نظمت تاميل نادو بالهند السباق عام 2006 يجري في سريلانكا على مدى عشرة أيام سباق تتابعي لسائقي الريكشو الآلية المعروفة باسم التوك توك . ويشارك في المرحلة الأولى من السباق 25 فريقا من جميع أنحاء العالم يقطعون خلالها في عرباتهم الطريفة 1200 كيلومتر من الوديان والغابات ومزارع الشاي والقرى الساحلية. وسيخصص ريع هذا السباق لعدد من المشاريع الخيرية في البلاد. كما يقوم السائقون أثناء رحلتهم بزرع عدد كاف من الشجر ليعوض ما يسببونه من انبعاث الكربون. وكانت ولاية تاميل نادو بالهند قد نظمت سباقا مماثلا في عام 2006 شارك فيه 16 فريقا من دول عديدة كبريطانيا والولايات المتحدة والمجر وأرمينيا وروسيا. ويستمتع الأجانب بالمشاركة في هذا السباق حيث الكثير منهم لم يكن قد رأى أو ركب مثل هذه الدراجة قبل ذلك. وكما قالت زابو جال أندراس من المجر والتي شاركت في سباق الهند "أن تقود الدراجة مسافة ألف كيلومتر في طريق لا تعرفه فهذه مغامرة، هي تجربة لن تحصل عليها في أي مكان في العالم، لن تزودك بها أي وكالة للسياحة السفر".
Quote: مافي زول يكلم ناسنا (ناس الركشات) بسباق الركشات العالمي ده
ياالحنين فيك الخير ناس الركشات فى تولا كل يوم بتسمع قصة تخليك تبكى مع ناس الشرطة مساكين بالجد مساكين لانه ناس الضرايب فارضين عليهم ضرايب الدنيا والعالمين وناس الشرطة مكرهنهم العيشة كدى فوق الاول النضمن ليهم عيشة كريمة السباق هين لكن سباق اكتر من رايع لانه اول حاجة فى تشجير حسب ما قريت فى الخبر ونحنا عندنا "قليع الشجر " بالجد يا الحبيب محتاجين سنوات طويلة عشان نبقى زى خلق الله نتعايش ونتسالم فى مجتمع خال من الدقنية والهمبتة المشرعنة بالقانون
09-07-2009, 03:11 AM
الزوول الزوول
تاريخ التسجيل: 05-14-2003
مجموع المشاركات: 2463
السلام عليكم ...... استاذتنا بت الشيخ ..سلمى رمضان كريم شرف لي مرورك ..... موضوع الركشات في الخرطوم موضوع كبير لم اقصد بنشري للخبر مناقشته بل نشرته لطرافته وارتباطه بأهلنا .. ولكنك رميت الحجر في البركة الساكنة كما يقولون وتصدقي يا سلمى أنا لغاية دلوقت ما قادر أحدد موقفي من الركشات وهل أنا معها ولّ ضدها... وهو تماماً مثل موقفي من الباعة المتجولين ومثل موقفي من "ستات الشاي" ومثل موقفي من الشحادين ....
لا بد لنا مبدئياً من الإعتراف بأنها (بصورتها الحالية) تمثل واحدة من التشويهات العديدة للعاصمة وخطراً على أمن مستعملي الطريق العام ولكنها في نفس الوقت وسيلة عيش لعدد كبير من الأسر السودانية المغلوبة على أمرها في بلد نفض حكامها ايديهم من هموم محكوميهم وتركوهم يواجهون مصيرهم بدون عون ولا مساعدة تكفل لهم سبل العيش الكريم الآمن. الأدهى والأمر هو أن حكومة الجبايات هذه تجعل من هؤلاء البؤساء عبيداً لها يعملون ويكدون ويكدحون لياتي موظفوها السمان يقاسموهم شقاهم وتعبهم في صورة أتاوات ، ضرائب ، تراخيص وتسميات ما أنزل الله بها من سلطان. غايتو الله في
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الزوول
سلمى الشيخ سلامة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست