|
أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية !
|
جمعنا هذا المنتدي دون قصد .. انا ابوه (لزم) وهو ابني (لزم) وبناته حفيداتي (لزم) ..
أمير عمر .. إبني الثالث .. واسطة العقد .. مصيبة زمانه في المدرسة وفي الحلة وفي البيت .. لا تراه إلا وفي يده جرح وفي راسه كدمة وعلي ملابسه من تراب الملاعب طبقات .. قال لامه يوما بعد عودته من المرسة .. ياماما عمي عبد الرحمن أحالوه المعاش - أنشاالله ابوي كمان يحيلوه المعاش عشان يودينا المدرسة .. وكانوا يذهبون الي المدرسة مع السواق .. لم أفطن لمعني هذه العبارة الساخرة الا بعد أن قرات مقالته بالمنبر أمس عن العلم وكيف أن طابور الصباح ونشيد العلم وعصا المعلم قد باعدت بينهم وبين محبة العلم
هل كنا كآباء بمنأي عن ثقافة ابنائنا وتربيتهم الوطنية أم أن اختلاف الزمان والمكان يولد مفاهيم جديدة ومغايرة تخلق خلافا بين رؤي الاجيال المتعاقبة
لمست في مقالته لسعات لسانه الطويل وهو يجادلني صغيرا ويتبع كل رأي لنا بسؤال واحد ..( لي أيه ؟) .. قلت له يوما ان أمنيتي في الحياة أن يتوقف عن ( لي ايه) .. فرد علي تلقائيا : (لي أيه) وكان لا يعجبه العجب (ولا هيثم مصطفي) .. له رأي وهو طفل يصر علي إسماعه وتلقي الرد عليه ..
وأثار المقال لدي أسئلة كنت أتحاشي الجهر بها .. مثل استبدال العلم ذي الالوان الثلاثة بآخر رباعي الالوان. والعلم هو (وجه) الدولة الذي تعرف به وتغييره يعني استبدالا بوجه آخر - مش نيو لوك .. وقد امتد طرحه المتمرد الي معني الاستقلال الذي تضاءل عندنا جميعا وأصبح وجوده وعدمه أمرا لايهم الكثيرين .. وقد تلمست تهنئة رئيس الجمهورية بعيد الاستقلال فلم أعثر عليها .. وعلمت أنه خارج السودان .. (وما حضرت معانا العيد .. يا الله) كما قالت الفلاتية ..
وبحثت عن تهاني الاعضاء في المنبر .. وما وجدتها .. فايقنت أن أجيال الشباب وهم أكثرية أهل المنبر بل وأكثرية أهل الدنيا خرجوا من المولد والزفة التي كانت تملأ الآفاق والصدور وتحدث لدينا احساسا متجدداً بالعزة .. وللاسف وجدتكم علي حق فنحن لم نجن من ثمرات الاستقلال ما يشبع ..
قال لي أبي ان أكثر أولاد الختمية يتحولون الي الشيوعية وان هذا من مؤشرات تجدد الحياة والفكر لدي هذه الفئة .. وكان من حيوية ذلك انشقاق الختمية عن الاتحادي ثم انشقاقهم علي انفسهم .. ولكن الصراع الفكري اليوم لا يقبل هذا ولا ذاك ويدور في مدارات تشبه حاجيات القرن الحادي والعشرين وينشغل الناس فيها بهموم ليس الاحتفاء بالاستقلال من بينها .. لآنه فعليا وبعد 54 عاما غائب او مغيب ....
إقرأوا مقال أمير علكم تجدوا أنفسكم فيه .. ولعلكم تصنفونا في مربعات الطيبين والغشماء والحالمين
ابو الكاتب وابو ابو اولاده .. عمر علي حسن
Quote: علمي أنتَ رجائي ... أنتَ عنوانُ الولاء ..!
لا أدري إنْ كانت مناهجنا الدراسية لا تزال تزخر بذلك النشيد أم أنه إندثر مع أشياء كثيرة عفا عليها الزمن! كنتُ تقريباً في السابعة من عمري (على ما أعتقد) عندما بدأتُ ترديد كلمات ذلك النشيد ...
علمي أنت رجائي أنت عنوانُ الولاء أنت رمزٌ للفداء أنت رمزٌ للإباء لونك الأحمرُ فيضٌ من دماء الشهداء لونك الأبيضُ رمزٌ لسلامٍ ووفاءِ لونك الأخضرُ زرعٌ وإخضرارٍ ونماء لونك الأسود وجهُ السابقين الأقوياء فلتدم أنت لنا وليدم منك الوفاء
لا أتذكر أنني كنتُ أعرف عَلماً غير ذلك العَلم المنصوب في باحة مدرستنا والذي تصطف خلفه كل المدرسة في طابور الصباح لترديد نشيد العَلم إيذاناً ببدء اليوم الدراسي! وللحق ، فالعَلم لم يرتبط وقتئذٍ بالوطن ، وإنما إرتبط – في مخيلتي الصغيرة – بطابور الصباح الذي كنتُ لا أطيقه خاصةً في شتاء بلادي اليابس حيث لا يُغطي نصفي العلوي سوى ذلك القميص السماوي اللون ذو الأكمام القصيرة الذي ساعد في ظهور طبقة قشرية في سواعدي ويديّ ، وتشققات لا تخطئها العين ملء خدودي ، بينما لا يكسو نصفي السفلي سوى ذلك الشورت الأزرق القصير الذي لا يمنع لسعات البرد من أنْ تداعب جسدي النحيل من كل الجهات فلا مناص من أن ترتجف يداي العاريتان وساقاي النحيلتان من شدة البرد الممزوج مع شدة الخوف من التفتيش الذي ينتظرنا للتأكد من نظافة ملابسنا الداخلية ، وتقليم أظافرنا ، وحلاقة شعرنا بما يتناسب وشدة البرد .. أما في الخريف فقد كان الأمر أكثر سوءاً إذ يتطلب الأمر عناءً مضاعفاً لتجنب أطنان المياه الراكدة وبِرك الطين التي تُخلّفها الأمطار فتُغطّي كل المساحات المُخصصة للمشي .. إبتداءً من بوابة المدرسة التي ندخلها على أطراف أمشاطنا الأمامية محاولين الإستعانة بقوالب الطوب المرصوصة فوق بركة المياه الواسعة التي تُغطي كل البوابة ، مروراً ببرندات الفصول التي كانت تحتجز مياه الأمطار ، ليس حباً فيها ، وإنما لأن معظم البلاط الأحمر القاني الذي كان من المفترض أنه يكسو تلك البرندات قد تلاشى من مكانه بسببٍ أو بدون سبب ، وأنتهاءً بباحة المدرسة الرملية التي يُقام عليها طابور الصباح والتي تحولت بفعل الأمطار إلى منطقة منكوبة بالأوحال ، لذا كانت تلك الباحة تُمثل التحدي الأعظم لنا للوصول إلى أماكننا في الطابور دون (لطشة) طين غادر من تحت أقدام تلميذ متهور أو من آخر أكثر ذكاءً يمشي أمامنا وهو يحمل حذائه في يده ويلبس (سفنجة) ترسل علينا فتات الطين مع كل خطوةٍ يخطوها ، فنتأخر عنه قليلاً حتى لا تتحول قمصاننا إلى اللون الطيني الباهت ، فنُفاجأ به ينتظرنا محاولاً تخليص (سفنجته) التي إنغرست في الطين بكل ما أوتي من قوة فلا تخرج إلا والطين في أحضان كل من حوله ، أو ربما ننجح في المرور من كل هذه الحواجز الطبيعية ولكن تبوء محاولاتنا بالفشل إثر إنزلاقٍ عفوي لم يكن في الحسبان أو لم يكن من الممكن تداركه ... كل هذا العناء كان فقط من أجل الوصول إلى طابور الصباح بنفس الهيئة عالية الجودة من الهندام ونظافة الملابس والتي تشمل جواربنا (البيضاء) وأحذيتنا (السوداء)!! ولكن بالرغم من هذا الرهق البهلواني الذي صرنا مع كثرة تكراره اليومي نجيده أكثر من إجادتنا لمقرراتنا الدراسية ، لم تنجو سيقاننا وظهورنا من لسعات السياط التي ننالها بعصا أحد المدرسين وهو يمر من خلف الصفوف دون أن نشعر به ، ليتأكد من إشتداد رُكبتينا وعدم تقوسهما قليلاً للأمام أو ليمنعنا من الوقوف على قالبين من الطوب يحولا دون إنغراس أحذيتنا في الطين!
لا أتذكر – أيضاً – متى تفتق ذهني لإدراك أنه لا ذنب للعَلم في تلك المعاناة التي مرت بنا أو مررنا نحن بها ، وبأنني مُطالب بحب العَلم والذود عنه - لا بكرهه وتحميله ما لا يحتمل ، فبدأتُ أنتهج ذلك النهج دون أدنى تفكير حتى جاء ذلك اليوم الذي أحرجتني فيه إبنتي الصغيرة بسؤالٍ مُباغت لم يكن في حسباني عن أهمية العَلم وفوائده ، فلم أجد غير الذهول أجابة عليها ، فأنا – حقاً – لا أعلم له فوائدٌ أكثر من كونه يرفرف فيُخبرنا عن إتجاه الريح ، وأنه يقطُن باحة مدرستنا القديمة ليستمتع بمشاهدتنا ونحن نُضرب في طابور الصباح دون أنْ يذود عنّا ، فنحييه على شجاعته – بأعينٍ غارقة في الدموع ، وأجسادٍ مستغرقة في الألم من أثر السياط ، قبل أنْ نتوجه لفصولنا ونبدأ يومنا الدراسي الجديد مكسوري الخاطر .. وربما تكون من أهم فوائد العَلم أنه الشيء الوحيد الذي تمنحنا عليه حكوماتنا (كامل الحرية) لممارسة حق التعبير عن غضبنا تجاه أعداءنا – من شاكلة أمريكا وإسرائيل اللتان تقتلانا ولا تجدان منا رداً أفضل من إضرام النيران على أعلامهم ، والبصق عليها بكل قرف وقوة أمام كاميرات التلفزيون ، ودهسها تحت أقدامنا في حُرقة وغيظ ، بينما الشرطة لا تُحرّك ساكناً ولا تحاول إعتقالنا ، بل وأحياناً تنهرنا وتوبخنا إن نحنُ تأخرنا في وضع تلك الأعلام الشريرة على ظهر حمارٍ أجرب نجوب بها أرجاء المدينة .. لا أشك مُطلقاً في أنَّ أمريكا وإسرائيل يشاهدان ثورتنا وإحراق أعلامهم – كل يوم - على قناة الجزيرة .. لأنهم لو لم يكونوا يشاهدونها فلماذا نحرقها؟! ولذلك أستغرب كثيراً لعدم ثورتهم أو ثورة شعوبهم ضدنا والرد علينا بإهانة أعلامنا!! .. هل من المعقول بأننا الشعوب الوحيدة في هذا العالم الفسيح التي تشن حروباًَ ضروس ضد حفنة أعلامٍ لا تسمن ولا تغني من جوع ، لذلك فهم لا يصدقون ما تراه أعينهم ، أم أنهم يسيئون الظن بسلامة قوانا العقلية ولذلك يتجاهلوننا ولا يعيرونا إهتماماً؟!
حقائق تاريخية ... وتساؤل: - عَلم السودان القديم (ذي الثلاثة ألوان) والذي أستشهد الكثيرون في سبيل رفعه عالياً يوم إستقلالنا قد تم إستبداله بالعلم الموجود اليوم (ذي الأربعة ألوان) الذي تتحدث عن ألوانه القصيدة (العصماء) أعلاه ، والتي أدركتُ حديثاً بأنها لم تكن قصيدة وطنية وإنما تم صياغتها على عجالة كتبرير لإقناع عقولنا – الصغيرة - بأسباب إختيار ألوان العلم الجديد!
- تم إستبدال العلم القديم بالجديد لأن ألوان الأول كانت أقرب إلى ألوان الأعلام الأفريقية ، بينما يحمل العلم الجديد نفس الألوان التي تحملها معظم الأعلام العربية كـ (فلسطين والكويت والأردن ... الخ) حتى أننا في بعض المؤتمرات العربية لا نستطيع التمييز بين علم السودان وأعلام تلك الدول!
- السؤال الذي يؤرقني حقاً هو .. إذا كان من السهل على دولة أنْ تستغني عن عَلم إستقلالها بما له من قيمة تاريخية عظيمة ، وتسعى بنفسها إلى رميه – بكل برود - في مزبلة التاريخ دون أنْ تبكي عليه ، فما قيمة المُحافظة على علمٍ لا تاريخ له يظل يُرفرف فوق رؤوسنا؟!
فروقات: الفرق بين السياسة التعليمية ، والتعليم السياسي: السياسة التعليمية: هي خطة علمية دقيقة تُساهم في تخريج أجيال من الشباب ولاءهم وإنتاجهم الفكري للوطن التعليم السياسي: هي خطة نفعية دقيقة تُساهم في تخريج أجيال من الشباب ولاءهم وإنتاجهم الفكري للساسة
الفرق بين العَلم والوطن: العَلم: لا يخدم أحد ، فالكل يعملون على خدمته بما فيهم الوطن الوطن: الكل ينتظرون منه أن يخدمهم ، ولا أحد يخدمه بما فيهم العَلم
تعريف: الإستقلال الحقيقي ليس هو التخلص من براثن المستعمِر وإنما هو إنعتاق العقول من تصديق الساسة
أمير عمر 1/1/2010 |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: عمر علي حسن)
|
سلام على صديقي د. أمير عمر أحد هدايا الإله ونعمه التي لا تحصى على ذلك الفتي الذي قلت له يوماً أنه قد أعادني لزمن كنت قد أيقنت أنه قد ولى أعادني لزمن الأصدقاء المتحاورين في شتى ضروب المعرفة ، متفقين بلا رياء ، مختلفين بلا إحن وضغائن أعادني لزمن ( ود البلد الجدع ) الذي تجده أمامك حين تحتاجه قالبت في إجازتي السابقة في السودان الباشمهندس عبدالرحمن علي حسن ( عم أمير ) قدمني له أحد الأصدقاء بأنني ( صاحب أمير ) . فأجأبني " الله يكون في عونك ما لقيت غير الكارثة دا " أذكر أنني قلت له " ربما تكون هذه من ( الكوارث ) القليلة التي يتمنى المرؤ بقاءها طوال حياته " ثم تحياتي وسلامي واحترامي سعادتو عمنا عمر على حسن ثم جزيل شكري أن أهديتنا هذا الإنسان النبيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)
|
تشرفت بملاقاة أمير في الامارات الصيف الماضي وشرفني بحضوره من دبي لملاقتنا في منزل الغالي يعقوب البشير العامر دوما بحسه وبحس اولاده وأمهم غاليتي لنا مهدي وفي حضور الغالي شقيقنا محمد سيد أحمد وقد أكرمتنا الوالدة الغالية آسيا بعشاء معتبر على شرف شقيقنا عاطف عمر و أمير وشكرا شقيقي عاطف أن أتحت لي فرصة معرفة أمير وهنيئا لك أستاذ عمر بابن مثل أمير وربنا يديم المعروف
____________ من كترة تكرار شقيقي في الكم سطر ديل إتخيلت نفسي إتحادية لكن بالجد دا إحساسي بيهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: محمد عبد الماجد الصايم)
|
وكمان لا تنسو احمد ابقوتة وبنته لدن لووووووووووووووووووووووووول
والله موضوع جميل وبوست وطنى خالص
ياعمنا صاحب البوست,,,بلد ما احتفل بيومها الوطنى غير ناس المهجر,,تصور الاتصالات السعودية ,, خصصت عرض فى ذاك اليوم من اجل العيد الوطنى
تمتع بخصم 50% احتفالا بالعيد الوطنى للسودان الشقيق ممكن عشان البشير عيد معاهمة
وبعد ثلاثة ايام تفاجئنا القناة السودانية بنقل احتفال باهت من القصر يغنى فيه الفنان المتصابى ,,اغانية وطنية
مخرج
وطنيات الاغانى مسخن فى احتفالات القائد المكجن الفرح مسروق من صغارنا والحزن منا تمكن ماذا اغنيلك يالدن عسى ان يبدل الله الزمن ويخارجنا من وليدات جدك حسن
الموال لاحمد ابقوتة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: الطيب عبد الرحيم خلف الله)
|
الحمدلله أنه الواحد لقى المجموعات المهولة دي من الأباء والأمهات والأبناء حايمين بجاي عشان عندي أنا كم سؤال محتار فيهم من يوم أبوي ما سجل معاي
أسة لو الواحد إختلف مع ابوه في الرأي .. ممكن يقوم يمشي يعمل Quote لكلام أبوه دا ويجي يديهو في التنك زيه وزي أي عضو عادي مختلف معاهو هنا؟ ولا الواحد يضرب الطناش .. وكأنه ما شاف أبوه دا ولا بعرفه؟؟!
طيب خلينا من دا ...
نفرض أنه الواحد متفق مع أبوه على طول الخط (دا الطبيعي) .. وما شايف أي صاح في الدنيا غير كلام ابوه دا أها لو جا واحد (من الجماعة إياهم) مسك أبوك وأداهو كم شتيمة أسفيرية على كم تاريخ مفبرك ... الواحد في الحالة دي ممكن يعمل شنو؟ تخش مع أبوك يقولوا (ما عشان ولدو) ... تسيبه براهو (يحقروا بيهو)! الحل شنو يا مخضرمين البورد؟؟
غايتو ورطتنا جنس ورطة يا بكري
______ عاطف وراوية الجميلين ... شكراً لكلامكم الجميل لحدي ما الواحد راس أتنفخ قدام الحاج شكراً يا والدي العزيز على محاولة لفت النظر لموضوعي المتواضع .. بس أنت ما قلت لي أنه عندك رأي في العلم الجديد ليه؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: Gaafar Ismail)
|
سعادة اللواء عمر على حسن رئيس سابق لنادي الهلال عرف بكتاباته ومناوشاته الأدبية مع القبطان حاج حسن عثمان
ولو كانت رئاسة الهلال تورث كان أمير هسة علي أحمد وكان لحن ليهو كم أغنية خاصة أن الموهبة لاتنقصه نحنا يا أمير قرينا لما نشيد العلم كان بالألوان التلاتة زمن الغراب النبيه وهاشم في العيد وعابد الذهب
وزمن: صدقت من منجم يعلم ما لم نعلم
موضوع جميل ساهم الأخ أساسي في حرف البوست عن موضوعة الأساسي والناس سابت الموضوع الاساسي وصارو يبحثون عن العضويات الأسرية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: Gaafar Ismail)
|
Quote: أسة لو الواحد إختلف مع ابوه في الرأي .. ممكن يقوم يمشي يعمل Quote لكلام أبوه دا ويجي يديهو في التنك زيه وزي أي عضو عادي مختلف معاهو هنا؟ ولا الواحد يضرب الطناش .. وكأنه ما شاف أبوه دا ولا بعرفه؟؟! |
يا أمير الوالد هنا برلومك (ما تنسى الحتة دى بالله)
Quote: Amir Omer
تاريخ التسجيل: 14-06-2007 مجموع المشاركات: 485 |
Quote: عمر علي حسن تاريخ التسجيل: 26-09-2009 مجموع المشاركات: 59 |
يا زول تمنطقو بس كان إختلفتو فى رأى ... بس تكسرو إسفيرياً مفى ليك طريقة (ممكن تهرش ليهو زول يطقطقو ليك بالإنابة)
بالمناسبة ياأمير الظاهر الوالد انشط منك لانك من 2007 شهر ستة عامل 485 مداخلة والوالد من 2009 نهاية تسعة جا راشى ليهو للآن 59 ... اها لو هو إستمر كده أكيد خارطك خارطك
ياخ كل سنة وإنتو طيبين والله يديكم العافية كللللللللللللكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: محمد الجزولي)
|
جميعا .. ابنائي وبناتي واخواني واخواتي .. طبعا مافي آبائي وأماتي .. حيث لحق أكثرهم أمات طه .. ومن بقي منهم إما متكل او ما بشوف ..
والله أنا اسعدكم بانحراف البوست لموضوع الاباء والامهات ومن ثم الي المتزوجين وربما يتسبب في حصر العزابة ومحاصرتهم بالعزابيات فننال أجر جمعهم بالحلال.. وكذلك نحن مثل أساسي .. نترك الاساسي ونبحر شرقا وغربا ونستمتع بالاصل والفرع ويحلو طعم الحياة السودانية بهذا النهج الخاص بنا .. شكرا يا اساسي.
اما متعهد الرش محمد عبد الماجد الصائم فهو ظاهرة حياتية متوفرة في المجتمع السوداني ويسبب غيابها عنه ربكة ونقصا خطيرا في طعم القعدة .. واعجب أن كان رشاشا من الهلال أم من غيره مثل ألاخ هارون دياب الذي وضح لي في أكثر من بوست إنه بيرفس لما يطلع له عفريت ازرق .. حبابك الف هارون وقد احضرت المريخ والهلال معك وبدونهما لا يكون لنا وطن .. فاذا نكش القرضابي البحر فلا بد أن يطلع له تمساح .. سعيد بكما والله وأدعو لكما برشة أضافية من الصائم
تصوروا جميعا إن حب العلم ما فارقني لحظه وإنه قطعة من حبي لكل سوداني .. فإذا غير نميري الوانه يا امير عمر فان الملموس لا يغير المحسوس .. لقد كان للمهدية علمها ولحقبة الاستقلال علمها الذي غيره نميري وبقي الحب لعلم السودان يسكننا حتي ولو تغير شكله الخارجي ..
اما سؤالك عن خلاف العضو مع ابيه فهو مرفوع .. والاحلي منه هنا أن الاب برلوم الابن .. وقد اختلفنا في الرأي مع ابائنا وتعشينا معا والالفة تعمر قلوبنا .. وانا لم احجر عليكم رأيا ولا رؤية .. بل أراكم كما اري عموري الصغير بعين زمانكم وعنفوان طاقتكم وفكركم .. وما انقطع الحوار بيننا ابدا .. أما أذا أعتدي علي أحد فإنك ملزم ومكلف بالدفاع عني قبل سواك .. وهذا ايضا لا يسقط حقك في الرأي بغير ما أري
أنثرو علينا زهور أحاسيسكم العفوية واعيدونا للحياة بهذا الوجود الأخاذ الجميل .. وكلكم عسسسسسسل والله
عمر علي حسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: محمد الجزولي)
|
لك التحية أخي : محمد الجزولي ما المشكلة إذا سألنا عن إخوة لنا في البورد لمعرفة الصلات التي تجمعهم ؟ !! وهل هذا الأمر يمس كرامتهم في شيء ؟ !! هل تصدق بأني تعرفت على بعض الإخوة في البلد الذي أعيش فيه أصدقاء وأقارب لبعض الأعضاء في هذا المنبر ... صحيح إن البوست اتفتح لابن يرد على والده ثم تجذر لكل العلاقات العائلية داخل البورد , وهذا في إعتقادي قمة الابداع , وهو استغلال البوست وتحقيق فائدة أكبر من الفائدة المرجوة له ... ولا أرى بأن يفتح بوست منفصل لبيان الأعضاء الذين لهم علاقة بعضوات في المنبر ... كل ما في الأمر نريد التعرف على إخواننا وأخواتنا في المنبر لأننا حديثي عهد بهذا الصرح ...فإذا كان لديك معلومة مدنا بها , وإلا لا أرى داعي للإحراج ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: د.يوسف محمد طاهر)
|
Quote: فإذا كان لديك معلومة مدنا بها , وإلا لا أرى داعي للإحراج ... |
ولك التحية أيضاً أخي الدكتور يوسف محمد الطاهر
ياسيدي أنا لم أحرج أحد فقط رميت بملاحظتي في الخيط يعني رأي .. مجرد رأي لم أضع فيه السيف على العنق !
ولا ترى معي يادكتور أن مقال الخيط نفسه فيه الكثير ، المفترض الوقوف عليه مقارنة بماجلبه الرجل من مقال لأبنه وردَ عليه ؟!
وعلى العموم إذا رأيت أن ماخرج مني غير سوي وفيه نوعاً من التقول والأحراج! فلك عُزري ولكل من إنتابه ذلك !
وليذهب البوست الى التعارف إذن ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: محمد الجزولي)
|
العزيزان د. طاهر ومحمد الجزولي
اتجاه البوست الي التعارف لايخرج بالموضوع عن محاوره الاساسية .. فقد اثار عنوان البوست تدافعا ممن عرفوا قبلي اباء وابناء لهم وجود وباع في المنبر .. ثم أثار محورا خاصا عندما قلت (هل كنا كآباء بمنأي عن ثقافة ابنائنا وتربيتهم الوطنية أم أن اختلاف الزمان والمكان يولد مفاهيم جديدة ومغايرة تخلق خلافا بين رؤي الاجيال المتعاقبة) ..
وكان العلم وتداعيات تجاهل الاحتفاء بعيد الاستقلال هو المحرك..
إذن فالمحور الاول قريب مما دفع به (أساسي) من وجود آباء وابناء آخرين وهو لم يخرج بعيدا عن موضوع البوست وانما وجهه الي عنوانه .. وقد اعجبني أنه أدخلنا في معرفة بعلاقات اسرية لابد أن تمتد لثنائيات زوجية وربما أخوية .. وكلها مفرحة .. وتجعل المنبر مدينة سودانية أو مجتمعا سودانيا يعرف بعضه البعض ..
الزعل مرفوع والعلم مرفوع ايضا
لكما التحية علي وجودكما الحي
عمر علي حسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: بخاري عثمان الامين)
|
بسم الله ما شاء الله.
عمر علي حسن ذاتو؟
والبنجوص المتعب أمير؟
والله فعلا هذا العالم أصبح قرية صغيره.
طبعا يا عمر الما بعرفك ما بعزك، عشان كده تداخل كثير من الشيب والشباب
معك وهم لا يعلمون بأنك رجلا موسوعه، ومرجعا قانونيا وإداريا.. بل حتى رياضيا
لو علموا ذلك لأستدرجوك، كما افعل أنا حاليا ... لتسطر لنا كل ما يخطر على بالك
فكلامك كله تجارب وحكم ... وليهنأ بك المنبر وليهنأ بك أمير فلن ياتي من يهاجمك
حتى تحتاج لمن يدافع عنك، وأنت الذي كنت تدافع عن الحق وتنصف المظلومين بكل ما
آتاك الله من مواهب، فأحسبك اقدر على الدفاع عن نفسك.
صاحبك ود البدوي إلتقيته قبل أيام في طريقه للسودان، فكان لقاء طيبا وذكريات جميله.
لا اريد أن أحرمك من نعمة التواصل مع الآخرين ولكن ليتنا جميعا نستدرجك لتحكي لنا وتحكي
بلا مقاطعة أو توقف ... فانت مدرسة متحركه. وليحفظك الله أبا وجدا وزميلا بالمنبر وشكرا
للمهندس بكري أن جمعنا بك مرة أخري.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أول أب عضو يرد علي ابنه العضو في سودانيز أون لاين .. هل تكون ظاهرة فلكية ! (Re: حماد الطاهر عبدالله)
|
اخي العزيز حماد عدت بي زمانا .. واعدتني الي شعر كله سواد وعينين لا تدعمها عدسات وجنة في الارض اصبحت أثرا .. وتظل حائل الزراعية (هادكو) موضع ضوء وحب في حياتي .. جمعت أخيارا من ابناء السودان فضربوا في تلك البقعة مثلا للترابط واكتسبوا مودة واحترام الجميع .. عدت بي أخي الي شباب ما بقي منه الا (حبة) .. تكفي للاسقبال ولا تجدي في الارسال ..فتقبل مني الود وقد بقي الكثير منه عندي .. بل هو اكثر ماعندي .. ووزع منه علي من تصلهم من اصدقائنا المشتركين .. عش وأسرتك سالمين ولك التحية .. عمر علي حسن
| |
|
|
|
|
|
|
|