والمقام هنا ليس مقام حوار عن علاقة الجاليات بالسفارات ولكن إنها حقا وقفة إجلال وتقدير للجنة التنفيذية السابقة وقائد ركبها الأستاذ- إبراهيم سعد فى ما بذلوها من جهد وتصدى لمحاولات تسييس الجاليات من قٍبل سفارة النظام وذلك بخلق الإستقلالية المالية وعدم الوقوع فى بركان الخطئية وهى الحوجة المادية التى غالبا ما تؤدى الى رهن الإرارت أو أقلها : الصمت المميت.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة