الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان !
|
قبل دقائق من انطلاق مباراة الجزائر ومصر بملعب المريخ في أم درمان، كنت أتحدث هاتفيا مع الصديقة أسماء الحسيني في القاهرة، وكان محور الحديث، إلى جانب المباراة، الدور الذي يُفترض أن يلعبه مثقفو وإعلاميو البلدين في مراجعة العلاقات السودانية – المصرية، وتصحيحها.ولأسماء الحسيني، كما للصديقتين أميرة ومنى الطحاوي وغيرهما في مصر، كما لعدد من المثقفين السودانيين أدوار كبيرة، ليس في مسح الجوخ و"الطبطة" ووادي النيل وما إلى ذلك من الكلام العاطفي السمج والساذج، وإنما في فتح ملف العلاقات المصرية – السودانية وتحليلها وتشريحها بكل أبعادها وتعقيداتها التاريخية والسياسية والاجتماعية بشكل يؤدي فعلا لتأسيسها على نحو جديد. لكن، مجهودات كهذه تغيب أو تُغيّب وسط التهريج الذي يمارسه محسوبون على الإعلام في مصر، مثل إبراهيم حجازي ومثل عمرو أديب ومجموعة المهرجين الذين كانوا معه في الاستديو بعد انتهاء مباراة مصر والجزائر، الذين كالوا للسودان وشعب السودان إساءات بالغة، وبالغوا في نقل صورة مأساوية عن الأوضاع في الخرطوم مفادها أن المصريين في السودان يتعرضون للذبح على أيدي الجزائريين، وأن أجهزة الأمن السودانية وقفت مكتوفة الأيدي – هذا إن لم تكن متواطئة -، وتحولت الحلقة بقدرة قادر إلى فاصل طويل من "الردح" والسخرية بالسودان وأجهزته الأمنية وتنظيمه ومطاره و..شعبه! المؤسف حقا أن بعض المصريين الذين اتصلوا هاتفيا من الخرطوم، أو من مطار القاهرة – بعد وصولهم سالمين – كالصديق مصطفى بكري، انضموا إلى حفلة الردح هذه.مصطفى اتهم على الهواء مباشرة السودانيين بأنهم اصطفوا مع الجزائريين وحملوا أعلامهم و"حاصروا" المصريين!! السودانيون "أحرار" يا مصطفى بكري في أن يشجعوا أي فريق، وما من وصي عليهم، لكن لم يحاصروا مصريا واحدا !! مصطفى بكري اتهم السلطات السودانية بأنها لم تفعل شيئا لحماية المصريين، مطالبا الدولة المصرية بالتدخل فورا، بل ومذكرا بالعروبة و بـ"تضحيات مصر" !! الفنان المصري محمد فؤاد أيضا لم يفوّت الفرصة، وهاتف مجموعة المهرجين من الخرطوم ليذكر أنه تعرض للضرب وأنه، مع مجموعة من المصريين، في حالة حصار في الغريب أن وزير الإعلام المصري، أنس الفقي تدخل – هاتفيا – مؤكدا أن أجهزة الأمن السودانية منتشرة بكثافة في شوارع الخرطوم وأنها تقوم بواجبها على أكمل وجه، وزير الصحة المصري، الدكتور حاتم الجبلي بدوره تدخل – هاتفيا – وأكد أن الإصابات بين المشجعين المصريين لا تتعدى "الخدوش" !! وتحدث أيضا المستشار الطبي للسفارة المصرية في الخرطوم الدكتور ممدوح علي مؤكدا لهم أنه ذهب إلى المطار وطاف بكل المستشفيات في الخرطوم، ولم يجد مصريا واحدا هناك، وأن الموقف ليس كما يزعمون، لكن، لا حياة لمن تنادي !! المخرج خالد يوسف اتصل بمجموعة المهرجين وقال بالحرف الواحد: "ربما ما سأقوله لن يعجب الكثيرين، الموقف ليس بالخطورة وبالسوء الذي يتم التحدث عنه، هاتفت مجموعة من أصدقائي السودانيين في الخرطوم وأكدوا لي ذلك، الذعر الحادث في مطار الخرطوم سببه الزحام والتدافع، ليست هناك حرب، وليست هناك إصابات خطيرة تستدعي كل هذا الخوف". لكن المهرجين قاطعوه ولم يسمحوا له باكمال حديثه خاصة حين انتقل للكلام عن محبة الجزائريين للمصريين !! الفنان أشرف زكي اتصل مباشرة من الخرطوم بعد خالد يوسف مؤكدا أنه في مطار الخرطوم وأن الأمور هادئة جدا هناك وهم في طريقهم، هو ومجموعة من الفنانين، إلى الطائرة!! لكن حفلة الردح ضد السودان استمرت، وعمرو أديب والمهرجون الذين معه في الاستديو تطاولوا على المتحدث باسم الشرطة السودانية، الفريق محمد عبدالمجيد، الذي ألومه على عدم إغلاق الهاتف في وجوههم!! وبعد أن كان السودانيون في نظر هؤلاء قبل ساعات، أشقاء فتحوا بيوتهم للمصريين والجزائريين على حد سواء بعد أن امتلأت فنادق الخرطوم، تحولوا بقدرة قادر، هم وأجهزتهم الأمنية، إلى "مسخرة" !! ولم يقم بحماية المصريين في الخرطوم سوى "بعض الجهات المصرية في السودان"، وهذا يعني أن الأجهزة الأمنية السودانية كانت تغط في النوم !! وتُرى، هل فات على هؤلاء العباقرة في الاستديو في القاهرة أن يقولوا لنا كم هو عدد "بعض الجهات المصرية في السودان" لتقوم بحماية الآلاف في الخرطوم؟ هل هذا هو جزاء المعروف؟ السودان ترك جراحات حروبه مفتوحة وتسامى على مشكلاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية ليرحب بالأشقاء، ونجح بظرف 48 ساعة فقط في تنظيم واحدة من أصعب المباريات، وخرجت المباراة في أزهى وأبهى صورة ممكنة، وسهرت قوات الأمن السودانية على حماية وراحة الضيوف طيلة 72 ساعة، وبذل السودانيون جهدا خرافيا في الضيافة، لكن النتيجة كان صفرا كبيرا لمداراة هزيمة مصر في الميدان !! الكاتب بلال فضل دعا بلاده إلى اتخاذ موقف حازم تجاه الجزائر والسودان !! ولماذا ضد السودان؟ لأن عمرو أديب و"شلة" المهرجين الذين معه تحدثوا صراحة عن "مستوى" أجهزة الأمن السودانية، وسخروا من تجهيزاتها واستعدادتها !! لأن عمرو أديب و"شلة" المهرجين الذين معه تحدثوا صراحة عن أمور لم تجر إلا في خيالاتهم !! بيان الداخلية السودانية كذّب كل هذا التهريج، حيث أكّد أن الشرطة السودانية لم تسجل أي بلاغ قتل، ولا أذى جسيم، أما بلاغات الأذى البسط، فقد كانت حالة واحدة (فقط) لمصري ضد جزائري، وأخرى لجزائري ضد جزائري، أما البلاغات الأخرى فقد كانت بلاغات سرقة واحتيال !! بعض الجزائريين في الخرطوم سلكوا سلوكا سيئا جدا ومعيبا بحق مضيّفيهم السودانيين قبل أن يعتدوا على المصريين.وبعض وسائل الإعلام المصرية مارست استخفافا بحق السودان والسودانيين غير مقبول. والسبب في كل ما جرى، في القاهرة وفي الخرطوم سببه بعض وسائل الإعلام المصرية – كعمرو أديب – وبعض وسائل الإعلام الجزائرية – كجريدة الشروق -، التي خرجت تماما عن الروح الرياضية وصوّرت الأمر على أنه حرب بين الدولتين، والآن بعد فرغ عمرو أديب من الجزائر تحوّل إلى السودان ليوسعه سبّا واستخفافا، وهذا غير مقبول أبدا، لا من عمرو أديب ولا من غيره، وعلى حكومة السودان، طالما أن التنظيم كان رائعا بشهادة العالم، والإجراءات الأمنية كانت ممتازة، على حكومة الخرطوم أن توقف "قلة الأدب" والمتطاولين على السودان عبر إجراءات دبلوماسية، فكل شيء، كل شيء يهون في سبيل كرامة هذا الوطن ومواطنيه. http://www.khalidowais.com/
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
الاخ خالد عويس سلامات الحاجة الوحيدة الاهتميت بيها في الردحي الحصل بعد المباراة على الفتاة المذكورة دي هي صبر سعادة الفريق شرطة على صراخ الزول السكران واللا المجنون الاسمو اديب دا .. كنت وحتي آخر حرف خرج من سعادة الفريق شرطة اتمني أن يقول له انت قليل ادب وما مربي قبل أن يرمي التلفون في وشو التعيس دا . لكن سعادة الفريق خذلني كما خذلتني انت وكل من اهتم لصراخ الأوباش ديل وعمل ليهم راس وقعر .. يعني هسع انت يا عويس ياخوي عايز الدولة تبطل مشاغلا واهتماماتا وتشتغل بالنبيح بتاع الموهوم أقرع الفكر دا واللا كيف ..؟؟؟؟؟؟؟ ياخ انا الهين والما بسوي حاجة دا علي الطلاق بالتلاتة مستكثر فيهو اسمو الكتبتو ضمن السطرين ديل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Kamel mohamad)
|
اخي خالد استمعت معك واكيد مثل آخرين لتفاهات هذا الغبي الاسمه عمرو اديب واذهلني انه ان كان محمد فؤاد او غيره ذكروا لهم انهم الآن في بيوت سودانين استضافوهم وحرصوا على حمايتهم,لو هو انسان عنده اخلاق بتعريفه قبل ما يقول لهم وهذ رده( اقعدوا في المكان الانتو فيه ولا تخرجوا لحد ما نوصل لكم)
قبلها كان ممكن يقول وبنكشر الاخوة السودانين الفتحوا بيوتهم لابنائنا لكنه الكلب ازنه فاكرنا بوابين عند ابوه وملزيمن نعمل كده.
نذكر هذا الحيوان ان السودانين عندما ذبحوا علنا وباشراف الدوله في ميدان مصطفى محمود لم يخرج مواطن مصري واحد من حي الزمالك ويفكر في ايوائهم او حمايتهم. لانهم ليسو بشرا في نظره.
يا عمرو اديب ربنا انتقم منكم وفي ارضنا صحيح ليس بايدينا ولكنكم تستحقون هذا وهذه ارادة الله.
حكومة الانقاذ القذره سهرت على راحتكم اكثر من حرصها على راحة شعبها لانها لو فكرت في راحة شعبها لرفضت استقبال حروبكم هذه فوق ارضها. ولكنها تستحق منكم اكثر من هذا ونحن شمتانين فيها جيدا تستحف اكثر من هذا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Tragie Mustafa)
|
ليس هذا بستغربا" من
هذا العاهر الصفيق عمرو زفت
فهو ايام كأس القارات اتهم لاعبي مصر انفسهم بانهم كان يحضرون عاهرات الي
الفندق وقال هذا الكلام علي الهواء مباشرة .. رغم انه لا يملك دليلا"
اذا عمل كده مع المصريين ... حيعمل شنو مع غيرهم !!!
تبا" لهذا الحثالة !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Tragie Mustafa)
|
عزيزي الاستاذ خالد عويس
لم بعد هنالك خط وهمي بين السياسة والرياضة .. ولم يكن أصلا .. فالعلاقات الاميريكية الصينية مثلا بدأت بفريق كرة مضرب .. !
هذه مقدمة لكي أدخل .. !!
دعك من كل ذلك .. فقد سمعت مندوب إذاعة الشرق من باريس في القاهرة وهو يقول "أن الرئيس المصري قال أن مصر سوف ترسل قوة خاصة للسودان لحماية المصريين بسبب فشل أجهزة الأمن السودانية .. "
وقطع مبارك قول كل خطيب ..
ما قولك ؟؟
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Tragie Mustafa)
|
الصديق خالد عويس .. كيفك يا زول يا زين ..
ما تتخيل كمية الغضب التي تتملكني الآن من هذا الدعي الأقرع والثاني العجوز الذي لا يستحي إبراهيم حجازي وتطاولها على شعب السودان .. وجهوا آلاتكم الإعلامية بكل ما تستطيعون لنلقم هذا الدعي وأمثاله حجراً لنخرصه ليوم الدين .. تابعت وبدقة كل ما قيل في هذا اليوم عن أحداث الأمن .. كل ما حدث مجرد فبركات وكلام لا يصدقه عاقل .. الاعلام المصري عايز ينتقم من السودانيين بتوجيه إسآته لنا ولكن هيهات .. نقول لهم مصر لم تعد أم الدنيا كما يتصورون فقد إنفض سامرها .. ونحن لن نكن ولن نكون السوداني العبيط في مخيلتهم .. فاليخرص هؤلاء ويسكتوا خشومهم عنا .. وعلى كل أجهزة الدولة إن كان لها حياء أن تصّعد الأمر لأعلى المستويات .. سحقاً لهم ولأمثالهم ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: معتصم دفع الله)
|
شكرا لكم جميعا وسأعود للتعليق.
موقع "مصراوي" أورد الاصابات في صفوف المصريين كالآتي - ونلحظ أنها كلها اصابات بسيطة لم تكن تستدعي كل هذا الهياج واللطم والاتهامات للسودان بسوء التنظيم - :
استقبل مطار القاهرة الدولي ظهر يوم الخميس 20 مصابًا من المشجعين المصريين الذين تعرضوا للاعتداء من جانب الجماهير الجزائرية بالعاصمة السودانية الخرطوم فور الانتهاء من مباراة منتخب مصر مع الجزائر بفوز الأخير 1-صفر ووصوله لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا، وقد تم تحويل 9 منهم لمستشفيات معهد ناصر وهليوبوليس والصفا والزيتون، وتم إسعاف 11 آخرين بالإسعافات الأولية بالمطار وغادروا بعد ذلك.
واختلفت أنواع الإصابات بين المصريين، حيث أصيب عماد أحمد بكدمات بالوجه والصدر واليد، ونبيل السيد "كدمة بالصدر وفقدان وعي"، وصلاح البحيري "كدمة باليد اليسرى"، ومحمد مجدي "اشتباه كسر بالأنف"، وخالد محمود "اشتباه كسر بالكاحل الأيمن"، وطارق محمد "جرح قطعى بالجبهة"، وعمرو حسن "اشتباه كسر بالقدم اليمنى"، وسيد محمد "كدمة واشتباه انزلاق"، ومحمد علي "اشتباه كسر بالفخذ الأيسر"، حازم الهواري "كدمات بالظهر"، وفرج محمود "كدمة بالعين اليمنى"، شافعي فؤاد "كدمة وكسر بأصبع اليد اليمنى"، وعبدالرحمن محمد "جروح سطحية بالظهر"، ومحمد إبراهيم "جسم غريب بالأذن اليسرى"، ورانيا علواني "جرح قطعي بالجبهة"، وأحمد حسن "جرح أسفل العين اليمنى وجروح باللثة وجرح بالقدم اليسرى"، ومحمد صالح "إصابة بالفخذ"، ومحمدي عبده "التواء بالقدم"، ومروة كمال "كدمات بالوجه واشتباه جسم غريب بالعين اليمنى"، وعبد الظاهر أحمد "اشتباه جسم غريب بالعين اليسرى".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
Quote: واختلفت أنواع الإصابات بين المصريين، حيث أصيب عماد أحمد بكدمات بالوجه والصدر واليد، ونبيل السيد "كدمة بالصدر وفقدان وعي"، وصلاح البحيري "كدمة باليد اليسرى"، ومحمد مجدي "اشتباه كسر بالأنف"، وخالد محمود "اشتباه كسر بالكاحل الأيمن"، وطارق محمد "جرح قطعى بالجبهة"، وعمرو حسن "اشتباه كسر بالقدم اليمنى"، وسيد محمد "كدمة واشتباه انزلاق"، ومحمد علي "اشتباه كسر بالفخذ الأيسر"، حازم الهواري "كدمات بالظهر"، وفرج محمود "كدمة بالعين اليمنى"، شافعي فؤاد "كدمة وكسر بأصبع اليد اليمنى"، وعبدالرحمن محمد "جروح سطحية بالظهر"، ومحمد إبراهيم "جسم غريب بالأذن اليسرى"، ورانيا علواني "جرح قطعي بالجبهة"، وأحمد حسن "جرح أسفل العين اليمنى وجروح باللثة وجرح بالقدم اليسرى"، ومحمد صالح "إصابة بالفخذ"، ومحمدي عبده "التواء بالقدم"، ومروة كمال "كدمات بالوجه واشتباه جسم غريب بالعين اليمنى"، وعبد الظاهر أحمد "اشتباه جسم غريب بالعين اليسرى". |
إلى الجحيم كلهم، ويا ريت لو مات بعضهم، حلب أولاد هرمة، يستاهلو الضرب..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
هولاء الاشقاء مازالوا يكيلون لنا الشتائم والسباب بس والله نحنا نستاهل قبل شوية شاهدت برنامج بين الصحافة والجماهير
على قناة نايل سبورت واتصل واحد تافه حقير واساء لنل اساءه بالغه خلتنى ابكى قهرا تصورا قال شنو ياعجبى قال السودانيين
كانوا معانا واستقبلونا كويس بس عندما جاء الجزائريون الى السودان كان كل واحد منهم يحمل معه علبة حلاوة تساوى مائتين جنية
وفجأه حصل تحول وسط السودانيين نحو الجزائريين !!!!! نحنا نشترى بعلبة حلوى يا قذر يا ناتج قاذورات شارع الهرم نحن نشترى
بعلبة حلوى ياجبان يا ساقط ..... بس اقول شنو يا اخوانى نحن نستاهل اكتر ولو شفتو الفاشل عبدالرحمن سرالختم سفير الانقاذ
فى مصر ده كمان فضيحه وحرام يكون سفير والله مكانه سوق العيش .
كفى مهانه ومذله من هولاء الذين لايعرفون معنى الاحسان ولا الاخلاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Elawad)
|
ديل منو يا ود الباوقه
Quote: استاذنا خالد عويس ..
يا اخي هؤلاء الابالسة ينشلون داخل الحرم
المكي ....
حرامية وهشك بشك وقلة حياء ..
جاتكم نيلة يا متنيلين ... |
فقد تشابه علينا البقر فان الاوصاف تنطبق
على شعوب عربيه كثيره؟؟؟!!(وجه غامز)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Tragie Mustafa)
|
هشام آدم كثير من الأقلام السودانية ضلت على الحياد خلال أحداث وتداعيات المباراة التي جمعت بين منتخبي مصر والجزائر، لأن للسودان والسودانيين علاقات طيّبة بكلا الشعبين وكلتا الدولتين، ولم تشأ أن يتعدى الأمر حدود أدبيات وأخلاقيات اللعبة إلى حرب ملاسنات إعلامية يُجر إليها السودان رغم الإشارات التي لوّح بها الإعلام المصري بعد خروج تقرير إقامة المباراة الفاصلة في الخرطوم، وأبدت ارتياحها التام لهذا القرار لاعتبارات مُحددة. وربما تجدر الإشارة هنا إلى تلك التلميحات التي ضلّ الإعلام المصري يلوّح بها إبان الحفل الختامي لتوزيع جوائز المهرجان الإعلامي الذي انعقد في القاهرة في الآونة الأخيرة.
ضلت الأقلام السودانية –الإعلامية على وجه الخصوص- مُحايدة تماماً، ولم تشأ أن تتدخل فيما جرى سواء في العاصمة الجزائرية أو حتى في العاصمة المصرية. وكنتً –بصورة شخصية أحاول البحث عن أيّ إشارة أو تداول لتداعيات وإرهاصات مباراة الجزائر ومصر الأخيرة في القاهرة على القنوات الفضائية السودانية غير أنني لم أجد لذلك أيّ أثر سوى ما تم تداوله عن الناحية التنظيمية للمباراة في برنامج (البحث عن هدف) بقناة النيل الأزرق للإعلامية ميرفت حسين والتجهيزات التي يقوم بها نادي المريخ بإدارة رئيسها الأستاذ جمال الوالي.
شهدنا في الأيام التي سبقت المباراة الختامية في إستاد المريخ بمدينة أمدرمان تراشقات واتهامات إعلامية متبادلة بين مصر والجزائر في ظل غياب تام للمصادر الموثوقة، وفي ظل غياب تام كذلك لدور الدبلوماسية العربية بما ينفي أو يُثبت ما حدث في إستاد القاهرة الدولي من اعتداء على البعثة الجزائرية، وفيما أصرّ الإعلام الجزائري على وجود اعتداءات واضحة وصريحة لأفراد البعثة، نفى الإعلام المصري حدوث ذلك، دون أن تكون هنالك تصريحات من جهات رسمية لدى البلدين بثبوت أو نفي ما يتم تداوله في أجهزة الإعلام، وبدا الأمر وكأنها حرب إعلامية من الدرجة الأولى. وتبادلت وسائل الإعلام المصري والجزائرية على السواء الاتهامات: فاتهم الإعلام الجزائري مصر بالتعتيم الإعلامي واتهم الإعلام المصري الجزائر بالتصعيد والتهويل.
وبصرف النظر عمّا جرى في القاهرة فإنه من المعلوم لدى الجميع بأن مصر قدمت السودان ضمن خياراتها للدولة التي من المفترض أن تستضيف المباراة الفاصلة، كما قدمت الجزائر كلاً من تونس والمغرب ضمن خياراتها، ووقعت القرعة على السودان، ومنذ تلك اللحظة والسودان يتأهب لاستضافة المباراة واستقبال وفود بعثات ومشجعي البلدين بنفس الحياد الذي تابع به مجريات الأحداث منذ البداية، ورغم إمكانياته المادية المحدودة؛ إلا أنه حاول قدر المستطاع تجنيد وتوفير كافة الوسائل الأمنية التي تكفل إقامة المباراة بأقل خسائر ممكنة سواء في الأرواح أو الممتلكات.
ولن أتحدث عن إجراءات الضيافة والاستقبال الذي قامت به دولة السودان لكلا الجانبين سواء من أفراد البعثات أو حتى المشجعين؛ فذلك واجب الدولة المستضيفة لأيّ حدث كروي كهذا الحدث، وهو أمر مفروض عليه، إلا أنني هنا أتكلم عن تعامل الشعب السوداني ووسائل الإعلام السودانية مع هذا الحدث دون أن ننسى البيان الذي أصدرته هيئة علماء السودان بضرورة استضافة المقتدرين من أبناء الشعب السوداني لجمهور المنتخبين، وحثها للجميع بالالتزام بالحياد وعدم الانحياز، بصرف النظر عن موقفنا تجاه هذا البيان؛ إلا أنه يُعبّر عن طريقة محايدة للتعاطي مع هذا الحدث الكروي الكبير الذي تشرّف السودان باستضافته.
وبعيداً عن كل الإجراءات الأمنية القصوى التي اتخذتها أجهزة الأمن والشرطة السودانية في سبيل توفير المناخ الأمني المطلوب لمثل هذا الحشد الهائل؛ وبعيداً عن كل الجهود والإمكانيات المبذولة في سبيل الخروج بهذه المباراة في صورة مشرّفة بتاريخ المنتخبين المصري والجزائري على حدّ سواء، وبطريقة تليق بهذه اللعبة الشعبية واسعة الانتشار، وتليق بالسودان كدولة مستضيفة إلا أننا نقف على التناقض وردود الفعل المزعجة الذي تعاملت به وسائل الإعلام المصري عقب انتهاء المباراة، وما تناولته من أنباء لاعتداءات من قبل الجمهور الجزائري على بعثتها الشعبية والرسمية في الخرطوم، وإلقاء اللوم على الحكومة السودانية وعلى قوات أمنها.
وقد تابع جميعنا بعض التصريحات غير المسئولة التي أدلها بها صحفيون وإعلاميون مصريون في هذا الصدد الأمر الذي يحاول إلقاء اللوم على السودان وعلى قوات الأمن السوداني وتحميله تبعات ما حدث إن كان ذلك صحيحاً.، وهو ذات الأمر الذي حاولت وسائل الإعلام المصرية من قبل تجنب الحديث عنه إزاء الأحداث الذي تمت في القاهرة ضد الجمهور الجزائري وحاولت الاستخفاف به ونفيه. ولستُ هنا لأؤكد أو أنفي ما حدث ولكن أحاول فيما يلي الإشارة إلى موقف وسائل الإعلام المصرية المتناقض تجاه السودان في مرحلة ما قبل وما بعد المباراة، وهو الأمر الذي كنتُ أخشاه منذ أن وقع الاختيار على السودان لاستضافة هذه المباراة المشئومة.
إن الغزل الصريح الذي كانت وسائل الإعلام المصرية تتوجه به للسودان كان رسالة خفية لم أفهم مغزاها رغم التساؤلات الكبرى التي كانت تفرض نفسها بقوة وقتها، إزاء موقف السودان من هذه المباراة وإزاء تبعات نتائجها. لقد دأبت وسائل الإعلام المصرية على إشهار كرت وحدة مصير أبناء وادي النيل والتلويح بالعلاقات التاريخية والشعبية بين مصر والسودان وهم يعلمون تماماً أن العلاقة بينهما كانت وما تزال علاقة صراع على الموارد الجغرافية والمائية، فمازالت أزمة الحدود مستعرة حتى اللحظة، وكذلك مشكلة نصيب مصر من مياه النيل وتداعيات هذه الأزمات التاريخية الكبرى، الأمر الذي جعل بعض المسئولين المصريين يلوّحون بطريقة مستفزة بتدخل عسكري لحل الاشتباكات المتوقعة، متجاهلين بذلك سيادة الدولة السودانية وأن مثل هذه التصريحات غير المسئولة قد تكون إشعالاً لفتيل أزمة حقيقية بين البلدين.
أقول هذا الكلام وفي الخاطر تتجدد مأساة 30 ديسمبر 2005م والطريقة التي تعامل بها الأمن المصري مع اللاجئين العُزل المعتصمين بحديقة مصطفى محمود بالمهندسين أمام مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. أتساءل عن مبدأ الكيل بمكيالين والذي تتعامل به وسائل الإعلام المصرية مع السودان والسودانيين. أعلم أن الشعوب بريئة من كل ما يجري، ولكن عندما يُصبح الكلام على مستوى المسئولين والأجهزة الإعلامية فإن الأمر يجب تناوله بشيء من الجدية.
أرفض بشكل قاطع تلك التصريحات التي أدلى بها وزير الإعلام المصري أنس الفقي والسفير المصري لدى السودان عفيفي عبد الوهاب حول إمكانية إرسال قوات خاصة لحماية الجالية المصرية بالسودان وحماية البعثة الرياضية، وأعتبره مساساً سافراً بسيادة السودان وتشكيكاً وطعناً في القدرة الأمنية للقوات السودانية التي بذلت ومازالت تبذل كل ما في وسعها للحفاظ على أمن البعثات والمشجعين من كلا الطرفين: المصري والجزائري.
كما أدين وبشدة تلك التلميحات السخيفة التي لوّح بها الإعلامي المصري غير المسئول عمرو أديب عبر برنامجه على قناة نايل سبورت وما تناولته بعض القنوات المصرية والتي تحاول تعليق هزيمتها الأخيرة على أعناق السودان والسودانيين، وتلك الإشاعات المغرضة التي يُطلقها المُراهقون الإعلاميون من وجود حالات إصابة ومواقف متأزمة في مطار الخرطوم ضد الجماهير المصرية، رغم نفي الدكتور محمود علي (المستشار الطبي للسفارة المصرية في الخرطوم) هذه الشائعات التي تهدف في أساسها إلى التشكيك بقدرة السودان على استضافة مثل هذه المناسبات وقدرتها على حماية ضيوف أرضها الكرام من الجانبين: المصري والجزائري، وأتمنى أن يتحلى الإعلاميون المصريون بالروح الرياضية وأن يتقبلوا الهزيمة بصدر رحب وألا يُلقوا هزيمتهم تلك على الغير. وأرجو ألا يمتد هوس الكرة إلى ما هو أبعد من ذلك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: هشام آدم)
|
Quote: لقد دأبت وسائل الإعلام المصرية على إشهار كرت وحدة مصير أبناء وادي النيل والتلويح بالعلاقات التاريخية والشعبية بين مصر والسودان وهم يعلمون تماماً أن العلاقة بينهما كانت وما تزال علاقة صراع على الموارد الجغرافية والمائية، فمازالت أزمة الحدود مستعرة حتى اللحظة، وكذلك مشكلة نصيب مصر من مياه النيل وتداعيات هذه الأزمات التاريخية الكبرى، الأمر الذي جعل بعض المسئولين المصريين يلوّحون بطريقة مستفزة بتدخل عسكري لحل الاشتباكات المتوقعة، متجاهلين بذلك سيادة الدولة السودانية وأن مثل هذه التصريحات غير المسئولة قد تكون إشعالاً لفتيل أزمة حقيقية بين البلدين.
أقول هذا الكلام وفي الخاطر تتجدد مأساة 30 ديسمبر 2005م والطريقة التي تعامل بها الأمن المصري مع اللاجئين العُزل المعتصمين بحديقة مصطفى محمود بالمهندسين أمام مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. أتساءل عن مبدأ الكيل بمكيالين والذي تتعامل به وسائل الإعلام المصرية مع السودان والسودانيين. أعلم أن الشعوب بريئة من كل ما يجري، ولكن عندما يُصبح الكلام على مستوى المسئولين والأجهزة الإعلامية فإن الأمر يجب تناوله بشيء من الجدية.
أرفض بشكل قاطع تلك التصريحات التي أدلى بها وزير الإعلام المصري أنس الفقي والسفير المصري لدى السودان عفيفي عبد الوهاب حول إمكانية إرسال قوات خاصة لحماية الجالية المصرية بالسودان وحماية البعثة الرياضية، وأعتبره مساساً سافراً بسيادة السودان وتشكيكاً وطعناً في القدرة الأمنية للقوات السودانية التي بذلت ومازالت تبذل كل ما في وسعها للحفاظ على أمن البعثات والمشجعين من كلا الطرفين: المصري والجزائري.
كما أدين وبشدة تلك التلميحات السخيفة التي لوّح بها الإعلامي المصري غير المسئول عمرو أديب عبر برنامجه على قناة نايل سبورت وما تناولته بعض القنوات المصرية والتي تحاول تعليق هزيمتها الأخيرة على أعناق السودان والسودانيين، وتلك الإشاعات المغرضة التي يُطلقها المُراهقون الإعلاميون من وجود حالات إصابة ومواقف متأزمة في مطار الخرطوم ضد الجماهير المصرية، رغم نفي الدكتور محمود علي (المستشار الطبي للسفارة المصرية في الخرطوم) هذه الشائعات التي تهدف في أساسها إلى التشكيك بقدرة السودان على استضافة مثل هذه المناسبات وقدرتها على حماية ضيوف أرضها الكرام من الجانبين: المصري والجزائري، وأتمنى أن يتحلى الإعلاميون المصريون بالروح الرياضية وأن يتقبلوا الهزيمة بصدر رحب وألا يُلقوا هزيمتهم تلك على الغير. وأرجو ألا يمتد هوس الكرة إلى ما هو أبعد من ذلك. |
شكرا هشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: هشام آدم)
|
.. " Quote: أن الرئيس المصري قال: أن مصر سوف ترسل قوة خاصة للسودان لحماية المصريين بسبب فشل أجهزة الأمن السودانية .. " |
تار بايت .... منذ .... اديس ابابا.... . . . . . .وبرضو تقع علي راس .. . . .. . . الغلابه
....... ..سلام ... لصاحب البوست ... و ضيوفه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Elawad)
|
خالد عويس ...سلام صديقى انا غايتو كان جابو لى مصحف قالوا من مصر كان ماراجعته ما بقرأ فيه خلى بنى ادم... بلا اديب بلا بطيخ فليعلم المصريين نحن تضررنا منهم كثير ولم نتضررمن الجزائر يوما واحدا.. الجزائر بلد عربى افريقى مسلم شقيق لا احد وصى علينا نشجع من نشاء لاترموا خيباتكم علينا.. يكفى ان كرمتكم حكومتنا يوم ان احرزتم كاس افريقيا لم تنالوها حتى من حكومتكم متى كانت مكافأتكم سيارات؟ لم نعد حديقتكم الخلفيه ولا عمفكم الامنى عايزين تتعاملوا معنا معاملة الانداد مرحب عندكم راى لكم دينكم ولنا دين،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: صديق الموج)
|
شكرا وزارة الخارجية السودانية:
نقلا من وكالة الصحافة الفرنسية:
استدعت السلطات السودانية اليوم الخميس السفير المصري للتعبير عن غضبها على نشر وسائل الاعلام المصرية انباء خاطئة حول الاشتباكات التي حصلت بعد المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري امس الاربعاء على استاد المريخ في ام درمان ضمن تصفيات مونديال جنوب افريقيا 2010. واوضحت السلطات السودانية في بيان لها "قامت وزارة الخارجية باستدعاء السفير المصري لابلاغه رفض السودان للانباء التي نشرتها وسائل الاعلام المصرية بخصوص الاحداث التي حصلت بعد المباراة". وسجلت بعض الصدامات ليل الاربعاء الخميس في الخرطوم بين مشجعين مصريين وجزائريين اثر فوز منتخب "الخضر" الجزائري على منتخب "الفراعنة" المصري 1-صفر بحسب رجال الشرطة وشهود عيان. وتحدثت القنوات التلفزيونية المصرية وصحف القاهرة عن مقتل شخص على الاقل في اشتباكات وهي انباء نفتها وزارة الخارجية المصرية. وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية السودانية معاوية عثمان خالد "بدل ان يتم التاكيد على كل ما قام به السودان في هذه المباراة من استقبال وايواء نحو 25 الف شخص وضمان الامن, نشرت وسائل الاعلام المصرية انباء خاطئة". وأكد السفير المصري في الخرطوم عفيفي عبد الوهاب انه تباحث اليوم الخميس مع مسؤولين كبار في الدبلوماسية السودانية بخصوص الاحداث التي اعقبت المواجهة بين المنتخبين الجزائري والمصري. وقال في تصريح لوكالة "فرانس برس": "ما حصل لن يكون له اي تاثير على العلاقات المميزة بين السودان ومصر". واوضحت رئاسة الجمورية المصرية في بيان لها ان "الرئيس حسني مبارك تلقى تقارير حول التنسيق مع الاشقاء في السودان الذين بذلوا جميع الجهود الممكنة - وهي جهود تستحق الثناء- لمواجهة الاعمال الهمجية بحق المواطنين المصريين في الخرطوم بعد خروجهم من الملعب". كلف وزير الخارجية أحمد أبوالغيط بإستدعاء سفير الجزائر بالقاهرة لكى ينقل له مطالبة مصر للجزائر بأن تتحمل مسئولياتها فى حماية المواطنين المصريين الموجودين على أراضيها ومختلف المنشآت والمصالح المصرية بالجزائر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
شكرا الاخ خالد عويس وانت تدافع عن انسان السودان وتدحض الافتراءات التي جاء بها بعض الاعلاميين المصريين عبثا للنيل من اصالة وكرامة انسان السودان ولعمري هذا ان دل انما يدل على جهل هذه الجهات الاعلامية وهذا ليس غريبا على اعلام يعيش في اجواء ظلامية لا يجد متنفسا من الحرية للحديث عن القيم الانسانية في معناها السامي لذلك يتنفس بهذا الهراء والعبث كتعبير طبيعي عن انحطاط الاعلام المصري الذي اجتهد في اثارة الفتنة مع الجزائر وبعد فشله يحاول الاثارة مع السودان وكل هذا التخبط اسقاط كما اسلفت للشمولية والدكتاتورية التي تعيش فيها مصر فلو كانت هنالك حرية وديمقراطية حقيقية في مصر لكان لسان اعلامها حرا مستقيما فلا تستغرب اخي خالد بل عليك ان تاسف للحال التي يعيش فيها هؤلاء الاخوة واتمنى ان تدعو الله سرا وجهرا ان يفك اسرهم ويحرر قيدهم ويفكروا في الحديث عن القيم العليا.... والتحية لكل مصري يتطلع للقيم الانسانية السامية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
خالد عويس بحاول هنا التوفيق مابين دورو الاساسي كاحد مجندي لواء مكدونالد في جيش الاستلاب العربي للزناجرة، او دورو الاخر كسوداني.
نعم داير يحتفظ بي كيكة شبكة علاقتو "المهنية" اي اكل العيش، من جهة، او كمان داير يلهط الكيكة بي رمتا، ركاب السرجين الوقاع!
لاحظو لي مصر بتجي في الاول متي ما كان الكلام عن العلاقات مع مستعمرة العرب او حديقتم الخلفية، السودان او بلاد الزناجرة!
هل ده صدفة؟
ماشرط تكون ناصري ولا بعاتي بعث ولا لجان جان، قذافية، عشان نقول عليك فاقد لاي مصداقية في رقصك هنا، علي الواحدة او نصف كايس ترضينا من جهة او ترضي ناس الطحاوي او اسماء الحسيني والي اخر مجندات الامن المصري المسؤولات من ملف السودان من الجهة الاخري!
دور تنظيمك الوريث الشرعي افتراضا للثورة الدكت عرش الامبريالية المصرية العربية، كان شنو في بلورة ما اسميتو بالكلام العاطفي؟
الم يكن ولا يزال حزب "الغمة" تبعك هو احد شيوخ غفر السودان المصري؟
الا يدعي سيدك الطائفي حفيد مقبولة، العروبة، وهو راس لدويلة اذلام العرب اللتي اشعلت المحارق انابة عن المصريين، ضد غير العرب اي عشيرة حبوبتو؟
لامصداقية قط لامثالك في الموقف من غطرسة الامبرياليين العرب.
نحن حقيقة لا نلوم هؤلاء علي الاطلاق، وعمر اديب لم يفعل اكثر مما فعله امامك احتقارا وكراهية لاهله!
عمر اديب مسؤول اما شعبو وليس امامنا، واكرر الرجل اخذ احتقاره لنا، من احتقارنا لانفسنا، بل قتلنا لاهلنا من اجل عيون مصالحو هو!
يالسخرية الاقدار!
الارتضو العلاقة المريضة دي بغازيتنا او عدوتنا مصر، ما يفتحو خشومم او يقولو بغم!
بي ياتو وش بيحتجو امثال عويس؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Bashasha)
|
بشاشا وصلت لقناعة تامة أنك لا تستطيع أن تخاطب الآخرين إلا بهذه اللغة التي تخلو - دائما - من أدنى ايمان بحق الآخر في التعبير ومن احساس غريب بأن الحق (المطلق!!) إلى جانبك حتى في (تفتيش الضمائر). ما أنت إلا وجه آخر لعمرو أديب وأمثاله، ولن أرد على كلمة واحدة من اللغو الذي كتبته هنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
كويس جداً جداً .. خلاص ياخي طلعونــا من أوهام كتيره لافه في دنيتنا السودانية دي ..!! كويس جداً جداً نبدأ بي مصر خلونــا من ونسة حبايب وموية واحدة وأوهام الجيره الماعندها غير عبارات ولافتات فترنا من قرايته .. أغضبوا فالحق يقول أن أهل مصر لا ينظروا إلينا إلا كمملكة سابقة .. وأنها مخزن المصريين فيما يحتاجون .. نحن أهل عزة وهم أهل خسة .. خسة في كل شي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
الحبيب خالد عويس تحياتي
مايقال ويكتب عبر وسائل الاعلام المصرية يستحق من كل سوداني وطني غيور التصدي لهذة الهجمة الشرسة المستخفة بالشعب السوداني الذي اهين من الاعلام المصري بعد ان اهين من حكومة مصر قبل ذلك باحتلال حلايب ولذلك علي الاعلام السوداني الان التصدي لقضية حلايب دفاعا عن كرامتا عرضنا وشعبنا واهلنا وبعدة لن يتطاول مصري واحد علي السودان .
لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: خالد عويس)
|
Quote: بشاشا وصلت لقناعة تامة أنك لا تستطيع أن تخاطب الآخرين إلا بهذه اللغة التي تخلو - دائما - من أدنى ايمان بحق الآخر في التعبير ومن احساس غريب بأن الحق (المطلق!!) |
حق الاخرين في التعبير؟
من راسك ولا كراسك؟
من اين لامثالك المباييعين للزعامات الطائفية بمفاهيم كهذه؟
سيدك الصادق الحاكم او متسيد بالاشارة بالله بيؤمن بي قيم زي دي؟
ثم من اين لك البؤمن بي حق التعبير للاخرين لازم في الاول نصو يجاز بواسطة خصومو؟
لو انت حتمليني الحاقولو، فما معني "حق تعبير" لولا شغل القشر المعتاد بالقيم والمفاهيم الجديدة شغل انبهار مستجدين؟
اي قييد من اي نوع ايا كان، بيلغي "شهادة" حق التعبير تماما يالمستجد!
Quote: ما أنت إلا وجه آخر لعمرو أديب وأمثاله، |
ليه زي سيدك انا عامل عربي تاسيا بعمر اديب؟
في شنو مثلا مشترك بين او بين جلادك عمر اديب هذا عشان اكون وجه ليهو؟
المفترض كلكم عرب، مش كده برضو؟
عمر اديب ده جاب شنو من عندو اصلا، ليصلب هكذا؟
اذا رئيس وزراء دويلة اذناب المصريين، هو الاب الشرعي للجنجويد المتخصيين في ابادة الزرقة من عشيرة مقبولة حبوبتو، داير عمر اديب ده يعمل شنو مثلا؟
...يتبع...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: Bashasha)
|
الاستاذ خالد عويس
تحية طيبة
اشكرك على هذا الرد (الواعي) المهذب الجميل ، الذي يعبر عن أدبنا و أخلاقنا الحقيقية كسودانيين
أنا لا علاقة لي بكرة القدم و لا اتابعها الا نادراً ، و لكن في يوم المبارة كنت اكتب على موقع (الفيسبوك) ، و لدي من الاصدقاء بعض الصحفيين المصريين مثل أميرة الطحاوي ، و سحر الجعارة و اسماعيل حسني وغيرهما، وقبل المبارة اتصلت بهم و اتفقنا على التهدئة الإعلامية و عدم الإثارة للمشاكل ، و اخبرتهم انني كسوداني سألتزم الحياد في هذه القضية ، و سأشجع (السودان) للخروج بهذه المباراة الى بر الأمان وهذا هو هدفنا الحقيقي. كانت فكرتي أن السودان كدولة مضيافة ينبغي عليها أن تكون منطقة وسطى ، مثلما كانت في العام 1967 ملتقى للجراحات العربية و مكان لرأب الصدع عقب الهزيمة ، و قد إنزعجت للغاية عقب المباراة عندما سمعت اخبار الاعتداء على بعض المشجعين المصرين من قبل بعض الجزائرين المتعصبين و بحثت جاهداً عن حقيقة تلك الاخبار المؤسفة ، و كنت حريصاً ان يسلم اي مصري في السودان فهم ضيوفنا و ينبغي على المضيف حماية ضيفه. واتصلت بي الصحفية (سحر الجعارة) - عبر الفيسبوك- للتأد من تلك الأنباء المزعجة ، و رغم الوقت المتأخر بتوقيت السودان ، و رغم عدم وجودي خارج السودان سعيت جاهداً للحصول على المعلومة ، و تطمين المصريين على اهلهم و معارفهم في السودان ، و عندما نفيت اكاذيب الاعلام المصري تم شتمي من قبل أحد معارف تلك الصحفية ، و تم تنميطي كالعادة بالبواب (الاهبل) الناطق باسم الشرطة السودانية فتأمل !
تابعت لاول مرة في حياتي القنوات الرياضية المصرية مثل (النايل سات) و (القاهرة اليوم) و فوجئت بالحملة الإعلامية الشرسة التي اطلقها الاعلاميون المصريين على السودان مثل (عمرو أديب و إبراهيم حجازي) عن حدوث مجازر في الشوارع السودانية ، و عن تآمر مزعوم للسودانيين مع الجزائريين للإعتداء على المصريين ، و محاولتهم تسليم المصريين للمشجعين الجزائريين المتعصبين ، و إغلاق متعمد لمطار الخرطوم ، و حاولوا الإيحاء بأن هناك مؤامرة سودانية للإيقاع بالجماهير المصرية.
كل هذه أكاذيب و مجافية للحقيقة. ==================
شهد المستشار الطبي المصري للسفارة المصرية (د. محمود علي) بالسودان بعدم وجود أية إصابات خطيرة أو حالات وفاة في الشغب الذي حدث امس عقب مبارات الجزائر ، و تحدث عن بحثه و معه 8 اطباء مصريين عن مصابين مصريين مفترضين، و قد خرج بنفسه للبحث في الشوارع و المستشفيات و يؤكد ان اكبر ما وجدهه من إصابات كان عبارة عن حالتي اصابة ب(خدوش) بسيطة نتيجة لتحطم زجاج احد الحافلات المصرية التي كانت متجهة للمطار. وقد نفت فيما بعد كل من وزارتي الخارجية المصرية والصحة المصرية وجود أية وفيات.
في غمرة الاحداث صرح وزير الاعلام المصري أنس الفقي "اذا لم تتمكن السلطات في الخرطوم من تامين حياة كل مواطن مصري في الخرطوم ،فستضطر مصر للتدخل لتامين عودة رعاياها الي القاهرة." وكان تصريحه هذا اشارة الي (التدخل العسكري) وان لم ينطق بالكلمة ، وفيه إستخفاف بالسيادة السودانية ، ويذكر السودانيين بالأراضي السودانية المحتلة في (حلايب و شلاتين).
مصر الرسمية تتعامل مع السودان بمفهوم (الحديقة الخلفية) و ما هو اكثر من (تابع مطيع) أو (إضينة) حسبما ما نقول بالدارجة ، والتصريحات التي ادلى بها وزير الاعلام المصري تصب تماماً في هذه الخانة ، ويبدو ان مصر اختارت السودان لأنها تستطيع أن تهدده بإدخال قواتها إليه لحماية رعاياها دون أي اعتبار لسيادة أو استقلال أو ما شابه.
ويجري الى اليوم تنميط متعمد للشخصية السودانية في الاعلام المصري ظل يقدم صورة سيئة و مشوهة للسودانيين بأنهم قوم (سود البشرة) يعيشون في جهل و فقر و تخلف و كسل فظيع، و لا يصلحون لمهن سوى (طباخ) و (بواب) الخ ، هذه الصورة (المنمطة) تعطي إنطباع (للمتلقي) أن جميع (السودانيين) على هذه (الشاكلة) فأنا لو كنت طفلاً (مصرياً) أشاهد التلفزيون - مثلاً - تعرض فيه صورة السودانيين بأنهم قوم (سود البشرة) قباح (الخلقة) يعانون (الكسل) و لا يصلحون لمهن سوى (طباخ) و (بواب) الخ ، سيكون هذا - الانطباع المترسخ - في ذهني عن هذه الجنسية.
لذا المواطن السوداني - البسيط - الذي يمارس عليه هذا - الاستهزاء و الاستعلاء - عبر وسائل الاعلام المصرية المختلفة، يشعر بالمهانة (غير المتوقعة) برغم القرب و العشق التاريخي للسودانيين لمصر لدرجة أنهم كانوا يطالبون قبل الاستقلال بالوحدة مع مصر ، و الى اليوم يغني الكابلي : "مصر يا أخت بلادي يا شقيقة" ، لذا كان من الطبيعي ان يكون في يوم المباراة أعلام الجزائر بيد السودانيين كانت أكثر بكثير من الأعلام المصرية ، فالسودانيون قد يكونوا (طيبيين نعم) ، و لكنهم ليسوا (مغفليين) أو (إضينية).
مصر حكومةً و شعباً مطالبة بأن تعيد النظر في الطريقة (الدونية) التي يتم التعامل بها مع السودان و السودانيين من جديد ، فما قام به (عمرو اديب و إبراهيم حجازي) من إهانة للسودان و السودانيين هو (إمتداد) للتنميط القديم المتجدد ، وعلى المصريين كسب ود السودانيين عن طريق احترامهم.
لك التحية
قبل الختام =====
حملة لرفض إهانات الإعلام المصري للسودان - على الفيسبوك - شارك بإنضمامك
حملة لرفض إهانات الإعلام المصري للسودان - على الفيسبوك - شارك بإنضمامك
الرجاء الإشتراك في هذه الحملة على الفيسبوك :
رفض لإهانات الإعلام المصري للسودان =======================
Rejection to the Egyptian Media Insults to Sudan =====================================
http://apps.facebook.com/causes/402552
شكرا خالد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: كمال عباس)
|
أرسلوا هذه الرسالة إلى كل مصري تعرفونه أو لا تعرفونه :
Quote: You wrote2 seconds ago تحية طيبة الفيديو الذي يظهر مشجعين جزائريين http://www.youtube.com/watch?v=FUZwof4pIUE
http://www.youtube.com/watch?v=jmF4shm53i8
لم يصور في السودان .... وكان معروضاً قبل المباراة .. لماذا تدعون أنه في السودان ؟
ملعب ام درمان سماؤه لم تكن ملبدة بالغيوم وجدرانه لونها أصفر وأحمر عاش المصريون بأمان في السودان ورحلوا بامان ويمكنهم أن يدخلوا البلد بأمان في أي لحظة
لماذا هذا الافتراء على السودان
ناقشوا اسباب هزيمتكم الموضوعية
تعلموا من الدرس لتتأهلوا في المرة القادمة
تعلموا لماذا رفع كثير من السودانيين أعلام الجزائر ؟
تعلموا لماذا تغيرت نظرة السودانيين إلى مصر
ثم اكذبوا كما تريدون ولكن لا تفتروا على السودان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: حاتم علي)
|
,,,,,,,,,,,,,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: حاتم علي)
|
,,,,,,,,,,,,,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: حاتم علي)
|
,,,,,,,,,,,,,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كفي يا عمرو أديب تطاولا على السودان ! (Re: كمال عباس)
|
موجود يا كمال.. غني عن القول يا كمال، وهو أمر لا يستحق التكرار أبدا، إن الهوان الذي نعانيه على يد بعض وسائل الإعلام ليس في مصر وحدها، وإنما على امتداد البلدان العربية، والاستخفاف الواضح بالسودان، مرده - إلى حد كبير - إلى حكومة الإنقاذ.لكن لا يمكن حصر الأمر في الحكومة وحدها،فنحن و- سابقونا- مسؤولون أيضا وبدرجة ما عن هذا الوضع. لا ينبغي أن تمر هذه المسألة مرور الكرام، فثمة أسئلة يجب أن تتم الإجابة عليها بشكل عقلاني وموضوعي بعيدا عن المزايدة والمبالغة والسطحية: - علاقات السودان بجيرانه - لا مصر وحدها - على مختلف الصعد - شخصية السودان في الإعلام والدراما والسينما ومؤسسات الثقافة العربية والإفريقية والعالمية - كيف ننظر نحن إلى أنفسنا، وهل نرتكب - بقصد أو دون قصد - أخطاء يجري تنميطنا على أساسها؟ - لماذا شجع سودانيون الجزائر؟ ما هي الأسباب؟ رياضية؟ تاريخية؟سياسية؟ثقافية؟حلايب وشلاتين؟ الهلال والأهلي؟ تشجيع المصريين لتشاد كما قيل؟تأييد مصر الرسمية للإنقلابات العسكرية في الخرطوم؟ احساس مصري شعبي بالتعالي والشوفينية؟ أم أن هناك جملة أسباب ينبغي دراستها لنعرف حجم الحساسية بين الجانبين؟ - كيف يمكن أن نؤسس علاقات سودانية - مصرية على أسس جديدة؟ ما هي مطالبنا ورؤيتنا لهذا الأمر؟ أليست هناك حساسية جديرة بأن تدرس بعمق ودون طبطبة ومواربة؟ هل في الجانب المصري مثقفون على استعداد للمشاركة في جهد مماثل؟ - ما هي أهمية مصر بالنسبة للسودان؟ وكيف يمكن أن نتجه بالعلاقات إلى "المصلحة المشتركة" فعلا لا قولا هذا طبعا بعد أن تحل وبشكل نهائي قضية حلايب وشلاتين؟
| |
|
|
|
|
|
|
|