|
Re: ماتديلا "العنيد".. يزور السودان للمرة الرابعة !! 1-3 (Re: منعمشوف)
|
حواشـــــــى الحلقة الأولى
1- ترجمة الصحفي الليبي "عاشور شامس" المكلف من جمعية الصداقة الآسيوية الأفريقية لكتاب "مشوار الحرية", جاءت إجرائية وبلا روح, بينما استردت ترجمة القانوني السوداني"مصطفى أبو إدريس", بعنوان: "نلسون مانديلا – التجربة والحصاد", قيمة الكتاب و روحه, و رائحته الأفريقية. 2- المعنى الحرفي لاسم"روليهلاهلا" ,فى لغة قبيلة "مانديلا" "الهوسا" هو: (نزع فرع شجرة), ولكن المعنى المجازى والأسلم هو: (مثير الشغب أو الصعب المراس). 3 - " Free Nelson Mandela ": أغنية اشتهرت أواسط الثمانينات إبان الحملة العالمية لمناهضة النظام العنصرى فى جنوب إفريقيا. 4- كتاب (مشوار الحرية) كتب, عن قصد, بأسلوب يسمح للقارئ استخلاص العبر والدروس من تجربة إنسانية فريدة, وهو موسوعي جدير بتقريره فى مادة الأدب الإنجليزي فى المدارس السودانية لفائدته العالية فى معالجة قضايا سودانية هامة, عوضا عن ما كان يدرس ومازال باعتباره أدب وما هو بأدب مثل: Flowers for Mrs. Harris – Migrate Goes to School .. الخ.. بل نتساءل ما الحكمة من إلغاء كتاب: Cry the Beloved Country للكاتب الجنوب إفريقي "Alan Paton" , الذي يعالج قضايا التفرقة العنصرية فى جنوب إفريقيا ؟! 5- "The Father of the Nation", اسم أطلقه شعب جنوب أفريقيا على زعيمه الأسطوري الخالد"روليهلاهلا مانديلا". 6- ماديبا", اسم يطلق على "مانديلا" من قبل شعبه وأصدقائه تحببا و توقيرا له. 7- Amkhonto We Sizwe تعنى "رمح الشعب" بلغة الهوسا. و يرمز له اختصارا MK .. 8- فى محاولة من الصحافة العنصرية النيل من شخص "مانديلا", أطلقوا عليه هذا اللقب, Black Pimpernel فى مقابلة ازدرائية ساخرة بينه وبين الشخصية الخرافية, البارونة "أوركزى" التي بجرأ تهربت وراوغت بنجاح الاعتقال إبان الثورة الفرنسية, فلقبت, Scarlet Pimpernel تشبيها لها ب"كزبرة الثعلب": عشبه ذات أزهار, قرمزية أو أرجوانية أو بيضاء, تنطبق حين تسؤ الأحوال الجوية. 9- قارن بين استراتيجية "ألمؤتمر الوطنى الأفريقى" فى النضال ضد النظام العنصرى فى جنوب إفريقيا, وإستراتيجية منظمة "فتح و حماس" فى النضال ضد النظام الإسرائيلي, ثم قارن ذلك بما جاء فى مقال "إدوارد سعيد"استراتيجية الأمل) – صحيفة الخليج, العدد والتاريخ مجهولين لدى - حول المحاضرة التي ألقاها سفير جنوب أفريقيا "بلندن", بناءا على طلب "إدوارد سعيد", على مجموعة من الفلسطينيين للاستفادة من تجربة "ألمؤتمر الوطنى الأفريقى", والتي كانت عن كيف استطاع "المؤتمر الوطني الإفريقي" كسب قضيته أخلاقيا. و لدهشة "إدوارد", كان تعليق أحد علماء السياسة الفلسطينيين بعد انتهاء المحاضرة و مغادرة السفير:" نحن ليسنا سودا" !!؟؟. كما يجدر ملاحظة قرار "التجمع الوطني الديمقراطي" الواعي, بعدم اعتماد هذا الأسلوب الذي حاول "نظام الإنقاذ" جره أليه. -10 شعب ألوان الطيف, أو "قوس قزح" اسم أطلقه "المؤتمر الوطني الإفريقي" على شعب جنوب أفريقيا, المكون من: الهوسا, الزولو, البانتيو, البوشمن,الهنود, البوير أو "الأفريكان" – وهم الأوربيين سابقا ـ , و الخليط من هؤلاء أو "الملونين.
|
|
|
|
|
|