الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2024, 10:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2009, 09:01 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. (Re: سعد مدني)


    رابطة تكفيرية في السودان: «أي شيوعي كافر.. حتى وإن كان يصلي»

    اعتبرت زواجه من المسلمة «زنا».. والحزب الشيوعي يطالب بمساءلة ومعاقبة «دعاة الفتنة» مهما كانت مواقعهم
    الخرطوم: إسماعيل آدم
    دخل الحزب الشيوعي السوداني في مواجهة مع التكفيريين في السودان. وأصدرت رابطة دينية تضم متشددين دينيين وتكفيريين فتوى في بيان تكفر الحزب الشيوعي السوداني، وقالت «كل شيوعي كافر، خارج عن الإسلام وإن كان يصلي». واعتبرت «زواج الشيوعي من المسلمة زنا». فيما رد الحزب الشيوعي بغضب قائلا: «ليس من حق شخص أو مجموعة أن تكفر الآخرين». وبدأت المواجهة، عندما اتهم منسوبون للحزب الشيوعي السوداني مجموعة من الشباب يعتقد بأنهم تكفيريون ينتسبون إلى «الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان» هاجمت احتفالا للحزب الشيوعي في دار جديدة للحزب بضاحية «الجريف غرب» شرق العاصمة الخرطوم بأسلحة بيضاء. ونفى أمين الرابطة واقعة الهجوم وقال إن الاتهام «كذب وافتراء». وأفادت الأنباء أن ذوي «10» صبية بضاحية «الجريف غرب» دونوا بلاغات جنائية بقسم للشرطة في مواجهة منسوبين للحزب الشيوعي السوداني بتهمة الاعتداء بالضرب باستخدام «السيخ» ضد أبنائهم.

    وتصنف الرابطة على أنها جماعة تكفيرية، تعمل في مواجهة أنصار الديمقراطية لليبرالية والشيوعيين والاشتراكيين، وهم خليط من السلفيين والإخوان المسلمين، ويطلق عليهم خبراء في مجال الحركات الدينية في السودان بـ«القطبيين»، نسبة إلى زعيم الإخوان المسلمين الراحل «سيد قطب»، الذي يرى أن أي حاكم لا يطبق الشريعة الإسلامية فهو كافر. ومن بين أنصار الرابطة أساتذة في الجامعات السودانية وأئمة مساجد عديدة في العاصمة الخرطوم. وقاموا بتكفير كل من ينتمي إلى الحركة الشعبية، وكل من يوجه التهنئة للمسيحيين في أعيادهم مثل «الكريسماس». ويعتقد خبراء في الخرطوم أن تفجيرات شهيرة وقعت في ضاحية سوبا جنوب الخرطوم العام قبل الماضي، واغتيال الدبلوماسي الأميركي وسائقه في الخرطوم العام الماضي، من «ثمرات» المجموعات التكفيرية في البلاد. وحمل بيان غاضب صادر من «الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان» فتوى تكفر الحزب الشيوعي السوداني، وقالت الرابطة في البيان، الذي صدر بمثابة الرد على اتهامات الشيوعي بعد حادثة «الجريف غرب»، إنه بناء على مبادئ الحزب الشيوعي التي تقول إن الدين وفكرة الله خرافة وإن المذهب الشيوعي هو الإلحاد بجانب إيمانه بثلاثة «ماركس ولينين وستالين» وكفرهم بالله والدين والملكية الخاصة، بناء على كل ذلك «فكل شيوعي كافر خارج عن الإسلام وإن كان يصلي، دائما أو أحيانا». وأضاف البيان أن الشيوعي «لا يزوج من بنات المسلمين، وإذا تزوج مسلمة فالزواج زنا، والأولاد أولاد زنا،، ولا تؤكل ذبيحة الشيوعي، ولا يغسل إذا مات، ولا يكفن، ولا يصلى عليه، ولا يقبر في مقابر المسلمين، ولا يجوز لأبنائه المسلمين أن يرثوا منه لأنه لا يتوارث أهل ملتين، ولا يجوز زواج البنت الشيوعية من المسلم، وقربها زنا.

    واستدعى بيان الرابطة حديثا سابقا قال إنه منسوب إلى الناطق الرسمي باسم الشيوعي السوداني المعارض، جاء فيه «في ظل دولة المواطنة سوف نعاقب ونسجن كل من يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية»، ووصف بيان الرابطة حديث الناطق الشيوعي بأنه صلف وعنجهية، واعتبر بيان التكفيريين تصريحات الشيوعي «جزءا من الحرية التي كان يدعو لها ماركس ولينين». وقال إن الشيوعية لم تجلب للإنسانية سوى الدماء والموت والخوف واعتبرها مسؤولة عن موت «100» مليون شخص في العالم.

    وأمن الدكتور علاء الدين الزاكي الأمين العام للرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان على الفتوى الواردة في البيان، وتساءل في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: من يهدد كل من يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية سوى أنه خارج عن الدين، وقال إن الحزب الشيوعي السوداني نهجه يصادم ويطعن في الشريعة الإسلامية، كما أن الديمقراطيين الليبراليين يقولون إن الحكم للشعب وليس لله، كما أنهم لا يؤمنون بالغيبيات، وأضاف «لذلك نحن ضدهم».

    وشدد الزاكي، وهو أستاذ للدراسات الإسلامية في جامعة الخرطوم، على أن «الخلاف بين الرابطة والشيوعيين هو خلاف فكري، لاعلاقة له بالسياسة أو افتتاح دار»، وحسب الداعية السوداني الزاكي فإن الحزب الشيوعي السوداني عندما تم حله في الستينات من القرن الماضي كان ذلك بسبب حديث غير لائق من أحد منسوبيه في حق السيدة عائشة زوجة الرسول، صلى الله عليه وسلم. ووصف الزاكي الحزب الشيوعي بأنه «سرطان» يهدد الشريعة الإسلامية والمجتمع، ودعا الحزب إلى الحوار والنقاش والمناظرة «بدلا عن لجوء الحزب إلى الاعتداء على الشباب»، وقال «نحن مستعدون للمناظرة الآن».

    ونفى الزاكي بشدة أن تكون جماعته في الرابطة تستخدم العنف وسيلة لفرض أفكارها، وقال إن العنف ليس من نهجنا، وأضاف «نحن ننتهج الحوار وسيلة للدعوة وأحكام الشريعة، كما نفى أن تكون مجموعة من شباب الرابطة استخدمت العنف ضد الشيوعيين في «الجريف غرب»، وروى ما حدث بالقول «كان هناك نحو 10 من الشباب يوزعون بيانا من الرابطة فهجم عليهم الشيوعيون الذين كانوا في الدار»، وحول اتهام الحزب الشيوعي للمجموعة بأنها كانت تحمل سكينا، قال الزاكي «هذا الاتهام كذب وافتراء»، وقال نحن ضد المواجهة «ولو كنا نعمل من أجل ذلك لدفعنا لهم نحو 1000 شاب بدلا عن 10 ولكن نحن ننتهج الحوار بالبرهان والحجة، وليس العنف وسيلة لنا في العمل الدعوي». وردا على سؤال، اعترف الزاكي بأن مجموعته بينهم «متفلتون»، وأضاف: هذا شيء طبيعي في كل كيان تجد من يتصرفون بطريقة فردية، وقال «هؤلاء المتفلتون موجودون في الحزب الشيوعي وفي أنصار السنة والحركة الإسلامية وغيرهم»، وشدد «نحن سلاحنا هو الشرع والتحاور بالتي هي أحسن في أي زمان وأي مكان». غير أنه استدرك أن الجهاد وسيلة شرعية تستخدم في حالة الدفاع عن النفس... وعلينا أن ندافع عن أنفسنا في حالة الاعتداء علينا». وفي بيان غاضب أصدره أمس، طالب الحزب الشيوعي الحكومة بمساءلة ومعاقبة دعاة الفتنة الدينية «مهما كانت مواقعهم»، وأهاب البيان بـ«جماهير قوى الاستنارة وكل القوى الديمقراطية بكشف نشاط المجموعات التكفيرية ومراميهم بهدف خلق وتشكيل رأي عام جماهيري واسع ضدها»، وحذر بأن جماهير الشعب لن تتردد في ارتياد الطريق ذاته الذي اختارته الجماهير الغفيرة التي حضرت فعالية افتتاح دار الحزب في الجريف غرب وهو طريق محاصرة ونزع سلاح مجموعة الهوس الديني وطردها خارج الدار».
    التعليــقــــات
    عبدالله عبد الرحمن الحاج، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/08/2009
    البلاد تشهد نوبات متصلة من الافكار الغريبة ..فقبل ايام شهدت خروج الشيعة علانية في بلاد اغلب سكانها اسمهم عمر وابا بكر وعائشة والان تكفيريون الواضح ان الاسلام السني المعتدل يشهد تقهقرا لمصلحة هذه التيارات. المرجو ان يتنبه اهل الحل والعقد لهذا البلاء الذي يزحف بخطوات مدروسة ليعكر صفو عقيدة المجتمع الراسخة الا هل بلغت ..اللهم فاشهد.
    قرشي الأمين التاي (جيبوتي )، «جيبوتى»، 24/08/2009
    عندما تضعف سلطة الدولة تظهر مثل هذه الجماعات التكفيرية المتطرفة التى أصبحت لها رابطة تتحدث باسمها وتعمل فى وضح النهار دون رقيب اوحسيب. ان أول ظهور لهذه الفئة كان فى عهد الأمام على كرم الله وجهه فقد حاربته وكفرته وقتلته وهو أحد الخلفاء الراشدين واحد العشرة المبشرين بالجنة فما بالك بالحزب الشيوعى. ان العنف والارهاب والتكفير الذى تمارسه وتدعو اليه هذه المجموعة الضالة يرفضه الشعب السوداني المتسامح والمتعايش والمتقبل للرأى والرأى الاخر.
    salah saber، «مصر»، 24/08/2009
    دائما كنت اسمع من كل قادة الاخوان المسلمين ومرشديهم العامين بانهم يقبلون بما يختاره الشعب حتى ولو اختار الشعب حزبا شيوعيا ولم اكن من المصدقين لتلك الادعاءات واليوم نرى حماس فى غزة وهى جزء من حركة الاخوان المسلمين تشيع مناخا تسلطيا باسم الدين ويكفر بعض افرادها الاخر إذا اختلفوا معه سياسيا حتى جاءت من رحمهم حركات سلفية متشددة كفرتهم هم انفسهم. وفى السودان نفس المناخ الذى اتى بالاسلامين إلى الحكم بانقلاب بالتحالف مع عناصرهم بالجيش وهم ايضا من رحم الاخوان المسلمين ..نفس المناخ انتج جماعات اكثر سلفية وتشددا تكفر من تختلف معهم سياسيا حتى ولو صلوا حسبما يقولون ..وغدا سيكفرون الاسلاميين الحاكمين فى الخرطوم ايضا .. من يلعب بالغرائز الدينية لن ينجو منها ولن ينجو منها كل المجتمع.
    الدكتور أمجد، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/08/2009
    الحقيقة الحقة هي أن الشيوعية كمبدأ يعترف بالسلطة المطلقة للشعب ويعزل الدين عن السياية كفر لا مرية فيه، لأن الحكم ينبغي أن يكون مستمدا من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ونحن نعلم أن غالبية مبادئ هذا المذهب تناقض الإسلام كليا... ولكن هذا لا يعني أن نكفر من انتمى إلى هذا المذهب؛ وذلك أن الانتماء في كثير من الأحيان يراد من ورائه تحقيق مكاسب مادية وسياسية دون اعتناق ما ينطوي عليه مما يخدش في المعتقد، وهذا واقع كثير ممن ينتمون للأحزاب الشيوعية من المسلمين.
    خالد حامد، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/08/2009
    لا اعلم ما المقياس الذي استخدمه كاتب المقال ليفرق بين التكفيري والمسلم المعتدل؟ إذا كانت معتقدات الحزب الشيوعي وتصريحاتهم في منتدياتهم ومقالاتهم واضحة كالشمس وسط النهار ما الذي تنتظره من علماء الدين؟
    عبد الخالق محمد طة / الأمارات، «الامارت العربية المتحدة»، 24/08/2009
    بالأمس أدان الشارع السودانى تصرف تلك الجماعة فى إفتتاح دار الحزب الشيوعى بالجريف ليس لأن الشارع السودانى يقف مع الشيوعية كفكرة بل لأنه يقف مع القانون والشرعية فما دامت الدولة تعترف بذلك الحزب فليس من حق أحد سحب هذا الإعتراف على طريقته الخاصة، وبالمقابل يتوجب على الحزب الشيوعى أن لا ينتهز هذه الحادثة ليجعل من نفسه شهيداً ويحاول التكسب منها وهو يستجدى عطف الشارع عليه، إن الشيوعيين كذلك يوجد منهم متطرفون يستفزون الشارع بإستهتارهم بقيم وموروثات الشعب السودانى وخاصةً فى الندوات الطلابية وتدخُلهم فى بعض الأحيان لعرقلة ندوات تقيمها جهات معارضة لفكرهم، إن الشعب وحده هو الذى يقرر مصير الأحزاب والجماعات عن طريق الإنتخابات حيث يأتى لحكم البلد من ترضى الجماهير عن توجهاته ومن لم يحز على ثقتها فسيتلاشى ومعه توجهاته وأفكاره حيث سيطويه النسيان ويصبح مجرد لافتة بدون جماهير وكفى الله المؤمنين شر القتال.
    د . محمـد عـــلاّري، «المانيا»، 24/08/2009
    للأسف الشديد أن النظام السوداني الحالي أخذ البلاد الى منزلقات من الصعب الخروج منها بسلام فمثل هؤلاء المتشددين الدينيين يلقون الضوء الأخضر من قادة هذا النظام الذي بسياسته الغير حكيمة أدخل البلاد
    في حروب أهلية قد تقود الى تفتت السودان العربي الشقيق وتجزأته. وهذه الرؤوس الرعناء من التكفيريين المتخلفين قد تزيد الأوضاع سوءاً على سوء. وأقول لهؤلاء المتشددين، أين كنتم عندما كان الحزب الشيوعي السوداني يقود حركة تحرر السودان. أعتقد أنكم كنتم وما زلتم خُـدّجا في بطون أمهاتكم.
    أوفى عبدالحي عبدالحق، «السودان»، 24/08/2009
    هناك مشكله التزام تجاه الفكره في الجماعات والأحزاب السودانيه بمختلف اتجاهاتها وتياراتها الفكريه. في السودان من الطبيعي أن تجد احد اعضاء الحزب الشيوعي وهو يؤم الناس للصلاه، ايضا هناك احد الوزراء وهو ممثل لجماعه انصار السنه الحمديه وهي جماعه سلفيه, يمثل الحكومه في حفلات ترقص فيها النساء مثل فرقه الفنون الشعبيه. لذا عندما نسمع ان هناك رابطه شرعيه للعلماء ان هي الا تجمع لتحقيق اهداف شخصيه. اي شخص يمكن ان ينظر لواقع الدعوه في السودان يجده في تدهور. لذا اي تصريح من رابطه اسلاميه او حزب شيوعي ان هو الا محاوله للظهور في بلد آيل للسقوط في أي لحظه.
    حسن حسون، «السودان»، 24/08/2009
    فرح أهل السودان بالسلام عندما اتاهم، واستبشروا بعهد جديد من الحريات، والأمن ، والسكينة...
    ولكن في اعتقادي أن كل هذا الذي يحدث وما سيحدث ما هو سوى من نتاج ذلك ونسأل الله أن يجنب هذا البلد الأسوء.
    مودي عتيق النوبي، «المملكة العربية السعودية»، 24/08/2009
    من المؤسف جدا أن ذاكرة السودانين تقزمت لدرجة أنهم صاروا لا يستذكرون الواقع الذين يعيشونه ناهيك عن عقدين عاشهم السودان ولا زال في ظل الدولة الدينية التي حاولت القفز فوق الواقع السودانى الذي لا يمكن وصف شعبه بالشعب المسلم أو بالاغلبية المسلمة أو وصفه بالعربي أو بالغالبية العربية والتى بنى عليها قادة الانقاذ انقلابهم وأتوا بما سموه الرسالة الحضارية التي هزمت عسكريا أمام مليشيات غير نظامية للحركة الشعبية ارغمت أعضاء الحركة الاسلامية التى سمت نفسها مؤتمرا وطنيا بالاعتراف رسميا بفشل فكر الدولة الدينية في السودان خاصة وان هذه المغامرة غير المحسوبة أدت الى تقسيم السودان وشبه تأكيد انقسامه لدويلات صارت منذ الآن لكل قسم علم يخصها بل صار الجنوب يشرع كل ما يكون مناقضا لما يشرعه السلام بل كان أول مصنع افتتح بالجنوب كان لانتاج الخمور برهانا لهزيمة الدولة الدينية التى بشر بها قادة الانقاذ لتحليل انقلابهم على خيار الشعب في حكم الديمقراطي لتكون من حلفا الى نمولى المهم أن يعي كل مواطن سودانى ويقتنع أن الدولة الدينية القادمة سوف تقسم الشمال الى ثلاث دول ومنطقتين ذات حكم ذاتي والجيش لم ولن يستطيع فعل شيء.
    محمد الصوفي، «السودان»، 24/08/2009
    للأسف النظام السوداني الحالي يتحمل المسؤولية كاملة عما يحدث في الخرطوم
    مصعب شريف -، «السودان»، 24/08/2009
    للاسف أن هؤلاء التكفيريين من مسؤولي الدولة والتعليم وحتى الرياضة والثقافة في الدولة السودانية منذ العام 1989 أضحى التكفير هو السمة الملازمة لكل من يصيح بـ(لا) في وجه هؤلاء. ما حدث من تكفير لاحدى الاحزاب السياسية لايخرج عن كونه جزء من مخطط تصفية القوى المعارضة الذي تنتهجه حكومة المتشددين في الخرطوم وهي خدعة مليئة بالهواجس التي تسكنهم ولا تفوت على فطنة السودانيين.


    http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11227&a...icle=533070&feature=
                  

العنوان الكاتب Date
الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 08:27 PM
  Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 08:30 PM
    Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 08:48 PM
      Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 08:56 PM
        Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 09:01 PM
          Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 09:06 PM
            Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 09:12 PM
              Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 09:19 PM
                Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 09:23 PM
                  Re: الشيخ محمد عبد الكريم من أهل العلم الذين لهم حق التكفير = القتل. سعد مدني08-27-09, 10:13 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de