقتصادية وسياسية وثقافية واجتماعية منذ الاستقلال. ورأى أن أزمة دارفور تفاقمت ولا يمكن حلها إلا إذا تم النظر إليها باعتبارها جزءاً من التهميش السياسي والثقافي والاقتصادي الذي يعاني منه السودان.
ودعا كل القوى السياسية السودانية لتكوين لجنة مشتركة للاحتفال بالسلطان علي دينار والسلطان بحر الدين، باعتبارهما رمزين من الرموز الوطنية السودانية الذين قدموا جلائل الأعمال لمواطنيهم. من جهته، قال الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم إن حركته ستقوم بعد فوزها في انتخابات الرئاسة بتحقيق التنمية المتوازنة بكل أنحاء السودان وتحقيق المصالحة الوطنية.
انتخاب مرشح الشعبية وقال أموم: “ندعو الجميع لانتخاب مرشح الحركة الشعبية لتحقيق تلك الأهداف”. ومن جانبه، قال نائب رئيس الحركة الشعبية الفريق جيمس واني إيقا، لدى مخاطبته الندوة، إن موقف الحركة قائم على إحلال السلام بدارفور والتأكيد على وحدة السودان. وشدد على استعداد الحركة للعمل والدفع بمسيرة السلام الشامل إلى الإمام.
عرمان يرهن نزاهة الانتخابات بحل مشكلة دارفور…المرشح للرئاسة يطالب بتطبيق نموذج نيفاشا على كل أقاليم السودان ومعاملة دارفور كجنوب السودان.
رهن مرشح الحركة الشعبية لانتخابات الرئاسة المقررة في أبريل المقبل ياسر عرمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة في السودان بوقف النزاع في دارفور، وتعهد حال فوزه في تلك الانتخابات بعقد مؤتمر دستوري للسودانيين لإقرار رؤية جديدة للبلاد. وقال أمام حشد جماهيري بمدينة الفاشر، حاضرة ولاية شمال دارفور، ضمن برنامج حملته الانتخابية، إن تحقيق أي تقدم سياسي أو اقتصادي رهين برفع الطوارئ التي يشهدها الإقليم المضطرب منذ سنوات.
ووعد بتسخير أموال البترول في التعليم والصحة والزراعة، علاوة على إدارة العمل السلمي والديمقراطي المشترك مع كل القوى السياسية، تأكيداً لمبدأ التحول الديمقراطي . وطالب مرشح الحركة الشعبية المراقبين الدوليين بضرورة مراقبة صناديق الاقتراع التي تأتي من الريف في ظل ما وصفه بعدم تمكن القوى السياسية من إرسال مراقبيها إلى هناك.
تطبيق نموذج نيفاشا وشدد عرمان على ضرورة تطبيق نموذج اتفاق السلام الشامل الموقع في ضاحية نيفاشا بكينيا على كل ولايات السودان، ومعاملة دارفور كجنوب السودان، على اعتبار أن قضية الإقليم ذات أبعاد اقتصادية وسياسية وثقافية واجتماعية منذ الاستقلال.
ورأى أن أزمة دارفور تفاقمت ولا يمكن حلها إلا إذا تم النظر إليها باعتبارها جزءاً من التهميش السياسي والثقافي والاقتصادي الذي يعاني منه السودان. ودعا كل القوى السياسية السودانية لتكوين لجنة مشتركة للاحتفال بالسلطان علي دينار والسلطان بحر الدين، باعتبارهما رمزين من الرموز الوطنية السودانية الذين قدموا جلائل الأعمال لمواطنيهم. من جهته، قال الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم إن حركته ستقوم بعد فوزها في انتخابات الرئاسة بتحقيق التنمية المتوازنة بكل أنحاء السودان وتحقيق المصالحة الوطنية.
انتخاب مرشح الشعبية وقال أموم: “ندعو الجميع لانتخاب مرشح الحركة الشعبية لتحقيق تلك الأهداف”. ومن جانبه، قال نائب رئيس الحركة الشعبية الفريق جيمس واني إيقا، لدى مخاطبته الندوة، إن موقف الحركة قائم على إحلال السلام بدارفور والتأكيد على وحدة السودان. وشدد على استعداد الحركة للعمل والدفع بمسيرة السلام الشامل إلى الإمام. وقال: “نؤكد تمسك الحركة الشعبية بالسلام وألا عودة إلى الحرب”، لكنه شدد في ذات الوقت على أهمية تنفيذ كل الاتفاقيات الموقعة بشأن السلام بالسودان.
وفي السياق ذاته، قال مرشح الحركة الشعبية لمنصب والي شمال دارفور آدم موسى عبد الغفار إن برنامجه الانتخابي يقوم على أهمية تحقيق السلام بدارفور، وعودة النازحين واللاجئين إلى قراهم، وتحقيق التنمية والخدمات وتوفير السكن الشعبي للمواطنين ،واستيعاب الخريجين، والاهتمام بالزراعة والاقتصاد وإنشاء المدن الرياضية. وقال: “نؤكد تمسك الحركة الشعبية بالسلام وألا عودة إلى الحرب”، لكنه شدد في ذات الوقت على أهمية تنفيذ كل الاتفاقيات الموقعة بشأن السلام بالسودان.
وفي السياق ذاته، قال مرشح الحركة الشعبية لمنصب والي شمال دارفور آدم موسى عبد الغفار إن برنامجه الانتخابي يقوم على أهمية تحقيق السلام بدارفور، وعودة النازحين واللاجئين إلى قراهم، وتحقيق التنمية والخدمات وتوفير السكن الشعبي للمواطنين ،واستيعاب الخريجين، والاهتمام بالزراعة والاقتصاد وإنشاء المدن الرياضية.
وقال: “نؤكد تمسك الحركة الشعبية بالسلام وألا عودة إلى الحرب”، لكنه شدد في ذات الوقت على أهمية تنفيذ كل الاتفاقيات الموقعة بشأن السلام بالسودان.
وفي السياق ذاته، قال مرشح الحركة الشعبية لمنصب والي شمال دارفور آدم موسى عبد الغفار إن برنامجه الانتخابي يقوم على أهمية تحقيق السلام بدارفور، وعودة النازحين واللاجئين إلى قراهم، وتحقيق التنمية والخدمات وتوفير السكن الشعبي للمواطنين ،واستيعاب الخريجين، والاهتمام بالزراعة والاقتصاد وإنشاء المدن الرياضية
http://yasirarman.com/core/?p=396[/B]
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
Khalid Kodi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست