|
عراقيون يزورون قبر صدام وبعضهم جاء من محافظات الجنوب شاشات كبيرة عرضت لقطات من محاكمته وإعدامه!
|
Quote: عراقيون يزورون قبر صدام وبعضهم جاء من محافظات الجنوب شاشات كبيرة عرضت لقطات من محاكمته وإعدامه في أول أيام عيد الأضحى قبل 4 سنوات السبـت 11 ذو الحجـة 1430 هـ 28 نوفمبر 2009 العدد 11323 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار بغداد: «الشرق الأوسط» توجه مئات من العراقيين بينهم نساء وأطفال إلى العوجة، مسقط رأس الرئيس السابق صدام حسين، لزيارة قبره أمس بمناسبة تزامن إعدامه مع حلول عيد الأضحى. واللافت أنه كان بين الزوار عدد من أهالي محافظات الجنوب.
وتوافد عدد من شيوخ العشائر ووجهاء ورجال دين لزيارة ضريح صدام الذي أعدم أول أيام عيد الأضحى في 30 ديسمبر (كانون الأول) 2006. وقال أبو عباس (49 عاما) المتحدر من مدينة العمارة الجنوبية: «أزور قبر صدام كل عام لأنه يبقى الأب والأخ الكبير لنا وأعتبره حيا (...) وسيلعن التاريخ الذين أعدموه». وصل أبو عباس مع عائلته المكونة من اثنين من الأطفال وزوجته.
من جهته، أكد أبو جمال (51 عاما) بينما كان واقفا أمام القبر أنه جاء من «السماوة، فصدام بمثابة الأب بالنسبة لي وعندما أزور القبر أشعر بالسعادة وكأنني أزور الرئيس السابق».
ووصلت أم بارق (23 عاما) وهي من العوجة بمفردها، قائلة «أزور القبر يوميا وأقرأ الفاتحة وأحيانا أبكي عنده (...) صدام لم يمت في نظرنا وسيكتب التاريخ ما فعله الجبناء بحقه».
وأفاد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية بأن باقات الزهور وأعلاما عراقية قديمة أحاطت بالمكان، كما وضع مصحف عند رأس الضريح، وثبتت شاشات كبيرة داخل المرقد تعرض لقطات من محاكمة الرئيس السابق وعملية إعدامه. ولم يكن هناك وجود للقوى الأمنية في المكان حيث وزعت الحلويات على الزوار الذين قرأوا الفاتحة تباعا أمام القبر.
ووصل أطفال برفقة أمهاتهم يرتدون ملابس عادية غير سوداء، وبعض النساء يرتدين الحجاب الشرعي، وحمل بعض الأطفال بالونات ملونة وورودا وضعوها على القبر. وترددت تلاوة القرآن عبر مكبرات صوت صغيرة داخل المرقد، حيث فاحت رائحة البخور. وقام عدد من الحراس ونحو عشرين شخصا من أهالي العوجة على خدمة الزائرين.
كما توجه الزوار لتفقد قبور نائب الرئيس السابق طه ياسين رمضان، ونجلي صدام عدي وقصي مع ابنه مصطفى، والأخ غير الشقيق للرئيس السابق برزان التكريتي والمسؤول السابق عواد البندر الذين دفنوا في الساحة الملحقة بقاعة المرقد.
|
يا للمفارقة فشل الحكم الديمقراطى جعل من الطاغية بطلا! جنى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عراقيون يزورون قبر صدام وبعضهم جاء من محافظات الجنوب شاشات كبيرة عرضت لقطات من محاكمته وإعد (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
صدام حسين
انه بطل رغم انوف الخونه
انه الشهيد الذي عرفته كل الدنيا مات مفاوما ولم ينكسر
ولا يعرف عظمة العظماء الا عظيم
كل العالم التالت يتشدق بالديمقراطية ولا وجود لها
حكم ديكتاتوري مرتب ولاديمقراطية مزيفة ياعالم
هذا زمن صعب فيه العين تعلو على الحاجب
الابطال الحقيقون ينعتون والخونة والعملاء هم الابطال
والشهيد صدام حسين رمز من رموز التاريخ
رحلت ايها البطل عنا واتوا العملاء الحمير السود على ظهور الدبابات الامريكية
وسيظل عهد رفاقك المقاومين خنجرا مسموما في صدور الاعداء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عراقيون يزورون قبر صدام وبعضهم جاء من محافظات الجنوب شاشات كبيرة عرضت لقطات من محاكمته وإعد (Re: حافظ عبد النبى)
|
Quote: "العرب" قناة تلفزيونية لتمجيد صدام صدام
تبث القناة خطب صدام وأشعاره
ظهرت على بعض الشبكات الفضائية العربية قناة تلفزيونية جديدة لتمجيد الرئيس العراقي السابق صدام حسين منذ يوم الجمعة الماضي.
وتبث قناة (العرب)، التي بدأت عملها بالتزامن مع الذكرى الثالثة لاعدام صدام حسب التقويم الهجري، خطب وصور بل حتى أشعار الرئيس العراقي السابق مصحوبة بموسيقى وطنية.
ولا يعرف حتى الآن من الذي يدير هذه القناة التي تبث من خارج العراق، لكن محللين يعتقدون أن بعض أنصار صدام هم الذين يمولونها.
وقد نفى أفراد عائلة صدام وبعض قادة حزب البعث اللاجئين خارج العراق أن تكون لهم أية صلة بالقناة.
وذكرت وكالة اسوشييتد برس أنها اتصلت بشخص يسمى محمد جربوع في دمشق إدعى أنه رئيس القناة الجديدة، لكن لم يتسن التأكد من صحة هذه المعلومات.
وقد ظهرت قناة العرب، التي تعرف في العراق بتلفزيون صدام، على الشبكة الفضائية البحرينية (نورسات) والشبكة المصرية (نايلسات) يوم الجمعة الماضي، كما تمكن مشاهدتها على شبكة الانترنت.وانتقد جابر حبيب جابر عضو البرلمان العراقي ما أسماه "تمجيد القناة لطاغية".
وقال أحد سكان بغداد لمراسل بي بي سي إن فضائية (العرب) صارت قناته المفضلة، على الرغم من أن مشاهدتها تجعله حزينا لأنها تذكره عندما كان العراق آمنا على حسب وصفه.
لكن مراسلة بي بي سي في العراق ناتاليا انتيلافا تقول إن العديد من سكان بغداد غير مبالين باطلاق القناة الجديدة.
ويأتي بدء بث قناة (العرب) بينما تستعد السلطات العراقية لاجراء الانتخابات البرلمانية المقررة في يناير/ كانون الثاني 2010.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|