|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
أما شعب السودان فإنه ينظر إلى الديمقراطية كشريان حياة وكأداة أثبتت تجربتنا والآخرين أنها الوحيدة لحكم الدولة ولتطوير المجتمع... ولهذا فإن أحكامه سوف تنزل بمقدار الإقتراب أو الإبتعاد من تلك الخواص الجوهرية ... فلا المؤتمر الوطني بهذا بعبعا يستوجب إتباعه ولا تحالف المعارضة رهط من ملائكة الرحمة الديمقراطية. .. فلندع شعبنا يحكم ويقرر بين فرقائه السياسيين, وهو في النهاية حكم مؤقت ومشروط بالأداء وبعمر الدورة الإنتخابية, لتتجدد العملية الإنتخابية مرة أخرى وثانية وثالثة وإلى ما شاء الله, وهذا هو المتسع الديمقراطي الذي يوفر الفرصة لتداول الفوز والهزيمة, وكله معلق على عقول وأفئدة الشعب وبمقدار التوسل إليه نظريا وعمليا, فما المشكلة إذن ... أن تدور رحى الديمقراطية في بلادنا الآن؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
فطالما أن الأمر أضحى مقرونا بإرادة الشعب, فهو بالطبع لن يقبل ا########ئ والجامد والمستبد والمتخلف والمستهبل والحالم والكسول ... وهذا ما سوف يفرض على كياناته السياسية قاطبة, التطور والمبادرات المتلاحقة نحو الأفضل, وإلا ... فالإنقراض والإحالة { الأنيقة } لخبر كان... فالمقصد من كل ما تقدم رفع الوصايا عن شعبنا, ومهما كانت الدوافع والمبررات الفكرية أو الوطنية أو العدلية أو العصرانية, ليمارس هذا الشعب وعبر التجربة سلطاته العالية والحاسمة... ولنا في الإنتخابات المرجوة قريبا فرصة عظيمة ليتسلم فيها شعبنا مقاليد أمره... فجنبوا أنفسكم حساب التاريخ ... فهو ثابت بالشواهد ومستمر بداول الأيام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
أرى ... في مقابل إعترافي المتكرر بعدم أمثلية الإنتخابات في ظرفنا الراهن, أن أشير إلى منجزات حاسمة لشعبنا في المقام الأول , ولما تأتت عبر أذرع من قواه السياسية الحاضرة والفاعلة في هذه المرحلة, وبالمناسبة ... فأنا لا أتردد في إسداء إعتراف بجميل وطني ولأي طرف فعل معروفا في الوطن, فتحية مني هنا لطرفي إتفاقية السلام الشامل, فأنا لست آيدلوجيا مصمما على رفض الآخر جملة وتفصيلا, وبالمقابل فلا أصمت عن القصور والتجاوزات وغض النظر عمن كان من وراءها... ومهما شهقت منجزاته الأخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
التفاعلات الإيجابية لكل أطراف الصراع في دارفور, بعون مباشر من القوات الأممية لتجميد الحرب والإتجاه نحو السلام ... فإن حدث السلام فيما تبقى من عمر الفترة الإنتقالية فخير وبركة, وإلا فالحكومة المنتخبة هي ولا شك أكثر مسئولية أمام الناس والمجتمع الدولي في التصدي لهذا المشكل وتحقيق السلام الذي طال إنتظاره... والواضح أن تجميد الحرب وإن هي حالة موضوعية أكثر من كونها قرار معلن, لكنها ولا شك سوف تسمح لقدر كبير من أهل دارفور بالمشاركة في العملية الإنتخابية, خاصة في المدن وفي الحواضر والمعسكرات الآمنة, أما المناطق التي لا تسمح الظروف فيها بإدارة الإنتخابات ... فحقهم محفوظ ودين عاجل على كتف كل شعب السودان... وسيكون شأنهم أولى أجندات { الجماهير } لحكومتها المنتخبة. فالمهم هو العبور لوضع سياسي ديمقراطي وما يستتبعه من تغيير في الوضع النفسي هناك, وفي إطار التهيؤ لحل يرضي أهل دارفور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
إتفاق الشرق ومنع إنزلاق تلك الجبهة لحرب إقليمية كانت تخيم في الأفق.
إتفاق القاهرة وإستيعابه { وإن جزئيا } لمحور سياسي متحرك في قوى المعارضة السودانية.
إتفاق أبوجا وقسطه في تهدئة الحرب وتفتيح آفاق جديدة للحل السياسي.
الحريات السياسية والنقابية والمدنية والصحافية القائمة الآن.
توفير قدر 25 بالمائة من مقاعد المجلس التشريعي المنتظر للمرأة السودانية.
إقرار قوانين المشورة الشعبية والإستفتاء وترسيم الحدود والتعديلات الحاصلة والمنتظرة لقانون الأمن الوطني.
فض نزاع أبيي سلميا بإقرار ورعاية المجتمع الدولي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
وأخال أن واقع اليوم يتحشد في إتجاه تعزيز المسار الديمقراطي, فتخيلي أن 83 بالمائة من شعب السودان البالغ عمرا والمستوفي للشروط الأخرى للإنتخابات وفي مختلف حواضر وأرياف السودان, سجلوا للإنتخابات وبجملة عشرة مليون من الأنفس السودانية كتقدير متواضع. فهنا معطى جديد وشديد يغلب كافة التكهنات والإفتراضات الرامية على سبيل المماحكة. فربما { وبفرضية الظروف المثلى } كان ينبغي وأن يكون الرقم أعلى من ذلك, خاصة لجهة حرمان كثير من السودانيين في دول الغرب أو تصعيب مسألة تسجيلهم, وكذلك بعض حالات التجاوز في الداخل, لكن حق الطعن مكفول لمن يشك... فاللمعارضة فرصة المعالجة الفنية أو السياسية لهذا الأمر, لكن من العسير عليها أن تضع قائمة بعشرة مليون سوداني في المحك, مقابل تجاوزات محدودة للغاية حين مقارنتها بالسجل الكلي.... بالمقابل فهذا مما يزيد في حماستنا وتوقنا { كمعسكر إنتخابي } لإستصحاب نذر هذه الملايين ... والأيام تبين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: HAYDER GASIM)
|
سلام يا حيدر و شاكرة و مقدرة وقتك و جهدك، تلقاهو حسنات عند ربنا ان شاء الله, ووطن خير ديموقراطي
بودي، و ان شاء الله كان الله هون، اناقشك في بعض النقاط، و بنفس الروح المجتهدة و المخلصة الكتبت بيها مرافعتك، و احب اطمنك اي نعم فكرت كثيرا هل المشاركة في الانتخابات مجدية ولا لا، و في بالي كل الاعتبارات والاحتمالات، و لكن قدر ما قلبتها يمين او شمال، و حتي بحسابات نظرية ساكت، وجدت انه من الافضل انه الناس تمارس حقها الدستوري و تصوت بعدين، ما قادرة اتخيل انه في طريقة اخري مقبولة ايثيكالي و شرعية قادرةعلي تغيير النظام، و حتي لو في، دي فرصة، لو نتيجتها كانت سلبية, و سلبية دي ما محصورة علي حالة فشل التحالف، و لكن قد تشمل فوزه، حا تفضل باقي الطرق دي لسة مفتوحة لاحداث التغيير المنشود
بخصوص التحالفات, غير التساؤلات الاخلاقية المحيطة بفلسفة التحالفات في الانتخابات، انا اؤمن انه حتي و ان كانت هذه التحالفات فعالة paradoxically, their effectiveness systematically leads to their ultimate volatility دي ورقة جميلة كتبت عن موضوع التحالفات و توضح محدوديتها، و ذلك بنقاش نظرية من نظريات ال Game Theory اسمها The Prisoners Dilemma
--------------------------- بجي راجعة باذن الله، و لكن اعتذر مقدما اذا اختفيت مؤقتا، انا و الاسرةعلي وش سفر و ما دايره اشيل معاي كمبيوتري محل ما ماشة ده :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: جعفر خضر)
|
الاخوان حيدر وجعفر ازيكم وازى الوطن وانشاء الة دائما متفائلين وزينيين وسالمين وتامين
شغلتنى عنكم بعض شواغل سيدنى
لكن متابعين معاكم وانتم تملاؤن المنبر رنين كما جاء على لسان مظفر النواب عن زهور اللوز وهى تتطاقش فيمتلى البستان رنين.
التحية للمبادرين وهم يخطون بثبات وطمانينة ويجمعون النقاط الضرورية فى هذا الماراثون
والتحية للمنافسين الجدد والقدامى
وللاخ الصديق ياسر سعيد عرمان نقول اهلا وسهلا وخطوة شجاعة من الحركة الشعبية ولنجعل الديمقراطية جاذبة لكل المتفائلين بالوطن المعطل القدرات
ولنجعل من خطاوينا فيها كخطاوى اخوتنا الرياضيين وهم يتنافسون فى تسجيل النقاط والتمريرات الرائعة ولاننتظر فيها مهزوما واحدا حيث الجميع قد ربحوا بمااعطوا من قداحتهم ومواعينهم وزادهم
لينتصر السودان الجاذب لابنائةوبناتة ومندمجا فى العصر
فالتدم انت ايها الوطن السمح
هاشم احمد الحسن سيدنى استراليا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: جعفر خضر)
|
أعزائي القراء الكرام,
بطرفكم مجمل مداخلة دفعت بها على خيط ذو صلة بموضوعتنا قيد النقاش, فأرجو أن تضيف بعض معنى.
الأخ سيف اليزل ... تسلم,
ياخ وطالما تعدد المرشحون للرئاسة, وهم قابلون للزيادة ... وحيث لن يفوز في النهاية إلا أحدهم, فمالك داير تحرمنا من إحتمال الفوز أو شرف الهزيمة؟ وليه فرزتنا من باقي الرهط؟؟؟ ... فنحن هنا لنبعث بعدة رسائل لا نجملها في الفوز أو الهزيمة وحسب ... إنما نحاول من خلالها أن نغشى كل مفاصل التحول الديمقراطي ودعماته السياسية ومناخاته النفسية. عسى أن نعين شعبنا على مقتبل طريق نريده له ونأمل أن يتعزز بالممارسة العملية... فنحن هنا للآتي:
للترويج لحق الناس في ممارسة أعلى مهامهم الدستورية, والتي ترقى في تقديرنا لمصاف المسئولية التي تترتب عليها مصائرهم كمواطنين وحاضنتهم السودان كوطن جدير بالإستقرار والنهضة... وطالما نروم سلطة الشعب وهي تدني قطوفها, فعلينا أن نزيل الحواجز السياسية والمعنوية المانعة لشعب السودان من إستحوازه بثمار يستحقها وتقديمه لنفسه كبديل موضوعي مستدام لكل الأوضاع الإستثنائية الحاضرة والغابرة.
ونحن هنا لإنجاح مشروع الإنتخابات المزمع, إذ تتجبر خاصية جوهرية تجعل من الإنتخابات نقطة البداية الضرورية على طريق التحول الديمقراطي, وإن يتراجع مشروع المقاطعة عمليا وبشكل درامي يحكي قصة أخرى يمكن أن تنظر إليها في سياقها السياسي وفي غير هذا المكان... يظل المهم في تقديرنا أن نحفز شعبنا للمشاركة في الإنتخابات وبأحكامها المطلوبة ونتائجها المقبولة بالضرورة, وليس إخضاع الأمر للتصورات السياسية المتقاطعة مع الفكرة من حيث الأصل. وهذا واجب يتطلبنا مواصلة المشاركة والدعوة لأمد يحدده شعب السودان, وليس خصومنا السياسيين.
ونحن هنا لكي نقاوم مع شعبنا حالة الإحباط التي تجعله يرنو للقديم المجرب والفاشل, فنود أن نعفي شعبنا من طريق مقفول ومشروعات وصلت إلى منتهاها وقيادات صمت عقولها عن إستيعاب المتغير... وذلك بتقديم مثال عملي لقيادة جديدة وأفكار جديدة وبرامج نوعية مختلفة ... فهذا من حقنا الديمقراطي ولم نتوفره خصما على حساب أحد. كما أن تدافعنا في إتجاه إعمار راية الجديد لا ندعها تتفلت إلى غياهب الثورية والبديل الأوحد وإقصاء الآخر, إنما نعتمرها في ذات النطاق الديمقراطي وبكل سعته لإستيعابنا وغيرنا, ليكون شعب السودان هو الحكم في المفاضلة والإختيار.
ونحن هنا لنستثمر في موسم النشاط السياسي الأعلى, فليس إمورنا السياسية على ما يرام, ونحتاج لنظميات ومبادرات تفعل مقدرات شعبنا في الديمقراطية, فما ختم كتابنا السياسي ولا جفت منابع المبادرة لأجل الأفضل ... فما نجحنا فلنا أجران وما أخفقنا فلنا أجر المحاولة.
ونحن هنا لدرء شطط سياسي يقوم على ضفتي الحكم ومعارضته, ولتنفيث بالونات الغضب والأحكام المستطردة على سبيل الإنتقام والعقاب الجماعي والكلي لقوى إجتماعية, هي في النهاية من صميم شعبنا ... ومهما كانت إختياراتها السياسية فهي مأذونة بالعيش في كنف الديمقراطية وبكامل حقوقها المرعية.
ونحن هنا ... ولا نستأذن أحدا, بقدرما نمارس عملا مشروعا ونتوفر لمبادرة إخترنا وأن تكون ديمقراطية ولوجه الشعب, وليس كيدية ولا تآمرية على صرير الدبابات وفظاعات البيان رقم {1 } ومترتبات العملية الإنقلابية التي تعلم.
ونحن هنا كذلك لتعقيل الحاسة الثورية وإن تنبثق من لدن الأزمة, لإستيعابها في مجرى التطور الدستوري الذي نراه الأفضل لدعم مسيرة شعبنا نحو التحول الديمقراطي.
ياسر عرمان زول كويس ومحب لوطنه ويتفاني لأجل خدمته, لكنه ثوري تصادمي {too lefty}... وخوفي أن يحكم السودان من يستحضر في بؤرة تفكيره أركان النقاش والمناوشات الطلابية أو البرلمانية ... فشعبنا يحتاج لعقل أبصر ... ولقائد يستجمع الشتات ويوفي السودان نطاقه العظيم في التنوع والتعدد ... بل والمتناقضات... ومع أن هذا رأي الشخصي لكن به قابلية للأخذ والرد, حتى نطمئن بأن من يتقدم لقيادة السودان يستوفي الشروط المطلوبة... فالمسألة هنا ليس شخصية بقدرما نتحرى وعلى الدوام { القبول } كأداة إجتماعية ومعنوية ساحرة لتحديد القائد ووفق المشاعر العفوية لقاطبة أهل السودان.
أخيرا ... فأرى طلبك سابق لأوانه, إن لم يكن فيه { ضيق } لا ينبئ بصبر ديمقراطي يرتجى. فكما تحب وطنك فنحن كذلك ... بس كل على طريقته. سوف نتجاوب مع كل لحظة إنتخابية بما يحقق الفلاح لشعبنا, وسوف نسير خطوة عند كل لحظة {one step at a time} ما جازت الترجمة.
... وتقبل تقديري
الخيط المعني هو: إلى حيدر قاسم: ترشيح عرمان للرئاسة، هل يَجُب ترشيح عبد الله علي إبراهيم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: جعفر خضر)
|
Quote: أرسل تبرعك بإسمي مثلثاُ ( Abdullahi Ali Ibrahim Ali) عن طريق الوسترن يونيون. أو بتحويل بنكي حيث تيسر إلى حسابي ببنك الخرطوم فرع الجامعة: 04 00 2 50 100 275060
وأرجو في الحالين إخطاري بما جدتم به عن طريق بريدي على الشبكة:[email protected]
ولدم أنت أيها الوطن! |
رجاء يعنى أن أبناء الوطن هم الذين يديرون معركتهم وهم الذين يشرفون التاريخ ... بموقف ... سيترحل عبر أزمنة الوطن... إذ يدخل مرشحنا هذا المعترك الإنتخابي بزاد حبه لوطنه وتفاؤله به ... وهو ولا شك زاد أخير ممن يتضرعون بأموالهم ليحسب نصرهم ما كان, فنجريا عجرفيا ومن خالص مالهم. كما هو أخير من نصر بموارد حزبية صرفة, لأنه لا يوفر الفرصة لغمار الناس للإحتفاء بالمشاركة ... وهي الأهم.
فما نزال ننتظر دعمكم الكريم ومهما تقل مقاديره, لكنه عظيم في مسيرة وطن نحو الأرحب.
... وتقبلوا تقديرنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عبدالله على ابراهيم يوجه نداءا لدعم مالي عاجل لحملته الإنتخابية... فأستجيبوا أيها الأخيا (Re: Rihab Khalifa)
|
Quote: سلامات يا حيدر
لعلك بكل خير سافرت و جيت لقيت الحاجات بقت كيف كيف منذ سماعي بالاخبار و عدم تاهل الدكتور عبدالله، رغم جمعه التوقيعات المطلوبة لم اجد الكثير لاقوله، غير ربنا يعوضه و يجزيه و كل من يحاول مساندة الديمقراطية بالبلد، خير عننا عن محاولتهم
هل هناك اجراء في الحالة دي بتعمل؟ و اسفة اذا تم نقاش الامر في مكان اخر، لم اكن متابعة لسودانيز لفترة |
رحاب ... لكين أمانة ما هي سفرة, يا عزيزة, منذ ذلك الحين وإلى الآن, مياه كثيرة مرت تحت الجسر. فإختتمنا مشروعنا الإنتخابي الداعم للبروف ع ع ا, بالبوست أدناه: 15 ألف توقيع, مع ذلك, بروف عبدالله على ابراهيم لا يتأهل لسباق الرئاسة!!! بس ختي في بالك الجهد الذي بذل في سبيل إقناع الناس بجدوى الإنتخابات, حتى آمنوا فشاركوا وطلعنا نحن من المولد بدون حمص. لكن عزاءنا هو تفاؤلنا بالوطن ... وسيستمر.
... مافي حاجة حا تتعمل بعد ده, فالحالة قانونية وغير مستوفية لشروط الإنتخابات. فقط سندخر عزمنا لمزيد من الصعود بالوطن.
... وكوني بخير
| |
|
|
|
|
|
|
|