|
Re: تقييم....القيم ...فى شان...ابن القيم (Re: abuguta)
|
مؤلفاته :
ضرب ابن قيم الجوزية بحظ وافر في علوم شتى يظهر هذا الأمر جَليًّا لمن استقصى كتبه التي كانت للمتقين إمامًا، وأفاد منها الموافق والمخالف.
قال ابن حجر -رحمه الله- ، "ولو لم يكن للشيخ تقي الدين من المناقب إلا تلميذه الشهير الشيخ شمس الدين ابن قيم الجوزية صاحب التصانيف النافعة السائرة التي انتفع بها الموافق والمخالف لكان غاية في الدلالة على عظم منزلته" .
وإليك أشهرها مرتَّبة على حروف المعجم:
1- اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية.
2- أحكام أهل الذمة.
3- إعلام الموقعين عن رب العالمين.
4- إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان.
5- بدائع الفوائد.
6- تحفة المودود في أحكام المولود.
7- تهذيب مختصر سنن أبي داود.
8- الجواب الكافي، وهو المسمى "الداء والدواء".
9- جلاء الأفهام في الصلاة والسلام على محمد -صلى الله عليه وسلم- خير الأنام.
10- حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح.
11- حكم تارك الصلاة.
12-الرسالة التبوكية 13- روضة المحبين ونزهة المشتاقين.
14- الروح.
15- زاد المعاد في هدي خير العباد.
16- شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل.
17- الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة.
18- طريق الهجرتين وباب السعادتين.
19- الطرق الحكمية في السياسة الشرعية.
20- عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين، وقد انتهيت من تحقيقه بحمد الله وفضله على نسختين خطيتين.
21- الفروسية.
22- الفوائد.
23- الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية ، وهي "القصيدة النونية".
24- الكلام على مسألة السماع.
25- مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين.
26- مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية أهل العلم والإرادة.
27- المنار المنيف في الصحيح والضعيف.
28- هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى.
29- الوابل الصيب في الكلم الطيب.
محنة وثبات :
حُبس مع شيخه ابن تيمية في المرة الأخيرة في القلعة منفردًا عنه بعد أن أهين وطيف به على جمل مضروبًا بالدرة سنة (726هـ) ، ولم يفرج عنه إلا بعد موت شيخه سنة (728هـ) .
وحبس مرة لإنكاره شدّ الرحال إلى قبر الخليل.
قال ابن رجب -رحمه الله- : "وقد امتحن وأوذي مرات" .
وفاته :
توفي -رحمه الله- ليلة الخميس ثالث عشرين من رجب الفرد سنة (751هـ) ، ودفن بدمشق بمقبرة الباب الصغير -رحمه الله- وأسكنه الفردوس الأعلى ، وجمعنا وإياه في عليين مع النبيين ، والصديقين ، والشهداء ، والصالحين ، وحسن أولئك رفيقًا.
|
|
|
|
|
|
|
|
|