اسحق احمد فضل الله يقول كلاما فاحشا في حق د. زهير السراج

Quote: الدكتور زهير السراج من أفاضل الناس واكثرهم جراة على قول الحق

Quote: الأخ زهير الزناتي تحياتي اعتقد أن ما اراد ايصاله الي الناس، المدعو اسحق فضل الله، كان واضحا كما اشرت اليه انت Quote: الخبر واضح كالشمس ، لا تخرجوا في مظاهرات ضد قانون النظام العام ، فمن يخرج في هذه المظاهرات أما شاذ أو عاهرة ... الرسالة لا تحتاج لتوضيح و ما كتبه يراعه المتملق الي السلطان، عودنا عليه طوال سنوات الانقاذ الهزيلة،بنشر الاكاذيب و التلفيق في الشأن العام. فحقيقة المدعو اسحق ذو عقلية مريضة، مصابه بالهوس الديني و التخريف. وما ذكره هنا، يدعو للاسي العميق فيما وصلت اليه اقلام صحفّي الانقاذ، من الاساءة الي الناس بابشع الالفاظ و اتهامهم في شرفهم ، و تحريضهم المتواصل علي التكفير و القتل. و كما ذكرت انت، فالمقصود من مقاله السئ هذا،هو كل المناضلات و المناضلين الساعين دوما الي الغاء قوانين القهر العام و التسلط باسم الدين علي حقوق افراد المجتمع. و ما ينضح به المقال من البذاءة و (قلة الادب) واضحا للعيان. و كل اناء بما فيه ينضح. و فيه ايحاء قوي، أن كل من يساند لبني في حربها ضد سئ الذكر قانون النظام العام، اما عاهرة ( المدافعات عن حقوق المرأة، المحاميات، ناشطات العمل العام، الخ)، او شاذ جنسيا( كل الشباب مع قضية لبني) فانظر الي كلامه القبيح: Quote: اكملت إحدي الجهات الترتيبات للقيام بمظاهرة تشارك فيها العاهرات والشواذ جنسياً في اطار حملة لإلغاء قانون النظام العام والإستفادة من قضية الصحفية لبني أحمد حسين وذلك بدعم من سفارات غربية بالخرطوم . و المدعو اسحق ليس غريبا عليه هذه البذاءة و هذا السلوك غير السوي في اعتراضه علي مخالفيه، فلقد قال من قبل الكثير مثله، مستعملا نفس العبارات الذميمة، فهو القائل (و جاء زهير السراج مهرولا، ترتجف مؤخرته، ليتبول علي مقدسات الاسلاميين .) الصحافة 22/6/2004 و في مكان اخر يقول (اسمع .. امس ننقل عن المسيري قوله انك ان تبولت في مكان عام في اوروبا فزعوا وامسكوا بحلقومك.. وان انت مارست الفاحشة في المكان ذاته لم يلتفت اليك احد. ) سودانيز اون لاين،الصورة/إسحق احمد فضل الله Aug 7, 2009 - 8:13:27 PM و لعل هذا الاسحق مولعا بالبول و التبول في الكثير من مقالاته، و لا ندري السبب، و ذاكرا ايضا ما اسماه بول ياسر عرمان/ محرضا المتشديين علي قتله (وسوء حظ عرمان يجعله يجهل تماما أن الحرية هي أن تمدح (دينك) حتى و لو كان هو بول ياسر عرمان. أما أن تسيء إلى دين الآخرين فهو جريمة و حسن حظ السودان يجعل عرمان يجهل هذا كله. يبدو أن الله سبحانه يريد نظافة السودان من كلابه. ) جريدة الوفاق السودانية الصادرة في السبت 52 أبريل 2009 العدد 3845، و تمعن في لفظ (كلابه) هذه، كم هو سئ هذا الاسحق. و كلامه كله بول و دعارة، متهما هنا الامم المتحدة بممارسة الدعارة مع فتياتنا (اما ان جهة ما تدير نوعاً من الدعارة المنظمة.. وانها أقوي من الدولة.. أو أن جهة في الدولة / وزارة العمل/ تحمل على ظهرها من يدير أندية الدعارة هذه دون أن تشعر بما تفعل.(...)ويرسم صورة مثيرة لعربات الأمم المتحدة وعربات دبلوماسية وعربات أثرياء سودانيين تصطف صفوفاً أمام الأندية هذه تطلب الخدمات.. ) جريدة الانتباهة 24/12/07. و في نفس المقال، مقدما بالغ الاساءة للمرأة في شرق السودان، مشبها تغطية هذا الخبر، من بعض الجهات، كانها تغطي وجهها، وتكشف عورتها للناس، مشبها هذا بما يفعله نساء شرق السودان ( وحتى الآن الشارع الذي يحدث عن الجهات هذه / التي تغطي وجهها وتكشف ما سواه/ يرسم لها صورة المرأة تلك في شرق السودان التي حين تقضي حاجتها وسط السوق تكتفي بتغطية وجهها فقط ) حقيقة هذا زمن مرح المهازل و هي تمشي بيننا. هذا زمان سقط الناس و القول و تهافت التهافت.