كيف سقط «جدار برلين»؟ ونحن نتطلع الى بناء جدار كراهية جديد!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 11:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2009, 06:47 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف سقط «جدار برلين»؟ ونحن نتطلع الى بناء جدار كراهية جديد!!

    Quote:
    كيف سقط «جدار برلين»؟
    الثلاثـاء 22 ذو القعـدة 1430 هـ 10 نوفمبر 2009 العدد 11305
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    برلين: «الشرق الأوسط»
    قبل عشرين سنة، سقط جدار برلين اثر إدلاء مسؤول ألماني شرقي، بشكل متسرع بعض الشيء، بتصريح أمام الصحافيين حاول من خلاله «إنقاذ» النظام الشيوعي في جمهورية ألمانيا الديمقراطية السابقة. بدأ الأمر برمته قرابة الساعة السابعة من مساء التاسع من نوفمبر (تشرين الثاني) 1989 حين خرج غونتر شابوفسكي، المتحدث باسم اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي الموحد لألمانيا (الحزب الشيوعي الحاكم في ألمانيا الشرقية) ليعلن أمام الصحافيين أن النظام قرر منح مواطني ألمانيا الشرقية تأشيرات سفر أو هجرة إلى الخارج «من دون شرط» مسبق.

    وما كان من احد الصحافيين إلا أن سأله «متى يبدأ سريان القرار؟». وأمام هذا السؤال تردد شابوفسكي قليلا ثم ارتجل الجواب الآتي «على حد علمي، فورا». وعلى الفور هرع المراسلون الصحافيون إلى خارج قاعة الصحافة وكان الخبر الذي أرسلوه وتناقلته وكالات الأنباء حول العالم «سقط الجدار».

    ومؤخراً، أوضح غونتر شابوفسكي، 80 عاماً، ملابسات ما جرى، وقال: «في الواقع، لقد تصرفت في محاولة لإنقاذ النظام في جمهورية ألمانيا الديمقراطية»، حسبما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أن ايغون كرينتس آخر أمين عام للحزب الشيوعي الحاكم «ابلغني هذه الرسالة قبل المؤتمر الصحافي من دون أن يأتي على ذكر أي موعد» لبدء سريان مفعول القرار.

    وطرد غونتر شابوفسكي مطلع 1990 من الحزب بسبب مسؤوليته عن سقوط الجدار، وأدين في 1997 بتهمة التورط في عمليات القتل على الحدود بين الألمانيتين ثم تم العفو عنه في 2000. وهو احد قادة ألمانيا الشرقية القلائل الذين ابتعدوا عن النظام عبر إقراره بمسؤوليته الأخلاقية.

                  

11-10-2009, 06:55 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف سقط «جدار برلين»؟ ونحن نتطلع الى بناء جدار كراهية جديد!! (Re: jini)

    Quote:
    حشود ضخمة تحيي ذكرى سقوط جدار برلين

    يمكن التنشغيل باستخدام برنامج "ريال بلاير"، او "ويندوز ميديا بلاير

    احتشد الآلاف في الشوارع المؤدية الى النقطة الرئيسية في جدار برلين السابق وهي بوابة براندنبيرج احتفالا بالذكرى العشرين لسقوطه، الذي كان ايذانا بانهيار الانظمة الشيوعية في اوروبا الشرقية وانتهاء الحرب الباردة التي قسمت اوروبا.

    ووسط مشاركة العشرات من زعماء العالم بالقرب من بوابة براندنبيرج Brandenburg رمز إعادة توحيد ألمانيا عام 1990، ابتدأت تلك الاحتفالات بقداس في كنيسة كثسيمان الواقعة شرقي العاصمة الالمانية، والتي كانت في الماضي واحدة من انشط مراكز الاحتجاج خلال الاسابيع والاشهر التي سبقت سقوط الجدار.

    وقد تقدمت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، التي ترعرعت في الجزء الشيوعي السابق من المانيا، والتي كانت تعرف بجمهورية المانيا الديموقراطية، جموع الحاضرين في القداس.

    وقد حذرت ميركل من ان آثار تقسيم المانيا الى شرقية وغربية ما زالت شاخصة وقائمة بين الالمان.

    وقالت ميركل، في تصريحات للاعلام الالماني قبل الاحتفالات، ان عملية توحيد المانيا ما زالت غير مكتملة، وان الجزء الشرقي ما زال يحاول اللحاق اقتصاديا بالجزء الغربي الغني من المانيا.

    يشار الى ان معدلات البطالة في الجزء الشرقي (الشيوعي السابق) من البلاد تبلغ ضعف معدلاتها في الجزء الغربي.

    وفي هذا قالت ميركل انه "من اجل تحقيق العدالة في نوعية الحياة علينا ان نحل هذه المشكلة"، في اشارة الى البطالة.

    وكان النظام الشيوعي الذي نصبه السوفيت في المانيا الشرقية قد اقام جدارا بطول 155 كيلومترا عام 1961 يعزل الجزء الغربي من برلين، بهدف منع مواطنيها من الفرار الى المانيا الغربية.

    وقد افتتحت المعابر عبر الجدار بشكل مفاجئ في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1989 عقب احتجاجات استمرت عدة اسابيع.
    "إحياء التاريخ "

    وكانت ميركل قد صرحت الأسبوع الماضي أن "سقوط الجدار كان أسعد يوم في تاريخ ألمانيا الحديث".
    احتفالات

    احتفالات بذكرى سقوط الجدار

    ومن بين المدعوين للمشاركة في الاحتفال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني جوردون براون ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون.

    ومنهم أيضا الرئيس البولندي السابق ليخ فاليسا زعيم نقابة التضامن أول نقابة حرة في النظام الشيوعي ورئيس الوزراء المجري السابق ميكلوش نيمت الذي اتخذ قرار فتح الحدود مع النمسا أمام الألمان الشرقيين.

    كما يحضر الاحتفالات الزعيم السوفياتي السابق ميخائيل جورباتشوف الذي مهد الطريق بنظرياته الإصلاحية امام الخيارات الحرة لدول أوروبا الشرقية.

    وسيتم دحرجة احجار دومينو ضخمة، رمزا للسقوط المتلاحق للانظمة الشيوعية في دول المنظومة الاشتراكية عام 1989.
    أحجار دومينو

    ترمز أحجار الدومينو الى الدول الاشتراكية التي انهارت أنظمتها

    وتشهد برلين قرب البوابة حف موسيقيا ضخما تتخلله احتفالات بالالعاب النارية ومشاركة موسيقيين من جميع أنحاء العالم.

    وكانت وزيرة الخارجية الامريكي هيلاري كلينتون قد استثمرت هذه الاحتفالات بالدعوة الى اعادة تنشيط الجهود الاوروبية الامريكية الهادفة الى انقاذ ضحايا القمع والتطرف الديني.

    وقالت كلينتون، في كلمة امام كبار السياسيين الاوروبيين المحتفلين بذكرى سقوط الجدار والذي انهى عقودا من الحرب الباردة، ان "تاريخنا لم يتوقف ليلة سقوط جدار برلين، بل بدأ متجددا".

    واضافت: "علينا ايضا ان نشّكل شراكة اقوى لهزيمة جدران القرن الحادي والعشرين، ومواجهة هؤلاء الذين يقفون ويختبؤن وراءها، وهم المفجرون الانتحاريون، ومن يقتلون البنات ويشوهونهن لانهن يرغبن في الذهاب الى المدرسة".

    الا ان توماس كاروثرز المحلل السياسي في مؤسسة كارنجي للسلام العالمي ومقرها واشنطن قال ان خطاب كلينتون هو بمثابة اصداء لخطاب ادارة الرئيس السابق جورج بوش، الذي كان يقارن بين عهد الحرب الباردة ومحاربة التطرف.

    ويرى هذا الخبير ان الاوروبيين وغيرهم لم تقنعهم تلك المقاربة، وان قناعات الاوروبيين لم تتغير حتى مع تغير الادارة الحاكمة في البيت الابيض.

    *

    بي بي سي

    Quote:
    جدار برلين: سقط قبل أن يسقط

    ملامح صورة الانهيار الذي شهدته ما كان يطلق عليها "منظومة الدول الاشتراكية" كانت متشابهة إذ لم تكن هناك فروق جوهرية في مرحلة التداعي الذي حصل في تلك البلدان، الزميل أنور حامد كان يعيش في المجر، آنذاك وينقل هنا جانبا من المشهد الذي عاشه في تلك الفترة:
    جدار برلين من الورق المقوى

    محاكاة لجدار برلين باستخدام الورق المقوى في بلدة فرنسية

    "سابينا جُنَّت، تحدث إليها أرجوك، فربما كان لك تأثير عليها."

    وسابينا طالبة من مدينة درسدن في ألمانيا الشرقية كانت تدرس الطب في بودابست، فضلا عن ذلك كانت إحدى الطالبات في دورة اللغة الإنجليزية التي كنت اشرف عليها عام 1986.

    أما الشاب الذي هرع إلي والهلع باد على ملامحه، فهو بيتر، أحد تلاميذي أيضا في الدورة ذاتها، وصديق سابينا، وهو مجري.

    وسبب شعوره بالهلع هو أن سابينا كانت تحاول مغادرة المجر بشكل غير قانوني عبر الحدود مع النمسا، وهو شيء كثيرا ما فعله زملاء لها في سنوات سابقة، بعضهم حالفه النجاح، وآخرون انتهوا في المعتقل، إما في المجر أو في بلدهم ألمانيا الشرقية.

    كثير من الألمان الشرقيين سلكوا هذا الطريق، ومنهم من كان يحضر خصيصا إلى المجر للإقدام على المحاولة.

    هذا المنفذ إلى أوروبا الغربية كان أقل خطرا من محاولة التسلل من برلين الشرقية إلى برلين الغربية، عبر الجدار، فمحاولات كتلك كثيرا ما انتهت بإطلاق النار على المتسللين، وإصابة بعضهم في مقتل، وقد بلغ عدد الذين قتلوا خلال محاولات التسلل 136 شخصا حسب مركز بوستدام للأبحاث التاريخية.

    وقد قتل نصف العدد المذكور في السنوات الخمس الأولى من إقامة الجدار بينما سقط آخر ضحية، وهو شاب في الثانية والعشرين، في السادس من فبراير/ شباط عام 1989.

    مع ذلك نجح في الوصول الى الجزء الغربي من برلين خمسة آلاف شخص بين أغسطس/آب 1961، وهو تاريخ إقامة الجدار، ونوفمبر/تشرين الثاني عان 2009، وهو تاريخ سقوطه. وكان 1،6 مليون شخص قد هجروا ألمانيا الشرقية الى برلين الغربية بين عامي 1949 و 1961، وهذا كان السبب في إقامة الجدار.

    كان طول الجدار 155 كيلومترا، وكان يحيط بالجزء الغربي من برلين بشكل كامل، وقد أقيم عليه 300 برج مراقبة، كما أنشئ تحته نظام من الأنفاق تحت الأرض كان يتكون من 43 نفقا.

    الوضع على الحدود المجرية النمساوية كان أقل خطرا، وهو انعكاس للفرق الواضح بين النظام الليبرالي، سياسيا واقتصاديا، الذي كان سائدا في المجر، والنظام المتشدد على الصعيدين في ألمانيا الشرقية.
    "طيور السنونو"

    لم تنتظر سابينا طويلا قبل أن تفتح المجر حدودها مع النمسا على مصراعيها للراغبين من الألمان الشرقيين بالسفر إلى أوروبا الغربية، بشكل قانوني ودون مخاطر، حيث حدث هذا في العاشر من شهر سبتمبر/أيلول عام 1989.

    بعد ذلك بشهرين سقط جدار برلين.

    "طائر سنونو واحد لا يجلب الصيف"، كما يقول المثل الإنجليزي، ولكن صيف سابينا ورفاقها جلبه أكثر من طائر واحد، وكانت جذور ذلك الصيف مجازيا، الخريف فلكيا، ضاربة في المشهد السياسي في أوروبا الشرقية بأبعد من جذور البريسترويكا والجلاسنوست التي جاء بها ميخائيل جورباتشوف.

    رصاصة الرحمة

    حين برز جورباتشوف بنظرياته على المسرح السياسي كان النظام الإشتراكي يحتضر، وهذه نتيجة توصل إليها الكثيرون ممن عاشوا في دول أوروبا الشرقية في تلك المرحلة.

    أنا شخصيا عايشت هذه المرحلة في المجر، لذلك بإمكاني نقل ملامح تلك الصورة من هناك، وإن كان، كما اتضح لاحقا، لا فرق جوهريا بين دولة وأخرى في المنظومة، فكلها تداعت في نفس الفترة الزمنية، وبنفس السهولة تقريبا.

    كنت قد وصلت إلى بودابست للدراسة عام 1980، وأحسست بالشرخ القائم بين الحزب والشعب في مرحلة مبكرة ، منذ وصلت معارفي اللغوية مستوى جعلني أستطيع قراءة الصحف ومتابعة النشرات الإخبارية والبرامج السياسية في التلفزيون.

    بدأت ألاحظ الأعراض الأولية للاحتضار في النصف الأول من الثمانينيات: وجدت نفسي في مجتمع من المفروض أنه إشتراكي، ولكن معظم افراده يجاهرون بالعداء للاشتراكية.

    ما لفت انتباهي أن العداء لم يكن لممارسات بعض كوادر الحزب الحاكم، بل لجوهر النظام السياسي ككل. لم يكن المواطنون يخفون إعجابهم بالنظام الرأسمالي، أو على الأقل تصورهم غير الواقعي عنه.

    كان انطباعهم عن المجتمعات الغربية قائما على الصورة التي تقدمها أفلام هوليوود، والانطباع الذي يتركه السياح الغربيون الذين يصلون للاصطياف على شواطئء بحيرة البلاطون في سيارات ليست فارهة بالضرورة، ولكنها لا تقارن بسيارة الترابانت ، صناعة ألمانيا الشرقية، أو حتى سيارة "لادا" السوفياتية الصنع.

    كان أولئك السياح يستبدلون دولاراتهم وماركاتهم بمبالغ طائلة من العملة المحلية، وينفقون عن سعة، والسكان يرونهم ويتحسرون.

    في المجر، وفي الدول الاشتراكية الأخرى، كما اكتشفت من حواراتي مع طلاب جامعيين من دول المنظومة الأخرى، كان الناس يعتقدون أن العيش في مجتمع رأسمالي يضمن لك الحصول على عربة فارهة، وشقة واسعة، وحياة رغدة.

    كثيرا ما تندر بعض مخرجي الأفلام من أوروبا الشرقية على هذه النظرة، بتصويرهم مهاجرين أوروبيين شرقيين يصلون في بداية الصيف إلى مسقط رأسهم في بودابست أو براغ أو وارسو، قادمين من مهجرهم في ألمانيا الغربية، يختالون بسيارة مرسيديس، يتجمع الأطفال والكبار لمعاينتها بانبهار، ليتضح في نهاية الفيلم أنها سيارة مستعارة من صديق ألماني ثري، أو في أحسن الأحوال مستأجرة، دفع المواطن إيجارا لها كل ما ادخره في سنته.

    مع نهاية النصف الأول من الثمانينيات بدأ الشعور بعدم الرضى يتحول الى تململ، ثم ما لبث أن أخذ شكلا أكثر صراحة ومباشرة.

    التمرد السلمي بدأ في الفن في وقت مبكر جدا: خاصة في الموسيقى والأفلام والمسرح، وكانت السلطات تبدي درجة من التسامح مع هذا الشكل من التمرد، وتعتبره شكلا من أشكال التنفيس الإيجابي.

    أما حين بدأ طلاب الجامعات بشكل خاص، الذين سيشكلون لاحقا نواة المعارضة، يجاهرون بطموحات سياسية، فقد بدأ أقطاب النظام يأخذون حذرهم.

    حين ذهب فيكتور أوربان الذي أصبح أصغر رئيس للوزراء سنا بعد انهيار النظام وصديقه تماش دايتش، الذي أصبح فيما بعد وزيرا للرياضة والشباب، إلى براغ لتقديم اعتذار للشعب التشيكي بسبب مشاركة الجيش المجري في قمع ما يعرف "بربيع براغ"، اعتقلته السلطات هناك، أما في بودابست فقد أدرك الحزب أن ايامه باتت معدودة.

    تحول التململ الى صوت سياسي واضح المعالم، وبداية تشكيل التجمعات السياسية الشابة، التي لم تكن قد وصلت الى شكل الأحزاب أو التنظيمات بعد، كان يعني أن ما كان يعرف بالستار الحديدي بدأ تدريجيا بالتكسر.

    حاول النظام المقاومة، ولكن الثمرة كانت قد نضجت، فإن لم يكن هناك من يقطفها فهي لا بد ستسقط إن لم يكن بفعل قوانين نيوتن فبفعل قوانين التاريخ.

    لم يستسلم النظام في البداية، وبدأ يتخبط في خطواته السياسية والاقتصادية التي اعتقد أنها ستحول دون ما كان يخشاه، ولكن كان الأوان قد فات: لم ينفع دفع الرموز الإصلاحية من أمثال رجو بانياس إلى واجهة الحزب، ولا دفع كاروي جروس الى منصب رئاسة الوزراء: لقد انتهت اللعبة.

    ظهور جورباتشوف وانتشار نظرياته كالنار في الهشيم كان يعني أن "قطع الدومينو بدأت تسقط" كما يقولون، ولم يكن انهيار جدار برلين سوى حدث رمزي، فهو كان آيلا للسقوط منذ سنين، حتى قبل أن يطلق جورباتشوف رصاصة الرحمة على النظام.
                  

11-10-2009, 06:57 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف سقط «جدار برلين»؟ ونحن نتطلع الى بناء جدار كراهية جديد!! (Re: jini)

    العزيز جنى
    سلامات
    والله يا جنى اعجبتنى اليوم صور
    ما حدث فى برلين من 20 سنة . هدم الجدار ودموع الفرح .
    حاول يا جنى التكرم بوضع الصورة .
    كتير سلامى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de