|
Re: كاريكاتور أمريكي يصوّر باراك حسين أوباما بالشمبانزي (Re: خدر)
|
سلامات خدر
Quote: الموضوع ده قديم في الصحافة ليهو شهور |
وماذا يعني ذلك إن كان له شهور أو له سنين؟
Quote: لكني لاحظت إنكـ عرضت الخبر من وجهة نظركـ بدلا من سرده كما ورد في الاعلام |
لا بأس من أن تعرضه أنت من وجهة نظرك أو بالصورة التي ورد بها في الإعلام أين المشكلة؟Quote: ملحوظة : لا أتفق مع عرضكـ للخبر بالشكل العرضتو بيهو ده. |
ملحوظة: احترم مداخلتك ولا أرى فيها شيء غير تأكيد الخبر كما عرضته أنا
شكراً
كمال
| |
![ICQ](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![AIM](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Yahoo](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|
|
|
Re: كاريكاتور أمريكي يصوّر باراك حسين أوباما بالشمبانزي (Re: Frankly)
|
The New York Post cartoon shows two police officers, one with a smoking gun, standing over the body of a bullet-riddled chimp. The caption reads: "They'll have to find someone else to write the next stimulus bill." The image has outraged civil rights leaders and officials who say it echoes racist stereotypes.
sky news
| |
![ICQ](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![AIM](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Yahoo](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|
|
|
Re: كاريكاتور أمريكي يصوّر باراك حسين أوباما بالشمبانزي (Re: Frankly)
|
عشرات التهديدات بقتل أوباما يوميا
أوباما بين مطرقة اغتيال الشخصية وسندان التصفية الجسدية (الفرنسية-أرشيف)
كشف كتاب صدر حديثا في الولايات المتحدة أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يتلقى يوميا أكثر من ثلاثين تهديدا بالقتل وأنه يخضع لحماية جهاز مخابرات خاص منهك ويفتقر إلى الموارد.
وطبقا لرونالد كيسلر مؤلف كتاب "في الخدمة السرية للرئيس" فقد زادت التهديدات الموجهة ضد أوباما بمعدل 400% من ثلاثة آلاف تهديد في العام أو نحوه في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش.
وقد جرى الإعلان عن بعض تلك التهديدات على أوباما –الذي يطلق عليه جهاز مخابراته اسما حركيا هو "المرتد"- ومنها مؤامرة حاكها عنصريون بيض في ولاية تينسي أواخر العام الماضي لسرقة متجر أسلحة, وإعدام 88 مواطنا أسودا رميا بالرصاص وضرب أعناق 14 آخرين ثم اغتيال أوباما الذي يعد أول رئيس أسود في التاريخ الأميركي.
وقد أحاط جهاز مخابرات الرئيس أغلب تلك التهديدات بسياج من السرية خشية أن يؤدي الكشف عنها إلى زيادة في أعداد من ينوون تقليدها. ومع أن معظم التهديدات يصعب تصديقها إلا أنه يتعين إخضاعها جميعا للتمحيص.
وكما ورد في الكتاب, فإن مسؤولي المخابرات تلقوا معلومات تفيد بأن أشخاصا مرتبطين بحركة الشباب المجاهدين الصومالية قد يحاولون إحداث فوضى أثناء حفل تنصيب أوباما في يناير/كانون الثاني الأمر الذي دفع جهاز مخابرات الرئيس للاستعانة بخدمات ما لا يقل عن أربعين ألف عنصر من 94 جهاز شرطة وأمن وقوات عسكرية.
كما تم وضع نحو عشرة فرق مضادة للقناصين على طول الطريق الذي شهد الاستعراض الخاص بمراسم التنصيب, وخضعت السجلات الجنائية للموظفين ونزلاء الفنادق المجاورة لمكان الحفل للفحص.
وبالرغم من كل تلك الإجراءات, كانت هنالك ثغرات واضحة في الجوانب الأمنية. ويكشف كيسلر في كتابه أن ما يربو على المائة من كبار الشخصيات والمتبرعين خضعوا للتفتيش بواسطة أجهزة فحص معدنية ثم ساروا على الرصيف العام قبل أن يستقلوا حافلات "آمنة" لكنهم لم يتعرضوا للتفتيش مرة أخرى.
والحالة هذه كان من السهل نسبيا على أي قاتل مأجور الاختلاط معهم والاقتراب أكثر من الرئيس الجديد وإطلاق النار عليه.
المصدر: ديلي تلغراف
| |
![ICQ](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![AIM](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Yahoo](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|
|
|
|