الحزب الشيوعي اللبناني خمسة وثمانون عاما من النضال أجمل ما كتب بهذد المناسبةفي الصحافةاللبنانية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 02:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-21-2009, 06:06 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحزب الشيوعي اللبناني خمسة وثمانون عاما من النضال أجمل ما كتب بهذد المناسبةفي الصحافةاللبنانية




    مشهد من التظاهرات الطالبية التي نظّمها الحزب على مرّ سنوات تاريخه






    تكوّنت في ظلال «الحزب الشيوعي اللبناني» حركة فكرية وأدبية وفنية، منذ أربعينيات القرن الماضي وحتى ثمانينياته. ليس المجال هنا لنقاش مضامينها، أفكار حامليها، وأحلامهم... وأحيانا أوهامهم، بلا استعراضها أو استعراض جزء منها، ربما يقدم ذلك فكرة للأجيال الشابة، عن مفكرين وأدباء وشعراء ومسرحيين ومغنين معروفين في تاريخنا الثقافي.
    وبالرغم من النقد الذي وجّه إليهم، باستيراد أفكار الاشتراكية التي ولدت في المجتمع الأوروبي، وإسقاطها على واقع مختلف، اعتبر وجودهم مؤشرا على وعي سياسي وفكري، يسعى إلى التغيير السياسي وتحقيق العدالة الاجتماعية، والنضال في الوقت نفسه ضد الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين ولأجزاء من بعض الدول العربية. فشكلوا بوجودهم وحركتهم مدّاً مناهضاً للانقسام والصراع على أساس طائفي. بينهم من اغتيل بهدف اغتيال أفكاره، وبينهم من لا يزال تأثيره ووجوده مستمرا حتى اليوم.
    يختزن الكاتب الشيوعي محمد دكروب تلك الحركة في ذاكرته، بوصفه من أوائل المنتسبين إلى الحزب. أشرف على مجلة «الطريق» التي استمرت بالصدور لسبعين عاماً، واستقطبت كبار الكتاب في لبنان والعالم العربي من ذوي التوجه اليساري، ولا يزال يحيا وهو في الثمانين من عمره على الكتابة، التي من دونها يفقد صلته بالحياة.

    لا يعتبر مبالغة القول إن «الحزب الشيوعي اللبناني» كان الأكثر تأثيراً في الحياة الثقافية اللبنانية، حتى الثمانينيات، مقارنة بالتأثير الذي كان للأحزاب الأخرى، في الفترة نفسها، بحسب دكروب، كما كان الأكثر قدرة على نسج علاقات مع كبار المثقفين في لبنان والعالم العربي، وتحفيزهم على إنتاج أفكارهم، في ميادين التنظير الفكري والأدب والمسرح والرسم والغناء.
    تأسس «الحزب الشيوعي» في العام 1924. وفي العام 1925، أقام مهرجانا ثقافيا لمناسبة عيد الأول من أيار، في «سينما كريستال» في ساحة الشهداء. كان المهرجان الأول الذي يقام في الدول العربية لإحياء هذا التاريخ، تحدث فيه كل من يوسف إبراهيم يزبك والشاعر إلياس أبو شبكة، والكاتب السياسي فؤاد الشمالي، وأحد كبار الكتاب بالفرنسية خير الله خير الله.
    ومنذ ذلك الاحتفال، ارتبط أبو شبكة بصداقة مع الحزب، وبقي يؤلف القصائد في المناسبات التي يحييها الحزب، حتى آخر عام من حياته، ومن بينها قصيدة هامة جدا في رثاء عمر فاخوري، لأنهما كانا صديقين، ألقاها في احتفال أقيم في «سينما روكسي».
    «الطريق»
    في الأربعينيات، صدرت «مجلة الطريق»، واستقطبت عددا كبيرا من الكتاب. من بين كتابها الدائمين، رئيف خوري وعمر فاخوري، مع العلم أن خوري لم يكن منظماً في صفوف الحزب، بل حامل للفكر الماركسي، بحسب دكروب.
    تواصل المشرفون على المجلة، عبر النقاش والحوار، مع مجلات ثقافية أخرى، كانت تصدر في حينه، مثل مجلتي «المكشوف» و«الآداب». ويوضح دكروب أن الأديب مارون عبود، المعروف بقصصه القصيرة عن حياة الفلاحين، نشر معظم قصصه في «الطريق»، كما كتب فيها الأديبان أمين نخلة وميخائيل نعيمة، «على الرغم من فكره الطوباوي، وكان يوصف من كبار الأدباء العرب».
    يصف دكروب «الحزب الشيوعي»، في تلك الفترة، بأنه كان أحد أهم الأحزاب التي تدعو إلى التغيير والتقدم، ضد الطائفية والرأسمالية، يضاف إليه «الحزب السوري القومي الاجتماعي»، الذي كان يضم مثقفين، ولكن ليس بالقدر نفسه، وكان كتابه على تقاطع وتواصل مع «الحزب الشيوعي». أما الأحزاب الأخرى صاحبة الفكر اليميني، فلم تمارس تأثيراً في الحركة الثقافية، بل في الحركة السياسية والصراع السياسي.
    وقد عبرت «الطريق» عن موقف واتجاه فكري، واعتبر كتابها من المغامرين لأنهم وضعوا سمعتهم في موقع الشبهة، تجاه النظام السياسي القائم. مع ذلك، لم تدفع «الطريق» قرشاً واحداً لكتّاب المقالات التي كانت تنشرها، منذ تأسيسها حتى إقفالها. كان كتابها يعتبرون المجلة مشروعا فكريا يعنيهم، ووصلت مبيعاتها في سنوات عزها إلى أربعة آلاف وخمسة آلاف عدد، لتتفوق بذلك على مبيعات أي مجلة ثقافية عربية، وهي لم تتوقف عن الصدور إلا بعد وقوعها في العجز المالي، لأن العدد منها أصبح يباع بأقل من سعر الكلفة.
    كما أصدر الحزب مجلة ثقافية أخرى هي مجلة «الثقافة الوطنية»، وجريدة «صوت الشعب»، قبل أن يصدر جريدة «النداء».
    في المقابل، صدرت مجلة «الآداب» ذات التوجه القومي والناصري، فيما كان عدد من كتابها ينشر في «الطريق»، ونشر عدد من كتاب «الطريق» في «الآداب»، من بينهم المفكر حسين مروة ومحمد دكروب وغيرهما.
    كما صدرت مجلة «شعر» التي ارتبطت بالحداثة الشعرية، لكن توجهات معظم كتابها كانت قريبة من الفكر اليميني، فانتقدها العديد من الكتاب اليساريين، وحصلت معركة ثقافية بينها وبين مجلة «الآداب»، أيد خلالها الحزب الشيوعي «الآداب»، لكنه لم يخض المعركة علنا إلى جانبها، لأن عددا من الشعراء اليساريين كان ينشر في مجلة «شعر».
    يعتبر كل من حسين مروة ومهدي عامل (حسن حمدان) من أكثر منظري الحزب المعروفين، وقد ثار جدل كبير حول أفكارهما، وانتهت حياة كل منهما بالاغتيال.
    يصنف دكروب كتاب «النزعات المادية في الفلسفة العربية والإسلامية» الذي ألفه مروة بأنه يشكل فتحاً في الفكر الماركسي. ويورد معلومة غير منشورة عن ظروف تأليف الكتاب، يوضح فيها أنه كانت لدى مروة بعض المخطوطات عن الموضوع، لكنه أنجز كتابه بناء على قرار من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، فسافر إلى الاتحاد السوفياتي، برفقة دكروب، وتفرغ للكتابة هناك، بعدما قدم له الحزب المستلزمات التي طلبها من مراجع وتمويل. وقد اغتيل مروة بسبب ذلك الفكر تحديدا.
    أما السبب في طلب اللجنة المركزية منه إنجاز الكتاب فيعود الى وجود مناخ اتهم فيه الشيوعيون بأنهم ليسوا عربا ولا يهتمون بالثقافة العربية. ويقول دكروب ردا على تلك التهمة: «أزعم أن الماركسيين العرب هم الأكثر اهتماما بدراسة التراث العربي، والدليل على ذلك كتاباتهم التي نشرت منذ صدور العدد الأول للطريق، وكانت تلك الدراسات تكتب من وجهات نظر موضوعية»، كما يصفها.
    في كتابه «الدولة الطائفية في لبنان»، يجرب مهدي عامل البرهنة عمليا وماديا أن النظام الطائفي هو الشكل الخاص للصراع الطبقي، ويوافق دكروب على ذلك البرهان، مع معرفته بأن التكتلات الطائفية تضم كل الطبقات والفئات.
    ويقول: «نحن نعيش حاليا السعار الطائفي، لقد عايشت مراحل الصراع السياسي والحروب، منذ ولادتي. لم يكن الصراع الطائفي في أي منها شرسا، كما هو حاليا، لدى المعسكرين المتصارعين (14 و8 آذار)، ولم يكن هناك تشاتم طائفي مثلما نرى حاليا».
    ويعتبر أن كبار الرأسماليين في لبنان يؤيدون النظام الطائفي، لأنه يخدم مصالحهم، وهم في سبيل المصلحة يقيمون الحروب بلا تردد. ويضيف إلى حسين مروة ومهدي عامل، رئيف خوري في ميدان الدراسات الميدانية والنقد الأدبي.
    المسرح.. وشيوعيوه
    في الستينيات والسبعينيات، شهد لبنان نهوضا في حركة الأدب والمسرح والغناء والرسم، وكان ذلك النهوض على علاقة وثيقة بتوجهات «الحزب الشيوعي».
    على صعيد المسرح، يذكر دكروب أسماء عصام محفوظ ويعقوب الشدراوي وجلال خوري، وسعد الله ونوس في سوريا، بالإضافة إلى عدد كبير من الممثلين.
    وقد تابع العروض المسرحية جمهور مسيّس، توزع في غالبيته بين الشيوعيين وبين القوميين، فيما شكلت مسرحيات كل من المخرج روجيه عساف والممثلة نضال الأشقر نقطة تقاطع بين الفكرين اليساري والقومي السوري، ومن أهم أعمالهما، مسرحية «إضراب الحرامية» التي ألفها شيّوعي هو أسامة العارف.
    واعتبرت مسرحية «نزهة ريفية» للمخرج يعقوب الشدراوي محطة في الحركة المسرحية، جسد فيها الشدراوي ستين عاما من تاريخ الحزب الشيوعي، خلال عرض استمر لمدة ساعتين، وشارك فيه مئتان وخمسون ممثلا من انتماءات وأهواء مختلفة.
    من جهته، وصف دكروب المخرج جلال خوري بأنه أب المسرحي الألماني الشهير برتولت بريشت وأمه في العالم العربي، وقد عرض مسرحيات عدة ضمن ذلك التوجه. أما عصام محفوظ فيعتبره دكروب من أكثر المظلومين بين كتاب المسرح، يقول عنه إنه كان يحمل فكرا يساريا وقريبا جدا من الحزب، حتى أنه كان أحيانا يزايد عليه في يساريته. وبعد وفاته، تولت «دار الفارابي للنشر» تقديم مؤلفاته، ضمن مجلد واحد، ينتهي بحديث «طويل ومرير» بينه وبين محفوظ حول طبيعة مسرحه، وقد أنصفه الحزب عبر نشر كتاباته.
    «شعراء الجنوب»
    في مجال الشعر، صعد من كلية التربية إلى المسرح الشعري في السبعينيات، مجموعة شعراء صدف أنهم كانوا من الجنوب، وأطلق عليهم الكاتب حبيب صادق صفة «شعراء الجنوب»، وهم كل من: شوقي بزيع وجودت فخر الدين ومحمد العبدالله وحسن العبدالله، ومحمد علي شمس الدين، وحمزة عبود، وعباس بيضون. تواصلوا جميعهم مع الشاعر أدونيس بشكل خاص، وكانوا على تواصل مع «الحزب الشيوعي» الذي فتح لهم صحافته ومجلاته للكتابة ونشر شعرهم.
    ويذكر دكروب أن تلك الفترة كانت تتميز بوجود خلاف فكري وثقافي وأدبي، لكن ذلك لم يؤدّ إلى عداء أو قطيعة بين المثقفين، بينما يعتبر أي شخصين يختلفان مع بعضهما اليوم نفسيهما في خانة العدوين ويشهران ببعضهما. فلا يقبل أحد الشعراء مثلا أن يكون في ندوة يشارك فيها الشاعر الفلاني، ولا يقبل أن يظهر على شاشة تلفزيون يعارض أصحابه توجهه الفكري أو السياسي.
    الأغنية.. وقصيدتها
    في مجال الغناء، «يزعم» دكروب أن اللون الغنائي الذي جاء به الفنان مارسيل خليفة هو لون جديد في العالم العربي. يوجد اختلاف بينه وبين الشيخ إمام الذي كان يغني شعارات تحريضية. ويذكر أن يساريي تلك الفترة كانوا يعتقدون أنهم يقومون بالثورة وهم يستمعون إلى الشيخ إمام. فيما استطاع مارسيل خليفة استقطاب عدد كبير من الناس من ذوي الانتماءات المختلفة. حضر مثلا حفلته الأخيرة في صور عشرات الآلاف، بينهم نسبة واحد بالمئة من الشيوعيين. وبعد دخول خليفة في رؤى موسيقية مختلفة، أخذ يهرب بين أغنية وبين أخرى، قطعة موسيقية، يفرض على محبيه الاستماع إليها، ثم يعودهم على سماعها، تماما كما فعل الشاعر محمود درويش عندما بدأ يعود الناس على الاستماع إلى شعره غير السياسي منذ السبعينيات.
    يروي دكروب أن درويش جاء إلى بيروت بعد خروجه من فلسطين في العام 1972، وأحيا أمسية شعرية في قصر الأونيسكو، سبقته إليها قصيدة «سجل أنا عربي». فارتفعت الصرخة في القاعة مطالبة إياه بإلقاء القصيدة، وأجاب درويش حينها أحد الشبان الذين طالبوه قائلا: «سجّل أنت». ثم ألقى قصيدة بعنوان «سرحان سرحان يشرب القهوة في الكافيتريا»، وكانت من أوائل قصائده الحديثة. ولاحقاً، أوضح درويش في الأحاديث الصحافية التي جرت معه أن قيمة «سجل أنا عربي» تأتي من إطلاقها في وجه التحقيق الإسرائيلي، فما أهمية قولها أمام مليون عربي؟
    لقد استطاع درويش تعويد محبيه على الاستماع إلى شعره، وزياد الرحباني يقوم بالتجربة نفسها، فهو كمسرحي ومؤلف موسيقي يعوّد الناس على الاستماع إلى الموسيقى من دون الكلام.
    يعتبر دكروب أن كلا من خليفة والرحباني نشآ وانتشرت أعمالهما وطورا فنهما في ظل الفكر اليساري. لا يزال خليفة على علاقة وثيقة بالحزب، بينما يعتبر الرحباني نفسه شيوعيا أكثر من الحزب، بحسب دكروب.
    اليوم، يرى دكروب أن هناك حاجة إلى استنهاض مقصود في الحركة الثقافية والفكرية، سواء لدى «الحزب الشيوعي» أو الأحزاب الأخرى. وقد لاحظ في مهرجانات الحزب، وجود نسبة سبعين في المئة من الحضور ينتمون إلى جيل الشباب، فإلى أي حد يستطيع الحزب استيعاب التفاف الشباب حول الحركة اليسارية؟ ويشير إلى أنه لدى عدد من أولئك الشباب الذين يعرفهم، مواهب فكرية وفنية، وعلى اللجنة المركزية اتخاذ قرار بتطوير الحركة الثقافية داخل الحزب وحوله.
    يضيف: «لقد انهار نموذج الاتحاد السوفياتي، ولكن الصراع الطبقي لم ينته، بل على العكس زاد عدد الجياع في العالم، والحاجة كبيرة لوجود أحزاب تغييرية، تنشد العدالة الاجتماعية، سواء سميت شيوعية.. أو سنكسريتية»


    زينب ياغي
    ماركسية من أصوال كردية
                  

10-21-2009, 06:10 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الشيوعي اللبناني خمسة وثمانون عاما من النضال أجمل ما كتب بهذد المناسبةفي الصحافةاللبن (Re: زهير عثمان حمد)




    الأمين العام الأول للحزب فرج الله الحلو يخطب ضد الفاشية

    آرتين ماديان ومجموعة من الشيوعيين اللبنانيين والسوريين






    نحنا بيرق جامع كل الشعوب
    شرقية وغربية شمال وجنوب
    نحنا الجيش الباقي بعد الحروب
    نحنا اللي ب تاكلنا النار

    نحنا اللي واجهنا نار وبارود
    نحنا عطينا القايد اسم الخلود
    حتى يبقى القايد ماتوا الجنود
    ماتوا بحرب الاستعمار

    مش رح نبقى عبيد
    إلنا ميّة هوية
    ب وحدنا النشيد
    بتجمّعنا التحية

    يا عهد الأممية تحية تحية

    نحنا ما منآمن انه في لون
    نحنا بنفس المعول عمّرنا كون
    يا للي اسمك رفيقي لاقيني هون
    ايدي بايدك ليل نهار

    كل الارض النا كل الورود
    نحنا ما بتفصلنا اي حدود
    نحنا السلم الجايي يوفي الوعود
    هني قلال ونحنا كتار

    مش راح نبقى عبيد
    النا مية هوية
    ب وحّدنا النشيد
    بتجمعنا التحية

    يا عهد الاممية تحية تحية

    (كلمات وألحان زياد الرحباني. اعتمد بدءًا من الذكرى الستين للتأسيس الحزب - 1984)

    صور هذا العدد تأتي من مجموعة نادرة يضمّها أرشيف الحزب الشيوعي، ويعرضها في المدينة الرياضية، للمرة الأولى، ضمن احتفالية العيد الخامس والثمانين للتأسيس.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de