|
|
 البلد دي مشكلتها (الفكه) ما عدم (الفكه)
|
في فترة سابقة كانت (الفكه) تشكل معضلة كبيرة في البلد وكثيراً ما تجد المعارك في الطرق العامة
والمواقف نتيجة لعدم وجود الفكه .. اما في الفترة الأخيرة فقد توفرت الفكه حتي أصبح هنالك عدد من الناس يجلس في الطرقات والميادين والمواقف وأمامه مبالغ مالية ضخمة كلها (فكه) لمن اراد دون مقابل إلا أن حالة الفكه هذه إنتقلت لكل البلد وقطاعاته المختلفة . كيف هذا ما أحاول أن أجيب عليه في هذا البوست ..
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البلد دي مشكلتها (الفكه) ما عدم (الفكه) (Re: نوفل عبد الرحيم حسن)
|
زهير تحياتي وكل سنة وانت طيب والاولاد:
لا اود ان ابدل مقاصدك من هذا البوست الي نكات ...ولكني بينما انا اقراء في هذا البوست اذا بنكتة
حدثت لواحد قريبنا يهتم جداً بالهندام والعمة كيف والجلابية تقول بس تاجر دهب...وبنما هو يشرب في حاجة باردة فاذا ببنت في حوجة ماسة لفكة مدت له مبلغ خمسمائة جنية(سنة 1984 ارجو مراعاة فروق الوقت)وهو طبعاً مفلس خلقة ...فما كان منه الا ان شكرها قائلاً والله اشكرك جداً علي الثقة...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البلد دي مشكلتها (الفكه) ما عدم (الفكه) (Re: ibrahim alnimma)
|
يا عنكبة قطع شك الزول دا إنت ،،، المسكينة تكون قائلة تحت القبة فكي ،،، من القطاعات التي أصابتها حالة (الفكة) قطاع الصحف ، البلد بها الآن أكثر من ثلاثون صحيفة ،،، كلها ضعيفة وكحيانة
ماذا يحدث لو تم (صم) هذه الصحف في عدد قليل من الصحف في دور صحفية قليلة لها مكانتها لو فرضنا أن متوسط رأس مال كل صحيفة وأصولها 300 مليون جنيه قرابة يعني ذلك قرابة الـ 9 مليار ما اثر هذا الإندماج علي :
1/ توزيع الصحيف وعدد قراءها ...
2/ الإعلان .
3/ المادة الصحفية الخبرية ، المقال ، العمود ..... الخ
نعم سيذهب عدد كبير من الصحفيين إلي الصالح العام ، ولكن سيبقي الكادر الأفضل لإحداث نقلة نوعية في الصحافة السودانية بدلاً عن هذه الفكة المتواجدة في الساحة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البلد دي مشكلتها (الفكه) ما عدم (الفكه) (Re: زهير الزناتي)
|
من أكثر القطاعات التي تعاني من حالة (الفكه) القطاع الرياضي ، إذا أخذنا ولاية الخرطوم كمثال نجد بها عشرات الآلاف من الأندية علي مستوي الروابط والناشئين والدرجات المختلفة ، إذا إفترضنا أن كل منطقة أو محلية لها فريق أو فريقان فقط ، سينعكس الإندماج علي عدة محاور :
1/ سيكون لكل فريق عدد كبير من المشجعين والمحبين
2/ زيادة الموارد المالية تبعاً لذلك (إشتركات ، تبرعات ، دخول مباريات) .
3/ توفير الإنفاق علي عدد كبير من الأندية وحصره علي عدد قليل .
4/ تطور الإدارات والأجهزة الفنية بزيادة تأهليها لقلة الفرص المتاحة أمامها مع إختفاء أنصاف
المواهب والمتطفلين ...
5/ ظهور المواهب من خلال المنافسة علي الفرص القليلة الموجودة وحصرها في عدد قليل من الفرق مما يمكن من الإهتمام بها وتطويرها
وهنالك بالتأكيد عدد آخر من الفوائد تسقط في هذه العجالة ....
| |
|
|
|
|
|
|
| |
زهير الزناتي
نوفل عبد الرحيم حسن
ibrahim alnimma
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست