|
قصيدة بعنوان (( الحذاء )) أهديها الى رجل الاثنين الذى قذف البشير بحذائه
|
هذه القصيدة اسمها الحذاء مناسبة نشرها هى غضب رجل السبعين وقذفه البشير بحذائه تعبيرا عن
استيائه من تصرفات هذا الرئيس طيلة عشرين عاما . وحدث هذا اليوم الاثنين طبعا يوم الاثنين
دا اصبح يوم عظيم عند الشعب السودانى . فتحية ليوم الاثنين وتحية للرجل الشجاع الذى عبر عن عدم
رضاء الشعب السودانى عن هذا الرجل قتل السودان وكفنه .
الحذاء مرحبا بك يا حذا
حللت سهلا ونزلت أهلا
وطاب لك المقام
وسط فرعون وهامان وقارون
والبساط الاحمر والرخام
مرحبا بك يا حذاء
يا من هزمت الكبرياء
ونصرت الضعفاء
واصبحت فخرا لسودان النبلاء
مرحبا بك يا حذاء
وأنت تسطر تاريخا بدم الابرياء
مرحبا بك وأنت تفضح الجبناء
أمثال نافع سبب العناء
وزمرة المحامين والقضاء
وتجار دين صفقاء
مرحبا بك يا حذاء
رغم الاسى والعناء
وحصار أهلنا فى غزة
ومقدسا دنسته العناكب
والخنفساء
مرحبا بك يا حذاء
يا شرف سودان البؤساء
مرحب بك يا حذاء
وأنت تجتث هذا الوباء
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة بعنوان (( الحذاء )) أهديها الى رجل الاثنين الذى قذف البشير بحذائه (Re: حاتم علي)
|
--------------------------------------------------------------------------------
درس الحذاء !! شعر : عبد الرحمن إبراهيم الطقي
لِيهْنِك يا بُوشُ ضربُ الحذاءْ ! *** فضربُ الحذاءِ جزاءُ الغباءْ ! فخذْها بخدِّك قبلةَ حبٍّ ! *** و عهدَ وداعٍ و رمزَ احتفاءْ فغادرْ سريعًا طريدًا ذميمًا *** تُشيّعُكم لعنةُ الأبرياءْ و لو كان يُفدى حذاءٌ مدوسٌ *** فدته نفوسٌ سمت في السماءْ و لو بيع رمزٌ أذلّ الغرورَ *** لغالت به ثروة الأثرياءْ فلم يرمِ وجهَك وجهَ المخازي *** صحافيُّنا الحرُّ عند اللقاءْ و لكن رمتك عظامُ الخطايا *** و فعلُ البلايا و قولُ البذاءْ فتلك البلايينُ أذلـلْـتها *** و أغرقتها في بحور الدماءْ بقتلٍ و سحلٍ و سلبٍ و نهبٍ *** تصادرُ أقواتَها و الدواءْ فكم بالعراقِ طريدٌ شريدٌ *** و بالأفَغانِ صنوفُ البلاءْ رمتك دموعُ اليتامى النّشامى *** و لعنُ الثكالى و شكوى النساءْ كمثلِ السُّلَحْفاةِ أو قنفذٍ *** جفلتَ لتنجوَ بالإختباءْ و لم يحمك المالكيُّ (المفدّى) *** أيحمي عميلٌ ذليلٌ خِواءْ ؟! و كيف تُخبّئُ وجهًا عبوسًا *** به بادياتٌ نُدوبُ العِداءْ ؟! سيبقى (أبو غريبِكم) شاهدًا *** و سجنٌ بكُوبا دليلَ ازدراءْ فضربُ الحذاءِ جزاءٌ قليلٌ *** لمن داس عزتَنا بالحذاءْ و بشرى الشعوبِ بصفعِ النعالِ *** و قربِ الزوالِ فهذا الفناءْ فذا ابنُ العراقِ النبيلِ الجليلِ *** بصفعتِه يكسرُ الكبرياءْ فليت الشعوبَ الذليلةَ تصحو *** لتُعطي الطغاةَ دروس المساءْ و لو جرّب الظالمون العتاةُ *** دواءَ العمى أبصر الأعمياءْ ودرسُ النعالِ جديدٌ مفيدٌ *** فيا ليتنا نستبينُ النداءْ فهلا بعثنا ضميرًا مسجًّى *** لأمتِنا البكرِ كالمومياءْ و هلا اتخذنا الشريعةَ نهجًا *** يُنيرُ الدروبَ برحْبِ الفضاءْ ثباتًا على قيمٍ هادياتٍ *** لنشمخَ فخرًا بكلّ الإباءْ
عبد الرحمن الطقي الدوحة / ليل الاثنين 17 من ذي الحجة 1429هـ الموافق له : 15 من ديسمبر 2008م زي ما شايف يا صديق فقد سبقك اخرون في التغني بالاحذية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصيدة بعنوان (( الحذاء )) أهديها الى رجل الاثنين الذى قذف البشير بحذائه (Re: Balla Musa)
|
Quote: هذه القصيدة اسمها الحذاء مناسبة نشرها هى غضب رجل السبعين وقذفه البشير بحذائه تعبيرا عن
استيائه من تصرفات هذا الرئيس طيلة عشرين عاما . وحدث هذا اليوم الاثنين طبعا يوم الاثنين
دا اصبح يوم عظيم عند الشعب السودانى . فتحية ليوم الاثنين وتحية للرجل الشجاع الذى عبر عن عدم
رضاء الشعب السودانى عن هذا الرجل قتل السودان وكفنه . |
صدوقي انت عارف ابداعك بيكمن وين ؟ غيرت المقدمة الى السودان والبشير بينما القصيدة هي هي شفت كيفن ؟ يعني بكرة حسني مبارك لو اخد بالقديمة برضو قصيدتك دي بتشتغل صديق انت
| |
|
|
|
|
|
|
|