|
العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل
|
الدئرة رقبم 7 شندى الجنوبية
شمالا من قرية ابودومات والنتيلة والتامراب وحلة قريش بالقرب من شندى
وتمتد جنوبا حتى قرية المسيكتاب جنوب بخط عرض 16 مع حدود ولاية الخرطوم
ويحدها من الغرب النيل وشرقا تحدها حدود محلية الدامر.
وتضم اكثر من 140 قرية وفريق منها قرية حوش بانقا موطن رئيس الجمهورية
وقرية ابو طليح موطن الوزير على احمد كرتى مرشح المؤتمر الوطنى
وقرية البسابير موطن حاتم السر مرشح الاتحادى الديمقراطى .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل (Re: nazar hussien)
|
ابراهيم تحياتى , ليك وحشة يا رجل , الزميل الكريم عباس فوراوى رجل قدر المسؤولية ويتحمل تبعات التكليف , ويتمتع بأفق واسع وخبرات جيدة بطبيعة البشر ونوع مشاكلهم , حيث العمل فى الشرطة لفترة من الزمن من شأنه أن يكسب الانسان الكثير من الخبرات والمعارف , وأظنه سيكون أفضل من يعبر عن مشاكل انسان تلك المنطقة ويتصدى لعلاجها , وفوق هذا وذاك فهو رجل فى غاية الاستقامة والنزاهة وسيكون خير سند لميزان العدالة الذى اختل كثيرا فى ظل هذا النظام الظالم , صادق الامنيات له بالتوفيق فيما نوى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل (Re: ابراهيم الرشيد عبدالرحمن وراق)
|
الاخ العقيد عباس فوراوى من مواليد حجر العسل بولاية نهر النيل
1956 , تلقى تعليمه الاولى بمدرسة الوادى السعيد الاولية ثم ودبانقا
الاميرية الوسطى ثم الدامر الثانوية العليا ثم التحق بكلية الشرطة
والتى تخرج منه فى العام 1979م.
المؤهلات :
-دبلوم كلية الشرطة 1979
-دبلوم الدعوة والدراسات السلامية جامعة افريقيا العالمية 1993
-بكلاريوس القانون جامعة الرباط الوطنى 2005
-شهادة اجتياز مهنة الصحافة واحتراف العمل الصحفى
-عمل بعد التخرج بشرطة ولاية الخرطوم, المباحث الجنائية المركزية, ادارة
الجوازات والهجرة والجنسية, شرطة ولاية جنوب دارفور, شرطة ولاية غرب
الاستوائية.
تقاعد بالمعاش فى 31 اكتوبر 1996م بالقرار الجمهورى رقم 333 مع زمرة من ضباط
الشرطة فيما عرف بالصالح العام.
-عمل بعد التقاعد كصحفى محترف وكاتب بالصحف والمجلات السودانية
-امين امانة الاعلام والعلاقات العامة والشئون الاجتماعية باتحاد
ضباط الشرطة المتقاعدين (2005-2009)
-مؤسس ورئيس منظمة السرب الأمن للوقاية من الجريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل (Re: ابراهيم الرشيد عبدالرحمن وراق)
|
Quote: مقتطفات من صفحة (مرافئ) التى يصدرها إتحاد ضباط الشرطةالمتقاعدين يصحيفة (الخرطوم) الصادرة بتاريخ 24/11/2009......
كلمة المرافئ. عقيد شرطة(م) عباس فوراوى.
شكرا الخرطوم...مرحبا الإنتخابات.
يسرنا أن نطل عليكم..إخوتى ضباط الشرطة المتقاعدين...دوريا عبر صحيفة الخرطوم العتيدة إبتداءا من اليوم فصاعدا بعد غيبة طويلة كان للقدر اليد الطولى فيها..كما يسعدنا جدا أن نجزل الشكر لأسرة هذه الصحيفة المتوازنة التناول والتى رحبت بنا وبكم أيما ترحيب بل سوت لنا الطريق وخصتنا بجزاء الغرفة فمنحتنا (غرفة) صحفية فى حوشها الوسيع لتكون خندقا مؤتمنا ومرتعا خصبا واستراحة مهولة ومرقدا آمنا ومنصة صواريخ تنطلق منها لافحات أقلامكم وأقلامنا لتلهب سياطها الظالمين وتغرق أحبارها أجساد المفسدين. إننا نخص أخانا وأستاذنا الأديب المعتق فضل الله محمد رئيس التحرير بخلاصة الشكر فقد أكرم وفادتنا وتجاذب معنا ود الحديث وطيب الكلم ولطيف العبارة ورطب الحروف وكأنه شرطى خبير بل حاضا إياى والأخ الفريق بحر على التجويد وحاثا على السبك وذلك بالطبع بغية أن نرتقى إلى علا أفكار من نخاطب وإلى مراقى من ننوى استهدافه من فئات المتقاعدين المشبعين بثقافة التاريخ والجغرافية والوطنية والذين بذلوا وتفانوا فأعطوا وما فتئوا خدمة للوطن والمواطنين بل احترقوا طواعية كما الشموع تضحية ونكران ذات وذلك قبل أن يتم إحراق جلهم بنيران الصالح العام الذى أحال أسرهم إلى قوم بورا........... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل (Re: ابراهيم الرشيد عبدالرحمن وراق)
|
Quote: إننا نكتب الآن إليكم..إخوتى المتقاعدين..والكل يعلم بأن الزمان لم يعد هو الزمان والمكان ليس هو المكان..فشوكات ساعة الوقت تسرع بتراتبية مربكة وذبذبات الفجر الجديد تحيل الأجساد إلى كتل مرتعشة ودغدغات التحول الديمقراطى المرتقب تغازل أهل القضايا والمصائب المؤجلة الحلول.كما أن المكان الذى نحن فيه الآن ليس هو المكان الطبيعى المفترض لضم أجسادنا وأرواحنا وعقولنا بل هو مكان وهمى مؤقت أختير لنا قسرا دون حيثيات. وما أخيب ظن الذين قذفوا بنا إلى الهامش معتقدين أننا أهل سوءات وشائنات وما دروا انهم يعضون على غربتنا القسرية بنواجذ من الريح الهباء....فنحن..نعم..ضباط متقاعدون على متون أوراق ودفاتر الحكومة ومواطن الظن من الأثم ولكننا بالتأكيد لا و لن نعترف يهذه الفرية الظالمة المسماة بالإحالة للصالح العام أو الفصل التعسفى والتى تبرأ منها علنا السيد رئيس الجمهورية إننا لن ننسى أبدا ولن تنسوا يا إخوتى ولن تنسى أسركم الكريمة كيف تم القذف بكم خارج أسوار الشرطة عبر الفتحات والكوات والطاقات الضيقة بالرغم من أنكم دخلتموها عبر أبوابها الواسعة وبسلام آمنين!!!!....أهكذا يكون الجزاء؟؟؟ ونتحدث ولن نمل أبدا عن حقوق الضباط المتقاعدين الذين أحيلوا للتقاعد قبل العام 1994 وتم هضم حقوقهم بقرارات إدارية باطلة رغم سطوة القانون ورغم أنف المادة(51) من قانون معاشات ضباط الشرطة لسنة 1994....وسنكتب حتى ينبلج فجر الحق ليفضح ظلم الإنسان لأخيه الإنسان.فلا زال ضحايا الصالح العام أو الفصل التعسفى يرسفون فى أغلالهم تشاركهم أسر مكلومة يتناوبها الفقر ويتناوشها غول المرض ويتمكن منها العوز المفضى إلى المسكنة و لا يلوح ما يبشر بخير أو ينذر بعافية..... إذن هل يمكننا القول الآن بأنه قد رفعت الأقلام وقد جفت الصحف وأن ثمة نجيمات بدت تلوح فى أفق السموات القريبة؟؟؟؟نعم نحن مقبلون على عهد جديد قد يكون أقصاه أبريل 2010 فماذا أعددنا لتلك الأيام القادمات والتى نأمل صادقين أن تكون حدا قاطعا لكل هذه المعاناة وكل هذا الظلم...إن الواجب يحتم عليكم جميعا أن تكونوا على قدر الحدث التاريخى إذ لا حل لقضاياكم إلا بقيامكم بخدمة أنفسكم بأنفسكم..وذلك عبر التأثير الفعلى والإيجابى فى نتائج الإنتخابات الديمقراطية المقبلة..والتى بدأت فعليا فى أول نوفمبر الجارى بإعداد السجل الإنتخابى الدائم والذى هو الفيصل فى عملية الإقتراع.... عليك..أخى المتقاعد...بتسجيل اسمك واسرتك وحث من يؤمن بقضيتك أو يتعاطف معك بتسجيل أسمائهم ..فنحن لن ننتخب أحدا إلا إذا تأكدنا بأنه سينصفنا ويرفع الظلم عن كواهلنا ولن نمنح صوتنا لوال لا يناصر قضايانا العادلة ..ولن نساند أى حزب سياسى أو مرشح لمجلس تشريعى يكذب علينا ويتوارى عن أنظارنا عند الملمات..فعليكم إخوتى بجمع صفوفكم والهم بمناصرة القوى الأمين بمعناه الوارد فى النص القرآنى..وليس القوى اللئيم أو القوى السمين ... ثم لماذا لا تتقدموا الصفوف وتترشحوا أنتم؟؟؟؟إننا نؤكد أن قبيلة المتقاعدين هى فرس الرهان القادم وبقوة فى الإنتخابات المقبلة.. وليتأكد الجميع بأن جحافل المتقاعدين الذين هبوا يومذاك لنصرة رئيس الجمهورية بالقصر الجمهورى ضد قرارات المحكمة الجنائية الدولية قادرون على تكرار الحدث ..ولكن هذه المرة لنصرة أنفسهم باقتلاع من ظلمهم وهضم حقوقهم عبر صناديق الإقتراع فقط.....والآن....الآن فقط....انهض أخى المتقاعد من غفوتك.. فأنت الأغلى بصوتك..وأنت الأزهى بعزمك...بل أنت رجل المرحلة....فصوتك هو البلسم الشافى لما تعانيه ويعانيه الوطن .. وفى نفس الوقت هو الخنجر الناحر لكل متطاول وظالم أو متسلق على كتوف قوم آخرين.... لله دركم أيها الزملاء.... هلا فعلتموها؟؟!!
وأخيرا....
لا ننسى زملاءنا العاملين بجهاز الشرطة العظيم...فالتحية والتجلة لكم وأنتم تبذلون الغالى والنفيس لتوطيد دعائم الأمن بالبلاد...وتحية لأخينا الفريق هاشم عثمان مدير عام قوات الشرطة ..والذى بدأت بصمات عهده تتضح بحل مشاكل متقاعدى الشرطة المزمنة وذلك بصرف استحقاقاتهم فوريا بعد التقاعد...ولا ننسى أن نهنئ زملاءنا الخمسمائة ضابط الذين تمت ترقيتهم لرتبة الملازم شرطة أخيرا....وكل عام وأنتم بخير.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
Re: العقيد شرطة (م) عباس فوراوى مرشح الدائرة القومية رقم 7 شندى الجنوبية / مستقل (Re: ابراهيم الرشيد عبدالرحمن وراق)
|
كلمة المرافئ ضباط شرطة علي أعتاب البرلمان والسلطة عقيد شرطة (م) عباس فوراوي [email protected] ظاهرة جديدة وفريدة من نوعها دافعها الطموح غير المحدود والأيمان العميق بقضايا الوطن ومواطنيه ألا وهي إنبراء عدد مقدر من ضباط الشرطة المتقاعدين - إستجابة لنداء التحول الديمقراطي - وذلك بترشحهم بغية الظفر ببعض المقاعد التنفيذية والتشريعية المختلفة والتي نقر ناقورها وصاح صائحها قبل أيام خلت. لقد صبر هؤلاء الرجال- ومن خلفهم آلاف - عشرين عاماً وهم يرزحون تحت صخرة الشمولية بعد أن باعتهم حكومة الأنقاذ الوطني الماء السراب وكبت فوق رؤوسهم نفايات القرارات الظالمة والقاسية بفصلهم تعسفياً وبتقارير زائفة ومزيفة أنكر حقيقتها حتي الذين كتبوها وخطوها باليراعات الآثمة.. كلهم لله درهم رضعوا من ثدي الشرطة الرحيم وتربوا في حضنها قبل أن تقتلعهم جرافات النظام الحاكم وترمي بهم إلي مزابل الهامش وقيعان المجتمع ويا ليتهم كانوا وحدهم؟! كانت معهم أمهاتهم و زوجاتهم وأبناؤهم وأهلهم جميعاً ومن يظنون فيهم خيراً من الجيران والمعارف فتبهدلت الأسر وضاع الأطفال وتشردوا وأنزوي الآباء المجني عليهم لتلفهم آداب المسكنة والمذلة والهوان فهاموا في الطرقات ومن كان منهم سعيداً مات ... ومات !! وذهب إلي ربه يشكو ظلم الطغاة .. لايهم فأن السودان لازال مكان القلب من الجسم ولذا فقد صبر هؤلاء الرجال أبناء الرجال علي المكاره ولم تنزع نفوسهم نحو الأنتقام عبر البندقية لاسترداد الحقوق لأنهم يعلمون أن الرصاصة عندما تنطلق فأنها تصيب رفقاء السلاح وزملاء المهنة ولا تصيب فصائل الجرذان التي تدبلج وتخرج مثل هذه القرارات الجائرة داخل الأحجار المظلمة. الآن فقط ينبري قرابة الثلاثين ضابط شرطة متقاعد للمسألة ويتقدمون الصفوف بحثاً عن موطئ قدم وسط هذا الكم الهائل من المرشحين المغلوب علي أمرهم و أولئك المتخمين والمتشبعين بالثروة والسلطة للدرجة (قف).لم يكن هؤلاء الضباط من الساسة طيلة حياتهم الشرطية الموسومة بالقومية والحيادية ولكنها أحكام الضرورة التي أقتضت أن يتشتت دم الشرطة بين قبائل الأحزاب وبالنفس شئ من حتي ... إننا ننبه إخوتنا وزملاءنا وكل من يؤمن بقضايانا وقضايا المعاشيين في جميع أنحاء السودان بل وبقضايا الوطن الملحة والعاجلة بأن يساندوا هؤلاء المترشحين فأنهم ليسوا بطلاب سلطة ولا ثروة ولاجاه إنما تقدموا الصفوف بحثاً عن حل لقضايا المتقاعدين جميعاً بجانب قضايا الوطن الكبري.. هم يبحثون عن وحدة البلاد المهددة وعن العدالة المهدرة بإزالة كوابيس الظلم ومحاسبة المفسدين والظالمين وإخراج البلاد من عزلتها الدولية ومحاربة الجهوية والقبلية والعمل علي إعادة ثروات البلاد التي هاجرت عكس الريح وعكس النواميس وإعادة الحقوق إلي أصحابها و الإعتبار لمن غادر للدار الآخرة وهو مظلوم ولعل من أهم مشاريع هؤلاء المرشحين هو إعادة هيبة الشرطي القديم وتحصينه وتدريبه ورفع كفاءته العلميه والعملية وضمان حقوقه المادية الممتدة والعمل علي تعلية مراتبه ومرتبه ليتقاضي أعلي المرتبات بالدولة بحكم واجباياته والتزاماته الخطيرة وكذلك العمل علي أن تتولي الشرطة نفسها بنفسها بأن يكون وزير الداخلية و وزراء الدولة من صلب الشرطة لتحقيق القومية و الحيادية والمهنية وأبعاد الشرطة عن نزوات السياسيين الجانحين الذين أشقوا هذا الجهاز العظيم وأرهقوه وصفوا شرايينه من الدم النقي المعافي . وأخــيراً يا سبحان الله!... لازال مرشحو رئاسة الجمهورية العشرة يتلكؤون متجاهلين و مستهينين بقوة الضباط المتقاعدين ومدي تأثيرهم علي نتائج الأنتخابات!.. لدينا قرابة السبعة آلاف ضابط متقاعد وبالتالي سبعة آلاف زوجة غير متقاعدة ( يعني لازالت تلد ) ولدينا أبناء وبنات وأخوان وأخوات وأمهات وآباء وجيران ومحبين .. ألا تحتاجون إلي أصواتهم ؟! إنهم في سوق الانتخابات الحر .. فمن هو الذي يمكن أن يربح هذا ( البيع ) ذا المقابل البسيط المتمثل في التعهد الموثق برفع الظلم عن كواهلهم وتحقيق العدالة ورد الأعتبار لهم ولأسرهم ؟!.. ويا والي الخرطوم المنتخب هل تعلم أن بولايتك هذي يقطن نصف هذا العدد ؟؟ انهم في انتظار إشارتنا المقدسة التي قد ترفع قوم وقد تطيح بقوم آخرين .
| |
|
|
|
|
|
|