يا حبيبنا، أبا سامر. تغنيك اللغاتُ الباسقات. والمزازيك في علو شهقاتها الوارفات. لك الرحمة في الجنان العامرات. ولنا منك طريق صباحاتنا، والليالي، وحتى الأمسيات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة