Who Want To Be A Millionaire

Quote: Who Wants to Be a Millionaire? is a television game show which offers very large cash prizes for correctly answering 15 (some versions, 12) consecutive multiple-choice questions of increasing difficulty. The format is owned and licensed by the Japanese production company Sony Pictures Television International. The maximum cash prize (in the original British version) is one million pounds. Most international versions offer a top prize of one million units of the local currency, though the actual value of the prize varies widely, depending on the currency's exchange rate. In the United States the top cash prizes have been changed to annuities. The programme originated in the United Kingdom, where it is hosted by Chris Tarrant. It is based on a format devised by David Briggs, Steven Knight and Mike Whitehill, who also devised a number of the promotional games for Chris Tarrant's breakfast show on Capital FM radio. The original working title for the show was Cash Mountain. When it first aired in the UK on 4 September 1998, it was a surprising twist on the game show genre. Only one contestant plays at a time (similar to some radio quizzes) and the emphasis is on suspense rather than speed. In most versions there are no time limits to answer the questions and contestants are given the question before they must decide whether to attempt an answer. In 2000, a board game based on the hit television series of the same name was released by Pressman Toy Corp. In March 2006, original producers Celador announced that it was seeking to sell the worldwide rights to the show, together with the UK programme library, as the first phase of a sell-off of the company's format and production divisions. Dutch company 2waytraffic acquired Millionaire and the rest of Celador's programme library. Two years later, Sony Pictures Entertainment purchased 2waytraffic for £137.5m.[1] The Who Wants to Be a Millionaire franchise is the most internationally popular television franchise of all time, having aired in more than 100 countries worldwide.[2]

Quote: عرض هنا في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا على قناة إم بي سي 1 (مركز تلفزيون الشرق لأوسط)، وهو من تقديم لأعلامي جورج قرداحي. بدء البرنامج في رمضان عام 2000 ولقد آثار إعجاب جميع سكان الشرق الأوسط، شمال إفريقيا وسائر العرب بالمهجر، خاصة بسبب قيمة الجائزة المقدمة وهي 1.000.000 ريال سعودي. وبدء تسجيل البرنامج في لندن، بأستوديو البرنامج البريطاني، بعدها انتقل إلى باريس والآن يسجل بمدينة الإنتاج الإعلامي في القاهرة. و هو من أهم البرامج على صعيد الإنتاج العربي، حيث إن البرنامج نال شهرة واسعة لا مثيل لها في الدول العربية، نافست البرنامج الأخرى بشكل لا يصدق من المحيط إلى الخليج. عرض هذا البرنامج ول مرة في بريطانيا في 4 سبتمبر/أيلول 1998 على قناة آي. تي.في باسم "who wants to be a millionaire" ("من يريد أن يكون مليونير")، وحقق نجاحاً هائلاً في العالم اسره. البرنامج من اختراع شركة سيلادور ويوزع من قبل شركة إندمول إنترناشيونال.و عرض في أكثر من 120 دولة حول العالم. [عدل] طريقة اللعب في بداية كل حلقة، جورج قرداحي يعلن أسماء المشاركين الثمانية ومن أي دول جاؤا. بعد ذلك يطرح عليهم ("سؤال السرعة") حيث عليهم ترتيب بشكل صحيح الاحتمالات الأربعة المعروضة عليهم على شاشة الكومبيوتر في غضون 20 ثانية. من يجاوب بشكل صحيح وبأسرع وقت ممكن، يقوم، يصافح جورج، ثم يذهبا معا لجلوس أمام الكومبيوتر في وسط مسرح زجاجي دائري يحيط بهم الجمهور من كافة الجهات، حينها يشرح له جورج شروط المسابقة ومن ثم يبدئ بالإجابة على الأسئلة. 15 سؤال للمليون، حيث الأسئلة تتدرج في صعوبتها من الأسهل فالأصعب طبقا لمراحل البرنامج حسب الجوائز المالية المرصودة. يوجد محطتين هامتين وهما السؤال الخامس والسؤال العاشر وفيهيما يضمن المشارك المبلغ مهما حصل بعد ذلك. سلسلة الأرباح السابقة في النسخة العربية كانت على النحو التالي: * السؤال الأول • 100 ريال سعودي * السؤال الثاني • 200 ريال سعودي * السؤال الثالث • 300 ريال سعودي * السؤال الرابع • 500 ريال سعودي * السؤال الخامس • 1.000 ريال سعودي (المحطة الأولى) * السؤال السادس • 2.000 ريال سعودي * السؤال السابع • 4.000 ريال سعودي * السؤال الثامن • 8.000 ريال سعودي * السؤال التاسع • 16.000 ريال سعودي * السؤال العاشر • 32.000 ريال سعودي (المحطة الثانية) * السؤال الحادي عشر • 64.000 ريال سعودي * السؤال الثاني عشر • 125.000 ريال سعودي * السؤال الثالث عشر • 250.000 ريال سعودي * السؤال الرابع عشر • 500.000 ريال سعودي * السؤال الخامس عشر • 1.000.000 ريال سعودي كما يتوفر للمتسابقين ثلاث وسائـل مساعدة، يمكن استعمال كل وسيلة لمرة واحدة فقط خلال الطريق نحو المليون. والوسائل هي: * حذف إجابتين: الكومبيوتر يحذف إجابتين من الثلاثة الخطأ؛ * اتصال بصديق: المتسابق لديه 30 ثانية لتكلم مع شخص من اختياره يمكنه معرفة الجواب الصحيح؛ * مساعدة الجمهور: الجمهور الحاضر يختار عبر جهاز الكتروني الإجابة التي يعتبرها صحيحة. كما يمكن للمشارك التوقف في أي لحظة يريدها، واخذ المبلغ التي حصل عليه. عندها يترك الستوديو؛ وجورج قرداحي يطرح سؤال سرعة جديد لاختيار متسابق جديد. [عدل] يعود من جديد في 2005 البرنامج الجماهيري الشهير يعود مرة أخرى باسم (من سيربح 2 مليون) وبحلة جديدة كلياً ومجموعة جديدة من الإضافات التي من شأنها أن تضفي مزيداً من الإثارة والإبهار على المشاهد، بدأ يوم الثلاثاء 15 نوفمبر 2005 بث أول حلقة في حلته الجديدة في الساعة التاسعة والنصف. وتشهد النسخة الجديدة بعض التغييرات الإضافية عن النسخة السابقة، حيث تم تزويد البرنامج بمجموعة إضاءة حديثة ستضفي مزيداً من الإبهار، بالإضافة إلى نظام إلكتروني جديد سيعطي فرصة للجمهور في الاستديو من المشاركة والتفاعل مع البرنامج بشكل أوسع، حيث يمكنهم الإجابة على نفس الأسئلة التي ستطرح على المتسابقين. تم تطوير الغرافيك لإضافة المزيد من الإثارة والمتعة عند المشاهدين. بالإضافة إلى الرسائل القصيرة SMS التي ستتيح الفرصة للمشاهدين في بيوتهم بأن يكونوا مشاركين بجزء من البرنامج، بحيث يردون على سؤال يوجه لهم في بداية الحلقة عن طريق الرسائل القصيرة لإضفاء روح المنافسة. و أضيفت وسيلة جديدة رابعة إلى وسائل المساعدة الثلاث للمتسابقين وهي تغيير السؤال ولمرة واحدة فقط، بدءاً من السؤال السادس يمكن للمشترك أن يغيير السؤال إذا لم يعرفه واستبداله بسؤال جديد. وأهم إضافة طرأت على البرنامج هي مضاعفة مبلغ الجائزة من مليون ريال إلى 2.000.000 ريال سعودي، حيث أصبحت سلسلة المبالغ الجديدة على النحو التالي: * السؤال الأول • 200 ريال سعودي * السؤال الثاني • 300 ريال سعودي * السؤال الثالث • 500 ريال سعودي * السؤال الرابع • 1.000 ريال سعودي * السؤال الخامس • 2.000 ريال سعودي (المحطة الأولى) * السؤال السادس • 4.000 ريال سعودي * السؤال السابع • 8.000 ريال سعودي * السؤال الثامن • 16.000 ريال سعودي * السؤال التاسع • 32.000 ريال سعودي * السؤال العاشر • 64.000 ريال سعودي (المحطة الثانية) * السؤال الحادي عشر • 125.000 ريال سعودي * السؤال الثاني عشر • 250.000 ريال سعودي * السؤال الثالث عشر • 500.000 ريال سعودي * السؤال الرابع عشر • 1.000.000 ريال سعودي * السؤال الخامس عشر • 2.000.000 ريال سعودي وسوف يتم عرض البرنامج على العديد من المحطات الأرضية في الدول العربية على أن يبقى الفضاء كلّه للمحطة المنتجة في وقت واحد بدءاً من يوم الثلاثاء في تمام الساعة التاسعة والنصف بتوقيت السعودية، إلا أن الحلقة الأولى ستبث على المؤسسة اللبنانية للإرسال الـ(LBC) الأرضية قبل نصف من توقيت بثها على قناة الأم. و البرنامج سينتقل إلى استوديوهات الأم.بي.سي في بيروت في منطقة أنطلياس عوضا عن القاهرة، على أن يبقى المتسابقون من جنسيات عربية مختلفة، مع إضافة شخص احتياطي وقت اللزوم من بيروت. شروط للاشتراك بالبرنامج هي سوى أن يكون المتسابق عمره متراوحاً بين 18 سنة و65 سنة، وأن يكون على قدّر من المعرفة وأن يجيب على كل الأسئلة التي تطرح عليه بشكل صحيح قبل وصوله إلى كرسي التسابق في الاستديو. [عدل] عودة وتغيرات في 2010 انطلق البرنامج من جديد في تاريخ 12 يناير 2010 بعد غياب دام ثلاثة أعوام، بنفس التركيبة المتكاملة, ولكن هذه المرة بمكونات إضافية وتغييرات نوعية ليجعله أكثر متعةً وتشويقاً للمشاهدين في العالم العربي. ابرز التغييرات التي طرأت في النسخة الجديدة تقع ضمن 7 نقاط رئيسية هي: أولاً: اعتماد مرحلة فرز واختيار المشاركين على السحب بالقرعة عبر الكمبيوتر وامتحانهم عوضاً عن سؤال السرعة الذي كان معتمداً سابقاً؛ ثانياً: تخفيض العدد الإجمالي للأسئلة من 15 إلى 12 سؤالاً مما يسرّع إيقاع البرنامج ويحسّن فرص الربح التصاعدي لعددٍ أكبر من المشاركين، وقد أصبحت سلسلة المبالغ الجديدة على النحو التالي: * السؤال الأول • 500 ريال سعودي * السؤال الثاني • 1.000 ريال سعودي * السؤال الثالث • 2.000 ريال سعودي * السؤال الرابع • 5.000 ريال سعودي * السؤال الخامس • 10.000 ريال سعودي * السؤال السادس • 20.000 ريال سعودي * السؤال السابع • 40.000 ريال سعودي * السؤال الثامن • 80.000 ريال سعودي * السؤال التاسع • 150.000 ريال سعودي * السؤال العاشر • 250.000 ريال سعودي * السؤال الحادي عشر • 500.000 ريال سعودي * السؤال الثاني عشر • 1.000.000 ريال سعودي ثالثاً: إعطاء المشاركين إمكانية تثبيت مرحلة الربح أو ما يُعرف بـ "الشيك الثابت" حيث يثبت المتسابق المبلغ الذي يريده كحد أدنى في حال استمر إلى مراحل متقدمة وخسر والتحديد يتم قبل بدء طرح الاسئلة. خامساً: عودة قيمة الجائزة المقدمة إلى مليون ريال سعودي بعد ان بلغت مليونين ريال في الموسم السابق. سادساً: إضافة وسيلة مساعدة جديدة إلى المساعدات الثلاثة المعروفة هي "الاستعانة بالمستشار" الذي سيكون الإعلامي حسين الشبكشي. الوسيلة متاحة فقط بعد بلوغ المتسابق عتبة سؤال "الشيك الثابت". سابعاً: تخصيص بعض الحلقات لفئاتٍ وشرائح عمرية ومهنية واجتماعية معيّنة كالعائلات، والأطباء، والمعلمين، وملكات الجمال، وسائقي سيارات الأجرة، والموظفين مع أرباب العمل، والإعلاميين وغيرهم، ولكن مع بقاء باب الإشتراك مفتوحاً أمام بقية الجمهور. لم يطرأ أي تغيير فيما يخص شكل الإستوديو والإضاءة التي تم اعتمادها في الموسم السابق، ولكن تغير شكل الغرافيك المستخدم حيث أصبح لون المسطيل الذي يكتب فيه السؤال باللون الأزق بدل الأسود وتم تغيير الموسيقا المستخدمة في البرنامج. [عدل] الفائزون بالبرنامج * خالد الملا طبيب من الإمارات العربية المتحدة، 21 نوفمبر 2001 . * محمد تنيره طالب صيدلة من قطاع غزة- 15 مارس 2002. فوزه كان حتما أسهل من رحلة وصوله إلى القاهرة التي استغرقت 24 ساعة بالسيارة بسبب إجراءات جيش الاحتلال الإسرائيلي وتلتها أربع ساعات تصوير، كانت نهايتها الفوز بالمليون. * سيدي أحمد ولد أعلى من موريتانيا، خريج قسم الإعلام من جامعة دمشق - 2 يناير 2003. * كنعان مطر محامي من لبنان في 15 مايو 2007 أول شخص يفوز بالـ2.000.000 ريال سعودي بعد رفع قيمة الجائزة. [عدل] النسخة المغاربية في 23 أغسطس 2009، أول أيام شهر رمضان المبارك انطلقت النسخة المغاربية من المسابقة. البرنامج يحمل نفس اسم شقيقه الأول ولكن مخصص فقط لسكان دول المغرب العربي التالية: المغرب، الجزائر و تونس. يعرض على قناة نسمة التونسية ويقدمه الممثل المغربي رشيد الوالي. الجائزة المقدمة هي 500.000€ يورو، ولكن المشترك يستلم الجائزة التي حصل عليها بعملة بلاده. يتم تسجيل البرنامج في مدينة الحمامات التونسية. وهذه هي سلسلة الأرباح في البرنامج: * السؤال الأول • 25 € * السؤال الثاني • 50 € * السؤال الثالث • 125 € * السؤال الرابع • 250 € * السؤال الخامس • 500 € (المحطة الأولى) * السؤال السادس • 1.000 € * السؤال السابع • 2.000 € * السؤال الثامن • 4.000 € * السؤال التاسع • 8.000 € * السؤال العاشر • 10.000 € (المحطة الثانية) * السؤال الحادي عشر • 20.000 € * السؤال الثاني عشر • 50.000 € * السؤال الثالث عشر • 100.000 € * السؤال الرابع عشر • 200.000 € * السؤال الخامس عشر • 500.000 € الشروط المسابقة والديكور وعدد الأسئلة ووسائل المساعدة هي نفس النسخة المشرقية ولكن في النسخة المغاربية تم الغاء سؤال السرعة والأشتراك يتم عبر الرسائل النصية القصيرة. بعض المفردات التي تستعمل لكتابة الإحتمالات والأسئلة يتم كتابتها باللغة الفرنسية والجملة الشهيرة في النسخة العربية "جواب نهائي" تقال في اللهجة المغربية "إلليها ليها".

Quote: ود المضوي كان بضوي كان ضوا في بيت امو. -------------------------------------------------------------------------------- قبل عقود وفي ايام الزمن السمح. كانت هنالك معركة طاولة في شارع الجمهورية منزل رقم 10 بين العمة مدينة بدري وزوجها البروفيسور ابراهيم قاسم مخير رحمة الله عليهم., وكان احد أبنائها يتدخل قائلا لوالده يا ابوي حرك ده .. ويا ابوي اعمل كده. وكان الابن قبلها قد مني بهزيمة شنيعة من والدته. فقالت له ود المضوي كان بضوي كان ضوا في بيت امو. الآن يتشنج البعض. ويصفون تقديم البشير للمحكمة الدولية كنوع من الخيانة الوطنية والجنون , ومناصرة الغرب والسقوط في مستنقع العمالة الصهيونية ,الغربية, والامبريالية. اول حاجة بعد نهاية الحرب العالمية الثانية واجازة دستور الامم المتحدة علي ما اذكر في اكتوبر 1945 . ثم تبع ذلك وثيقة حقوق الانسان في 1948 , صار هنالك نظام عالمي جديد. وكانت هنالك محاكمة نوريمبيرق. والامم المتحدة دي , انحنا مشينا ليها واشتكينا ليها الانجليز البطالين. وذهب جوليوس نايريري رئيس تنزايا وجومو كنياتا رئيس كينيا وكل الرؤساء الافارقة. وهرولنا لكي نكون اعضاءا فيها. مسخرة الاعتقاد بأن البشير يمكن ان يقدم لمحكمة في السودان., من اين نبعت؟ وأي فكر غريب هذا الذي يصدق أن في الامكان أن فراش البشير يمكن ان يقدم لمحاكمة. هل هذا هوان السودانيين؟ ام ان هذا رد علي المواضيع والاستفسارات الكثيرة التي كتبتها (هل السودان اضينة؟.) فلننسي بيوت الاشباح. ولننسي اهانة البشر وتعذيب المواطن. واعتقال الناس بقوائم قديمة. شملت من قضي نحبه ومن ترك السودان بدون رجعة. ولننسي الضباط الذين قتلوا ولم تشفع لهم زمالة السلاح. ولم يحظو حتي بدفن اسلامي يليق بكرامة المسلم. وحرم البشر من قبورهم. ولننسي ما سرقوه. ولننسي انهم كما قالوا بافواههم انهم قد تآمروا سرقوا السلطة بليل. وقد حنثوا باليمين الذي قطعوه للوطن وللقوات المسلحة. ولننسي حرب الجنوب. وساحات الفداء . وقتل الاسري من مقاتلي الحركة الشعبية. التي حرمها القانون العالمي والشرع الاسلامي. ولننسي ان البشير قد قال علي رؤوس الاشهاد وما ورد في كل محطات الاعلام العالمي. ما عاوز اسير ولا جريح. ولكن كيف ننسي. 1- البشير قاتل بيده. وقد يكون بسبب الاهمال . هنالك فقرة في قانون عقوبات السودان تتحدث عن القتل الغير عمد. لقد قتل البشير في عرس ثلاثة من الأنفس البريئة هم فتيات وصبي من المسيرية. لانه بكل غباء ورعونة, حاول ان يجاري فرسان المسيرية. واخذ رشاش احد حراسه, وأراد ان يطلق النار بيد واحدة. فأزهق ارواحا بريئة. ثم احتمى بكل جبن خلف حرسه. وتمترس بعدها في الثكنات العسكرية. ثم كانت الوساطات. فهو ضابط محسوب علي التيار الاسلامي. والجبهة كانت في الحكم. والصادق كان ولا يزال في جيب الجبهة. وفضل الله برمة كان وزيرا للدفاع وهو من المسيرية. وكلام سيده الصادق بالنسبة له كلام مقدس. لماذا لم يحاسب البشير في زمن الديمقراطية. ولماذا لم يواجه جريمته بشجاعة ويتقبل القصاص او العقاب. هنالك مثل سوداني يقول (اكتلو وامسك كراعو). وهذا يعني ان الانسان لا يهرب بعد القتل يقف ويثبت ويواجه القصاص. في كتاب ظلال علي الرمال يذكر المفتش الانجليزي قصة السوداني الذي اتي مسافرا علي جمله. وهو يحمل خطاب للمفتش. وعندما قرأ المفتش الخطاب. كان عبارة عن طلب شنق حامل الخطاب لأنه قد حكم عليه بالاعدام. ولعدم وجود مشنقة في بلدته ارسلوه للمفتش. وبالسؤال وضح ان حامل الرسالة عارف بمضمون الرسالة. وعندما استغرب المفتش الانجليزي عن عدم هروبه . كان السوداني مستغربا للسؤال. اذ كيف يهرب ويخجل اهله. صديقي محمد ألفي شقيق الفنانة حوا جاه الرسول(الطقطاقة) قتل صديقنا سالم. وحكم عليه بالاعدام. وكان ياتي بقهوة مهدي حامد لمقابلة شقيقه الاصغر الذ يكان يحضر ملابسه النظيفة واغراضه. وكان ينزل من كومر البوليس. ويدخل المطعم والمقهي والحلواني ويقوم بالدردشة مع بقية الملاكمين الذين يعملون كعجلاتية. ويذهب بعيدا عن البوليس. الي ان يناديه القصاص او الشاويش يا الفي .. يا الفي يلاكا يا اخي. ولم يفكر ابدا في الهرب والبوليس كان يعرف انه لن يهرب. ولهذا زغردت حوا عند شنقه. هكذا هم السودانيون. 2- اي عدالة تتوقعون من رجل, كانت ام مجدي في منزله تستجديه علي ان يبقي علي حياة ابنها. وتركها في منزله وخرج. ومجدي لم يكن مجرما. لان حيازة المال لا تعتبر جريمة حدية. وسبحانه وتعالي قال (المال والبنون زينة الحياة الدنيا), صدق الله العظيم . ولقد قدم سبحانه وتعالي المال علي البنين. والمال ليس بانتراكس او غاز الخردل او قنبلة ذرية. فلماذا يقتل بشر لحيازة المال. الرجل العظيم واستاذنا ووزير الخارجية السابق والمفكر محمد توفيق مات وفي حلقه قصة وهو مكسور الفؤاد. فلقد تذلل, وهو الرجل العظيم, لمن لا يستحق الاحترام لكي يبقوا علي حياة ابنه مجدي فضنوا عليه حتي بالرد. فترك السودان ومات في الغربة حزينا. اليست هذه جريمة؟. لقد تاجر رجال البشير بالمال وما قام به صلاح كرار ليس بخاف حتي علي الغافلين. ولماذا شنق جرجس الذي صرفت الدولة فلوسا علي تعليمه حتي صار طيارا. ولماذا يشنق الطالب اركانجلو لحيازة خمسة الف دولار ادخرها واقتطعها من اسرته لكي يذهب لخارج السودان ليدرس. الا تكفي هذه الجرائم فقط لمحاكمة البشير. تاجر العملة المعروف والذي كان في سجن كوبر واسمه مريود. كان محكوما عليه بالاعدام بنفس التهمة. وكان يتبختر في السجن ويقول انه لن يشنق. لأنه من حوش ود بانقا. وان اهله فرسان وهمباتة وما في زول بيقدر عليهم. ولم يشنق. وفي نفس تلك الفترة كان الدكتور الاخصائي مامون احمد حسين يواجه حكما بالاعدام. بسبب الاضراب. وكان قبلها قد تعرض للجلد والتعذيب, لدرجة ان الدكتور ابوصالح عندما زاره وراي آثار الجلد علي ظهره قال له اغفر لي يا مامون. ومامون بالرغم من طوله لم يكن وزنه يزيد عن ستين كيلوغراما. ولم يكن عليه من الشحم واللحم ما يجلد. ثم يأتي من يتشدق بالعدالة السودانية وامكانية تقديم البشيرلمحكمة داخل السودان. هذه صارت مضحكة مثل فكرة الفيران الذين قرروا ان يربطوا جرسا حول عنق القطة حتي يسمع (الفيران) الجرس. ويهربون. الي ان اكتشف عاقل من الفيران استحالة الموضوع . لانه ليس هنالك فأرا يجرؤ علي تعليق الجرس . برضو اهلنا قالوا كل آفة ليها صرافة. عبد الرحيم صاحب البطل الذي سرق. وتسببت سرقته في موت وخراب. نمرة البلاغ الفتحوهو ضدو شنو وكم؟. والقاضي الحاكمو حلتهم وين؟.والا مش قالوا استراحة محارب ورقوهو. طيب كوشيب وهارون ما حاكموهم جوه السودان ليه؟. ولا الشجاعة والعرضة والرقص ده بس قدام المساكين والعزل. ما اهو الكنغولي برأوهو. وما اي زول مشي محكمة العدل الدولية ادانوهو. ومافي اعدامات. الرجالة والبطولات دي ما يمشو يسوها هناك في محكمة العدل الدولية. من السهل جدا اللعب علي الشعور القومي والاباء والوطنية . ومال هتلر وموسليني ركبو علي السرج كيف ما بسبب العزف علي الشعور القومي واثارة الشوفينية والنتيجة 59 مليون ضحية. ود البضوي كان بيضوي كان ضوا في بيت امو. التحية, شوقي,