|
مشتاقه ليكم
|
كل ما تمر سنه والايام تمشى والشهور تجرى وتبقى سنين
اشتاق ليكم اكتر وافتقدكم اكتــر
ابحث عنكم فى الحلوه والمره
دايراكم معاى فى حزنى وفرحى ولكن هذا القضاء والقدر
ورحلتو انتو الانين فى شهـر رمضان
يا حيدر احمد محمد
وياعارف احمد محمد
رحلتــوخليتونا ونحنا محتاجين ليكم فاقدنكم شديد
لانكم عودتونا على وجودكم معانا لي خلتونا برانا
ورحلتو الانين فى شهـر رمضان المعظم فما الحكمه
لانكم كرماء ولانكم طيبين و روحكم زى روح الاطفال
وكم اعلم جيدا الدنيا تاخد وتدى ورقم كل هذه
السنين لا استطيع ان استعيضكم بشئ
فذكراكم وحبى لكم ودموعى التى تخفف شوقى سوف تلازمنى الى ان اكون معكم فألف رحمه عليكم فليتنى اعلم ما هى الحكمه من الموت
ودائما سوف اغنى واردد
اخوى يافارس الحوبه يا يافارس السنين
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: محاسن أحمد محمد)
|
لهم الرحمه يا محاسن
ولك وكامل اسرتك ولنا الصبر الجميل
الرحمه لحيدر وعارف احمد محمد
ببركات هذا الشهر العطيم
اللهم ارحمهم واحسن اليهم
واجعلهم من اهل اليمين
. .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: الملك)
|
عزيزتي الغالية محاسن..
رمضان كريم وتصومي وتفطري على خير.
ألف لا بأس عليكم وإن شاء الله آخرالأحزان ولأخويك كثيف الدعاء بالرحمة والغفران ببركة هذا الشهرالفضيل وليجعل مثواهما الجنة.
محبتي وإحترامي.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: Safa Fagiri)
|
شاعرتنا الرقيقه شكرا لدعواتك
وربنا ما جاب ليك كــره صدقينى افتقتهم شديد وكانو كالشموع فى حياتنا وداعا مليون مـره ابو احمد وابو رشاد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: طارق جبريل)
|
الاخ طارق جبريل رمضان كريم كتر خيرك يا أستاذ وكل ما إجى رمضان بتمنى لو كانوا معاى لأنهم بالنسبه كانو كل شئ كانوا الاخوان والاصدقاء والرفقاء لهم الرحمه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: محاسن أحمد محمد)
|
الغالية الحبيبة سونا.
أربع أشخاص يسكنوننى كما إسمى الذى أحمله، وهم بترتيب رحيلهم. سعد محى الدين، حيدر أحمد، عارف أحمد، وأمى فاطنة بت عتمان!!!!
وما نجحت إلآ فى الكتابة عن سعد، ربما لأن الفترة طالت بما سمح لى بـ "هضم" فكرة غيابه، وبأننى سوف لن ألتقيه ثانيةً، الشئ الذى لم يحدث بعد مع حيدر وعارف وأمى.
هاتفنى بابكر محمد إبراهيم تلك الأمسية وأنا فى طريقى لندوة بمركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان بصحبة نفرٍ كريم، قال لى وبالنص "حيدر العبد مات" فضحكت حتى إنتبه الذين معى لأنى كنت قد تذكرت حينها كيف (أمات) بابكر حاجة (شماشة) عدة مراتٍ قبل موتها الفعلى. لكن صوته المتهدج قد خنق ضحكاتى تلك فصمت هنيهةً كانت كافية لأسمع نهنهاته على الطرف الاخر، فغامت الدنيا أمامى وجلست على قارعة الطريق كأن أحداً أصاب رأسى بمطرقةٍ ثقيلة وأحسست فيما أحسست بنصلٍ حاد يخترق أحشائى، وأحسست بخيانة حيدر لى، وبرحيله المباغت حتى من دون إشارةٍ تدل عليه. كنت أعد الوقت لكى أجلس وأحكى له عن طرائف كثيرة كانت تذكرنى به، وبجلساتنا الحميمة تلك، كنت أعبئ"جرابى" بالدسم والنفيس من الروايات لأبدأ حكايتها له، فيتممها لى مصححاً إيّاى فى كل مرة. وحين هاتفنى بابكر ثانية ليعزينى فى عارف... وقع حافر حزنى عليه على حافر حزنى على حيدر، وعلى درب سعد، وعلى طريق الأحزان الذى ترصّع بنجوم ثلتنا تلك. سعد، حيدر، النعيم، عارف وسيدة نساء قلبى فاطنة بت عتمان.
فى الصباح الذى أعقب وصولى للخرطوم حملتنى الطريق المنحدرة إلى شمال الخور، تلك الطريق التى طالما زرعتها خطواتنا من وإلى مشاوير زاخرةً ومعبأةً بالحياة. حملتنى الطريق إلى منزلنا لأرى سعاد بدوى، والعم الفارع الأشياء والجسد أحمد العبد، ومع كل خطوةٍ تسقط فى قلبى ذكرى وتاريخ رحيم، فى كل خطوةٍ تغيم الدنيا وتبدو الطريق متعرجةً بالأسى المنهمر من عينى وقلبى، وحين شارفت على المنزل، بدا لى فى جلسته الصباحية تلك، الرأس الملفوف، والأرجل المتقاطعة، وذلك السهوم، وجبلٌ هائلٌ من الحزن يقبع فوقه... فرجعت بخطواتى وأنا أجهش، ولم أقو على ملاقاتهم إلآ فى اليوم الثانى.
لا أستطيع الكتابة عنهم يا سونا، حاولت ذلك مراراً إلآ أن الأشياء كانت تبدو أكبر وأكثر من الكتابة... ومن الكلام، من البوح ومن القول، فماذا أقول، ولمن أقول عن سيرةٍ كل ما فيها هو الحب، كل الحب، ولا شئ غير الحب. ربما أستطيع ذلك يوماً ما. ربما.
رحمهم الله جميعاً وغفر لهم ما تقدم من ذنبهم، ولو بحق الحب والحنان الذى حملته جوانبهم، رحم الله سعد، رحم الله حيدر، رحم الله عارف، ورحم الله فاطنة بت عتمان.ِ
لا عزاء لنا يا صديقة إلآ بذكراهم العطرة أبداً.
دمتى معافآة يا سونا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
"رشاد" ، (أنظرى دلالات الإسم العميقة، وكأنه أدرك أن ما ينقصنا هو الرشاد، فأهدانا إياه ورحل) . كبر رشاد، لم يعد ذلك الصبى النحيل الدقيق الملامح ذو العينين الجميلتين، والجبهة العريضة التى أخذها عن والده. كبر الان وصار فتىً وضيئاً غضّ الإهاب. ورث عن جده لأبيه قامته المديدة، ومشيته الوئيدة الرزينة، ومن جدة والده ذات الأصل الفرعونى ورث سحنته المآئلة إلى البياض، والمشرّبة بحُمرةٍ طفيفة تشى عن عبقرية التمازج التى وجدت موطناً لها فى بشرته. رأيته يمشى أمامى مرّةً، كان عميقاً ذلك العمق الذى ميّز والده ... وكل أشياء والده، وبرغم أنه لم يرث عن أبيه تلك المشية العجلى ذات اليدين المتأرجحتين،إلآ أنه بدا لى وكأن حيدر يختبئ عائماً فى جسد إبنه بطريقةٍ ما !!!. حكت لى سعاد بدوى عنه وهى لا تخفى جزعها عليه، قالت أنه يقتل نفسه فى الكلية الحربية، وأنه صار نحيلاً، كانت تحكى بلوعة قلب الوالد، وكأنها تدرك فى قرارة روحها ألآ مكان أأمن ولا أدفأ من وجوده على مقربة منها لا يفارق عينيها مثل ما فارقها والده مرغماً ذات يومٍ حزين كابى الملامح، وقالت لى أيضاً أن "أمير" قد مرض وقضى وقتاً بالمستشفى وإحتار الأطباء فى معرفة حقيقة مرضه، فأزالوا له الزائدة الدودية، تخيلت أن دمعتين لابد هاطلتان من عينيها ليكتمل مشهد الأسى ذاك، لكنها سعاد بدوى فى صمود وقوة الأمومة التى لا تلين رغم نوائب الدهر، وتذكرت أنها فى زمنٍ ما كانت قد حازت ميدالية الأم المثالية، فتبسمت فى داخلى، وتقويت بثباتها بعض الشئ. "أمير يس"، إسمٌ رنّان لشابٍ حلو المعشر والتطلعات. جاؤوا هو و"معز" إبن أمال أختى ذات ليلة، يحملون إسطوانات ورق الرسم والبورد وتلك المساطر العملاقة، والكثير من الضحك الرقراق، كان عندهم "تسليم" لابد من إنجازه تلك الليلة فقرروا قضائها عندنا، كنت أقرأ فى وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر للمرة السادسة أو يزيد. وفى هدأة الليل كنت أسمع تساقط ضحكهم الخافت وهم يتبادلون نرد الحكايات، سيرة الفتيات المشبعة بالندى وربما بعض الغراميات، فإبتسمت دواخلى وأدركت أن العالم هذا لا يزال فى طفولته الدائمة، وفى "جهله" العتيد، وراح قلبى وعقلى إلى أيام ضمتنا أنا وعامر وتلك الثلة المباركة، كنا نتسرب بنفس تلك الطريقة إلى الصالون الدافئ ذو الستائر الخضراء المشوبة بسواد تلك الرسومات السوريالية التى تشابه أعمل "دالى"، وكانت رسوماتك ولوحاتك تلك معلّقة على الجدران بكل ذلك الألق المجنون، وتلك الجسارة فى إستخدام اللون وضربات الفرشاة الجريئة المباغتة على نواحى ونواصى لم نكن نخال أن يدك قد تصلها ، ولا حتى فى أكثر حالات يأسك أو غضبك، لكن يدك كانت طويلة دوماً، وكانت"واصلة" لأبعد مدىً فى رحلة إبداعها تلك، ولآنك كنتى أنت ، ثم أنت يا سونا من علّق كل ذلك الجمال على جدران روح كل من عرفك، حتى قبل جدران ذلك"الديوان". قال لى "أمير" حين جاءت سيرتك مرة، "يااااه يا خال، والله محاسن دى أكثر خالة أحبها" وطفق يروى لى عنك، وتلاشت صورة ذلك الطفل ذو الأنف السائل دوماً، وطفحت على سطح جلده ومسامه صورة موغلةً فى القدم لحيدر"الدحيش" كما كانوا يطلقون عليه بخصلات شعره الناعم"السبيبى"، وشهوة الحكى والرواية عنده. يا لكم أفتقد يديه وهى تصعد وتنزل، تميل وتنبسط، تروح مكوّرةً وتعود بزاويةً وهى تقتل نفسها فى مساندة دفق حيدر المنهمر كأفضل من يروى القصة وأفضل من يحيكها ويحبكها، وكان لا ينسى فى رحلة سرده تلك أن يتلفّت كثيراً، حتى يحدد أين يرتفع صوته وأين ينخفض، و وِفق ما ينثال من فمه من حكايات ، أو نكتة، أو "قضية" وجريمة كان قد فكّك طلاسمها بعقله البوليسى الفطن والمحنّك. من لا يشتاق لهم يا سونا، من لا يحنّ لهم ولأيامهم البارعة النقاء والحسن والروعة.
سأعود لأحكى أكثر.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: Muna Khugali)
|
شكـرا كتير ليكى الاخت منى خوجلى ورمضان كريم ويا منى كانوا بهجتنا وشالو الدنيا كلها معاهم وانتى من ذاق فراق العذيذ الغالى
Quote: الموت قاسي حتي ونحن نعلم انه حق! |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليكم (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
عبدالله شمس الدين كنت عارفه ومتوقعه شوفتك هنا لانو حيدر وعارف هم اخوانك قبالى وكنتوا حلوين وكنتوا مع بعض فى الحلوه والمره واعلم تماما كم من ذكريات وايام وليالى جمعت بينكم اكتب ياعبدالله لانك عندك قدره على الكتابه والحكى والتفاصيل الرايحه مننا , طلع الجواك والفى قلبك اكتب لينا عن الماشفناه فيهم وعن الما سمعناه منهم اكتب عشان تخفف علينا وعليك وعلى كل البحبوهم وكما عهدتك بحر لاينضب
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: محاسن أحمد محمد)
|
رمضان كريم عزيزتي محاسن من منا لايحس بوجع الفراق .......نسأل ألله يغمدهما برحمتة ويسكنهما فسيح جناته. إنا لله وإنا اليه راجعون.
يا محاسن بالله رسلي لي تليفونك .........تليفوني 00447963731223
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: مدثر محمد ادم)
|
السلام كل السلام لروحي كل من الراحلين حيدر وعارف.. السلام عليهما وعلى روحيهما الرفرفت بالمحبة والوئام والطيبة والسماحة هذه الخصال التي عاشا بها وسطنا ولمسها كل من عرفهما.. السلام عليهما وعلى ذكراهما العطرة.. والسلام على جميع أفراد الأسرة وسلام عليك يا محاسن ولهما الرحمة
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: حسن الجزولي)
|
سلام ياحسن وكل سنه وانت طيب مشوا الكانو بحبو الناس كلهم يا حسن مشى حيدر العبقرى و دكتور عارف الموسوعه ويا حسن حيدر لآخر لحظه فى حياتو الكتب والجرايد احب شئ ليه وجنبو فى سـريرو وكان إقول لينا ادعو لي عشان امشى من الدنيابسرعه عشان ما اعطل الناس الحولى وعارف كان بقراء التقرير الطبى يوميا وقال ليهم دعواتكم لى وخلو بالكم على اولادى لأنهاايام وحامشى كانوا حكمه وكانوا حبوبين للكل لهم الرحمه بقدر مااعطو
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: خالد العبيد)
|
عارفه كويس مساحتم جواكم وكم ايام وليالى جمعتنامع بعض ياخالد يا حليلم الكانو ا منورين بحرى وكل ماتمر السنين اشتاق اليهم اكتر لان حوجتى تذداد ليهم مع ذيادة بعدهم منى
سلام لرقيه واللاولاد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: rosemen osman)
|
العزيزة محاسن كنت اتمني ان اخاطبك في ظروف و مناسبة أحسن و اجمل لكن هكذا هي الاقدار
ربنا يصبرك و يصبر جميع الاهل داخل و خارج السودان و يمسح حزنهم و يخفف عليهم ... المصيبة عظيمة و الصبر أعظم
ان شاء الله البركة فيكم
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: Hamid Elsawi)
|
اللأخت محاسن والأخ عبدالله سلامات شكرآ ليكم على مشاركتنا حبكم ووفاءكم لمن رحل من أعزائكم... ربنا يرحمهم و يعطر ذكراهم... ويبارك ليكم فى كل من تركوه لكم من أحباء... لكما الود سيف مصطفى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: نزار كروم)
|
سـلامات نزار كروم ورمضان كريم حيدر وعارف رحلو من سنين والى تلك الحظه لا اصدق انهم رحلو بلا عوده
لهم الرحمه يا رب
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: محاسن أحمد محمد)
|
وأستغفر الله العظيم من ذنبي وأغفرى لى يا محاسن
حيدر وعارف كوم كبير وحرام نتحرم منه بمقاييس أهلنا الموت عزال .. طهارة النفس ونقائها فيهم الإتنين إستخسرهم الموت على الحياة الدنسة .. لا أزال أذكر صبانا المهووس الذى يصتدم بجدية حيدر .. رغم أنه يصغرنا قليلاً .. كنا نستثنيه من طيشنا .. ونخبئ عنه ذلاتنا كأنه ضميرنا ..
عارف ذلك الطفل البرئ الذي كان يتفجر حياة ويشع ذكاء .. كم أحببته هو هيام الجميلة .. وكم كنت أستمتع بمعاكستهما ..
رحمهم الله وأحسن قبولهم فى عوالم نقية يستحقانها .. خير من دنيانا الغادرة ..
نتشفع لروحيهما أن تذكرانا لدى رب رحيم ..
صبرك الله وإيانا يا محاسن وعمر قلوبنا بالإيمان
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: رأفت ميلاد)
|
كيفك يارأفت ومعليش ردى عليك جى متأخر ودى فرصه عشان اعزيك واعزى كل الفقدو عارف وحيدر وفى تلك الحظه بذكر فى طفولتنا و ايام صباكم الجميله وكيف كنته بشوف الدنياجميله من خلالكم تذكرت حبكم لى بعض وعشرتكم الجميله وزى ما قلته مشيهم كان خيانه لانهم كانوا عارفين حوجتناليهم و يارتنى لو كنته اعرف انهم حيفارقونى وما حاشوفم تانى صدقنى ما كنته فارقتهم فليغفر ربى لى ولكن كل ذالك من حبى وشوقى ليهم العمرو ما حانتهى الف رحمه عليكم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: محاسن أحمد محمد)
|
حسونة الحبيبة عارفة انه الحكاية دى اقسى من قاسية لانى عايشاها وحارقة حشاى حبيبتى لكن تعرفى الزول الاسمو ابن ادم دا لو ماخاصية النسيان كان انقرض الحمد لله على كل حال لله ما اعطى ولله مااخذ الحمد لله وربنا يصبرك بت امى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مشتاقه ليك (Re: Yasier Elsayed)
|
الاخت محاسن
يصعب على الانسان أن يسترسل فى البوح والانين حين تكون الفاجعة فموت الاحبه أشد فاجعة من أى موت ..
فالموت ذلك السر الرهيب الذى يرفض المساومة والاغراء وحتى الثمن المرتفع .. الموت الذى خطفهم سيخطفنا جميعا دون تمييز أو حتى مجاملة فهو قادم متى شاء الله واراد وهو وحده يحدد المكان والزمان لقوله تعالى :
(( إن الله عنده علم الساعه ويعلم مافى الارحام وماتدرى نفس ماذا تكسب غدا وماتدرى نفس بأى أرض تموت .. أن الله عليم خبير))
صدق الله العظيم ..
تاج السر
| |

|
|
|
|
|
|
|