|
إشراقة مُصطفى ..أُنثى المزامِير..(فى حالة حِوار)
|
..أن تشرع فى إفتراع حوار مع شاعرة مثل إشراقة مصطفى بكل تشابكات سيرتها الذاتية التى تتراوح بين الشعر والنشاط الإكاديمى والتأملات الفكرية المدونة والعمل الإعلامى ,فهذا لعمرى يستوجب فى المقام الأول أن تكون مُلم بأدق تفاصيل مشاريعها تلك لا لشئ سوى أن ملامسة مشروعها الشعرى يستدعى الإنغماس النقدى فى دهاليز (تشابكاتها) تلك.(وهنا لا أدعى أننى مستوف لكل تلك المشروطيات).وفى كل الأحول ستجد نفسك أمام شاعرة هى للامانة(حالة شعرية خاصة)..بكل ما للمفردة من زخم ومعطى ,,,إذا إن كانت محاورة الشعراء لا تستوجب الإذن المسبق, لأننا فى المقام الأول الغاوون الذين يتحلقون حول الشعراء أينما أناخوا عباراتهم الجزلة, ومابين الغاوون والشعراء فى ظنى أن (البٌساط أحمدى)..دعونـــا,نٌدبر هذا الحِـــوار مع أُنثى المزامير...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إشراقة مُصطفى ..أُنثى المزامِير..(فى حالة حِوار) (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
(4) فى ظل هشاشة الزائقة الشعرية للمتلقى السودانى فى اللحظة الثقافية الراهنة ,يحتاج الشاعر لطاقة مضاعفة لإيصال صوته ..السؤال إذا صحت فرضية هشاشة الزائقة الشعرية ,ماهى خارطة الطريق التى أوصلتك للذاكرة الجمالية للمتلقى السودانى.......؟
(5) المتأمل لنصوصك يلحظ دون عناء أنك تخوضين معركة ما وبمفردات صريحة (تلسع) أحيانا الوعى لجراتها..هل هى معركة إذا أم فى الامر مقاربة أخرى....؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إشراقة مُصطفى ..أُنثى المزامِير..(فى حالة حِوار) (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
10/الوطن...الهجرة...الترحال...المنفى...عبارات متداولة فى نصوصك الشعرية ...السؤال هو كم تستهلك هذه العبارات من حجم أفكارك وتفكيرك...أم هى عبارات موضوعة فى النص لتاكيد الإنتماء للجذور....؟
11/ يقال أنه لتكتب شعرا يعوزك هزيمة أو بعض إنكسار ...إذا هل تكتبين تحت وحى هزيمة ما أو إنكسار خاصة وان فى بعض نصوصك حسرة وحزن ....؟
| |
|
|
|
|
|
|
|