|
نقد الأحزاب .. فلنفرق بين نوعين متعارضين منه!!
|
يقول المثل المصري:
أدعو على أبني
وأكره اللي يقول آمين
يوجه الكثير من مؤيدي الأحزاب
ومؤيدي الديمقراطية قبلها
نقدا لقيادات الأحزاب
من منطلق توقع عطاء أفضل في نضالها
لاستعادة الديمقراطية وإنقاذ الوطن
ولكن ينطلق آخرون
من مواقع العداء للديمقراطية كلها
بنقد نفس الأحزاب - بأسلوب يحاولون فيه إخفاء دوافعهم -
بهدف التخذيل والحفاظ على دولة القهر والإبادة
من المهم أن نفرق بين النقدين
وإن تشابها
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|