الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: طارق ميرغني)
|
Quote: نحن من نريد مساعده من معتز وجمال, في كيفية التأقلم والعيش والرضى,بما قسم الله لنا, نريد منهم المساعدة وبتدريسنا الحب,واعطاء لو القليل من مخزونهم العاطفي, مدد يا جمال ومعتز مدد. الكثيرين منا يمارسون الحب الانتقائي, |
كلام زي الورد يا ابا مهند .... ومخزونهم العاطفي يفيض ويدفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: طارق ميرغني)
|
الان وقد بلغ المرور علي البوست والاطلاع علي الفيديو اكثر من ستة الف مره فقد ادي غرضه بنجاح حسب رايي.
الشكر لكل من ساهم بالمرور او المشاركة او الاطلاع وشكر خاص لزوجتي فوزيه هاشم السعيد التي سجلت وضغطت التسجيل حتي يمكن تنزيله ومن ثم رؤيته. والشكر لصديقي الفنان باشمهندس لؤي شمت علي المشورة الفنية والشكر للاخ معتز وزوجته جمال عل هذه الفرحة التي ادخلوها في نفوسنا
واتمني ان يكون هذا البوست مدخلا للتعرف والتعارف عليهما
وشكري للجميع ولتنادينا ولاخي باشمهندس بكري ابو بكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: طارق ميرغني)
|
قصتهم... غباء أن نختزل المشهد من زاوية الاستقامة ـ من زاويةالتصنيف أمام ميزان خطوهم الماهر .. قطعاً نحن تزوير من ناحية ما .. قطعاً نحن إعاقة من نوع ما.. نبددها بين ثرثرة الخفاء وركاكة الأهواء وادعاء قيامتنا على جهالة وجودنا الحي. من لـ(جمال) بمثلها من لـ(معتز) بمثله. من فرط شساعتهم جاءوا الينا "بخطو ضالع" ـ بنفس نبوءة خيالهم الطاهر (على محمل الإفتاء) والإنصاف لبهاء أشيائنا الصغيرة. ولنا من جلالهم نشوة لم تطاولنا إغواء الاقتصاص (منا) على غفلة التدوين الكسول لاحتمالات الحكاية.. كلنا قفر ونهب لمدينة الأهواء وحيلتنا السفلى ونشوة الضلال حيناً ـ لنا الله يا "طارق" حين يهدينا المشهد العاطل إلى اليقين. لنا قوام ظِلِها الفصيح.. ولك يا (معتز) الضحك طياً بين يديها..
تشكر اخي صلاح علي هذه الدرر
مشكور معاويه المدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: صلاح هاشم السعيد)
|
اخي صلاح هاشم السعيد لم اقصد حقيقة قفل باب التواصل ولكني احسست من العددية التي شاهدت الفيديو انه ادي غرضه بمعني ان كل منا ضرب فيه وتر خاص يعتمد ذلك علي غلظه ذلك الوتر او رقته وخلق تواصلا من نوع ما مع الحالة والاشخاص. وحقيقة ان البوست مفتوح امام أي مساهمات .
اخي ان معتز وجمال هم مثال للشباب الجاد والمثابر وقد علمانا ان السعادة يمكن تحقيقها بناء علي طلب كل زوج جاد في علاقته وقنوع بما سطرته خطاه اوما ختم من اعماله او ما كتب له.
انا سعيد بما تم عرضه وبكل تعليقات الزملاء وما تمخض عنه من تفعيل لمنظمة تنادينا . اشكرك مرة اخري علي كلماتك النيرات والشكر مرة اخري لاخي بكري والشكر موصول لكل المشاركين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: صلاح هاشم السعيد)
|
اخي صلاح بالفعل اني اعتبر ان المقاومة مشروعا متكاملا كما ذكرت لكن باي حال من الاحوال لا اظنه يحل محل الحياة او يكون بديلا لها بل هو نوع من انواع المجاهدة لانتزاع الاستحقاقات مهما كان نوعها او مقدارها وعليه فان القبول بالمتاح لا يعتبر هزيمة بقدرما ان مرتضيه لا يملك ادوات التغيير او ادوات "التمكين" كما يقول "اخواننا". اما بخصوص اخوتي معتز وجمال فان ما امتعونا به من ديالوج عفوي وعميق لا يخلو من نصائح وطرح تجارب يؤكد فرضيتك بان اقبالهم علي الحياة فيه احتفاء بهنائها لا وبل روعتها بمفهوم ان هذا هو المتاح او بنظرية " ليس في الامكان احسن مما كان" ولك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أجمل زوجين اراهما في حياتي ... "فيديو" (Re: طارق ميرغني)
|
Quote: اخي صلاح بالفعل اني اعتبر ان المقاومة مشروعا متكاملا كما ذكرت لكن باي حال من الاحوال لا اظنه يحل محل الحياة او يكون بديلا لها بل هو نوع من انواع المجاهدة لانتزاع الاستحقاقات مهما كان نوعها او مقدارها وعليه فان القبول بالمتاح لا يعتبر هزيمة بقدرما ان مرتضيه لا يملك ادوات التغيير او ادوات "التمكين" كما يقول "اخواننا". اما بخصوص اخوتي معتز وجمال فان ما امتعونا به من ديالوج عفوي وعميق لا يخلو من نصائح وطرح تجارب يؤكد فرضيتك بان اقبالهم علي الحياة فيه احتفاء بهنائها لا وبل روعتها بمفهوم ان هذا هو المتاح او بنظرية " ليس في الامكان احسن مما كان" ولك ودي |
الأخ/ طارق ميرغني لا أدري إن كنا نمعن في غفلة انتباهتنا للتوقف عند حدها الأخير، قبل الأقصى من فرصها القليلة ـ على رغبتنا في انتزاع "الاعتراف بنا" في الحركة المتطاولة لمقتضى حياة قصيرة مملة نبقيها.. بشكل ما.. مفعمة بالسأم ونبعثرها بين الأرق والتساؤلات والإنشاءات الخارجية والمقاومة "لعالم نمقته" بفكرة زائفة عن حدوده ـ هل انفصل جمال ومعتز كغرباء عن لحظة وجودنا الحي "هذه.." في نوع من الانتماء للجمال المركز والحرية الداخلية لجوهر وجودهم الخاص ـ "في حياتهم الخاصة" ـ في الكينونة "الخاصة" خارج الزمان والمكان ـ في التخلي كحالة عليا من الامتلاك ـ . هل فضل "جمال ومعتز" البقاء في بلاغة أشيائهم الصغيرة ولحظاتهم القريبة أم أنهم فرضوا شرطهم الإنساني، وأضافوا إلى الإدراك الحسي أشياء "لا ندريها" لعوالم أشد حقيقية وأكثر توهجاً من حالة سأمنا العادية هذه.. ربما أدركوا ما هو غير كائن "في عالمنا هذا.." فتمردوا علينا وعلى حقيقة خضوعنا "المادي الجمعي" للرؤية الكلية إلى درجة إنكار وجودنا الإنساني وتساوقنا "الأعمى" لمفاهيم الآنية والضرورات الواقعية. الأخ/ طارق المعروض هنا من معرفة (كثير) وكأنما هي ذروة الوجود ـ ربما لم نكن مهزومين بالدرجة التي نتصورها ـ كأنما هناك شعرة، خطوة ما، نفعلها أو نفهمها ويتحقق كل شيء.
| |
|
|
|
|
|
|
|