|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
البيوت والأسر
ناس الأحمدي .. ناس الضبعي .. ناس السيسي ناس بدوي .. ناس شقوري .. ناس حاج زكي المجاذيب .. الحريراب .. ناس المصري ناس الجقم .. ناس قدور .. ناس عكير ناس الفار .. ناس اظبلايط .. ناس علي زعوط ناس شراية .. ناس ود البيه .. القلافيط ناس فخري .............. نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
من نوادر علي زعوط
حضرت اليه ابنته في دكان الحلاقة .. لتخبره ان أمها انجبت بنت .. وكانت جيوبه وقتها خالية على عروشها .. نظيفة من اي قروش فقال لابنته : تفرج ان شاء الله .. وبعد نصف ساعة حضرت ابنته لتخبره بوفاة المولود ليقول لها بلا تردد: ما قلت ليك حا تفرج ................ نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
منتصر نشد علي أزرك
وانت تحاول التوثيق لمدينة عظيمة اسمها دار المجذوب
اديني الرابط بتاع الموقع
اسامة ده ياهو المقيم في الرياض ام واحد اخر
لأنني التقيت قبل ثلاث اعوام في فندق البطحاء بمدينة الرياض باخ عزيز يسمي اسامة يعمل معه ابن اختي
محمد الطيب ضحوية
وطبعا ماتنسي اسرة ال ضحوية المشهورة وكمان النقادة ناس عادل واهلو
وبرضو برجع ليك برواقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: عزان سعيد)
|
سعيد بطلتك أخي عبد اللطيف السيدح
هو الباشمهندس أسامة احمد ود المصري .. مقيم بالمملكة العربية السعودية
الموقع: منتديات مدينة الدامر
نسيت ان أذكر ناس ود ضحوية .. بالحلة الجديدة ( القلعة ) أو الاسم القديم ( شتت مالك )
في انتظار مساهمتك ........ كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
أقصر طريق الى بيت حبوبتنا ( زينب ) عليهاالرحمة في الحلة الجديدة .. كان يتطلب منا شق المقابر ورغم ان الوقت الذي نعبر فيه المقابر دوما ما يكون صباحا أو نهارا .. الا أننا كنا نعتبر شق المقابر ضرب من الشجاعة والبطولة .. حتى رأينا ذات نهار أفعى تسعى بين القبور .. فولينا هاربين كمن شاهد ميت يخرج من قبره .. ومن يومها تركنا الطريق المختصر .. وفضلنا عليه رأس الرجاء الصالح .. الالتفاف حول سور ضريح الشيخ المجذوب .. بمبدأ ( درب السلامة للحول قريب ) ............ ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
كرامات
لعبت الكرامات دورا بارزا وأساسيا في حياتنا السودانية من خلال الصوفية ورجالاتها .. ورغم انحسارها اثر طغيان الحياة المادية واتساع رقعة التعليم .. تظل تلك الكرامات ارث ديني وثقافي يشغل حيزا لا يستهان به من تاريخنا .. مهما اختلفنا حولها . في اربعينيات القرن الماضي وفي خضم الحرب العالمية الثانية .. كانت الطائرات الحربية الايطالية تقوم بغارات جوية على مدينة عطبرة .. لضرب المعبر الوحيد الذي يصل ميناء السودان ( بورتسودان ) ببقية أجزاء السودان بما فيها العاصمة الخرطوم .. لذا كانت الغارات تستهدف كبري عطبرة باعتباره الشريان الذي يصل أجزاء السودان القصية بالميناء عبر خط السكة الحديد .. خلقت الطائرات المقاتلة نوع من الذعر والاضطراب وسط سكان المدينة التي لم تعتاد تحليق ذلك النوع من الكائنات المعدنية الغازية فوق أجواءها .. هرعت مجموعات من الناس الى دامر المجذوب طلبا للجوء والاحتماء .. هربا من الطائرات التي لم تستثني بعض أجزاء المدينة في غاراتها الغاشمة .. ولكن ما حدث بعد ذلك كان فوق تصور الجميع .. فقد شاهد المواطنون نسرا ضخما يعترض طريق الطائرات المعتدية بكل جسارة .. بل ويطاردها في الجو مما أربكها وأفشل أهدافها .. فلم يكن أمام الطائرات الرعديدة في ذلك الوضع الغير متوقع والفائق الغرابة سوى الفرار بأسرع أوتيت من قوة .. والعودة الى قواعدها سالمة وسط ذهول وصيحات كل من شاهد تلك الكرامة . قد تبدو هذه الكرامة غير منطقية لدي البعض ومخالفة لمعتقداته .. وقد يرفضها البعض من حيث المبدأ .. وقد يتقبلها البعض لمجرد ان الخير انتصر على الشر فيها .. وقد يشيد بها أصحاب الخلفية الصوفية .. أو الذين اطلعوا على بعض ما جاء في كتاب الطبقات لود ضيف الله .. وقد .. وقد .. فقط تبقى حقيقة ان داخل كل منا ميل فطري ووراثي لسماع قصص الكرامات بغض النظر عن قناعاتنا الشخصية .. وبغض النظر عن مصدر تلك الكرامات .. ربما هو احساس قديم توارثناه جيل بعد جيل .. أو ربما نزوعنا الخفي نحو شئ أقرب للكمال ... .......... ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: ياسر الجعلى)
|
منتصر صباح الخير
ناس عمك رحمة ماتنساهم وفول بحر وزبادي حسين التليب
عشنا ايام جميلة في الدامر برفقة زملاء دراسة اعزاء ترافقنا سويا في الجامعة وفي رابطة ابناء
النيل وهم الدكتور عمر احمد صديق وماهر العبيد واولاد الفكي وامهم بت الدرملي مجذوب وعبد
العزيز الذي يقيم حاليا بالدمام واشرف الرشيد واسماء عديدة نسيت استحضارها في هذه اللحظة لكن برضو
بجيك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
عبد اللطيف .. صباح النور .. أخيرا جيت
تعرف يالسيدح أجمل حاجة في مطعم بحر ولا زالت تشدني اليه حتى الآن ليس الفول .. بل حفاظه على هيئته القديمة المرسومة في ذهن كل من تعاطي الفول بالسريني في ذلك المطعم .. لم تجرفه رياح التغيير .. أو موضة المواكبة .. صدقني لو دخل المطعم الأثري والمحبب الى نفوسنا عالم السيراميك وبترينات الألمونيوم .. لفقد بريقه .. وفقد أكبر دافع يجعلني مشدود اليه .. أعلم ان التغيير سنة الحياة .. وان مطعم بحر عاجلا أو آجلا سيشمله التغيير أو الاندثار عندها لن تحدثني نفسي بتناول وجبة فول مدنكل فيه .. سأكتفي باجترار ماضيه الجميل .. الكنبات العتيقة وكراسي الحديد .. والطرابيز ذات الطراز القديم .. والتكل ( المطبخ ) الذي تحولت جدرانه الى اللون الأسود بفعل الدخان .. والقدرة الضخمة التي تعطر باريجها الفواح داخل وخارج المكان .. صدقني حتى الفول كان له نكهة وطعم خاص في ذلك الزمان ............. نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
لازالت تلك الكلمات ترن فى ذاكرتى رغم مرور السنوات ... ( الأساطير والأحاجى التى يرويها الناس معظمها حدثت فى الماضى .. مع اختلاف الزمان والمكان واختلاف بعض التفاصيل ) قالها أستاذ التاريخ بمدرسة الدامر الابتدائية لأستاذ الدين وهما يحتسيان الشاى السادة فى فسحة الفطور .. داخل البرندة التى تتوسط مكاتب الأساتذة . لا أدرى مدى صحة ما ذهب اليه أستاذ التاريخ من الناحية الدينية والتاريخية .. لكن ما أدريه تماما ان تلك الواقعة قد استوقفتنى كثيرا ولا زالت .. فهى لاتخلو من رؤية فلسفية عميقة الدلالات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
بذكر لباس التوب هناك في دامر المجذوب مقطع من اغنية..ز
درست في الدامر جزء من المتوسطة قم ذهبت وعدت مرة اخرى وانا في السنة السنة الثانية ثانوي عالي بقينافيها الى ان وصلت السنة الثالثة في معهد الموسيقى ( كنا ثلاثة ندرس في المعهد من الدامر قاسم ابوزيد وعباس الزبير) سكنت المرة الاولى ففي مربع 8 في بيت ناس اونسة ثم العودة الثانية سكنا في المديرية
لم يكن في زمنا هناك ثانوية عليا للبنات في الدامر ولذلك صارت كلية المعلمات هي الخيار الاول لبنات الدامر... والباقي الثانوي العام حاجة تمام للعرس وقلة تذهب الى عطبرة لدراسة الثانوي.. اذكر في الدورة المدرسية في التشجيع في الباسكت كانو بنات الثانوي بقولو يا مدرسات ابعدو من المهندسات والدكتورات وبنات الكلية بيردن تلا تة سنة والرابعة هنا... حيث كان عدد كبير من البنات يعملن سنة بعد الثانوي في الكلية ليعملن معلمات
عددد كبير من جيرانا في المديرية الان لفاهم الموت عليهم الرحمةلوم يلفهم النسيان
عمي حاج التوم بموته فقدنا والد وخالتي عواطف زوجة مهند المساحة عمي جلال بفقدهافقدنا ام. وقتلنا موت دكتور الفاتح حاج التوم عليه الرحمة وهو درس كل مراحل دراسته العامة في الدامر..
بجيكم نشوف اولاد وبنات المديرية وين الان..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: د.نجاة محمود)
|
د. نجاة محمود خالص تحياتي
سعيد بمرورك .. احدى مرامي هذا البوست هو التوثيق للدامر المدينة والدامر الناس وحتى أولئك الذين عاشوا فترة في الدامر .. وتركت بصمة في دواخلهم .. توثيق لأيام شكلت جزء من وجداننا .. وحاضرنا .. بالتالي بعض مستقبلنا
ناس أونسة تقصدي أهل مجذوب ..الصاغة ناس الوسيلة من سكان حي المديرية المرحوم ( ابراهيم محمد سيد احمد ) مشرف تربوي درس في معظم مدارس البنات بالدامر .. وكذلك الأستاذة ( نفيسة سعد ) تدرجت في التدريس حتى وصلت ناظر مدرسة ......... في انتظار المزيد من الوقائع والمواقف بالقدر الذي تسمح به الذاكرة ........................... شاهق التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
لا أدري كم مرة تسللنا الى الغرفة الموجودة في ( حوش حامد ) القريب من بيتنا بعد مغادرة نسوان الزوارة .. بحثا عن العملات المعدنية التي قمن بدفنها.. كنوع من الطقوس الغرائبية ( النديهة ) .. سرعان ما تتخطفها أيدينا.. ونشتري بها ما لذ من الطيبات ( دندرمة وحلاوة بلي أو كرملة.. أو كرتلة لجني المزيد من المال ) .. لم نكن نشعر بالذنب لاعتقادنا ان صاحب الضريح لن يمانع في أن يأخذ الأطفال حفنة من المال من غرفته .. ولاعتقادنا ان نسوان الزوارة .. وضعنها وهن يعلمن أنها ستؤول الينا بعد مغادرتهن بدقائق ..................... نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
من دفتر الطفولة سائق القطار
لكل منا مواقف طفولية ظلت عالقة بذاكرته رغم مرور الأيام والسنوات .. ورغم الوهن الذي أصاب الذاكرة .. فهي أقوى من النسيان .. عصية على التلاشي . أذكر ونحن في الخامسة من العمر .. أننا كنا شديدي التعلق والانبهار بالقطار .. ربما يرجع ذلك الى عمل الوالد بالسكة حديد وقرب منزلنا من محطة الدامر .. كنا نظن وقتها وليس كل الظن اثم ان سائق القطار هو الشخصية الأهم والأعلى مقاما في هذه الدنيا ورسخ ذلك الظن في عقولنا الصغيرة .. كيف لا وهو يقود تلك الماكينة الجبارة التي تجر خلفها عشرات الغرف المسافرة على القضبان .. عندما انتقلنا الى عطبرة شاءت الصدف ان يكون جارنا الملاصق لمنزلنا الجديد سائق قطار (سواق قطر) كنت أكثر اخوتي فضولا ورغبة في رؤية جارنا سائق القطار لكن طبيعة عمله حالت دون ذلك فقد كان غيابه عن المنزل يمتد لأسبوعين وأكثر خلال الشهر .. حتى لمحته ذات عصر يجلس على كرسي أمام منزله يرتدي جلابية قديمة وينتعل سفنجة متآكلة عند الكعب يتعاطى الشيشة بشراهة تدل على ادمانه لها .. صدمني ذلك المشهد الموغل في العادية لشخص ظننا وبعض الظن اثم أنه غير عادي .. كذبت عيني وحاولت الاقتراب منه يرافقني أخي الأصغر وكنت حينها أحمل كرة شراب في يدي .. علني أحافظ على بعض الألق والانبهار أو ماتبقى من الانطباع القديم الذي نكنه لهذه الشخصية .. لكنه لم يمهلنا لنفعل ذلك فقد انتهرنا بغلظة بمجرد الاقتراب منه طالبا منا اللعب بعيدا ... فانهارت في دواخلنا الكثير من الثوابت وتداعت الكثير من الصور التي لا وجود لها على أرض الواقع .. فقط في مخيلتنا الغضة وعقولنا البريئة... التحية لكل سائق قطار قضى أنضر سنوات عمره يقود قطارا يحمل في جوفه الناس والبضائع متنقلا من مدينة الى أخرى عبر سوداننا الواسع المترامي الأطراف .................. نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
مرور من الجباراب ,,,,,,,,,,,,,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: الشاذلي عجب)
|
اخيرا الدامر 00
من الحلة الجديدة سلام000
ومن اعلام الدامر
الاستاذة علوية تقلاوي
والاستاذة مريم ميرغني
والاستاذة علوية احمد حمد
والاستاذ عوض الخضر ولي وقفة مع هذا الرجل الذي قدم لمدينة الدامر وسكان الفريع بصمت00
وللدامر لي وقفة(بس القطر يقيف شوية )ما يستعجل لدخول عطبرة
وهنا اتذكر واترحم جدا على روح صديقنا جدا احمد شقيق الصياد من سكان مربع ثلاتة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: عفاف علي ميرغني)
|
و من الاعلام الاستاذ احمد المصطفى الطاهر حنين اول استاذ لغة عربية يعمل في المدارس الثانوية من جامعة الازهر على مستوى السودان و كان ذلك بوادي سيدنا الثانوية و حيث عمل مديرا لكثير من مدارس السودان الثانوية. و هناك المرحومة ابنة اخية الاستاذة زبيدة محمد الشيخ الطاهر شقيقة الشاعر عمر محمد الشيخ الذي رحل عن الدنيا في رمضان الفائت بمدينة جدة واشتهر باغنية محمد احمد عوض "القلم طاوعني تاني"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
لا اظن ان اسم الدامر يمكن ان يرد دون ان نذكر المربى الفاضل والساخر الاول الاستاذ (حسين النعيم) مربع 7 ولايمكن ان نتحدث عن الدامر دونما ان نورد اسم الشاعر (عمر المامون) مطبعة ودالمامون ولايمكن ان نتحدث عن الدامر دونما سيرة الطريقة البرهانية الشاذلية .,.. ومهدى عبد القيوم.. وعبد الحميد ذلك الصوت الرخيم فى التلاوة.. وشرف ولايمكن ان نورد اسم الدامر دون ان تداهمك صورة استديو النيل .. وبرضو بجيك راجع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
عشق حتى الموت ( م.ن ) مغرم بالقطارات منذ الصغر ... يترقب دخول القطار محطة الدامر .. ويكون أول من يستقبله ملوحا بيديه كمن يستقبل عزيزا طالت غيبته ... مرت السنوات وصار ( م.ن ) شابا فتيا يعمل بالتجارة ... كان كثير الأسفار .. فطبيعة عمله تستدعي ذلك ووسيلته في ذلك القطار ... رغم ان والده يمتلك لوري سفري ... فقد كان يفضل القطار على اى وسيلة نقل أخرى ... وكثيرا ما يشاهد على رصيف المحطة اما قادما أو مغادرا ... ذات سفرة حالكة الظلام .. كثيفة الغبار ... حاول ( م.ن ) العبور من عربة الى أخرى .. تعثرت قدمه وسقط بين العربتين ... بدد الليل الحالك ودوي العجلات الحديدية .. صرخته المكتومة ... مزق الوحش الحديدي الجسد النحيف وتلونت القضبان بلون الدم القاني ... سألت نفسي لو كان ( م.ن ) يعلم نهايته المأساوية تحت عجلات القطار الذي هام به منذ الصغر .. وحتى لحظة ما قبل الفاجعة .. هل كان سيهيم حبا بالقطار ؟؟ وجدتني أجيب على نفسي وبلا تردد : نعم كان سيفعل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
يا سلام . الدامر . دامر المجذوب سرها عجيب . دى بلد أشعر شعراء السودان عكير الدامر . بلد العالم الجليل عبدالله الطيب المجذوب بلد السيد الرئيس الشاعر محمد المهدى المجذوب بلد العالم الزراعى الكبير د / عباس عبدالماجد ود ابوعلى بلد الأستاذ الطيب محمد الطيب بلد الأستاذ فرح ود ابوعلى . الدامر بلاد العلوم . الدامر التاريخ . الدامر أقدم اسواق المال والحلال فى السودان واكبر اسوق الجمال والبقر فى افريقيا والعالم العربى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
يا حليل الدامر والناس الاصيلة...
لدي ذكريات عالقة بالذاكره ومحبة خالصة مع هذه الدار الطيب أهلها عندما كنت أقضي أجازاتي السنوية منذ الطفولة مابين الدامر
وقباتي والعالياب..
اماكن عالقة بالذاكرة منها محطة البصات جوار استاد الدامر و المنطقة الصناعية والمكتبات والمطاعم الشهيره جوار نادي السهم ذكرني
أسمائها يا منتصر..وقشلاق البوليس وسوق الهنود والقهاوي وكلية التجارة والعكد وأماكن عديدة في الطريق الي عطبرة أسمائها سقطت من
الذاكرة..أيام جميلة وحكايات لاتنتهي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: ايهاب اسماعيل)
|
الاخ منتصر سأنقل بعض من ما كتب عن الدامر من مكتبة المرحوم عبدالماجد فرح يوسف مع خالص التحايا. عبدالله
تعتبر الأسرة المجذوبية من مؤسسي مدينة الدامر وقد اهتمت بنشر الثقافة العربية والإسلامية وتعليم القران برواياته المختلفة منذ السلطنة الزرقاء فهم ينسبون إلي جدهم العارف بالله الفكي محمد المجذوب الكبير بن أبي علي أبي دامع (راجل سنار) وبه سمي أحفاده وجاء الاسم وقبره بسنار. ومن أعلام الأسرة المجذوبية الفقيه الشاعر محمد المجذوب بن قمر الدين الولي المشهور صاحب ديوان المديح المعروف المسمي باسمه والذي ولد بالمتمة سنة 1210هـ ولقي السيد محمد عثمان الختم والسيد احمد بن إدريس وجاور بالمدينة تسع سنين كان فيها معلماً ودارساً واخذ الطريقة الشاذلية عن الشيخ إبراهيم السويد بالمدينة المنورة ورجع للسودان وأسس المجذوبية الشاذلية وأسس المدارس بشرق السودان وتوفي بالدامر سنة 1247هـ وكان مادحاً للرسول (ص) ويقول في ديوانه(مديح المصطفي شغلي وشغل أبي كذا أصلي).
المصدر:من مقدمة للبروفيسور: احمد بابكر المجذوب ( من أبناء المجاذيب ) في ديوان الشيخ المجذوب الذي قام بتحقيقه الدكتور/عمر احمد
صديق الأستاذ بإحدى الجامعات الإماراتية وهما من أبناء الدامر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: Abdalla mohamed)
|
من أعلام الأسرة المجذوبية الشيخ الطاهر المجذوب الذي خلف عمه الشيخ محمد المجذوب بن قمر الدين وكان عالماً وشاعراً وقاضياً وأميراً علي شرق السودان والبس الإمارة لتلميذه عثمان دقنه ليتفرغ للتدريس وعارض في مديحه للمصطفي (ص) كبار المتصوفة أمثال بن الفارض في يائيته وبعدها خلفه ابنه الشيخ محمد المجذوب المعروف بالشيخ وهو صاحب القصيدة المشهورة والتي ما أنشدت في مجلس إلا وحضرت فيه روحانية المصطفي (ص) كما اخبر بذلك للشيخ : صببتُ دموعاً يشهد الحزن أنها أتت من فؤاد بالغرام مُتيمُ
المصدر:من مقدمة للبروفيسور: احمد بابكر المجذوب ( من أبناء المجاذيب ) في ديوان الشيخ المجذوب الذي قام بتحقيقه الدكتور/عمر احمد صديق الأستاذ بإحدى الجامعات الإماراتية وهما من أبناء الدامر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: Abdalla mohamed)
|
من معالم وشخصيات مدينة الدامر برندة الشيخ حسن علي التاريخية والتي كانت تتوسط سوق الدامر وكانت مجمعا لأدباء وسياسي القرى المجاورة وكان من قرية امبوري يأتي الأمير الشاعر احمد قدور والد الأستاذ السر قدور واللواء د/عمر قدور وإخوانهم ومعه الأمراء جاد وود العجيل وغيرهم من المهدي وفي هذه البرندة يتذكرون المهدية وتاريخها وتتغنون بمواقف الإمام عبد الرحمن المهدي ومن ضمن رواد البرندة الشيخ محمد شريف شيخ خط العالياب ورئيس محكمة الفرع والتي كانت تعقد جلساتها بمدينة الدامر وفي تلك البرندة كان يجلس العمدة صالح ود جيب الله وعبد الماجد ودريانه وود الجلال يحلون اكثر من مشكلة في ضل الضحى صلحا وق قال عكير الدامر عن العمده ودريانه : عمده فايده حرم بالاسم والمعني كلمتا شينه بي هظار عمروا ما سمعنا في الجود والكرم فاق اسمه حاتم ومضي لي واجب الصلح كل يوم يقيف يجمعنا والفتنة المولعه ناره بالاجناب يرشها باللبن ويتراوح الحسناب وكان الشيخ الوقور المهيب الطلعة محمد شريف ود الزبير يأتي يتوكأ علي عكازته بذقنه المهيبة البيضاء يتقدم عمدة وأعضاء محكمته وعمه صالح ود جيب الله والعمده عبد الماجد ودريانه ويظل واقفا حتى يجلس عمده وأعمامه يأتي إلى هذه المجلس في ضل البر نده العالم الجليل ود الجلال عمدة الدامر واكابر شيوخ القرى المجاورة ومنهم الفكي ود الطيب شيخ الحديبة ذلك الداهية الأريب والشيخ المحنك ويأتي إلى البر نده شيخ مدني ود الفيل بثوبه الدمور وعمته الدبلان وبينهم في الأرض العم أبو احمد الذي كان ينادي ابنه عوض قائلا يا ولد قوم جيب جبنات كبيره للريس والعمدة والمشايخ .
الحاج علي صالح جيب الله جريدة الخرطوم بتاريخ16/6/1994م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: Abdalla mohamed)
|
كما ذكرت لك سابقا اخى منتصر فانا ابن الدامر نشات وترعرت بها منذ الصغر من اشلاق البوليس مرورا بالحلة الجديدة او ما تسمى بالفريع الجديدحتى جرفنا تيار الاغتراب بعيدا عنهالعبنا فى حواريها وأزقتها وتعلقنا بأشعار ومدائح شيخنا محمد المجذوب رضى الله عنة وأنار ضريجة وكذلك حفيدة محمد المهدى المجذوب. لقد لعبت منذ صغرى بفريق الثورة والذى كان آن ذاك يضم المع النجوم وكان ابرزهم على الاطلاق عصام أحمد حمد وعبد الحفيظ والمرحوم ابو الروس ومحمود حسن والفار والتاج حسن الحاج والحارس احمد جلال سلامة وكثيرون، وكان هذا النادى يلقب بانادى الأحمر اى الشيوعى حيث أن من مؤسسية أولاد أحمد حمد وكان كبارهم من أعضاء الحزب الشيوعى بالرغم من أن معظم لاعبية من ابناء الحلة الجديدة.
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: Abdalla mohamed)
|
لكَ الله يا مُنتصِر ، لَكَم أحببتُ تلكَ الْمدينة ( الدّامـر ) ، رُغم أنِّي لَمْ أرَها بعدُ . فالتّحيَّةُ لكَ ولأهلِنا الْمجاذيبِ فيها ومَنْ جاورَ سُكْنَى ذاك الْمكانِ الطَّيِّب . ثُمَّ أيْ ، لكَ منِّي وُدٌّ يُرَتِّقُ جَنَبَاتِ الْعافية .
أخوك / محمَّد زين . ______________________
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
ايهاب اسماعيل .. وافر التحايا
للأسف لم تلفت انتباهي المحلات التجارية بالسوق الجديد .. الدكاكين الأسمنتية ذات اللافتات المضيئة .. فأنا مغرم بالسوق العتيق بدكاكينه وبرنداته الطينية .. لاسيما دكاكين التشاشة والمحاصيل ومحلات الصناعات اليدوية من الجلود .. والمقاهي العريقة .. وزنك الخضار .. وحاجات التسالي والمررو .. تلك الأماكن تنبعث منها رائحة التاريخ وعبق الماضي .. وحتما سأوافيك بما طلبت ... كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
عام الجدري عند حفر أساس أحد المنازل بحي السوق بالدامر .. تم العثور على بقايا قبر قديم مندثر .. قام أهل المنزل بجمع رفات الميت لدفنها .. وفي غفلة من الجميع قام شاب وهو طالب بجامعة الخرطوم وقتها .. قام ذلك الشقي بأخذ جمجمة الميت بغرض عرضها على أساتذة الجامعة لمعرفة تاريخ وفاة ذلك الشخص وفي أي عصر عاش .. وفي مساء نفس اليوم زاره في المنام رجل بجلباب أبيض تبدو على محياه امارات الغضب وخاطبه قائلا: اذا كنت ترغب في معرفة صاحب الجمجمة التي بحوزتك .. فأنا فلان بن فلان .. معلم بخلوة الشيخ فلان بالدامر .. توفيت في عام الجدري حيث ماتت أعداد كبيرة من الناس أنا من بينهم .. فما كان من الطالب بعد الرؤيا المنامية المفزعة تلك سوى الاسراع في اليوم التالي باعادة الجمجمة الى مكانها مع باقي الرفات .. وكفى الله المؤمنين شر القتال .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
الاستشعار عن بعد الزمان: سبعينيات القرن الماضي المكان: مدينة الدامر داخل احدى الغرف المظلمة .. محكمة الاغلاق .. في أحد اركان المنزل .. كانت هنالك نيف وثلاثون دجاجة تواجه الموت جوعا وعطشا بعد ان مات العدد الأكبر منها .. فقد توفيت في ذلك اليوم صاحبة المنزل التي كانت تقوم برعايتهم .. وفي خضم الحزن الذي خيم على المنزل المحتشد بالمعزين .. نسي أهل الدار أمر الدجاج وشغلتهم المصيبة عن كل شئ .. وعندما حل المساء وتعبت الأجساد من النحيب .. عدا بعض الأنات الكلمى التي تصدرها بنت المرحومة .. استسلم الجميع لسلطان النوم .. عند منتصف الليل استيقظت احدى قريبات المرحومة فزعة لتروي أغرب قصة .. فقد زارتها المرحومة في المنام وأخبرتها بانزعاج عن الدجاج المحبوس في الغرفة بلا ماء وطعام منذ البارحة .. وفور الانتهاء من حديثها هرعت النسوة ترافقهن ابنة النرحومة الى غرفة الدجاج وعندما قمن بفتحها وجدن معظمها قد نفق .. والقليل المتبقي منها في حالة احتضار .. فسارعن في انقاذه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
Quote: المصدر:من مقدمة للبروفيسور: احمد بابكر المجذوب ( من أبناء المجاذيب ) في ديوان الشيخ المجذوب الذي قام بتحقيقه الدكتور/عمر احمد صديق الأستاذ بإحدى الجامعات الإماراتية وهما من أبناء الدامر |
منتصر إنت كيف حالك وإزيك
اود تذكيرك بأهلنا الجقامة ناس اللحم
يا جماعة احسن لحم بقري في السودان يوجد بالدامر وعند الجقامة ولحم الضأن عند ناس احمد مجذوب
والشية عند ربيع الدنيا واحد كلمني قالي ربيع بجيب الحصا بتاع الشية من المقابر واشك في ذلك
وبعدين يا منتصر دايرك بأي وسيلة كانت تديني تلفون إيميل اي عنوان اتواصل به مع اخي وزميلي
وصديقي العزيز والرجل الكريم الذي فتح لنا بيته وقلبه طيلة ايام الدراسة د/ عمر احمد صديق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
لحوش حامد حكايات لا تنتهي ...
ذات عصر بينما كنا جلوسا في الجهة المقابلة للحوش مر رجل بحماره ودخل الحوش .. حجبته عنا بعض بقايا السور القديم .. وانتظرنا خروجه من الجهة الأخرى .. لكنه لم يفعل وعندما طالت المدة .. دفعنا الفضول بالذهاب الى داخل الحوش لمعرفة مايفعله صاحب الحمار داخل الحوش .. ولدهشتنا لم نعثر له على أثر كأنما انشقت الأرض وابتلعته .. علما أنه يستحيل ان يخرج دون أن نراه .. كما لا يوجد داخل الحوش مكانا لاختباء رجل وحماره ............ نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
استقر ود عبد الباقي في حوش طاحونة فخري .. وبدأ في علاج الناس انتشر الخبر انتشار النار في الهشيم .. وصار ود عبد الباقي التربال القادم من ضواحي الدامر حديث مجالس المدينة .. ومما ذاد من شهرته أنه كان لا يتلقى أي أتعاب أو مبالغ مالية مقابل علاجه للناس . انتشرت الاشاعات في المدينة بأنه أستطاع علاج الكثير من الحالات المستعصية التي عجز الأطباء عن علاجها .. فأمتلأت المدينة بأفواج القادمين من أقاصي السودان .. وشاهدنا لأول مرة لواري قادمة من الفاشر والجنينة تحمل المرضى وذويهم .. ضاقت المدينة بالناس وحدث شح في المواد الغذائية نسبة للأعداد الهائلة من الناس ............ يتبع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
ولقد بلغ الأمر ان تقدمت نقابة الدكاترة بطلب للبرلمان السوداني بمنع البصير من مزاولة عمله وذلك لعدم حصوله على شهادة طبية .. أخذ الأمر وقتا من البرلمان السوداني نسبة لاختلاف وجهات النظر بين أعضاء المجلس .. فقد كان رأي البعض ان يترك لمزاولة عمله طالما أنه ينفع ولا يضر .. بينما يرى البعض غير ذلك .. في نهاية المطاف تم ايقافه عن مزاولة عمله .. وعاد الهدوء الى المدينة .
المصدر: باشمهندس يوسف زكي سيد احمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
لاعب أسطورة
الاسم: عصام احمد حمد ( الصبي ) النادي: نادي الثورة
كان كابتن الدامر في دورة المنتخبات في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات
هتاف لطالما رددته الجماهير ( عصام الدين لابس ترلين .. ماشي التمرين ما بسب الدين )
رغم أنه لم يلعب في صفوف المريخ أو الهلال .. الا ان شهرته عمت الآفاق .. عندما حاول
المريخ ضمه لصفوفه .. طالبته جماهير ناديه بقفل النادي وأخذ مفاتيحه معه في حالة موافقته
فكان قدره ان لا يفارق ملاعب الدامر .. وظل وفيا للنادي الذي منحه الشهرة والحب .. وحرمه من
الانتقال الى ناديي القمة .. من أبناء دفعته .. النصيح وشاويش ( السهم ) ..حامد بريمة و كرار ( النهضة ) .. حيدر زغبير ( الفريع )
احمد ياسين ومحمد كوارتي ( الثورة ) .. غريب الله عبيد وعادل كشة ( الشمالية) .. عباس الطيب ومرجان ( الرابطة ) .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
الاخ منتصر سلام بوست موفق
تمر علينا في هذه الايام ذكريات ميلاد المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ، وللاحتفال بهذه الذكرى في الدامر نكهة خاصة .
الزمان : قبل حلول المولد بايام يوم ما في الثمانينات من القرن المنصرم المكان : الجباراب منزل الخليفة العوض بابكر الحضور : من شباب الختمية بالمنطقة وبعض المناطق المجاورة على سبيل المثال لا الحصر ،المرحوم الخليفة العوض بابكر المرحوم الحاج النو ، عبد الرحيم بله الريح ، الصادق عشنق ، مبارك عوض بابكر ، عمر عوض ، هاشم علي بابكر الموضوع :يبدأ النقاش حول الاعداد للمولد بداية بمناقشة الميزانية وكيفية المسااهمة في اعداد خيمة الختمية بالدامر عندما ينصرم النهار يكون تجليد النوبات ( من نوبة ) قد تم وبدأ الجميع في فاصل مدائح نبوية: قطارك حلا تصحبك السلامة ----- يا ابن المظلل بالغمامة - عبد الرحيم بله ثم يعقبه عبيد شخيب : صلوا على صلوا على بحر الصفا المصطفى صلو عليه واله والصحب اهل الوفاء ثم الصادق عشنق صلاة عليك ياحجانا وسلام عليك يالرسول ملجانا كنا نحن الصغار غالبا م نبدأ للادخار للمولد بعد عيد الاضحى مباشرة ، فاي قرش لابد من ادخاره للمولد وعند وصولنا للمولد بندأ في التكالب على البالوظة وشراء الباسطة وماتيسر من حلويات حسب الميزانية اما العشاء فهو فتة في خيمة الختمية بالبطع. لا استطيع ان اصف مقدار زهونا حينما يتلو عمي العموض عليه الرحمة لوحه في المولد
برجع تاني عشان نكتب عن الخيام والمولد في الدامر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دامر المجذوب .. وحكايات لا تنتهي ... (Re: الشاذلي عجب)
|
ابن الدامر الشاذلي عجب .. خالص تحياتي
سعدت ايما سعادة بمرورك الجميل .. وسردك الرائع لأجواء المولد في الدامر في سنوات مضت .. ومضى معها رونق وبهاء وعظمة الاحتفاء بمولد سيد بني آدم
شكرا على مساهمتك القيمة والمواكبة وفي انتظار البقية .............. فائق تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|