في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 04:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-18-2009, 10:17 AM

omar alhag
<aomar alhag
تاريخ التسجيل: 10-03-2006
مجموع المشاركات: 2339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج (Re: omar alhag)

    نقلا عن صحيفة اجراس الحرية
    رصد اللقاء بين الامين العام للحركة الشعبية باتقان اموم والاعلاميين بالخارج
    الدولة تصرف أموالاً طائلة في المحافظة على البقاء والدفاع عن نفسها من السودانيين أنفسهم
    اختلفنا في (من نحن؟) فكانت أزمة الهوية في السودان.
    استقرار السودان يتم عبر تنفيذ الاتفاقيات بشكل أمين حتى نمنع العودة للحروب
    علاقات السودان مع العالم ساءت بسبب الوضع الداخلي والاستقطاب الموجود في السودان.
    لم نخرج بعد من الدائرة الشريرة (ديمقراطية-انقلاب عسكرى) ثم انتفاضة يليها انقلاب عسكري
    علينا الجلوس لإجراء حوار بخصوص الوحدة، ولماذا نتوحد؟


    رصد: عبد الفتاح عرمان
    بدعوة من الأمين العام للحركة الشعبية باقان اموم اوكيج حضر الإعلاميون السودانيون العاملون بالخارج تنويراً عن ماضي وحاضر الوطن في فندق ( جراند فيلا) بشارع النيل في الخرطوم حيث كان الأمين العام للحركة في استقبال الإعلاميين العاملين بالخارج. وكان في مرافقتهم رئيس اللجنة العليا المنظمة ووزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء كمال عبد اللطيف. ابتدر اموم حديثه قائلاًً:" نرحب بكم فى الخرطوم، انتهزت الفرصة للتواصل معكم ولنتعارف و نواصل الحوار. كنت في الخارج ضمن وفد من السودان يمثل حكومة السودان و الحركة الشعبية، ذهبنا لحضور تنصيب رئيس جنوب افريقيا الرابع خلال خمسة عشر عاماً. شاركنا في التنصيب والاحتفالات وتعلمنا الكثير من الدروس. خروج جنوب افريقيا من حالة الاحتراب والصراع ودخلت في نظام انتقالي وهو اثبت نجاحه وأصبح الآن مستقراً. ذهبت إلى جنوب إفريقيا مع الرفيق سلفاكير ميارديت النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس الحركة الشعبية ومع مساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس المؤتمر الوطني د. نافع على نافع وجئت هنا لأرحب بكم في البلد، وأنتم قادمون من بلدان كثيرة. هنالك بعض الإخوان الذين التقيتهم وعرفت أنّهم ذهبوا إلى بلدان بعيدة مثل تسمانيا وهي آخر جزيرة قبل القطب الجنوبي وهنالك من أتى آيسلند في القطب الشمالي وكذلك هنالك أناس قدموا من الغرب و الشرق. نحن في الحركة الشعبية نثمن دور الإعلام و الإعلاميين داخل و خارج السودان في عملية بناء الوطن والبحث لمخرج من الأزمات السودانية. نحن نقدر دوركم في توصيل قضية السودان و قضية الشعب السوداني لكل العالم. طبعاً أن يستقبلكم شخص مثلي فى أمسية لتناول الشاي معكم في الخرطوم فهذا دليل على أن السودان في مرحلة مختلفة من تاريخه ونحن الآن في مرحلة جديدة والا فإنّ شخصاً متمرداً مثل باقان اموم لن يكون متواجداً في الخرطوم. وفي نفس الوقت كثير من الإعلاميين السودانيين خرجوا من السودان نسبة لظروف السودان التي اضطرتهم للعمل بالخارج، احياناً الصحافة كانت محاصرة و في احايين اخرى الحريات لم تكن متاحة و لكن كون حكومة السودان ووزارة رئاسة مجلس الوزراء بالتعاون مع وزارة الإعلام واخرين يدعون الاعلاميين العاملين بالخارج بكل ترحيب فهذا يعنى أننا في أزمنة مختلفة، وهذا تطور إيجابي بكل تأكيد. صورة السودان في الإعلام العالمي و الخارجى صورة سلبية ولكن طبعا الصورة مثل الصورة الفتوغرافية إذا أخذت صورة للوحة معينة فسوف تنعكس، والصورة السلبية الموجودة بالخارج ليس من الممكن نقول أنها صورة مختلقة بالكامل من أعداء السودان لتشويه سمعته. هنالك فرق كبير من الصورة التي ارتسمت بالخارج هي انعكاس للواقع الذي نعيشه في السودان بل نحن مع الاسف بلد دخل في ازمة من البداية ونحن كسودانيين علينا ان نتحمل المسؤولية جميعاً كسودانيين وعلينا الابتعاد عن توجيه الاتهامات لجزء من السودانيين وعلينا ان نتحمل مسؤوليتنا كلنا كسودانيين و نتحدث بصيغة الجمع. نحن كسودانيين فشلنا منذ البداية في اتفاق ربما على قضايا أساسية وهذا الفشل أدّى إلى اختلاف. اختلفنا في البديهيات مثل (من نحن؟) وهذا الفشل في تعريف انفسنا أدى إلى تعريفات مختلفة وأصبح هناك صراع لفرض تعريف على تعريف آخر و لم نجد التعريف الجامع المشترك الذي يمكننا الاتفاق عليه و هذا انعكس فى ما يعرف بأزمة الهوية في السودان. هل نحن عرب أم أفارقة؟ هل نحن مسلمون أم مسيحيون؟ و إذا اختلفنا كيف لنا أن نعرف أنفسنا إذا لم تكن هنالك قواسم مشتركة، هذه هي القضية المعروفة بأزمة الهوية في السودان وهذا ربما نتيجة لتعدد الهويات المكونة للسودان. منذ البداية لم نصل إلى هوية جامعة للسودان نجد انفسنا فيها وبالتالي أتى صراع الهويات آخذاً الطابع السياسي الذي تعرفونه. كبلد دخلنا في أزمة سياسية أدت إلى عدم استقرار سياسي أدى إلى بداية ديمقراطية ضعيفة و ظهرت ما يسمونها بالحلقة المفرغة السودانية وجاءت الانقلابات العسكرية و الانتفاضات الشعبية التي ادخلتنا في حالة من عدم الاستقرار، وانتجنا دولة في حالة صراع و عنف مع السودانيين أنفسهم و هذا الصراع أخذ أشكالاً مختلفة. في الهامش هنالك الثورات المسلحة و في المركز هنالك القمع السياسي الذي أدى إلى اعتقالات (بيوت اشباح) و غير ذلك. وكانت هنالك معارضة شديدة أدت إلى قيام انتفاضات وسط الحركة الجماهيرية فى الستينيات والثمانينيات. الحروب الاهلية، الانظمة الشمولية والعنف السياسى الكبير قاد إلى اهدار الموارد. إذا نظرنا إلى ميزانية الدولة السودانية التي تم انتاجها بالأزمة و الصراع سوف نجد أن الدولة تصرف اموالاً طائلة في المحافظة على البقاء والدفاع عن نفسها من السودانيين و التكلفة لم تكن قليلة وهذا يعني ضياع الموارد في اتجاه الحروب و الخراب نفسه و من الممكن ان تحصوا المليارات من الدولارات او من الجنيهات السودانية ذهبت في جهد وطني سلبي في كل الجوانب، ليس فقط في الحروب بل حتى في الأجهزة الأمنية و مصادرة الحريات وما إلى ذلك. حالة عدم الاستقرار هذه أدت إلى فقدان الفرص للتنمية بكل تأكيد ولم يكن هنالك إمكانية لتطوير الموارد المادية وحتى إلى تطوير الموارد البشرية في البلاد. لم يكن هنالك استثمار للموارد المادية لاستقطاب الاستثمارات لأنه ليس من الممكن أن تأتى باستثمارات لبلد بها حرب. والاستقطاب الداخلي أدى إلى عزلة السودان وبالتالي أصبح من خلق صورة سلبية للسودان في الخارج هم السودانيين انفسهم إمّا بسبب الممارسات السياسية أو بسبب رفضها، ومن هذا المنطلق نحن نتحمل المسؤولية كسودانيين لأن الحالة التي نحن فيها الآن نحن كنا السبب فيها كسودانيين وأي عوامل خارجية هي ثانوية، بل حتى علاقات السودان مع العالم ساءت بسبب الوضع الداخلي وبسبب الاستقطاب الموجود في السودان. الآن نحن كبلد خارج من مرحلة الصراعات و الحروبات الأهلية العديدة التي دارت بيننا والأنظمة الشمولية في مرحلة انتقالية، وعملية الانتقال بالسودان عملية معقدة جداً لأننا لم نخرج من حرب أهلية واحدة لأنّ الكثير من الدول مثل إثيوبيا و إريتريا خرجت من حرب أهلية واحدة واتجهت نحو السلام و لكن الانتقال في هذه الدول كان عملية بسيطة. عملية الانتقال في السودان معقدة لأننا خارجين من حروب أهلية عديدة وهنا العملية تتم عبر تنفيذ عدد من اتفاقيات السلام و ليس اتفاقية واحدة. الحرب الكبيرة كانت ما بين حكومة السودان و الجنوب و جبال النوبة و النيل الأزرق وابيي، قمنا بإنهائها عبر اتفاقية السلام الشامل التي وقعناها في نيفاشا لكن ليست هذه الحرب الوحيدة في السودان فقد كانت هنالك حرب في الشرق وانتهت بتوقيع اتفاقية سلام الشرق. المعارضة الشمالية المسلحة كانت موجودة في الشرق وفي الداخل انتهت بتوقيع اتفاق القاهرة. هنالك محاولة لإنهاء حرب دارفور باتفاقية أبوجا ولكن وقّع عليها فصيل واحد والفصائل الأخرى لم توقع بل الفصيل الذي وقع عليها كان جزءاً من حركة وهي حركة تحرير السودان وبالتالى الاتفاق لم يحل مشكلة دارفور. الانتقال من الحروب الأهلية العديدة عبر تنفيذ اتفاقيات عديدة يشكل أحد الصعوبات الحقيقية لعملية الانتقال في السودان. نحن اتفقنا أن ننتقل بالسودان من الحروب للسلام لبناء سلام دائم واستقرار في كل ربوع السودان وهذا يتم عبر تنفيذ الاتفاقيات بشكل أمين حتى نمنع العودة للحرب. ومن المهم أن نكمل العملية السلمية، وبالتحديد ضرورة إنهاء الحرب في دارفور عبر مفاوضات واتفاقية سلام عادل حتى نتمكن من بناء سلام في كل ربوع السودان. من غير إنهاء الحرب في دارفور ستكون عملية السلام والاستقرار صعبة و خطرة، زلابد تنفيذ الاتفاقيات والاستفادة من تجاربنا في الماضي. لدينا في تاريخنا الحديث ظاهرة الدائرة المغلقة حرب - اتفاقية سلام ثم نقض الاتفاقية و العودة إلى الحرب مرة أخرى وهي مثل الدائرة الشريرة (ديمقراطية-انقلاب عسكرى) ثم انتفاضة يليها انقلاب عسكري ثم انتفاضة مرة أخرى، يجب تفسير هاتين الدائرتين بتوقيع اتفاقية السلام حتى لا يكون هنالك نقض للاتفاقيات و العودة للحروب لأنّ هذا خطر حقيقي موجود وجاثم أمامنا كسودانيين. الشرط الآخر لعملية بناء الوطن هو قضية الاتفاق على النظام السياسي الذي يقودنا إلى عملية استقرار سياسي في السودان. هنالك قناعة لدى كل الأحزاب السياسة السودانية بالنظام الديمقراطي وحكم التعددية السياسية في السودان هو النظام الافضل بالنسبة لنا وهو كنظام حكم سياسي سوف يكون اقل تكلفة بالنسبة لنا. الأنظمة العسكرية والشمولية تكلفة الحكم فيها عالية لأنها تحب أن تجلس في السلطة بالقوة ومنع ومصادرة الحريات، باعتقالات الخصوم و طردهم للخارج. الخاصية والجوهر في النظام الديمقراطي الذي بإمكانه الاستقرار يكمن فقط في اتاحة الحريات لكل السودانيين وهي ليست عملية سهلة. اتاحة الحريات في رأينا هي جوهر القيادة وهنالك نظامين الأول هو قمع الحرّيات والحكام يقومون فيه بفرض رأيهم ويمنعون الآخرين عن الكلام و التعبير عن رأيهم لا في الحكومة و لا في الحياة والذي يتكلم يذهب إلى سجن كوبر أو خارج السودان و الآخر تكون فيه مطلق الحريات و بالتالي نفتح المجال واسعاً لحوار بين السودانيين لان مستقبل السودان في تبني نظام سياسي اساسه ان يجد القبول من كل السودانيين كشركاء متساين في السودان ولديهم الحق في المساهمة في حل مشاكل السودان، وأن كل السودانيين عليهم ان يقبلوا بأن ليس هنالك من لديهم كل الحق و الفكرة الوحيدة. إذا تم هذا فسوف يكون هنالك حوار لفتح المجال لكل السودانيين للمشاركة في بناء نظام جامع يتيح المشاركة المبنية على الاحترام لكل سوداني وبالتالي نعطي كل سوداني حق الشراكة الاصلية، وبالتالي يكون لديك مصلحة حقيقة في النظام القائم. هذا سوف يكون بداية لبناء السودان و هذا الامر ذو صلة لصيقة بالإعلاميين لأن الإعلام هو مجال لحوار وانتاج فكري لايمكن ان يقوم الا بإتاحة الحريات حتى للذين في الشمال لأننا إذا لم نتح للشماليين الوسائل للتعبير عن أفكارهم في الوسائط العامة لأنّ دور الإعلام ليس كسلطة رابعة فقط وإنّما سلطة حقيقية تساعد السودان في الخروج بالسودان من المرحلة الحالية الى المرحلة الجديدة. علينا أن نؤسس لثقافة جديدة وهي ثقافة الاختلاف لأنّ المسؤولين في الدولة يجدون أنفسهم مواجهين بانتقاد في وسائل الاعلام ويجب ان نقبل هذا حتى نؤسس لثقافة الاختلاف. يجب ان تكون هنالك ثقافة اختلاف ونحن الآن في كبلد في حالة انتقال صعب والسودان بالنسبة للمرحلة الانتقالية لم يتبق سوى عشرين شهراً ليكون او لا يكون كما هو الآن. في نهاية الفترة الانتقالية سيكون هنالك استفتاء للجنوبيين للاختيار ما بين وحدة السودان او الانفصال ونحن كسودانيين و خاصة انتم أحبابي الإعلاميين والإعلاميات مطالبون بتحمل مسؤولية اجراء حوار وطني حول قضية الوحدة والانفصال ونحن علينا ان نتحدث ولا يمكننا الانتظار حتى موعد الاستفتاء لأن السودان سوف يكون او لا يكون، علينا الجلوس لإجراء حوار بخصوص الوحدة، لماذا نتوحد؟ ومن نحن؟ هل الخلافات حول الهوية انتهت؟ هل خلافات حول الوحدة انتهت؟ ولماذا يكون لدينا نظام واحد؟ وهل كلنا ممثلون فيه؟ هذه كلها أسئلة يجب الحوار حولها ويجب أن يكون حواراً هادفاً. إذن نحن سوف نتجه الى اختيار الوحدة قبل ان نختار الوحدة علينا أن نسأل انفسنا على أسس اخترنا الوحدة واذا اخترنا الانفصال ستكون هنالك دولتان و التحدي سوف يكون في الجنوب والشمال بناء دولتين آمنتين مستقرتين. وفي الشمال هنالك دارفور والشرق و جنوب النيل الأزرق وجبال النوبة إذا لم نقم بتنفيذ هذه الاتفاقيات سوف تكون لديك مشكلة وبالتالي مسؤولية بناء وطن آمن و مستقر حتى لو حصل الانفصال هي مسؤولية موجودة فى الشمال والجنوب بالإضافة إلى أن هاتين الدولتين ستكونان أكثر دولتين يعرفان بعضمها ولديهما حدود طويلة وشعب كان واحداً حتى مع وجود المشاكل. هناك حاجة لبناء علاقات آمنة ومستقرة وهذا يأتي عبر الحوار وهذه ليست قضية سهلة لأن هنالك أول انتخابات بعد توقيع اتفاقيات السلام العديدة المختلفة للانتقال لنظام ديمقراطي يتيح المجال لكل القوى السياسية للدخول في منافسة يطرحون فيها مشاريعهم في أجواء ديمقراطية. الآن هنالك غياب للحريات على الرغم من وجود دستور يكفل الحريات لكن لدينا مثلاً في الصحافة هنالك رقابة قوية ومفروضة على الصحف وما تقرأونه ونحن معكم في الصحف هو في النهاية يحدده جهاز الأمن. الانتخابات حتى تكون حرة و نزيهة يجب ان تكون هنالك مساحة لنقد الحكومة و الأحزاب في الصحف خاصة الموجودين في السلطة مثل المؤتمر الوطني و الحركة الشعبية ويجب ان يقبلوا الانتقادات الحادة واللاذعة لتجربتهم وعملهم في السلطة. على المؤتمر الوطني و الحركة الشعبية ان يكون لديهم استعداد للخروج من السلطة عبر الانتخابات و يجب ألا تسبب قلقاً لهما وهنالك تحدٍ في الانتخابات القادمة وإذا لم تكن هنالك عملية انتخاب حر وديمقراطية ربما تؤدي إلى عملية استقرار في السودان وانظروا لما حدث في كينيا كبلد مستقر أكثر من السودان و بالتالي العملية الانتخابية يجب أن تكون عملية ديمقراطية لأنها قضية مصيرية للسودان
                  

العنوان الكاتب Date
في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج omar alhag05-16-09, 07:55 AM
  Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج omar alhag05-16-09, 09:36 AM
    Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج omar alhag05-18-09, 09:43 AM
      Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج عمر صديق05-18-09, 10:02 AM
      Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج omar alhag05-18-09, 10:08 AM
        Re: في ضيافة الحركة الشعبية .. الاعلاميين بالخارج omar alhag05-18-09, 10:17 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de