|
Re: هل هي مسيرة ام ثورة ام انتفاضة ام اعادة للاثنين الاسود (بوست توثيقي+صور) (Re: عمر صديق)
|
الصفحة الرئيسية الأخبار الحركة الشعبية: جهات نسفت جهود طه للتوصل معها لاتفاق نهائي بشأن القوانين الحركة الشعبية: جهات نسفت جهود طه للتوصل معها لاتفاق نهائي بشأن القوانين الأحد, 06 ديسمبر 2009 22:19
طالبت الأجهزة الأمنية بالتعامل السلمي مع مسيرة الاثنين: الخرطوم: قمر دلمان طالبت الحركة الشعبية الاجهزة الامنية بالتعامل السلمي مع المسيرة التي تخرج الانثين 7 ديسمبر 2009، وقالت ان المسيرة هي نقلة جديدة في عمل السياسي الجماهيري،واوضحت ان قيادة الحركة كلفت الامين العام ونائبه لقيادة جماهير الحركة اليوم، وجددت مقاطعتها جلسات البرلمان، واكدت ان جهات نسفت جهود علي عثمان لتوصل معها لاتفاق نهائي بشأن القوانين. وقال نائب الامين العام للحركة الشعبية ورئيس كتلها في البرلمان ياسر عرمان في مؤتمر صحفي مساء الاحد ، ان المسيرة السلمية هي نقلة نوعية في العمل الجماهيري،واضاف لا نري اي اليه سوى البرلمان لاجازة كافة القوانين، مطالباً الاجهزة الامنية بالتعامل السلمي مع المسيرة،وشدد عرمان علي ضرورة التحول الديمقراطي، وقال ان جهات لم يسميها نسفت جهود نائب الرئيس علي عثمان لتوصل مع الحركة الشعبية الي اتفاق نهائي بشان القوانين،واكد ان قيادة الحركة كلفت الامين العام ونائبه لقيادة المسيرة بجانب كافة وزرائها في الحكومة المركزية ومنسوبيها في الهيئة التشريعية القومية،وكشف عن مباركة الدكتور الترابي والصادق المهدي ومحمد ابراهيم نقد للمسيرة، وقال ان الحركة ستدعم تحالف القوي السياسية في انتخابات نقابة المحامين،وابدي استعداد الحركة للجلوس مع المؤتمر الوطني، الا انه عاد ليقول دون ان نساوم في القضايا الوطنية،ودعا لاشراك كافة القوي السياسية في حل ازمة دارفور، وسخر من حديث رئيسة اللجنة القانونية بالبرلمان حول تقديمها قانون المشورة الشعبية في غياب الحركة وقال ان بدرية درجت علي التلاعب بالقوانين، وزاد" بدرية (مكنة سنيجر) شمولية لا تصلح لتفصيل القوانين الديمقراطية،وطالب عرمان بزيادة اسبوع اخر لعملية التسجيل التي وصفها بالجيدة في الجنوب. _________________ سودانايل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هي مسيرة ام ثورة ام انتفاضة ام اعادة للاثنين الاسود (بوست توثيقي+صور) (Re: عمر صديق)
|
المعارضة السودانية تحشد جماهيرها لمظاهرة ضخمة غدا أمام البرلمان.. للضغط لتمرير قوانين الأحد, 06 ديسمبر 2009 08:58 الشرق الاوسط: قال مسؤولون في المعارضة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان الشريكة في حكومة الوحدة الوطنية في السودان، إن مظاهرة «الاحتجاج المقرر لها غدا الاثنين، قد اكتملت تحضيراتها وإنها ستخرج في موعدها في الصباح». وقال قيادي في حزب معارض لـ«الشرق الأوسط» إن «الترتيبات القانونية» لخروج المظاهرة، التي فضل أن يطلق عليها اسم «مسيرة سلمية» قد اكتملت، وتوقع أن تكون سليمة «ما لم يندس فيها المناوئون لأهدافها»، فيما واصل حزب المؤتمر الوطني الحاكم بزعامة الرئيس البشير تحفظه حيال المظاهرة. وقال كمال عمر الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة الدكتور حسن الترابي لـ «الشرق الأوسط» إن القوى السياسية التي ستشارك في «المسيرة» أكملت الترتيبات القانونية لخروج المسيرة، وأضاف: لقد أخطرنا الجهات الرسمية في مدينة أم درمان بأن المسيرة ستتجمع أمام البرلمان صبح الاثنين، ومضى «قلنا لهم لدينا حشد جماهيري»، وقال «كما أبلغنا قواعدنا بأن الحشد سلمي للتعبير عن موقف سياسي محدد»، وأضاف «جماهيرنا واعية وسلتزم بتلك البلاغات من قياداتها». وشدد «نحن من جانبنا ملتزمون بأن المسيرة ستكون سلمية ولكن يخشى أن تندس فيها عناصر معادية لها ولأهدافها وتستغل الجمهرة لأشياء أخرى»، غير أنه نوه إلى أن «هناك ترتيبات من جانبهم تمنع حدوث أي إخلال بأهداف المسيرة». وحسب اتفاق القوى السياسية فإن المظاهرة يتعين عليها أن ترفع مذكرة إلى نواب البرلمان عبر قياداته حول مجمل القضايا العالقة في البلاد، وقال عمر إن المذكرة تحتوي على القول بأنه منذ ثلاثة أعوام «منذ إعداد الدستور الانتقالي بموجب اتفاق السلام بين الشمال والجنوب»، منذ ذلك الوقت والدستور الانتقالي معطل، والأوضاع في إقليم دارفور مأزومة، وأضاف كل هذه القضايا نطالب بحسمها في الفترة المقبلة. في غضون ذلك، قال بروفسور إبراهيم غندور أمين التعبئة السياسية بحزب المؤتمر الوطني في تصريحات صحافية، إن أي تعبير يتفق مع القوانين السارية في البلد يمكن للقوى السياسية أن تقوم به للتعبير عن رأيها، ونبه إلى أن «على كل من يبادر بأي تعبير أن يتحسب مسبقا لأي نتائج قد تؤثر على سير حياة المواطنين، وأي تأثيرات سالبة أخرى ربما تقع على أرواحهم أو ممتلكاتهم». واستنكر المسؤول في حزب المؤتمر الوطني «مناداة البعض بمسيرات للبرلمان ومقاطعته في ذات الوقت»، وقال «نؤكد أن على البعض الذي ينادي بتسيير المسيرات للبرلمان للضغط عليه لإجازة بعض القوانين، أن يتذكر أنه هو نفس الحزب «الحركة الشعبية»، الذي ترك مقاعد البرلمان خالية لتعديل إجازة تلك القوانين»، وقال «والمؤسف أن البعض يحاول أن يكون في الحكومة، وفي نفس الوقت يمارس دور المعارضة»، وأضاف: إننا نحتاج لمسيرة طويلة قبل أن نصل إلى ممارسة سياسية راشدة تحفظ للسودان أمنه واستقراره. ويستمر الجدل في الخرطوم حول سلامة تسجيل الناخبين للانتخابات المقبلة في البلاد، حيث تتهم المعارضة حزب المؤتمر الوطني ومفوضية الانتخابات، «هيئة مستقلة مشرفة على الانتخابات»، على السواء، بارتكاب أعمال فاسدة في عملية التسجيل فيما ينفي الأخير، وقال الدكتور جلال محمد أحمد الأمين العام للمفوضية القومية للانتخابات إن «هناك بعض القوى السياسية لديها هواية الشكوى للأجنبي وادعاء عدم النزاهة». وينتهي التسجيل يوم الاثنين المقبل، وقال محمد أحمد إن بعض المراقبين طالبوا بحرية الحركة والتنقل إلا أننا طلبنا منهم إخطارنا لتوفير الحماية لهم في بعض المناطق التي تشهد توترات، وأضاف «إن القانون لا يسمح للمراقبين التدخل في العمل الفني للمفوضية أو التصريح في الصحف ووسائل الإعلام». فيما قال أبيل ألير رئيس المفوضية القومية للانتخابات، وهو يخاطب حشدا سياسيا في غرب البلاد إن المفوضية ستقدم للعالم أنموذجا لإجراء انتخابات حرة ونزيهة لدولة خارجة من مرحلة الحرب رغم تعقيدات مستوياتها التنفيذية والتشريعية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هي مسيرة ام ثورة ام انتفاضة ام اعادة للاثنين الاسود (بوست توثيقي+صور) (Re: عمر صديق)
|
السودان: اعتقالات بصفوف المعارضة أثناء مسيرة أمام البرلمان
ياسر عرمان أحد القياديين بالحركة الشعبية الذين أوقفوا على خلفية المسيرة
الخرطوم، السودان (CNN) -- اعتقلت السلطات الأمنية السودانية في العاصمة الخرطوم عدداً من قادة نواب المعارضة السودانية أثناء تجمعها أمام المجلس الوطني صباح الاثنين. وأفادت مصادر سودانية أن الشرطة اعتقلت كل من فاروق أبو عيسى وباقان أموم وياسر عرمان وعدد من قادة الحركة الشعبية، فيما أقامت الشرطة الحواجز لمنع المتظاهرين من التوجه إلى مقر البرلمان السوداني. وكان السودان قد أعلن الاثنين يوم عطلة رسمية في ولاية الخرطوم للعاملين بالخدمة المدنية وطلاب المدارس والجامعات حتى يتمكنوا من إن يلحقوا بقطار التسجيل للانتخابات. غير أن مصدراً سودانياً أكد لـCNN بالعربية أن العطلة الرسمية هذه جاءت "تحسباً لحدوث أعمال شغب وتخريب." وقال المصدر المطلع "إن المعارضة تهدف بالمسيرة عرقلة الانتخابات ومقاطعتها، وأن التحليلات المبدئية لتسجيل الأصوات أظهرت أن حزب المؤتمر الوطني الحاكم سيحصل على ما بين 85 إلى 90 في المائة من الأصوات بينما سيحصل الرئيس عمر البشير على نحو 95 في المائة من الأصوات." وأضاف المصدر أنه تم تمديد فترة التسجيل للانتخابات قبل العيد بعدما كانت نسبة الإقبال على التسجيل ضعيفة، مشيراً إلى أن عدد من سجلوا قبل العيد بلغ 13 مليوناً، في حين ارتفع العدد إلى 16 مليوناً بعد العيد. روابط ذات علاقة •أمريكا تشكك بانتخابات السودان والخرطوم تتمسك بـ"حلايب" •واشنطن تنفتح على السودان وتعتمد معه سياسة "العصا والجزرة" وكانت شرطة ولاية الخرطوم قد أصدرت الأحد بياناً أوضحت فيه "الموقف الجنائي والأمني حول إقامة تجمع أمام المجلس الوطني صباح الاثنين." وأفادت وكالة الأنباء السودانية نقلاً عن بيان شرطة الولاية أن 6 أشخاص، وباسم الإجماع الوطني (قوى مؤتمر جوبا) ، تقدموا مساء الثالث من ديسمبر/كانون الاول الجاري، بأخطار لشرطة محلية أم درمان بأنهم بصدد إقامة تجمع أمام المجلس الوطني وذلك في التاسعة من صباح الاثنين السابع من الشهر الجاري. وأضاف البيان: "ولما كان تنظيم سير الموكب والتجمعات يخضع للمادة (127) من قانون الإجراءات الجنائية فقد رد عليهم مدير شرطة محلية أم درمان بموجب خطاب بأن الموكب والتجمع يقتضى أخذ التصديق اللازم من السلطات المختصة حتى تقوم الشرطة بدورها القانوني في تأمين الموكب والتجمع المزمع." وأشار بيان شرطة ولاية الخرطوم إلى أن المنظمين لم يتقدموا بالطلب المطلوب للتصديق لهم بقيام موكب، وأنهم "عمدوا إلى الدعوة مباشرة لهذا الموكب دون الحصول على التصديق اللازم." واعتبرت الشرطة أن الموكب "مخالف للقانون جملة وتفصيلاً لعدم الحصول على التصديق اللازم.. ويعتبر كل من يشارك فيه مخالفا لنصوص القانون الجنائي لعام 1991، ومشاركاً في تجمع غير مشروع." وكانت المعارضة السودانية قد دعت لمسيرة ضخمة الاثنين أمام البرلمان للاحتجاج على تأخر إنجاز القوانين الخاصة بالتحول الديمقراطي والاستفتاء لتقرير مصير جنوب البلاد. فقد دعا باقان أموم، الأمين العام للحركة الشعبية، كافة الشعب السوداني للمشاركة في المسيرة. وقال أموم إن قوى المعارضة والحركة الشعبية ستخرج بتظاهرة سلمية لتحقيق أهدافها.
| |
|
|
|
|
|
|
|