الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
دا عيب يا هيلاري كلنتون
|
قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إن إسرائيل قدمت تنازلات غير مسبوقة من جانبها، وطالبت الفلسطينيين باستئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، معتبرة أن تجميد الاستيطان ليس شرطا لاستئناف محادثات
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دا عيب يا هيلاري كلنتون (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
وطيب كلام اوباما لما ادي اليمين راح وين مش طالب بوقف كامل وليس تجميد للاستيطان ووين راح تقرير ميتشيل الاول القال فيهو ان الاستيطان عامل ريئسي للتوتر في المنطقة ومش ضحك علي الدقون انو هيلاري تقول اسرائيل قدمت تنازلات غير مسبوقة
والا العيب فينا نحن العرب البنصدق اكاذيب الادارة الامريكية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دا عيب يا هيلاري كلنتون (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
الشامي اخوي بتقول بالفم المليان هنا في المنبر دا : عديل كدا؟ وما خايف ؟ ياخي انت عايش وين تدافع عن قضية الشعب الفلسطيني والقدس ودارفور تحترق والجنوب حاينفصل وكمان تقول بنستاهل نحن العرب ؟ وللا عشان شفت كلام سلفاكير الليلة نهائي افتكرت انو انتهى مشروع السودان الجديد ، قمت اتشجعت وقلت : نحن العرب يا زول احسن ليك قول انا افريقي انا سوداني واخلص ________________ اللهم صل وسلم على محمد بن عبد الله نبيك ورسولك الامين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دا عيب يا هيلاري كلنتون (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: وطيب كلام اوباما لما ادي اليمين راح وين مش طالب بوقف كامل وليس تجميد للاستيطان ووين راح تقرير ميتشيل الاول القال فيهو ان الاستيطان عامل ريئسي للتوتر في المنطقة ومش ضحك علي الدقون انو هيلاري تقول اسرائيل قدمت تنازلات غير مسبوقة
والا العيب فينا نحن العرب البنصدق اكاذيب الادارة الامريكية
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دا عيب يا هيلاري كلنتون (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
هذا التحول الكبير في الموقف الامريكي تجاه القضية الفلسطينية ليس نشاذا فقد سبقه تحول امريكي تجاه السودان حيث كانت توصيات سكوت غرايشون تصب في اتجاه الانفتاح مع السودان وهو موقف لم يكن مقنعا لكلنتون التي انتصرت رؤيتها في النهاية وكذلك هناك تحول في الموقف الامريكي تجاه ايران فبعد سياسة الحوار المعلنة ها هي سياسة العصا تبدا في الظهور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دا عيب يا هيلاري كلنتون (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
ألقى رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو الكرة في ملعب السلطة الفلسطينية، داعياً اياها الى العودة الى المفاوضات من دون شروط مسبقة، وذلك غداة الدعم الذي لقيه من وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون. في موازاة ذلك، أيدت قمة مصرية - أردنية مطالب السلطة الفلسطينية لاستئناف عملية السلام، ودعت الى تقديم «ضمانات اميركية ودولية» للفلسطينيين من اجل معاودة المفاوضات على اساس وقف كامل وشامل للاستيطان والاعلان عن مرجعية المفاوضات وتحديد سقف زمني لها.
وفي القاهرة، اجرى الرئيس حسني مبارك جلسة محادثات مع العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني، أعقبها مؤتمر صحافي لوزيري الخارجية المصري احمد ابو الغيط والاردني ناصر جودة اللذين اكدا دعم بلديهما لموقف الرئيس محمود عباس من ضرورة وقف الاستيطان والحصول على ضمانات لاستئناف المفاوضات.
............ عن صحيفة الحياة اليوم
| |
|
|
|
|
|
|
|