دائما...رياح الاشواق حين تهب بكل جموح ذلك الحنين. .يبقى المشهد فى مدى ذلك التفاعل..الاضطراب..الاحتضار.. ولعل بابلونيرودا شاعر شيلى العظيم... قد لخص كل ذلك ..بقوله... نموت بلا احتضار حينما نموت من الاسى...!! واعتلاج الاشواق حين تطفو امواجه.وتعتلى كل متاريس البعاد..يكون التفسير فى عظم ذلك الانكسار.. وحفيف الاشواق ...فى خطاوى وله الاحساس...لهيب احتراق نافذ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة