|  | 
  |  كفاية : الحركة الشعبية قطاع الشمال موعدنا لسودان ديمقراطي ! |  | كفاية دفن للرؤوس في الرمال !
 
 منذ ان كنا نسمع موسيقي اذاعة الحركة الشعبية في الثمانينات ، كنا نفرح بانها المخلص من دكتاتورية
 
 نميري ..
 
 وخدعتنا الانتفاضة الجماهيرية ( بدون تبرير ) وظننا ان الديمقراطية الثانية ، اثبتت  امكانية السير
 
 في طريق وطن  ديمقراطي ، متعدد الثقافات ، غني المحتوي  ، ومتعدد المنابر .
 
 الخدعة مازالت صحيحة !
 
 
 
 
 
 وحياة الشعوب اطول من مقاييس اليوم !
 
 
 ولكن ، الحركة الشعبية ، قطاع الشمال ، نموذج يؤسر القلب !
 
 
 نموذج تتوفر له كافة معطيات  الحل الواقعي لقضايانا ، شئنا ، ام ابينا !
 
 
 فلتكن الحركة الشعبية ، قطاع الشمال ، طريقنا لاحلام الشمال في وطن يحترم الانسان : الانسان  ككائن
 
 متوحد ضد قوي الشر ، بما فيها القوي التي تستخدمه هو لهزيمته هو !
 |  |  
  |    |  |  |  |