|
Re: (ســـيناريوهات) : حكـــاية أيوب (Re: هشام هباني)
|
Quote: ثم تناول صباع المعجون الذى وجده ملتصق (الجانبين) تماماً إلى حد (التقوس) مما يعنى أن أحدهم قد قام بعصره لإستخراج آخر ما تبقى منه لذلك لم تنجح محاولات (أيوب) بضغطه ثم لى (عنقه) ثم (لفه) من أجل إستخراج أى جزء منه مما جعله يتناول (مكنة الحلاقه) الموضوعة أمامه على رف الحوض ليستخرج منها (الموس) ويقوم كجراح ماهر بشق (بطن) صباع المعجون طولياً ثم فتحه مستخدماً (الفرشاة) فى (خرت) بواقى المعجون (الحمراء) التى كانت تلتصق فى (أمان) على جدران الصباع مستعيناً فى ذلك بصب بعض الماء عليها ... ثم أدخل الفرشاة فى فمه وهو ينظر للمرآة |
استاذي جبرة كم انت مبدع في تصوير اهاتنا عندما يبحث عن ذرات المعجون في صباعه الذي اعتصره كل افراد الاسرة والضيوف بالاضافة لاولاد وبنات اهلنا طلاب الجامعات الساكنين معانا في البيت وشقاوة ابن اختي عندما ياتي يوم الخميس مع والدته ليقضي ليلته معنا فقد كانت هوايته المعجون خصوصا ان كان سيقنال تو وبذلك تحولنا لابووردة الرخيص داك المهم قدر ما يعصر ليك صباع المعجون ما جاب شئ نظر الي اسفل فاذا به يري جزء صغير من صابونة الغسيل فرفعها وحرك الفرشات علي سطحها شمال يمين ثم ضغط الفرشاة داخل فمه اه فقد كنت مذهلة جدا برغوتها الغزيرة
|
|
|
|
|
|
|
|
|