الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-20-2024, 09:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة رجاء العباسى(Raja)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2005, 05:23 PM

Raja
<aRaja
تاريخ التسجيل: 05-19-2002
مجموع المشاركات: 16054

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة (Re: Raja)


    مبارك يستجيب ويعدّل الدستور .. والرئيس بالانتخاب

    كان من المقرر أن يلقي الرئيس المصري حسني مبارك خطابا سياسيا في احدى المدن الريفية المصرية: مدينة شبين الكوم عاصمة محافظة المنوفية دلتا مصر التي ينتمي لها الرئيس....ولكن أحدا لم يتطرق اليه ولو بصيص من الشك في أن الرئيس مبارك سيغير موقفه من القضية التي أثارت الرأي العام المصري والعالمي فضلا عن القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة.
    ولكن الرئيس مبارك وظف هذه الخطبة التي بدت للجميع اعتيادية لإلقاء قنبلة حقيقية فجرت الركود في الحياة السياسية المصرية مرة واحدة وسيكون لها انعكاسات كبيرة وان كانت غير محددة على المستقبل السياسي لمصر وربما المنطقة العربية.

    ففى الساعة العاشرة من صباح أمس وصل الرئيس مبارك الى كلية الحقوق في جامعة المنوفية لالقاء خطاب على القيادات التنفيذية والشعبية وأساتذة وطلاب كلية الحقوق، وتأخر وصوله نحو عشر دقائق.
    بدا الرئيس مبارك هادئا كعادته وهو يلقى خطابه في الأمس وكأنه يتحدث عن شأن من الشؤون الاعتيادية التي تمر بالحياة السياسية المصرية والعربية. غير أن علامات الإرهاق كانت أيضا بادية عليه على الأغلب نتيجة للجولة التي قام بها قبل أن يصل الى الكلية. والتزم الرئيس بدقة بالنص المكتوب ولم يخرج عنه ولو قليلا كما درج على ذلك في الخطب الأخرى أمام جمهور كبير.
    ويصور مناخ المفاجأة أن قليلين حتى من المتخصصين في متابعة الخطاب اكتفوا بعادة مشاهدته في المساء أو الاستماع إلى عرض تفصيلي له بالقنوات الإذاعية أو التلفزية العربية، وما أن علم البعض بالقرار حتى اهتزت القاهرة وأخذ المراقبون المحليون والعرب والدوليون يذرعون القاهرة ومصر كلها بحثا عن مصادر تفسر المفاجأة أو عارفين ببواطن الأمور لمعرفة الانطباعات الأولية عن النتائج المباشرة والبعيدة المدى لقرار الرئيس مبارك.

    المفاجأة هى أن الانتخابات الرئاسية المقبلة في مصر ستكون مباشرة وتعددية وتنافسية. المفاجأة بدت هذه المرة كبيرة، ولكنها في الواقع لا تختلف كثيرا عن أسلوب الرئيس مبارك في اتخاذ القرار. فهذا هو الانطباع الذى ترسخ في أذهان المتابعين للحياة السياسية المصرية منذ اقل قليلا من ربع قرن، عندما تولى الرئيس مبارك الرئاسة المصرية بعد اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981.
    فالرئيس مبارك يستعمل هدوءه وضبط النفس الصارم المعروف به، وميله للغموض في ما يتعلق بقضايا مصيرية، لكى يفاجأ الجميع بقرارات لم تكن متوقعة على رغم كونها مطروحة على الرأى العام، ورغم كونها شبه اجماعية أحيانا. وربما يعود ذلك لاعتياد الرئيس على السرية المطلقة كما يؤكد الذين عرفوه أثناء خدمته الطويلة بسلاح الطيران المصري.

    ويفسر البعض هذا الميل للمفاجأة تفسيرا آخر، وهو أن الرئيس مبارك لا يثق كثيرا في السياسيين المصريين وهو يتأفف من السياسة بذاتها، ويميل للاعتقاد بأنها بطبيعتها فاسدة وأن أكثر السياسيين لهم مصالح خاصة وأن الاختلاف والخلاف حول شؤون السياسة هى أمور غير مبررة، وأن السياسة والمجتمع مثله مثل فن الطيران من الأمور التي لا تحتمل اجتهادا، وأن المصالح القومية معروفة ومحددة وليس لها غير طريقة واحدة لخدمتها، وهو ما يجعلها أقرب للعلم والتخصص المهنى منها الى الأيديولوجيات والأهواء الشخصية والانقسامات الحزبية.
    ويعد هذا التصور للسياسة أحد أسباب نفور الرئيس مبارك من المكالب السياسية والدستورية التي تطرحها الأحزاب والشخصيات العامة. بل ان الرئيس مبارك لا يثق كثيرا حتى في المحيطين به نادرا ما يفصح لهم عن مكنون صدره، أو يبلغهم بقراراته قبل أن يتخذها بالفعل تحوطا من العادة الشعبية المصرية في نقل الأخبار في دقائق سواءً كانت صحيحة أو زائفة.
    وغير الطقس الاعتيادي غير المتأهب للخطاب وموقعه والمناسبة التي ألقيت فيه، فان وقع المفاجأة كان مؤكدا لأسباب أخرى. ففي طريقه إلى المشاركة في مؤتمر الاتحاد الأفريقي في أبوجا في نيجيريا يوم 29 يناير الماضي صرح الرئيس مبارك لرؤساء تحرير الصحف المصرية بأن «الدعوة لتغيير الدستور باطلة» وأن نظام الاستفتاء مؤسس على ترشيح البرلمان.
    وفضلا عن التعبير المتشدد الذي استخدمه في وصف المطالبة بتعديل الدستور وتغييره وخلوها وخاصة في ما يتعلق بطريقة انتخاب رئيس الدولة غالى الرئيس مبارك في مخاوفه وتطيره من الاقتراب من الدستور وتعديله أو تغييره بأن صرح بأنه «لن يقدم على عمل يكون نقطة سوداء في تاريخ مصر».
    ولا شك أن هذا التصريح كان يتعلق بقضية تعديل الدستور. ويعكس هذا التصريح القلق الشديد الذي يشعر به الرئيس مبارك حيال الاستقرار السياسي في مصر أن أقدم على اتخاذ هذا القرار. وكان الرئيس قد حذر المفكرين الذين التقى بهم قبل افتتاح معرض القاهرة للكتاب بعشرة أيام بأن يحرصوا على أن لا «تتبعزق البلد من أيديهم بالعودة الى النظام السائد قبل 23 يوليو 1952 حيث كانت هناك حكومة كل ستة أشهر» على حد تعبيره.
    في ضوء هذه المخاوف وهذه التصريحات هل يمكن النظر اذن الى قراره بتعديل المادة 76 من الدستور باعتباره أمرا اختمر في رأسه فقط خلال أقل من شهر، في ما بين تصريحه في 29 يناير وخطابه في الأمس؟

    هناك ثلاثة تفسيرات للمفاجأة من حيث الشكل والمضمون.

    أول هذه التفسيرات أن الرئيس مبارك استجاب هذه المرة لضغوط الولايات المتحدة التى ازدادت على نحو ملحوظ خلال الأيام القليلة الأخيرة. فكان الرئيس جورج بوش قد أعاد التأكيد على أن «تقود أمة مصر العظيمة الطريق الى الديمقراطية» وذلك أثناء زيارته الأخيرة لأوروبا.
    ومن ناحية أخرى، فان المراقبين يجمعون على أن اللقاء بين كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأميركية والسفير أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري في واشنطن.. كان عصيبا بالفعل، وأنها أبلغت الوزير المصري رسالة متشددة للغاية مشيرة الى الموقف في الكونجرس الأميركي الذي يتحول بصورة سلبية ملحوظة وقوية للغاية ضد مصر في ما يتعلق بقضايا كبيرة وكثيرة من بينها قضية الديمقراطية منذ أيام.
    واذا صحت تلك الرواية فان الاستنتاج هو ان الإدارة الأميركية قد صعدت ضغوطها على الدولة المصرية للقيام بإجراء كبير ومؤثر يصلح لأن يمثل «انجازا» للإدارة في ما يتعلق بقضية التحول الديمقراطي في أهم وأكبر الدول الحليفة للولايات المتحدة وهى مصر والسعودية وذلك للرد على انتقادات المؤسسة الليبرالية الأميركية بل وقطاع كبير من الشيوخ الجمهوريين التي تقول أن الإدارة تتحدث عن الديمقراطية فقط مع الدول التي تنفر منها وتتأسى هذه المطالب بالنسبة للدول الحليفة لها.
    وبينما يحرص الخطاب المصري على أن ينفي تماما تعرض مصر لضغوط أو استجابتها لها، لا يمكن للمراقب والدارس المتخصص أن يستبعد أهميتها بل وربما أن ينسب القرار الأخير للرئيس مبارك لها. فالرئيس مبارك يحرص تماما على أن تبدو قراراته تعبيرا عن المصالح القومية المصرية، وأن ينفي قبول أى ضغوط خارجية. ولكن ارتباط الضغوط الأميركية بمصالح استراتيجية مصرية وعربية جوهرية قد يفسر الاستجابة السريعة هذه المرة لتصريحات بوش وحديث رايس العصبي حول الإصلاحات المصرية.

    أما التفسير الثاني فهو لا يختلف كثيرا. ويقول هذا التفسير ان الأجهزة السيادية المصرية كانت تضغط على الرئيس مبارك بأن يبادر لتغيير طريقة انتخاب رئيس الجمهورية لتحقيق أهداف عدة، أولها هو أن يجنب النظام السياسي المصري الحرج البالغ المتمثل في أن أكثر من دولة عربية قد أجرت شكليا انتخابات رئاسية تعددية.
    فاليمن الذي كان منذ عقود قليلة بعيداً عن الانتماء لعالم الحداثة أجرت مثل هذه الانتخابات منذ عامين، كما أن تونس أجرت انتخابات مماثلة العام الماضي ولم تتحرج من دعوة مراقبين دوليين للتعامل معها. ومن الصعب أن تظل مصر بعيدة حتى عن هذا الإجراء الشكلي، من دون أن ينال ذلك من مكانتها أو يكرس الانطباع بالركود السياسي السائد عنها بما لذلك من نتائج دولية ومحلية.
    ويبدو أن الرئيس مبارك قرر أن يستجيب لنصائح أجهزته السيادية العليا وخصوصا بعد ما اطلع على الموقف الأميركي. وبمعنى أخر يكون الرئيس مبارك ـ وفقا لهذا التفسير ـ قد فضل أن يتناسى الاعتبارات الشخصية التي تلح بأن يكون نموذجا وحده وغير قابل للمنازعة أو المنافسة وأن يأخذ بالرأي العام السائد في أوساط الدولة المصرية والتي لا تعانى من أي هواجس حول حتمية إعادة انتخاب الرئيس مبارك، وحول كون الإجراء ذاته شكليا محضا.
    ويؤكد هذا التفسير أن الضمانات التي أخذت بها صيغة التعديل التي قدمها الرئيس مبارك تتشدد في التحكم من أعلى في طبيعة المنافسين، حتى لو كان محكوما عليها بعدم الدستورية.

    أما التفسير الثالث فهو أن القرار كان مفاجأة بمعنى أخر، وهو أن الدولة المصرية كانت تعانى من تخبط واضح في ما يتعلق بالموقف من الضغوط الداخلية والخارجية المتنامية للقيام بإصلاحات سياسية ودستورية، أو انها أخذت بمنهج التجريب، في ما بين التشدد واللين في مواجهة هذه المطالب. فان نجح التشدد «يكون خيرا وبركة» كما يقول المصريون، من وجهة نظر الدولة بالطبع. أما ان لم يفد في وقف تنامي المطالب بالتغيير والإصلاح تنتقل الدولة إلى موقف أكثر لينا، وان لا يغير بالضرورة من «طبيعة الأشياء».

    ووفقا لهذا التفسير فان التعديل الدستوري المقترح تمت صياغته بدقة بالغة ومن المتوقع أن يطبق بسرعة قبل أن يفيق المجتمع السياسي من وقع المفاجأة، من أجل أن يجهض تنامي حركة الإصلاح السياسي والدستوري، وذلك بأن يستجيب جزئيا وبصورة عمدية لجانب وحيد من تلك المطالب، وهو تعديل نظام انتخاب رئيس الجمهورية.
    فمن ناحية، لا يستطيع أحد أن يرفض القرار الذى طالب به. كما أن من الصعب أن يستمر المجتمع السياسي في المطالبة بإصلاحات أعمق حيث يصور ذلك باعتباره تشددا. وبذلك استغلت الدولة ببراعة نقطة الضعف الرئيسية في حركة الإصلاح الداخلي وهو تركيزها على هذه المسألة بحيث صارت معروفة شعبيا بطلب تغيير المادتين 76و 77 من الدستور على حساب الإصلاحات الدستورية الأشمل والأعمق.

    وبتعبير أخر فان الأخذ بهذا التعديل الجزئي قد يكون الطريقة الوحيدة لتجنب النظرة الكلية للإصلاح السياسي والدستوري في مصر، ولوقف توسع وتنامي حركة الإصلاح الدستوري. وفضلا عن ذلك فان القرار تمت هندسته بحيث يبلغ الرسالة نفسها التي حرصت ثورة يوليو وجميع رؤساء الجمهورية السابقين على توصيلها للرأي العام، وهى أن الزعيم أو الرئيس يعطى ولا يستجيب للضغوط أو المطالب.

    وطور الرئيس مبارك هذه الصيغة بحرصه على أن يبلغ مستمعيه مهما كانت أهميتهم بأنه لا يستجيب لعملية «لى الذراع» كما يسميها. بل أن الرئيس مبارك «حرق» المعارضة الحزبية المصرية التي يعتقد الجمهور أنها مستأنسة وأكثر ملكية من الملك بأن حصل على موافقتها العلنية على تأجيل قضية الإصلاح السياسي والدستوري بكاملها الى ما بعد الاستفتاء على الرئاسة ثم اتخذ قرار التعديل حتى قبل الدخول في معمعة الاستفتاء بفترة كافية.
    وهو يقول بذلك الشيء نفسه. «انه يستطيع أن يكون أكثر كرما» مما تطالب به المعارضة الحزبية او الشرعية كما يفضل أن يسميها. ولكن هل تحقق الدولة هذه الأهداف؟

    من الصعب التكهن بالنتائج المستقبلية لهذا القرار. فمن المؤكد أن التعديل المقترح لا يكاد يؤثر على طريقة عمل النظام السياسي في مصر. ومن المؤكد أن غاية ما يمكن لحركة الاصلاح تحقيقه هو خوض معركة رئاسة رمزية. ولكن من الصعب القطع بأن الحركة ستقف عند هذا الحد. ومن يتابع المناقشات التى تدور في كواليس الحركة الإصلاحية المصرية يمكنه أن يرصد خلافا بين موقفين.

    فالبعض يطالب بمواصلة المسيرة والضغوط، والبعض يقول بأولوية تفعيل التنازل الذى قدمته الدولة بالاهتمام بخوض معركة رئاسة قوية تتقدم بوعي المصريين مسافة كبيرة. ووراء هذا الاختلاف في التوجه نظريتان: الأولى ترى أن الضغط الشكلي أثمر بالفعل هذا الانتصار الجزئي وأن استمرار الضغط أو «النضال» الداخلي يمكن أن يسفر عن تغييرات وإصلاحات أعمق.

    أما النظرية الثانية فتقول بعدم حكمة تحدى جهاز الدولة البيروقراطي المصري العتيق وإلا كانت النتيجة هي خسارة كل شيء. ويمكننا أن نعكس المنطق الكامن وراء هاتين النظريتين لنراهما من وجهة نظر الدولة. فالنظرية الأولى تعبر عن الخط المتشدد السائد في أوساط وزارة الداخلية مثلا، ويقول إن أي تنازل ولو صغير أمام الحركة الشعبية يضاعف نمو الحركة ويجعل مطالب الإصلاح السياسي والدستوري بعيدة عن إمكان التحكم من أعلى.

    أما النظرية الثانية والمعتقد أنها الأكثر شعبية بين أجهزة أمنية وسيادية أكثر ذكاء واطلاعا على الأحوال الداخلية والدولية الحقيقية فتقول إن التشدد ليس هو الحل الأمثل وأن الأفضل هو القيام بمناورة سياسية أشد ذكاء تجعل من الممكن تهميش الحركة الإصلاحية وتحقيق أهداف قومية في الوقت نفسه.

    البيان - القاهرة ـ د. محمد السيد سعيد*:

    ـــــــــ
    * د. محمد السيد سعيد هو المدير الجديد لمكتب البيان بالقاهرة.

                  

العنوان الكاتب Date
الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-26-05, 04:46 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-26-05, 04:54 PM
    Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-26-05, 05:05 PM
      Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-26-05, 05:23 PM
        Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-26-05, 05:43 PM
          Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Mamoun Zain02-26-05, 05:51 PM
            Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Elsadiq02-26-05, 09:53 PM
              Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-27-05, 08:54 AM
            Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-27-05, 08:19 AM
          Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة adil amin02-27-05, 03:47 AM
            Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة omer alrubatabi02-27-05, 06:58 AM
            Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-27-05, 02:05 PM
              Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة adil amin03-01-05, 04:21 AM
                Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja03-01-05, 05:59 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة عمر الفاروق شيخ الدين02-27-05, 09:14 AM
    Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Mamoun Zain02-27-05, 02:46 PM
    Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja03-02-05, 05:39 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja02-28-05, 10:08 AM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Yasir Elsharif03-01-05, 04:51 AM
    Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Yasir Elsharif03-01-05, 04:54 AM
    Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة adil amin03-03-05, 00:00 AM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة wadaldeem03-01-05, 11:00 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Mannan03-02-05, 11:18 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة محمد الامين احمد03-02-05, 11:45 PM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Yasir Elsharif03-03-05, 08:26 AM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Yasir Elsharif03-04-05, 02:12 AM
  Re: الرئيس مبارك يفاجئ مصر بقرار طال إنتظاره.. تعديل الدستور وتعدد مرشحي الرئاسة Raja03-04-05, 12:18 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de