لم أشاهد فى حياتى وجهاً تبدو عليه علامات الخوف والفزع كتلك التى رسمت على وجه الإعلامى المصرى إبراهيم حجازى فى برنامجه (دائرة الضوء) بقناة النيل إسبورت وهو يتحدث (خمس ساعات نهارية متواصلة) ثم (خمس ساعات مسائية متواصلة ) بعد مباراة مصر والجزائر عن (معارك) (بالسيوف) والأسلحة البيضاء تدور رحاها فى شوارع الخرطوم و(حصار) للمصريين داخل أماكن إقامتهم فى ظل غياب كامل للأمن (كما يعتقد ويصور للمشاهدين) ، صارخاً فى هستيريا مطالباً أن (هاتو لى ) رقم هاتف أى (مسئول أمنى) سودانى (علشان يكلمو) ... هاتو لى الوالى .. هاتولى أيه مش عارف .. بل بلغ به الإستخفاف وهو فى قمة (تهريجه) هذا أن طلب إرسال قوات مصرية لحماية المشجعين لعدم قدرة الأمن السوداني على بسط سيطرته . فى إعتقادى أن هذه المسرحية سيئة التمثيل والإخراج هى محاولة لمداراة (الخيبة) وشغل الشارع المصرى عن الهزيمة التى تعرض لها المنتخب المصرى الذى صور له (إعلام حجازى) أن الفوز (مضمون) فجاء إلى الخرطوم وهو (شايل النتيجة فى جيبو) ! وعندما حدثت الهزيمة وأعقبتها (الصدمة) كان لابد من وجود شماعة (يعلق) عليها (إعلام حجازى) أسباب (الهزيمة) ذلك الإعلام الذى عبأ الجماهير والشارع المصرى وصور لهم أن منتخبهم منتصر لا محالة فكان التهريج و(الردحى) وتلفيق تلك الأكاذيب لتمرير الهزيمة (المرة) وإلهاء الشارع المصرى بمسرحية الأعتداء علي الجماهير المصرية وتقصير السودان في توفير الأمن لها حيث أصبح الشارع المصري يتحدث عن الاعتداءات المفبركة وتناسوا تماماً أمر المباراة وأمر الهزيمة وأسبابها و(الخروج) من (المنافسة) وإنطلت عليه (المسرحية) الساذجه التى يتقنها الإعلام المصرى ممثلاً فى إبراهيم حجازى وأمثاله (بس مش علينا) ! يوما بعد يوم يتأكد لى عدم معرفة الإخوة المصريين لنا حتى على مستوى الإعلامى (إبراهيم حجازى) أو نجوم غناء (العنب العنب) أو ممثلى (المسلسلات) الذين أشادوا بحفاوة الإستقبال وتوفير الأمن والحماية لهم ولكن (بلعوا كلامهم) وشاركوا فى هذه المسرحية سيئة الحبكة بمجرد دخول ذلك الهدف الذى نجح الكاراكتيرست الفنان (نزيه) فى التعبير عنه وهو يصور (الكرة فى الشباك) بينما اللاعب الذى أحرزه يخاطب حارس المرمى قائلاً : كمان ده قول نجيب ليك ليهو (بوليس يقبضو) ! إن الكذب والإفتراء و(التريقه) التى مارسها (إبراهيم حجازى) فى برنامجه (دائرة الضوء) فى حق السودان ومؤسساته ومواطنيه هو ثمن بخس (للزوغان) من عار الهزيمة ومن النصر الذى إستحقه الجزائريون الذين لعبوا داخل المستطيل الأخضر ولم يلعبوا من داخل إستديوهات التهريج الفضائى ليكيلوا لشعبنا الكريم المضياف (الشتائم) وعبارات (التحقير) وما كنت لأندهش لو أن (حجازى) قد طلب من (الكنترول) بان (يوصلو) بأحد المشجعين المتواجدين فى (غابه الخرطوم) والذى يحاصره أحد (الأسود) : - يابنى كلمنى إنت فين دلوقتى ! - (فى خوف) : ده أنا مش آدر إتكلم أحسن الأسد اللى بره يسمعنى ! - طب فين الأمن السودانى ؟ - (فى همس خائف) : أمن مين يا عم دول سلمو كل مشجع جزائرى أسد .. ديا الأسود دلوأتى بتهجم علينا من كل حته - متخافوش أنا أهو بطلب من سعاده الريس يبعتلكو قوة من حرس الصيد علشان تنقذكم - والنبى بسرعة ! - طيب لو سمحت يابنى سمعنى صوت الأسد علشان الناس بس تعرف !! - تيت تيت تيت - يبدو إنو المحادثة إنأطعت بس ورحمة أبويا العيل ده لو جرالو حاقه السودان كلو ح يدفع (اللحم) أأصد (التمن) غالى ... حد جالكو يشجع ماتش يا سودانين يطلعلو أسد !! كسرة : يا عمى روح بلا خيبه !
1/ عبدالله الفاضل - (السعودية - الرياض) - 22/11/2009 سلمت يداك وقلمك استاذي الفاتح . للاسف خسر المصريين التاهل الي كاس العالم وخسرو محبة الشعب السوداني في ان واحد يعني بقت الخسارة عليهم مرتين يعني دبل خسارة . وحقيقة انو الانسان يجب ان بعترف بوضعه الطبيعي ولا يفخم الاشياء ويعمل فيها بطل ويتقبل الخسارة والهزيمة مثل مايتقبل الفوز ولكن الفراعنة بدل مايتفرعنو علي الجزائريين تفرعنوا علينا لاننا الحيطة المائلة والقصيرة من وجهة نظرهم المحدودة والتي صورها الاعلام القذر من بعض القنوات الزبالة والتي لا تعرف مبدا الحياد والشفافية . تناسوا اننا الدولة الوحيدة في العالم التي كرمت المنتخب المصري وتناسوا الهدايا التي اغدقت الحكومة ممثلة في رئيسها البشير عليهم . احترامنا الزائد لهم هو السبب في التعالي لذا يجب معاملتهم بالندية حتي لا يعتبرونا ضعاف .وكما تعلمون ان الشعب المصري يجيد فنون التمثيل ., والمشكلة قالو نحنا مانعرفش ننظم عيد ميلاد طيب ليه اخترتونا شنو العاجبكم فينا مادام نحن بالصورة دي والله حاجة تفقع المرارة .
2/ صفوت الحارث المحامي - (السعودية ) - 22/11/2009 والله شوف يا أستاذ الفاتح جبرا الكلام الحاصل ده كلوا من المصريين تهريج وبعدين الناس ديل كانو محنيين لمن الجزائرين بيضربوا فيهم ويا سيدي ابراهيم حجازي كان فاضل يرسل حسني مبارك علشان يضارب المهم المصريين ما أحسن من كده ... هم كلام وبس وانت سيد العارفين
3/ سوداني - - (الدوحة - قطر) - 22/11/2009 أستاذي الفاتح صباحك خير ـ ( ردحي ) الكلمة المعبرة الصادقة الوحيدة للحالة المصرية اليومين دول- الغريبة الردح عندهم مازي ردحنا - يعني حريمي - الكل يردح. مرة ، راجل -اعلامي، كبير ، صغير ، مسؤول فنان او مواطن عادي ، بس بصراحة الناس ديل ماكان عندهم خيار غير كدة . كسرة: ليت الاعلام المصري شاهد لقاء الاستاذ الطاهر مع النخبة الاستاذ عثمان مرغني ، عادل الباز ، ضياء الدين بلال و خالد عزالدين وكل السادة المتداخلين. وردت فعل الاعلام السوداني بصفة عامة. ليعرف الفرق بين الاعلام المؤدب وغير المؤدب. والفرق بين ثفافتنا وثقافتهم . مع شكري وتقديري ...
4/ عبدالرحمن أحمد المهيدي - (السعودية) - 22/11/2009 والله مافي أي داعي للكلام دا حيث أن المذكور اعتذر بشدة وكرر اعتذاره وطلب تقدير روح الانفعال التي كانت لديهم جميعا بعد الهزيمة . النبي قبل العذر ياخي . ولو صدر تعليقكم بعد تعليقه مباشرة قبل الاعتذار كان نقول (اوكي) معاك مليون حق . ولكن أن نظل نولع في نار الفتنة بعد فترة من الحدث شىء غير محبب . وأنا اسمتعت للمذكور شخصيا خاصة عندما كلمه كمال حامد على الهواء مباشرة معاتبا وبكل صراحة وبنفس الصراحة اعتذر . المعركة الآن بين الجزائر ومصر وندعو الله أن تخمد بعد تدخل العقلاء ولا نريدها أن تمتد لنكون طرفا فيها خاصة بعد تصريح سفيرنا عبدالرحمن سر الختم في مصر .
5/ أبوكدوك معاوية - (السودان) - 22/11/2009 هذه هي المكافأة لذلك الشعب الطيب الذي حتي من عمل مداخله ليرد علي تلك الإفتراءات لم يستطيع أن يعبر بلسان ذلك الشعب الطيب وكان كل من يعمل مداخلة من السودانيين يكون مهادن ومسالم ،، لكن عندما ننظر للذين يتصلون بالبرنامج من فنانين وحتي عندما إتصل أحد نواب مجلس الشعب ( أي شعب يشتم شعبنا ) تحدث بلهجة الفنانين والفنانات الذين تمت إستضافتهم في النيل سينما ( محمد كريم وبت عنبر وغيرها من الذين نكروا حسن الضيافة التي وجدوها وأنا كنت حضورا عندما وصل الباص الذي يقل الفنانين والمشاهير وكنت أستحي من شكل الإستقبال الذي أستقبله لهم الشعب التواق للفن كنت أستحي من شكل المواطنين وهم يعبرون عن حبهم لهم وكنت مع أحد أصدقائ لديه إسم عمل كناري لخدمات التسويق وقام بنسخ 20 ألف نسخة تحمل هتافات للمصريين ( ياسوداني ياأصيل شجع شجع بن النيل ،،، واحد إتنين تلاته خلصها ياشحاته ،،، يازيدان ياأبوتريكه إنتو مكانكم ثاوث أفريكا ،،، ويامعلم ياشحاته في الخرطوم عاوزين تلاته ) كل تلك التكلفة من نفقته الخاصه فقط حباً للمصرريين ،، لكن هيهات وجدنا رد الجميل نيل من شعبنا الطيب وإضعاف صورة قواتنا النظامية الفتية دوماً
6/ ربيع - (السعودية - الرياض) - 22/11/2009 يا أستاذ الفاتح الجزائريين ديل اشتروا السكاكين والسواطير والمطاوي دي من وين اول مرة اعرف نحن عندنا ها الكم من الاسلحة البيضاء يعني عندنا مصانع اسلحة بس البرادعي ما يسمع ويعمل علينا حظر ما تنسى تعلق على هذا الموضوع انه المذيع المصري (مصطفى عبده) على قناة دريم ذكر انه الجزائريين اعطوا كل سوداني عشرين جنية وتذكرة وعلم عشان يشجع الجزائر وقال لو أنا اعطوني عشرين جنيه كنت شجعت مع الجزائر تخيل وصلنا يا تو مرحلة سمعنا واحد فنان يول ول يقول بيحدفوا علينا السكاكين والسيوف يظهر هذا الفنان كان قبل ما يحضر المبارة كان بمثل في فيلم من افلام الفتوحات الاسلامية وفي اخر المسرحية طلع المصريين لابسين دروع ضد السيوف والسكاكين ولم يصب احد بأذى سبحان الله شوية حجارة اقامت ام الدنيا واقعدتها يظهر الجزائريين ديل اشتروا السكاكين والسواطير لعيد الأضحى اعاده الله علينا باليمن والبركات وكل السودانيين بخير وصحة انشاء الله وكل سنة وانتم والقراء طيبين
7/ أمين - (السودان (الخرطوم)) - 22/11/2009 عاشت عندك الكلمات الساخرة يا أستاذنا يا فاتح ياجبرا لكي تضرب بها كل من أراد مجرد أن يقول كلمات غير مهذبة في حق السودان و السودانيين. و بعدين الراجل طلع في الرياضية السودانية 104 و ينكر كل الكلام. كذب و غش و خيبة كمان. حقوا نسمي المسرحية دي ( إنفلونزا حجازي) عاش السودان و السودانيين شرفاء كرماء....
8/ الصادق محمد عجيب - (الدوحة_ قطر ) - 22/11/2009 يسخر الان المصريون من الخرطوم التي آوتهم واطعمتهم كما ظلت تروهيم من ماء نيلها ولطلما ظلت الخرطوم تحسن اليهم بفائض حصتها من المياه عسي ولعل ان تكف مصرعن استجداء رغيف الخبز:( اسمعت ان ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي) فقد ماتت الكرامة والشرف في مصر منذ باعت فلسطين لاسرائيل باتفاق كامبديفيد ومنذ خذلت الجيش السوري فتسببت في ضياع الجولان وغني عن معرفة الاخرين دور اعلامها المشبوة في تشكيل الراي العام العربي ضد العراق في الحرب الاطلسية الاخيرة.. كل هذا لياكل شعبها الجائع رغيف الخبز الامريكي ..الخبز الذي منحته لهم الخرطوم مجانا بعد ان آوتهم في بيوتها.. هؤلاء هم المصرييون فماذا عنا نحن..نحن الذين تقدمت قواتنا الصفوف الاولي لتحريير سيناء بتحطيم خط برليف في حرب اكتوبر 73 هولاء هم نحن السودانيين وكفى
9/ yousif - (sudan) - 22/11/2009 تسلم يا استاذ والله البيسمع اساءات المصريين للسودان وخاصة قناة النيل اكره حاجة اسمها مصر انا كنت قبل الاحداث بشجع مصر لكن والله ما بيستاهلو ديل بقو السودان فوضى وبشعو بينا
10/ دايره صبر - (السعوديه) - 22/11/2009 تصور يا أستاذ الفاتح المغنيه هيفاء وهبى فى إتصال هاتفى مع قناة مصرية بتقول مستغربة من بيع السودانيين سكاكين للجمهور الجزائري وده حرام وعيب.إنتهى. تصور هذه المغززه تتحدث عن العيب والحرام.بتاعت دكان شحاته.وطبعا الجزائر منعتها من الدخول لاحياء حفل هناك.
11/ يوسف احمد يوسف - (السودان -الخرطوم) - 22/11/2009 شكرا استاذنا جبرا.نعم هي مسرحية بلا شك ولمن هل يستطيع ابراهيم حجازي ان يقول ما قال ان لم يجد الضوء الاخضر الصريح من قيادة عليا في مصر ؟؟؟ مؤكد لن يستطيع حتي ان يتثاءب .اذن فالامر لدينا واضح فان كان الاخوة المصريون يريدون مداراة هزيمتهم بالرغم من ان الهزيمة عادية فلا نقبل ان يكون ذلك علي حسابنا بالتطاول علينا وعلي بلدنا وعلي شركتنا وعلي رجال امننا وعلي رئيسنا .هذا امر غير مقبوا علي الاطلاق .نحن نريد محابة لهذا الحجازي ولعمرو اديب ونريد اعتذار من مستويات عليا من نفس المستويات التي اساءت لنا .
12/ صبري - ودالديم - (السعوديه _جده) - 22/11/2009 هذه هي مصر تحويل الهزائم الي مسميات اخري مثلا هزيمتهم عام 1967 سميت ب ( نكسه ) آل نكسه آل ... هزيمتهم بالسودان حولت الي معركه وارهاب و و الخ . لكن الي متي نقبل بالمثل ( تشتمني في مولد وتصالحني في زقاق ) الاعلام المصري تعمد الي شتم السودان حكومه وشعبا وبعابارت حقيره ( دول معندهمش عربات مطافي ) لكن بيني وبينكم عمليه حمل الجمهور الجزائري لتاتوت ملفوف بالعلم المصري حااااااااااره وولعت فيهم شديييييد
13/ احمد - (الامارات - دبي) - 22/11/2009 اعتقد انو الــــــــــــــلاإعلامي الي اسموا مين ما عارف ده ما يستحق من استاذنا جبرة يفردلوا عمود بيحالو وانما كان يكيفيهو الكسرة بتعاعتك دي
15/ ود البطانة - (السعودية) - 22/11/2009 ارجو التذكير بأن الإساءات للسودانيين دائماً مصدرها المصريين وإشانة سمعتنا بين الخليجيين وإطلاق الإشاعات علينا دائماً مصدرها المصريين ولما يتزنق الواحد فيهم يقعد يقول ويعيد في الكلام المعسول .. كم من موظف سوداني وفي الخليج على وجه الخصوص فقد وظيفته بسبب فتنة أو مكيدة دبرها مصري؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل عليهم.
16/ أبو وليد - (الخرطوم) - 22/11/2009 تعليق على تعليق الأخ المهيدي : طبعا نحن الحيطة القصيرة بتاعة المصريين وهم بيتعاملوا معانا بطريقة المثل البقول ( الهوين دقوا وأتعذر ليه ) يعني الجماعة ديل عشان يغطوا على هزيمتهم المستحقة كان لازم يفتعلوا أحداث من خيالهم - وهم أسيادها في الحتة دي وكلهم مخرجين بارعين جدا - وعمل الحدوتة الكبيرة وبالغوا في الإساءة للسودان - وما في أي مشكلة ما إحنا أخوات في النهاية وهم ح يعتذروا ونح ح نقبل اعتذارهم ولو تاني اضطروا انهم يشتمونا ح يشتمونا وبعد يومين يعتذروا ...الي ما لا نهاية.
17/ حامد ابوعصاية - (السعودية ) - 22/11/2009 التحية لكل المتداخلين من السودان ردا على الاسهال الاعلامى المصرى الذى ازكم انوفنا خلال الايام الماضية ، ولكن ارجو من جميع الاخوة السودانيين الالتزام بالخلق الاسلامى السودانى الاصيل والترفع عن اساءات وبذاءات الاعلام المصرى المعروفة للقاصى والدانى عملا بقول الشاعر ( اذا اتتك مذمتى من ناقص فهى الشهادة لى بانى كامل ) لقد اذى السودان البلد العربى الاصيل واجبه كاملا وبشهادة العالم اجمع تجاه ابناء مصر والجزائر من لاعبين ومشجعين وعلى الاخوة الاعلاميين المصريين الاقرار بذلك ولاداعى للمكابرة !
18/ ابو القاسم احمد يوسف - (القلقالة) - 22/11/2009 الاخ/الاستاذ الفاتح تحيه طيبه الاخوه المصريين وقفنا معامهم وزلونا اكرمناهم واهانونا مع انو فى الحاره بلقونا صحى المثل البقول المكتوله ماتسمع الصيحه والحسنه فى المنعول زى الشراء فى القندول والمابيك فى الضلمه بحدر ليك
19/ سيد أحمد إبراهيم - (السعويه / الرياض) - 22/11/2009 قال أحدهم إن الدولة التي لاتستطيع شرطتها حماية أمن ضيوفها مهياش بدولة وقال أحدهم إن حسن شحاتة إختياره للسودان كان سيئا .... أقول لهؤلاء أرجو أن تستاكوا وتنظفوا أفواهكم النتنه قبل ان تتحدثوا عن السودان بكلمة .. لانكم معروفين علي نطاق الدول العربيه بأنكم أهل( هشك بشك ) وبصراحه أنتم مكروهين في كل البقاع العربية لتعاليكم علي الناس وكأنكم من كوكب آخر ومايزيد كرههم فيكم عدم مصداقيتكم وعدم أمانتكم ..أما نحن السودانيون فنستاهل ماجري لنا لاننا لم نتعظ منهم وأغرقنا حلفا لأناس تعض الأيدي التي إمتدت لهم ونغمض أعيننا عن حلايب ومايجري فيها الآن وماخفي أعظم ...ولك التحيه استاذي الفاتح ...
24/ ابوحسين - (المملكة العربية السعودية) - 22/11/2009 شكرا لك استاذ الفاتح على هذا المقال الذي يعبر عن احساس كل سوداني اصيل جراء تلفيق الاعلام المصري ، ونعتقد أن ما حققه رجال امننا البواسل هو اكبر رد على المشككين في الاستقرار الامني بوطننا الحبيب مهما اختلفنا مع الحكومه ونأمل ان نسمع رأي رؤساء الاحزاب للرد على امثال هؤلاء لان الامر لايهم الحكومة وحدها فهذا الاتهام يمس كل سوداني وسودانية في الداخل والخارج ويجب على الجميع الوقوف يدا بيد مع الامن والشرطه وكل الاجهزة الامنية التي شاركت في خروج المباراة بهذا الشكل المشرف وعاش السودان بأهله الكرام والى المزيد من الامن والله معنا وليخسأ حجازي ومن معه.
25/ وجدان محمد عثمان - (السودان) - 22/11/2009 استاذى الجميل الفاتح جبرا حياك الله فشيت مغثتى الله لا يفقع ليك مرارة يعنى نحنا زاتنا ما عارفين كربتنا شنو ولاى الجماعة ديل حاقرين بينا كده وحدها وين حقارتهم دى , بالله عليك الله شوف الما بخجلوا ولا بستحوا ديل السوينا ليهم ولسة مستمرين فيهومن ايوأهم فى ارضنا ومشاركتهم فى لقمة العيش واستمتاعهم بخيرات وامن البلد الما بلقوا ولا شئ منو فى مصرهم ام الدنيا دى الضاقت بيهم ولفظتهم بره منها وكان السودان الحضن الواسع اللماهم يكون ده جزاء احسانا وكرمنا واخلاقنا السمحة نتجازى بيها كده!!!!!!!! لكن العيب عند ما يخرج من اهله لا يبقى عيبا وسيظلوا هكذا هم بنفوسهم الصغيرة الجاهلة ونبقى نحن برفعتنا وسمونا الذى لن يطاله امثالهم .
26/ مجذوب عثمان الحسن - (السودان ) - 22/11/2009 ( انا أستاهل الوضعتك فى مكانا ما مكانك العملتو كان ( بلعبك ) أنا ما لى ذنب فيه !!!!!) ون ** تو ** ثرى ** فيفا ال جيرى
27/ Hosny - (Sudan) - 22/11/2009 اذا كان كل الاعلاميين فى مصر بهذا المستوى فلا خير فى اقامة علاقات معهم, الغاء الحريات الأربعه واجب وطنى لكى يعرف المصريين أولاد بمبه قيمة السودان بالنسبه لهم ولراجلهم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة