|
Re: ساتي ماجد محمد سوار الدهب: شيخ الإسلام في أمريكا الشمالية (1904-1929م): أحمد إبراهيم أبوشوك (Re: كمال علي الزين)
|
أخـى الأســتاذ الدكتورأحمد أبو شــوك:
لك الـتحـية والســلام
هـناك كتاب جـيد نسبيا صدر العام الماضى
Black Crescent
,ومـؤلـفه
Michael Gomez Professor of History, Middle Eastern and Islamic Studies University of Chicago, Ph.D., 1985
ذكـر فيه بعض الشـئ عن ساتى وذكر أنه حصل على فتوى من الأزهـر وحكم من مـحـكمة أم درمان الشرعية وأشار إلى واحد سودانى كتب عن ساتى
والمبحث الذى أجـد في أثره الآن وأنا أجمع فى كتاب عـن محمد عـلى دوس هـو علاقته بالشيخ ساتى وموقفهما من الأحمدية فقد تزامنا فى أمريكا حينما إستنجد ماركوس قارفى بالمفكر الحقيقى وراء أفكار قارفى، دوس الذى كان يعمل قارفى لديه مراسلة فى صحيفته ببريطانيا وطرده ديوس وكان لايحترمه.
المهم أن ساتى ودوس واليجا محمد تزمنوا وخاصة أن دوس كان الفليسوف المدلل للمثقفين السود وكان دائم التردد والإقامة بديترويت وشيكاغو ونيويورك. ويشك بعض الباحثين بأن اليجا محمد له ضلع فى إغتيال نوبل درو على بإيعاز من فارض محمد، الشخصية الأسطورية عند أمة الإسلام (وهو محكوم سابق نزيل سجن بولاية واشنطن ويقال أنه إدعى الأولوهية). كما أن لدى بعض الظن بأن أحمد حسن مطر كان فى أمريكا فى ذلك الوقت قبل الذهاب إلى أمريكا اللاتينية.
وهناك مـجال هام أعتقد أنه قد يفيدك فى إدراك أهمية دوس وفكره الأفروآسيوى التحررى وخلعتة من السلطان التركى (خليفة المسلمين) وعلاقته الحذرة بالأحمدية والزيدية والشيعة والإسماعيلية؛ وهى فكرة "الرجل الأسيوى الأسود" وسلاسة التواصل مع الهنود المسلمين واليمنين والعلويين الشوام وهو مامكن من قبول ساتى قبولا مطلقا من قبل الجميع
بخصوص مطر يمكن مراجعة البوستات التى تداخلت فى بعضها عن خليل فرح ودور أحمد مطر
خليـــــل فـــــرح .. رمز من رموز الوطنية .. للتوثيق ..
خليل فرح ،، هل كان شيوعيآ ؟
أخى المصادر كثيرة منها كتب ومقالات ومقابلات ومخطوطات. ولكنى سـوف أزودك ببعض المصادر؛ ولكن بعد أيام بإذن الله إذ أنى مشغول للغاية فى كتابة مقترح عاجل. وقد تمكنت خلال سـنين طويلة من جمع آلاف من الصفحات عن دوس ومعاصريه ومن كتاباته النادرة وصحيفتيه وخطابات أصدقاءه بروس وشومبرق وكرومويل عند حفيدة كروميل أدليد والتى كانت من أعز أصدقاء كوامى نكروما المفكرين وكانت أستاذتى وهى التى ضمتنى الى مركز الدراسات الأفروأميريكية بعد تعيينى فى كلية عـلوم التواصل ومركز الدراسات الأفريقية ومركز الدراسات الدولية بجامعة بوسطن فى الثمانينات مما مكنى من الحصول على ثروة هائلة من المعلومات وتكوين صداقات فتحت لى مسالك هامة للتوثيق. فمثلا هذا من أحد كتب الدكتور خالد عبدالله طارق المنصور المفكر والقانونى الأفرو-أميريكن:
يمكن الرجوع إلى إهتماماتى بالبوست:
البروفيسور:عبد الرحمن إبراهيم محمد(أكاديمي وخبير سوداني...طون مذ العام1980)...
راجيا لك التوفيق يمكنك مواصلتى عن طريق الإيميل:
[email protected]
مع أطيب الأمنيات
|
|
|
|
|
|
|
|
|