كانت صورته ترتسم في ذهنه، حينما يشاهده في التلفاز وحوله الناس،قفزت الى ذهنه فكره ان يقابله ويصافحه،وقدر ان الامر سيكون سهلا، والده قبل الفكره ولم يرد ان يحبطه،واراد له ان يكون حرا في ارادته،فقط شرح له الامر والبرتكولات التي تحيط بالرئيس من حيث الحراسة،وقيود الزيارة غير الرسمية،حجة الطفل ان شاهد في التلفاز الرئيس الامريكي يرد على خطاب تلميذة، ويزور مدرسة، وبهذا ليس هناك فرق،وان اي رئيس هو في النهاية مثل غيره.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة