|
مبــارك الفاضل عودا حميدا لدارك واحبابك
|
بمبادرة كريمة من الحبيب الأمام الصادق المهدي للم شمل حزب الامة وتوحيد الجهود وبقبول أطيب من السيد مبارك الفاضل بدأت بشريات عودة الحبيب مبارك الفاضل تظهر ووبشريات عودته تحمل فييما بينها أشواق ملايين الجماهير التي تنتمي للحزب العريق فمبارك الفاضل السياسي المحنك والكادر النشط يظل مكانه خاليا داخل الحزب وبين قلوب كوادره الى حين عودته هو ومن معه من الأحباب والكوادر النيرة التي رفدة الحزب بالقوة ودافعت عن كيانه في اعتى فترات الشمولية من تسعينيات القرن الماضي
|
|
|
|
|
|