|
|
|
 Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
اتفق مع ماجاء فى حديث كمال
فالمتابع للاذاعة يجد ان مفصل العملية كلها ومفاتيحها فى يد السلطة القائمة الان
الاحزاب ماتزال تترنح تحت ضربات العشرين سنة الماضية
لا تكاد بالكاد تسمع انها تسعى الى قواعدها
لا يسار او يمين
بالاضافة الى كل ما تجود به الاذاعة والصحافة من
"مكتسبات ما يسمى بالانقاذ "
استمع الى الاذاعة وانت تفهم ما اعنى
لا تستمع الى صوت سوى صوت الحكومة
وبالتالى المواطن العادى يسمع راى واحد
وهو المرام الذى تسعى اليه السلطة
ثم ان الاحزاب حتى الان تقع صحفها تحت غائلة المصادرة
وطائلة المحاسبة من جهة الامن والرقيب
اذا افترضنا انها "مقروءة "هذا يعيق القارئ للوصول لوجهة نظر مغايرة
اضف الى كل ذلك التشظى الذى اصاب المواطن السودانى فى الوطن الواحد
بمعنى الاغلبية من "المستنيرين خارج حلبة التصويت " شئنا ام ابينا
القضية معقدة والسلطة "لاعباها صاح "
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
د .ود المشرف
هل تعتقد ان الانقاذ الان امنت بالديمقراطيه منهجا ومنهاجا؟
لماذا امنت الان بالديمقراطيه؟
هل الاحزاب سبب البلاوى اصبحت الان سبب سعاده السودان؟
هل تعتقد ان الانقاذ الان تؤمن بالتداول السلمى للسلطه؟
.................................................................
الانقاذ قويه بضعف الاحزاب الموجوده وليس لقوتها الذاتيه وادركت الانقاذ ذلك
فارادت ان تغير جلدها بموضه ما يسمى بالديمقراطيه حتى وان تمكنت عشرون عاما
فلذا سيدخل الواهمون الانتخابات بامل الفوز وتغغير خارطه السياسه الواهمون الذين
يطلبون من الشعب ان ينزل الى الشارع وهم فى البرلمان ينتظرون صرف المخصصات
والتقرب من الحركات المسلحه حتى تزيد مخصصاتهم اكثر.....
لا الاحزاب مستعده للانتخابات ولا الشعب الان يدرى عن ماهيه الانتخابات
والى ماذا تفضى؟ جل الشعب يلهث وراء لقمه العيش فقط ...........
.......... ساعود لاحقا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: عاطف عمر)
|
الاخوان سلمى وعمر وعاطف ..
عفوا على التأخير ..
ظل الشعب السودانى يرزح تحت وطأة الحكومات الشموليه ومنذ الاستقلال , يتاجر به مرابون
السياسه والعسكر المأجور , حتى وصلنا الى ما نحن فيه الان .. قطعا ليست هناك معجزات
قد تغير ما تفضل به الاخ كمال .. والحديث عن اهتراء الاحزاب وهشاشتها بغض النظر عن معيقات
نموها الطبيعى هو حديث معلوم والخوض فيه تحصيل حاصل ليس الا ..
الدعوات المتناثره هنا وهناك من الثوريين الحالمين فى هذا المنبر للانتفاض والثوره لا تتخطى
مرحلة الشعارات والهتاف .. وبعضها مثيره للغثيان حتى .
ولكن الدعوه( للقعاد فى الواطه ) وفهم وقائع الحاله السودانيه السياسيه والاجتماعيه ومتغيراتها
واستشعار النبض الجماهيري ومحركاته .. هذه الدعوه ستظل هى سبيلنا الوحيد لتقييم الموقف .
لابد من حراك فاعل فى هذه المياه الراكده .. ويجب ان نبتدر النقاشات الموضوعيه دونما جنوح
للهتافيه .. لذا قذفت بالسؤال ( فماذا انتم فاعلون ؟ ) فى وجوه العديدين ممن جابدونى وانا
ادعو ومنذ انضمامى للمنبر فيما ادعوه بالواقعيه السياسيه ..
راهنوا على ارتداء الجلاليب القبليه للثوره فى دارفور .. قلنا رأينا فأقاموا الدنيا علينا صراخا
وشتائم ..
راهنوا على الاجندات الخارجيه .. راهنوا على قرارات المحكمه الدوليه .. راهنوا قبلها على الحركه
الشعبيه .. هللوا لمهزلة ( الزراع الطويله ) ,, وصولا لمحطة قرايشن
راهنوا على كل شى الا الشعب السودانى لاستصعابهم وعورة
الطريق الطويله نحو بسط الوعى فيه واستنهاض همته ..
والآن .. ابدا لن يكون الركون لعدم المقدره واليد القصيره والحال البائس هو الطريق الصحيحه لتناول
مآلات الوطن .. الآن يجب ان يعى الجميع ان الضريبه الوطنيه فرض عين والا فأمنا هاويه .. وما ادراكم ما هى
لتكن البدايه الاعتراف بهزال كل المقاربات التى أفضت لما نحن فيه هذه اللحظه
اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الاستاذه سلمى
| Quote: القضية معقدة والسلطة "لاعباها صاح " |
ايوه لعبوها صاح .. دى حقيقه وبديهيه جدا , المشكله تكمن فى المستنيرين
الذين تفضلت بالحديث عنهم وهم من يمكن ان نعول على حملهم مشاعل التنوير
وبسط الوعى .. ترينهم يرفضون حتى الاعتراف بذلك , يكابرون صباح مساء ومنذ 30 يونيو
على عدم مقدرة السلطه على الصمود اذ لا يمكن لاؤلئك الكيزان ادارة دوله وأفقهم السياسي
لا يتجاوز المقدره على ادارة اتحاد طلاب ..
بس لعبوها صاح .. وسوف يحكمنا الاسلاميون فى الشمال ( مؤتمر وطنى وعدل ومساواة ) حكومه
(ومؤتمر شعبى) معارضه مع انفراد الحركه الشعبيه بالجنوب متحد او منفصل
ودى تركيبه تحمل بذور تشظى السودان يا سلمى ..
وقابله للانفجار فى اى لحظه ..
فلا هم فى الشمال سيخضعون الناس الى ابد طويل ولا الحركه قادره بمفردها على ادارة الجنوب ..
اضيفى لذاك تقاطع المصالح المستقبليه ..
تحياتى ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
شكرا للعزيز عاطف مكاوى ..
سورد بعضا مما جاء بالميدان .. ثم التعليق
( أولي الملاحظات التي يمكن ايرادها هنا أن المفوضية
وكالعادة وزعت هذه الدوائر دون مشورة القوي السياسية
، وكان يمكن تفادي الطعون والجدل أمام المحاكم الآتي لا
محالة في سياق الاعتراض علي ترسيم الدوائر الجغرافية
لو اتبعت المفوضية نهج التشاور والتفاكر مع القوي
اﻟﻤﺨتلفة في كل مراحل العملية الانتخابية ، الا أن الانفراد
بالرأي يظل حتي الآن هو السمة الملازمة لعمل المفوضية
وهي محل إعتراض غالبية القوي السياسية .
الملاحظة الثانية أن الدعوة للاجتماع جاءت عبر
الصحف ، رغم أن عناوين الأحزاب وأسماء ممثليها
بحوزة المفوضية ، إذ كان يمكن توجيه الدعوة كتابة
وبصورة مباشرة للقوي اﻟﻤﺨتلفة . طريقة الدعوة هذه
تفهم في سياق الإستخفاف أو عدم الاعتبار الكافي للقوي
السياسية اﻟﻤﺨتلفة صاحبة المصلحة الحقيقية في سلامة
العملية الانتخابية ونزاهتها .
المفوضية تحدثت عن تدريب الكوادر الحزبية وطلب
العون المالي من المانحين ، وهذا ليس شأنها ، كما أن
قانونها لا يعطيها هذا الحق . مسؤولية تدريب الكوادر
الحزبية تقع علي عاتق الأحزاب السياسية ومنظمات
اﻟﻤﺠتمع المدني . أما إذا كان المانحون علي استعداد
لتمويل التدريب وغيره من لوازم العملية الانتخابية
فمكانه مسجل الأحزاب ومنظمات اﻟﻤﺠتمع المدني وليس
مفوضية الانتخابات .
لا يفوتنا هنا القول بان النزاهة والشفافية المطلوبة
في الانتخابات القادمة علي كل المستويات ، وهي عبارات
درجت المفوضية القومية للانتخابات علي الاشارة اليها
، لا تتحقق تلقائيا . وأن واقع الحال ينبئ بعكس ذلك
ما لم تنفذ الشروط الضرورية لذلك وعلي رأسها تجميد
القوانين المقيدة للحريات بقرار رئاسي من أجل ضمان
الفرص المتكافئة للجميع وحق الكل في الدعاية للبرامج
الحزبية والنقد ومخاطبة الرأي العام.)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
وفى الميدان
الخرطوم: محمد الفاتح همة
قال رئيس لجنة الإنتخابات
بالحزب الشيوعى صديق يوسف
أن لجنته قد بدأت فى دراسة
توزيع الدوائر الجغرافية التى
أعلنت عنها المفوضية القومية
للإنتخابات أمس الأول، وقال
يوسف (للميدان) أنه بالرغم من
أن المفوضية قد أوضحت جملة
عدد سكان الدائرة الإنتخابية
الواحدة، إلا انها لم تشر إلى
التفاصيل السكانية لكل مكونات
الدائرة، وهذا لايساعد الأحزاب
السياسية على التأكد من عدالة
توزيع الدوائر، وطالب المفوضية
بتقديم معلومات تفصيلية عن
مكونات الدائرة الإنتخابية حتى
يتسنى للأحزاب دراسة ترسيم
الدوائر بصورة دقيقة.
ووصف يوسف تحديد عدد ١٦
مركزاً للتسجيل والتصويت
لكل دائرة لا يتناسب مع كل
الدوائر الجغرافية، لأن هناك
دوائر قد تضم عدة قرى، وربما
تصل إلى حوالى الثلاثين قرية
فى الدائرة الواحدة، لذا فإن
الحزب سيقوم بتقديم مقترح
بإعتماد مركز إنتخابى لكل
مكون للدائرة. وأعتبر المراقبة
الدولية للإنتخابات منصوص
عليها فى الدستور وإتفاقية
السلام الشامل، ويجب أن تطبق
كما وردت فيهما.
مشيراً إلى ان برنامج تدريب
كوادر الأحزاب الذى طرحته
المفوضية يجب أن يتم عبر
مجلس الاحزاب بالتعاون مع
منظمات اﻟﻤﺠتمع المدنى حتى
تتفرغ المفوضية للقضايا
الأساسية للإنتخابات وتهيئة
المناخ الملائم والمتمثل فى تعديل
القوانين المقيدة للحريات لضمان
إجراء إنتخابات حرة ونزيهة
يقبل بها الجميع، خاصة وأن
المفوضية اكدت مراراً أنها
جسم محايد فى إدارة العملية
الإنتخابية.
WÝ«—bK WO«dG'« dz«Ëb« l¹“uð lC¹ wŽuOA« »e(«
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
والاهم فى اعتقادى ادناه ويتمحور حول دور المغتربين
فى العمليه الانتخابيه
..
(نحن مقبلون علي انتخابات بعد ما يقرب من
عشرين عاماً
، وقد أفرز نضال شعبنا ضد الدكتاتورية
العسكرية لنظام الجبهة القومية اتفاقات (
نيفاشا ابوجا القاهرة الشرق) والتي تفتح
الطريق لتحول ديمقراطي إذا أنجزت ما توصلت
اليه من اتفاقات ودخلت الانتخابات القادمة
بهدف فتح الطريق للتحول الديمقراطي المنشود
بالرغم من أن الاتفاقات أفرزت دستوراً إنتقالياً
يتيح كثيراً من الحريات .. إلا أن الدستور أبقي
علي النظام الرئاسي ، وأعطي سلطات واسعة
لرئاسة الجمهورية
ينص الدستور الانتقالي في المادة ( ٥٨ ) منه
تحت عنوان إختصاصات رئيس الجمهورية (هو
راس الدولة ويمثل الدستور واتفاقية السلام
الشامل ... الخ) والمهام تتلخص في:
يصون أمن البلاد ، يشرف علي المؤسسات
التنفيذية ويقدم نموزجاً للقيادة في الحياة العامة
، يعين شاغلي المناصب الدستورية والقضائية ،
يرأس مجلس الوزراء ، يدعو الهيئة التشريعية
للانعقاد أو يؤجل أنعقادها أو ينهي دورتها ،
يعلن الحرب ، يعلن وينهي حالة الطوارئ ، يبتدر
التعديلات الدستورية والتشريعات ويصادق
عليها ، يصادق علي أحكام الاعدام ، ويمنح
العفو ، يرفع الادانة ويخفف العقوبة ، يمثل
الدولة في علاقاتها الخارجية ويعين السفراء ،
يوجه السياسة الخارجية للدولة ويشرف عليها
، ويصادق علي المعاهدات والاتفاقيات الدولية ،
ينشر رأى المحكمة الدستورية واي مهام أخرى
يحددها الدستور .....
هذا النظام يركز كل السلطات في يد رأس الدولة
وليس البرلمان المنتخب .... وعليه يشكل انتخاب
رأس الدولة أهمية عملية في المرحلة القادمة .....
ويشكل أسقاط مرشح الجبهة القومية الاسلامية
لرئاسة الدولة مهمة أساسية من مهام الانتخابات
القادمة .. وبما أن المغتربين يحق لهم التصويت
في انتخابات رئيس الجمهورية، إذ يزيد عدد
المغتربين عن ٦ مليون وتشكل أصواتهم عنصراً
أساسياً في أنتخابات رئيس الجمهورية .. من
هنا تبرز أهمية دور المغتربين في الانتخابات
القادمة، وأن أصواتهم ترجح وتحسم التصويت
لمنصب الرئاسة ... لابد من الاستعداد منذ الآن
لخوض المعركة الانتخابية تحت شعار اسقاط
مرشح الجبهة القومية الاسلامية ..
وأن نبدا عملية الحصر للمغتربين ومناقشتهم
للتسجيل والتعاون من خلال الاندية والر وابط
وتجمعات السودانين بأشكلها اﻟﻤﺨتلفة .. للاشراف
علي التسجيل والتويت وفرز الاصوات ومراقبة
عملية التسجيل والتصويت وفرز الاصوات كما
علينا أن نبدأ الحملة الاعلامية بمختلف الوسائل
وحسب خصائص كل منطقة ومدينة وبلد لحث
المغتربين للتسجيل والتصويت لاسقاط مرشح
الجبهة القومية الاسلامية .)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أجازوا توزيع الدوائر الجغرافيه للبرلمان والرئاسه .. فماذا انتم فاعلون (Re: محمد حيدر المشرف)
|
العزيز عمر سعد
Quote: الانقاذ قويه بضعف الاحزاب الموجوده وليس لقوتها الذاتيه وادركت الانقاذ ذلك
فارادت ان تغير جلدها بموضه ما يسمى بالديمقراطيه حتى وان تمكنت عشرون عاما
فلذا سيدخل الواهمون الانتخابات بامل الفوز وتغغير خارطه السياسه الواهمون الذين
يطلبون من الشعب ان ينزل الى الشارع وهم فى البرلمان ينتظرون صرف المخصصات
والتقرب من الحركات المسلحه حتى تزيد مخصصاتهم اكثر.....
لا الاحزاب مستعده للانتخابات ولا الشعب الان يدرى عن ماهيه الانتخابات
والى ماذا تفضى؟ جل الشعب يلهث وراء لقمه العيش فقط ........... |
يا قريبي .. أفهم وأعى تماما ما تشير اليه , ولكن الحقيقه البائنه هى ان
الاسلاميين لم يذهبوا للانتخابات رغبة فى تغيير الجلد او تماشيا مع الموضه ..
وانما جروا اليها جرا بموجب اتفاقيات سياسيه ملزمه خضعوا لشروطها واحكامها
بل وقدموا الكثير من التنازلات من منظورهم ولو سئلوا اكثر لقدموا المزيد ..
فعمليات التحول الديمقراطى وفى شمول الرؤيه على المدى القريب والبعيد تعنى
انحسار قبضتهم على مفاصل الدوله شيئا فشيئا .. والديمقراطيه غير انها راجحه
كما قال الصادق المهدى يوما ما , لها من قوى الدفع الذاتى ما يكفل التوجه
نحو مناخات الحريه حيث يزهر الوعى وتنفتح الاذهان بعيدا عن المذياع الرسمى واقنية
الخطاب السلطوي للدوله ..
هناك متطلبات مرحليه هامة جدا تقع على الاحزاب السياسيه ومنظمات المجتمع المدنى
تتمثل فى القيام بادوار مرنه جدا فى سبيل الحفاظ على تماسك الدوله نفسها واداره
صراع النفس الطويل للحفاظ على مكتسبات الشعب السودانى .. ضبط الخطاب والمنهج
والسلوك والممارسه وفق رؤي جديده وبعيده كل البعد عن التكسبات الحزبيه الرخيصه ..
ضروره مرحليه واستراتيجيه لتماسك الدوله اولا وخطوه جاده نحو افق جديد يلوح عند نهاية النفق
ولا ننسي ان انفتاح المجتمع السودانى كمعظم المجتمعات على العالم من خلال تداعيات
العولمه المهوله على انماط التفكير والسلوك وحتى على المستوي الفردى هو بمثابه قطيعه
قادمه مع اي نظام اوايدلوجيا تقف فى الضد من الحريه كمسلمه من مسلمات العصر ..
ويجب على احزابنا هضم المفاهيم الجديده وفتح نوافذها الطائفيه والايدولوجيه لرياح
العصر والعولمه والا اقتلعتها هذه الرياح ورمتها حطاما فى فى زوايا التأريخ
التغيير يا قريبي وممكن وراجح وقادم وان طال الطريق قليلا .. فمثل هذا التغيير وبرغم
وتيرته المتسارعه الا انه يأخذ وقته ليعتمل ويتجوهر فى الوجدان الجماهيري لأى امة من الامم
تحياتى وفى انتظارك هنا وبالدرب
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد حيدر المشرف
Frankly
سلمى الشيخ سلامة
عمر سعد
عاطف عمر
عاطف مكاوى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست