|
Re: قصة قصيرة: حكاية من ديارينا (Re: Imad Khalifa)
|
الأخ العزيز/ عماد خليفة لك التحية والتجلة، ها هي عصا الترحال تنكأ جرحاً قديماً، وها نحن نلتقي مرة أخرىن عسى السطور تحمل بين حشاشاتهابعضاً من رحيق البرتقال، وكما أبدع أبو اللمين حين صدح "لو صوت الريح وشوش في الباب يسبقنا الشوق قبل العينين" سلامي للجميع أيها العزيز د.صلاح البشير
|
|
|
|
|
|
|
|
|