وهذ المار علي كيفيه الاستاذ عبد القادر الكتيابي حين رقع جبته كمن رقع اسفنا الدائم على حال المواطن السوداني الذي طاردته المهاجر . وشقيقه الاصغر الناقد عبد المنعم الكتيابي هذا الشخص الذي اكن له ا حتراما خاصا فهو من اقنعني ان ما اكتبه كان شعرا ولا كذب ثم حمل هذا الهم بيديه وشهوات اصدقاء اخرين ..الى انتزاع اول قيد يحفظ حقي الادبي .. ,ومن منا لم يجلس القرفصاء في حضرة الاستاذ عادل عبد العاطي ..
مرورا المبدع عبد العزيز بركة ساكن ..يا لهذا اليوم الجلل واخرون
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة